بدأ إرميا النبي نبواته ضد الأمم بمصر بكونها ترمز لحياة الرخاوة
والتهاون كأول باب ينفتح للخطايا كي تتسلل إلى النفس وتفسدها.
الآن يتحدث عن الفلسطينيين الوثنيين حيث كانوا يحملون عداوة
ضد الله الحيَّ وضد شعبه.
كأن هذه النبوات موجهة ضد خطية العنف والعداوة لله وللناس.