![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 90051 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الدينيونDinaites : ورد هذا الاسم في الترجمة العربية المتداولة بين أيدينا لقبيلة كانت تقطن في السامرة بدلًا من الإسرائيليين الذين ذهبوا إلى السبي. لكن جاءت معظم الترجمات الحديثة تتفق مع الترجمة السبعينية على أنها تعني "قضاة" أو الذين يدينون أو يحكمون في القضايا. يرى البعض أنهم مستوطنون من Dayen، وهي بلد كثيرًا ما أُشير إليها في النقوش الأشورية على أنها على حدود كيليكيا وكبادوكيا. يرى آخرون أنهم شعب أرسله الملك آشوربانيبال Osnappar الذي يُدعى أيضًا أسنفر Ashurbanipal لاستعمار مدن السامرة. يرى آخرون أنهم ربما يكونون من الشعوب الأرمنية حيث عرفهم الأشوريون بأنهم Dayani. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90052 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأفرستكيون - أفرسكيون: اختلفت الآراء حول هذا الشعب . ا. يرى البعض أنهم قبيلة أو شعب جبلي يسكن ما بين مديان وفارس. ب. يرى آخرون أنهم سكان إحدى مدينتين في مديان، أُشير إليهما في نقوش آسرحدون، تدعيان بارتاكا Partakka وبارتوكا Partukka. ج. يرى آخرون أنهم ليسوا قبيلة معينة، وإنما جماعة من المواطنين تحت قيادة داريون د. يرى آخرون أنها كلمة إيرانية قديمة aparasarka معناها "حاكم أقل". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90053 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الطرفليون Tarpelites: مستعمرون أقامهم ملك أشور في السامرة، يُظن أنهم قبيلة مديانية تُدعى Tapyri، في شرق عيلام Elymais. يرى Rawlinson أنها قبيلة Tuplai التي وردت في النقوش لتعادل الكلمة اليونانية Tibarenoi، وهي قبيلة على ساحل بنتس. ويرى Hitzig أنها في طرابلس Tripolis في شمال فينيقية. يرى آخرون أن الكلمة لا تحمل معنى عرقيًا (للأجناس)، وإنما هو اسم خاص ببعض الضباط الفارسيين في السامرة. كما يرى البعض أن الكلمة الأشورية معناها "كتبة الألواح"، أي تشير إلى فئة تمارس وظيفة معينة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90054 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأفرسيون Aphorsites: يظن البعض أنهم قبيلة ميدية، ورد ذكرها في نقوش سنحاريب باعتبارهم سكان إقليم بارستو. ويرى البعض أنه يُقصد بهم الفارسيون. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90055 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العيلاميون Elamites: سكان إقليم عيلام (تك 10: 22). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90056 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أركيون Archevites: هم سكان أرك (تك 10:10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90057 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الشوشنيون Susanchites: شعب من شوشن، عاصمة عيلام. تقع جنوب غربي بلاد فارس بالقرب من نهر أولاي، ويدعى حاليًا نهر قارون. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90058 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الدهويون Dehavites: من الجماعات التي سباها أسنفر (أشور بانيبال) ملك أشور، وأسكنهم في مدن السامرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90059 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَسَائِرِ الأُمَمِ الَّذِينَ سَبَاهُمْ أُسْنَفَّرُ الْعَظِيمُ الشَّرِيفُ، وَأَسْكَنَهُمْ مُدُنَ السَّامِرَةِ، وَسَائِرِ الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ وَإِلَى آخِرِهِ [10]. أسنفر: غالبًا ما يُقصد به أشوربانيبال الذي ملك في أشور سنة 668 - سنة 626 ق.م. وكان هذا ملكًا عظيمًا، عُرف بطغيانه، حارب أخاه والي بابل الذي كان قد عصاه وحارب عيلام فلعله الملك الذي نفي بعض البابليين والشوشنيين (سكان شوشن) أسكنهم مدن السامرة، وقد يكون هو أسرحدون نفسه أو قائدًا أنابوه لهذه العملية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 90060 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() افتراءات كاذبة هَذِهِ صُورَةُ الرِّسَالَةِ الَّتِي أَرْسَلُوهَا إِلَيْهِ إِلَى أَرْتَحْشَشتَا الْمَلِكِْ: عَبِيدُكَ الْقَوْمُ الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ إِلَى آخِرِهِ [11]. في عبر النهر، أي ما غرب نهر الفرات. لِيُعْلَمِ الْمَلِكُ أَنَّ الْيَهُودَ الَّذِينَ صَعِدُوا مِنْ عِنْدِكَ إِلَيْنَا، قَدْ أَتُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَيَبْنُونَ الْمَدِينَةَ الْعَاصِيَةَ الرَّدِيئَةَ، وَقَدْ أَكْمَلُوا أَسْوَارَهَا، وَرَمَّمُوا أُسُسَهَا [12]. اليهود: أطلق هذا الاسم أولًا على أهل المملكة الجنوبية أي يهوذا وبنيامين وبعد العودة من السبي صار اسمًا لكل اليهود من كل الأسباط. اليهود الذين صعدوا من عندك، أي الذين عادوا من السبي. يُعتبر أول افتراء هو تغافلهم في شكواهم أمر كورش ببناء بيت الرب، وحسبوا أن العائدين من السبي عصاة ومتمردين، جاءوا ليبنوا المدينة العاصية الشريرة. الافتراء الثاني: ادعاؤهم أن القادمين من السبي قد أكملوا أسوارها ورمموا أسسها، مع أنهم لم يفعلوا شيئًا سوى وضع أساسات الهيكل. العاصمة الرديئة إشارة إلى تاريخ أورشليم التي عصت ملوك أشور وبابل قديمًا. أَنَّهُ إِذَا بُنِيَتْ هَذِهِ الْمَدِينَةُ، وَأُكْمِلَتْ أَسْوَارُهَا، لاَ يُؤَدُّونَ جِزْيَةً وَلاَ خَرَاجًا وَلاَ خِفَارَةً، فَأَخِيرًا تَضُرُّ الْمُلُوكَ [13]. الافتراء الثالث: نجد هنا أن أعداء اليهود يصورون للملك أن اليهود يبنون الأسوار ليمتنعوا عن دفع الجزية، بينما هم يبنون الهيكل الآن وليس الأسوار. ادعاؤهم أنهم لا يؤدون الجزية ولا الخراج ولا الخفارة [13]، مع أنهم لم يمتنعوا عن هذا كله. الجزية ما يدفع للملك، والخراج هو الرسوم على التجارة وغلة الأرض للإنفاق على المحاكم المحلية. والخفارة هي الرسوم على عابري الطرق لأجل إصلاحها ودفع مرتبات رجال أمن الطرق. لاحظ أن أعداء اليهود في رسالتهم يهولون الأمور، ويبالغون حتى يثيروا الملك ضدهم، فقد اشتهر الفرس بأنهم مولعون بتحصيل الضرائب والجزية لينفقوا على جيوشهم الجرارة. لقد اعتاد الأعداء على ترديد الأكاذيب ضد المؤمنين، وإثارة الملوك ضد الكنيسة وضد شعب الله. إنها حيلة دائمة، وقد فعل اليهود ذلك ضد المسيح حين اتهموه بأنه عدو لقيصر. |
||||