رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَلتَكُنْ هَذِهِ الكَلِمَاتُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا..عَلى قَلبِكَ، وَقُصَّهَا عَلى أَوْلادِكَ، وَتَكَلمْ بِهَا حِينَ تَجْلِسُ فِي بَيْتِكَ... ( تث 6: 6 ، 7) فكر الله من القديم وقد عبَّر عنه حين قال لموسى: «ولتكن هذه الكلمات التي أنا أوصيك بها اليوم على قلبك، وقُصها على أولادك، وتكلم بها حين تجلس في بيتك، وحين تمشي في الطريق، وحين تنام وحين تقوم» ( تث 6: 6 ، 7). وإذا كنا نهمل تربية أولادنا على مبادئ الكلمة الإلهية، ولا نكلِّف أنفسنا أي جهد في سبيل توصيلها إليهم بقدر ما يعطينا الرب من نعمة، فكيف نضمن حصولهم على أغلى بركة نرجوها لهم؟ إن رجالاً ونساء خدموا الله خدمات مباركة جدًا وربحوا أجرًا جزيلاً جدًا بسبب الجلسات العائلية المباركة حول الرب لدراسة الكلمة وللصلاة. وفي بيوت كثيرة مباركة يمثل المذبح العائلي ركنًا مقدسًا لأجل بركة الأولاد والوالدين على السواء. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بركة إنجاب الأولاد ثمينة |
المذبح العائلي في كل اسرة مسيحية |
الحلقة 13 -المذبح العائلى |
المذبح العائلى |
عظة المذبح العائلى - للقمص إيليا القمص برثلماوس |