رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَفتخِرُ بِالحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتي، لِكَي تحِلَّ علَيَّ قُوَّةُ المَسِيحِ» ( 2كورنثوس 12: 9 ) هناك ما هو أكثر بركة من مجرَّد إزالة الشوكة، أو الشفاء من مرض أو ألم. هناك قوة نعمة الله التي تتداخل وترفع النفس فوق الألم وفوق الضيق. قد يستمر المرض وقد تبقى الشوكة، ولكن النفس ترتفع فوق كل ذلك. ونحن نعتقد أن هذا الأسلوب الإلهي هو الذي به ينتصـر الله في المؤمنين بصفة خاصة، وبعد تعلُّم الدرس تتداخل أيضًا يد الله لتقهر العوامل الضاغضة، إن كانت هذه هي مشيئته. إنه أمر مبارك وطيب لنفوسنا أن توافينا نعمة الله لترفع أرواحنا فوق المتاعب، حتى ولو استمرت ظروفها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|