لِئَلاَّ يَأتيَ بَغتَةً فَيجِدَكُم نائمين.
حقيقة رجوع المسيح شخصيًا هي حقيقة مقرَّرة ثابتة لا تحتمل التَّأويل.
ومَثل رَبِّ البَيت يساعدنا في تحديد السَّهر على انه لا يعني إهمال واجباتنا بل تأديتها بأمانة انتظارًا للرُّبّ الذي يومًا من الأيام سيمتحن عملنا كما جاء في تعليم بولس الرَّسول: "سيَظهَرُ عَمَلُ كُلِّ واحِد، فيَومُ اللّه سيُعلِنُه، لأَنَّه في النَّارِ سيُكشَفُ ذلِك اليَوم، وهذِه النَّارُ ستَمتَحِنُ قيمةَ عَمَلِ كُلِّ واحِد"(1قورنتس 3: 13).