05 - 09 - 2015, 06:18 PM | رقم المشاركة : ( 9171 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ابي المحب أشكرك على قوة كلمتك وإمكانيتها على أن تنتقل إلى روحي وإلى نفسي وحتى إلى جسدي المادي فأنا أحيا بالقوة والصحة والغلبة بينما أنا أُمارس الإيمان في كلمتك في اسم يسوع. آمين. |
||||
05 - 09 - 2015, 06:18 PM | رقم المشاركة : ( 9172 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإيمان في الكلمة
وَإِذْ كَانَ غَيْرَ بَعِيدٍ عَنِ الْبَيْتِ، أَرْسَلَ إِلَيْهِ قَائِدُ الْمِئَةِ أَصْدِقَاءَ يَقُولُ لَهُ: يَا سَيِّدُ، لاَ تَتْعَبْ. لأَنِّي لَسْتُ مُسْتَحِقًّا أَنْ تَدْخُلَ تَحْتَ سَقْفِي. لِذلِكَ لَمْ أَحْسِبْ نَفْسِي أَهْلاً أَنْ آتِيَ إِلَيْكَ. لكِنْ قُلْ كَلِمَةً فَيَبْرَأَ غُلاَمِي ( لوقا 6:7– 7 ) كما يُرى في الشاهد الافتتاحي، قائد روماني، وصل غلامه إلى نقطة الموت توسل مع قادة اليهود ليسأل يسوع أن يأتي ويشفي غلامه، وعندما سمع أن يسوع كان في طريقه إليه، أرسل كلماته للسيد قائلاً "يا سيد، أنت لا تحتاج أن تأتي إلى هنا! فقط قُل الكلمة وسوف يُشفى غلامي" واستجابةً لإيمان قائد المئة، نطق السيد بكلمة الشفاء فشُفيّ غلام قائد المئة في الحال وفي مناسبة أخرى، أتت سيدة تتوسل يسوع أن يشفي ابنتها التي قد عذبها الشيطان (مرقس 25:7). فقال لها السيد، "اذْهَبِي. قَدْ خَرَجَ الشَّيْطَانُ مِنِ ابْنَتِكِ" (مرقس 29:7)، فتكلم في زمن الماضي : "قَدْ خَرَجَ الشَّيْطَانُ مِنِ ابْنَتِكِ!" وكان هذا كل ما تحتاج أن تسمعه المرأة، وعلمت أن ابنتها قد شُفيت، لقد مارس كلٌ من المرأة وقائد المئة الإيمان في كلمة السيد. وهذا يجب أن يكون اتجاه قلبك أيضاً؛ فليكن لك إيمان في كلمة العلي، ويُعلن الكتاب المقدس بوضوح إمكانية وفاعلية كلمة العلي، فكلمته هي الحقيقة المُطلقة، وكل ما تحتاجه لتختبر الغلبة والرُقي في الحياة هو أن يكون لك إيمان في الكلمة؛ فاحيا بالكلمة! مثلاً، تقول الكلمة أنك بار (2كورنثوس 21:5)؛ صدِّقها واستمر في إعلان برك، بغض النظر عن مشاعر الإدانة التي قد يُحضرها الشيطان فى بعض الأحيان إلى ذهنك، وهكذا تُمارس الإيمان بالكلمة ابي المحب أشكرك على قوة كلمتك وإمكانيتها على أن تنتقل إلى روحي وإلى نفسي وحتى إلى جسدي المادي فأنا أحيا بالقوة والصحة والغلبة بينما أنا أُمارس الإيمان في كلمتك في اسم يسوع. آمين. |
||||
05 - 09 - 2015, 06:20 PM | رقم المشاركة : ( 9173 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ابي المحب إن كلمتك هي الحياة لي وهي النور الذي به أُبحر في طريقي في البر والغلبة والسيادة وأنا أُقدِّم نفسي لكلمتك وأختبر سيادتها وسُلطانها في التغيير في حياتي اليوم، في اسم يسوع. آمين. |
||||
05 - 09 - 2015, 06:20 PM | رقم المشاركة : ( 9174 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ضع نفسك في نظام غذائي للكلمة
وَكَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ (لبن الكلمة) الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ (1بطرس 2:2) يبذل الكثيرون اليوم جهداً عظيماً للحفاظ على شكل أجسادهم. ويضعون أنفسهم في أنواع عديدة من الأنظمة الغذائية حتى يتمكنوا فقط من كسب أو فقدان الوزن الضروري ويظهروا في هيئة كاملة. وبالرغم من أن هذا مقبول وممتدح، ولكن في الواقع يجب أن يكون الاهتمام الأعظم في تنمية روحك؛ بأن تُغذي روحك بالغذاء الروحي الصحيح. فعلى كل مسيحي أن ينمو روحياً ويمكن فعل هذا فقط عندما تضع نفسك في نظام غذائي للكلمة. فكلمة الرب وحدها هي التي يمكن أن تمدك بالغذاء الروحي المطلوب لحياة مُتزنة، وصحيحة، ومُشرقة ومُنتصرة. ويحثنا في أفسس 15:4، أن " نَنْمُو فِي كُلِّ شَيْءٍ إِلَى ذَاكَ الَّذِي هُوَ الرَّأْسُ: الْمَسِيحُ" ويمكنك أن تنمو فيه فقط من خلال الكلمة، فدع شهيتك للكلمة تسمو عن العادي؛ وكُن في جوع شديد ووعي للكلمة، حتى يصبح غذائك الدائم عليها. إن غلبة المسيحي هي من خلال الكلمة. وكل من يُهمل أو يتجاهل كلمة العلي يُصبح لا حول له ولا قوة تجاه المُضاد والشرير. فإمكانيتك لمواجهة المصاعب وأن تظل ثابتاً وغالباً في يوم الشر هي بقوة كلمة العلي. وبعلمك هذا، خُذ إذاً، تأملاتك في الكلمة مأخذ الجد، ولا تجعل أبداً يوماً يمر بدون الدراسة في المكتوب. مُستخدماً أنشودة الحقائق الخاصة بك. وضع كلمة العلي على تليفونك المحمول؛ وشاهد واستمع إلى رسائل الإيمان بنهم، حتى وأنت على الطريق. ويقول في (1بطرس 2:2) "وَكَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ (لبن الكلمة) الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ"؛ وهذا يعني أن تضع نفسك في نظام غذائي للكلمة، مشتهياً أن تذهب للكلمة أكثر من الطعام الضروري (أيوب 12:23)؛ والهج في الكلمة نهاراً وليلاً (مزمور 2:1)! افعل هذا، وسوف تختبر سيادة سُلطان كلمة العلي في حياتك وسوف تُصبح روحك متألقة في أمور العلي ________________________________________ صلاة ابي المحب إن كلمتك هي الحياة لي وهي النور الذي به أُبحر في طريقي في البر والغلبة والسيادة وأنا أُقدِّم نفسي لكلمتك وأختبر سيادتها وسُلطانها في التغيير في حياتي اليوم، في اسم يسوع. آمين. |
||||
05 - 09 - 2015, 06:22 PM | رقم المشاركة : ( 9175 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ابي المحب أشكرك من أجل كلمتك التي قد دعمت الإيمان في روحي اليوم. فالإيمان هو الغلبة التي تغلب العالم! وأنا أسلك الآن في الصحة الإلهية، والازدهار، والتقدم، والغلبة، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 09 - 2015, 06:23 PM | رقم المشاركة : ( 9176 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
امتلك الآن امتلك الآن "وَأَمَّا (الآن) الإِيمَانُ فَهُوَ الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى (إحضار ما يُرجى إلى المجال المادي) وَالإِيقَانُ (البرهان الأكيد) بِأُمُورٍ لاَ تُرَى" عبرانيين 1:11 أراد رجل ذات يوم أن يعرف ما هو مستوى الإيمان الذي يلزم الوصول إليه لكي ينال الشفاء من مرض مُزمن، فقال، "أنا عندي إيمان؛ وأصوم أيضاً! ولكن يبدو أن هذه الأمور لا تعمل، ومع ذلك أنا أؤمن أن الرب سيشفيني يوماً ما!" ومن تعليقه، تتضح الحقيقة؛ فهو لم يفهم الفرق بين الإيمان والرجاء.، فعبارة : "الرب سيشفيني يوماً ما" هو تعبير رجاء، وليس إيمان. فالإيمان يعمل للآن – الحاضر؛ ويمتلك الآن، ولا يمكنك أن تقول أن لك إيمان وفي نفس الوقت ترجو الرب لمعجزة. وهذا خطأ يقع فيه بعض المسيحيين، ويتعجبون كيف أن إيمانهم يبدو غير فعَّال، إن الإيمان يعمل دائماً! وطالما أنك تعمل في مجال الرجاء، لا يمكنك أن تُحقق التغييرات المرغوب فيها، وسوف أُوضح هذا بشرح الفرق بين الإيمان والرجاء، فالرجاء هو أن تضع توقعك للمستقبل، ويقول في رومية 5:5 أن الرجاء لا يُخزي؛ أي أنه لا يُخجلنا لأنه العنصر الأول المطلوب؛ ولكن عندما يأتي الإيمان، فهو يمتلك. إن الإيمان هو للحاضر – الآن! وهو يمتلك الآن بأن تدعو ما يُرجى إلى حيز الوجود وإلى الحقيقة، فيقول في عبرانيين 1:11، "وَأَمَّا (الآن) الإِيمَانُ فَهُوَ..." فيجب أن يُترجَم رجاؤك إلى إيمان لكي يكون عاملاً. وقال يسوع لكي يُعلمنا عن الإيمان في مرقس 24:11، "لِذلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَا تَطْلُبُونَهُ (ترغبون فيه) حِينَمَا تُصَلونَ، فَآمِنُوا أَنْ تَنَالُوهُ، فَيَكُونَ لَكُمْ" فعند طلبك في الصلاة، عليك أن تؤمن أنك قد نِلتَ ما طلبت من أجله؛ وهذا هو الإيمان! ولكن إن كنتَ ترجو أن الرب سيستجيب صلواتك يوماً ما، فلا جدوى من هذا؛ حتى وإن كنتَ تصدقه. فامتلك الآن؛ وأعلِن أن الشفاء، أو البركة أو المعجزة التي ترغبها هي لك الآن! صلاة ابي المحب أشكرك من أجل كلمتك التي قد دعمت الإيمان في روحي اليوم. فالإيمان هو الغلبة التي تغلب العالم! وأنا أسلك الآن في الصحة الإلهية، والازدهار، والتقدم، والغلبة، في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 09 - 2015, 06:24 PM | رقم المشاركة : ( 9177 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ابي المحب، أشكرك لأنك جعلتني مسكناً خاصاً ومكان إقامة لك إن قلبي يبتهج جداً من أجل حضورك الدائم معي وفيّ. لذلك، لن أخاف أو أسير وكأنني وحيداً، لأن الذي فيّ أعظم من الذي في العالم |
||||
05 - 09 - 2015, 06:25 PM | رقم المشاركة : ( 9178 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت هيكله الحي
|
||||
05 - 09 - 2015, 06:28 PM | رقم المشاركة : ( 9179 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك تبذر كلمتك في روحي؛ فكلمتك عاملة باقتدار فيّ اليوم، لتُنتج في داخلي ما تتكلم عنه لأنني عامل بالكلمة. وأستقبل بإيمان، ووداعة وسرور كلمتك وأعمل بها اليوم، لتبنيني وتدفعني إلى المستوى التالي من النجاح والغلبة والتقدُّم في اسم يسوع. آمين |
||||
05 - 09 - 2015, 06:29 PM | رقم المشاركة : ( 9180 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
آمِن بالكلمة واعمل بها آمِن بالكلمة واعمل بها وَلكِنْ كُونُوا عَامِلِينَ بِالْكَلِمَةِ، لاَ سَامِعِينَ فَقَطْ خَادِعِينَ نُفُوسَكُمْ يعقوب 22:1 يحتار البعض لما عليهم أن يعملوه لكي يجعلوا كلمة الرب فعَّالة في حياتهم. واهتمامهم هو مُشابه للسؤال الذي طرحه اليهود على يسوع في يوحنا 28:6-29 "فَقَالُوا لَهُ: مَاذَا نَفْعَلُ حَتَّى نَعْمَلَ أَعْمَالاً إلهية؟ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: هذَا هُوَ العَمَلُ الإلهي: أَنْ تُؤْمِنُوا بِالَّذِي هُوَ أَرْسَلَهُ وأن تؤمن بالكلمة هو أن تؤمن بيسوع، لأنه الكلمة الحية. وأن تعمل بكلمة العلي هو إثبات أنك تؤمن بها. وقال يسوع، من يُحبني، يحفظ وصاياي؛ وهذا يعني أن يعمل بكلمتي. إن لكلمة الرب الإله الإمكانية، والقدرة، والكفاءة لتُنتج ما تقوله. ويصف يعقوب في رسالته، التطويب لمن يسمع ويعمل بالكلمة : "وَلكِنْ مَنِ اطَّلَعَ عَلَى النَّامُوسِ الْكَامِلِ نَامُوسِ الْحُرِّيَّةِ وَثَبَتَ، وَصَارَ لَيْسَ سَامِعًا نَاسِيًا بَلْ عَامِلاً بِالْكَلِمَةِ، فَهذَا يَكُونُ مَغْبُوطًا (مُباركاً) فِي عَمَلِهِ." يعقوب 25:1 فالبركة هي في العمل بالكلمة وليست في سماعها فقط. فتأكد أن تُقدِّم لكلمة الرب الإله تربة صالحة في قلبك لأن الكلمة سوف تُنتج ثماراً بطريقة طبيعية حين تُبذَر في تربة صالحة. وما يضمن فاعليتها في حياتك هو استجابة إيمانك. فالإيمان هو عمل يُضاف إلى الكلمة التي سمعتها؛ وهو استجابة روحك البشرية لكلمة العلي. ولكي تكون الكلمة فعَّالة في حياتك يجب أن تمزجها بالإيمان؛ فيجب أن تؤمن وتتصرف بناءً عليها. ويصوِّر الكتاب المقدس بعض الأشخاص الذين لم تتأثر حياتهم بالكلمة، ليس بسبب أن الكلمة كانت خالية من القوة، لأن ولا كلمة من الرب الإله خالية من القوة، ولكن لأنهم لم يُمزجوا الكلمة بالإيمان : "لأَنَّنَا نَحْنُ أَيْضًا قَدْ بُشِّرْنَا كَمَا أُولئِكَ، لكِنْ لَمْ تَنْفَعْ كَلِمَةُ الْخَبَرِ أُولئِكَ. إِذْ لَمْ تَكُنْ مُمْتَزِجَةً بِالإِيمَانِ فِي الَّذِينَ سَمِعُوا" عب 2:4 صلاة أبويا الغالي، أشكرك لأنك تبذر كلمتك في روحي؛ فكلمتك عاملة باقتدار فيّ اليوم، لتُنتج في داخلي ما تتكلم عنه لأنني عامل بالكلمة. وأستقبل بإيمان، ووداعة وسرور كلمتك وأعمل بها اليوم، لتبنيني وتدفعني إلى المستوى التالي من النجاح والغلبة والتقدُّم في اسم يسوع. آمين |
||||