رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إذ يكون المراد هو الزمن الجديد، النهار المقبل حيث "يكون الرب لك نورًا أبديًا، وإلهك يكون فجر الأبرار" إش 19:60. إذن فالنهار قائم، ولا تغرب شمسك من بعد، أي شمس الظهيرة (عاموس 9:8). أما على الأرض فليس الكل أبرارًا. لا يوجد نهار دائم ولا ليل دائم. حينما يتم الفصل بين الأبرار والأشرار حينئذ يكون الليل للأشرار حيث يلقون في "الظلمة الخارجية" مت 12:8. ويكون النهار للأبرار، حيث يدوم النهار، ولا يعقبه ليل. عن هذا النهار على ما أظن يقول: "يثبت النهار، لأن كل البرايا عبيد لك" [91]. العلامة أوريجينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|