![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 88381 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الحكمة في العمل والتبرع: يلزمنا إذ نملك مواد الخيمة أن تكون لنا الحكمة في بناء الخيمة، وكما يقول العلامة أوريجانوس: [ماذا ينفعك لو أنك ملكت هذه المواد ولا تستطيع أن تستعملها، وتجهل إبراز قيمتها في الوقت المناسب وبالطريقة اللائقة؟! لهذا يليق بنا أن نجاهد لنصير حكماء، لكي نقدر أن نستخدم الأشياء التي نتعلمها من الكتب المقدسة في حينها، ونضعها في مكانها المناسب، فنبني بها مسكن الله ونزينه]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88382 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() التبكير في العطاء: كان الشعب يقدم عطاياه كل صباح (36: 3)، والصناع يقدمون أعمالهم، ليس كحماس مؤقت ولكن بروح مثابر دائم حتى صار هناك فيض فوق الحاجة. هذه صورة الحياة العاملة التي تقدم للرب حياتها الداخلية وأعمالها كل صباح، أي في وقت مبكر، ولا تنتظر لتقدم للرب ما يتبقى منها في آخر النهار. إنها تعطيه الأولوية في كل حياتها، الله أولًا وقبل كل إنسان وقبل كل عمل! لهذا تقول الحكمة (الرب): "أنا أحب الذين يحبونني والذين يبكرون إليّ" (أم 8: 17). ويقول المرتل: "يا الله إلهي أنت. إليك أبكر. عطشت إليك نفسي، يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء لكي أبصر قوتك ومجدك كما قد رأيتك في قدسك" (مز 63: 1-2). تقديمهم عطاياهم في الصباح لا يعني فقط أنهم يقدمون من أعوازهم، لكنهم أيضًا يقدمون بفرح وابتهاج بغير تردد ولا تأجيل، وكأنهم يتمثلون بمريم المجدلية التي خرجت في الصباح الباكر تحمل أطياب الحب لتلتقي بالسيد المسيح القائم من الأموات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88383 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تدشين الخيمة : إذ أطاع الشعب أوامر الله بكل دقة أُقيمت الخيمة، وتقبلها الله الذي تسعه السموات والأرض لتكون مسكنًا له وسط شعبه! كان يومًا مفرحًا إذ سيم الكهنة ودشنت كل الخيمة وأدواتها "ثم غطت السحابة خيمة الاجتماع وملأ بهاء الرب المسكن، فلم يقدر موسى أن يدخل خيمة الاجتماع، لأن السحابة حلت عليها وبهاء الرب ملأ المسكن" [34-35]. هنا موسى بكل ما بلغ إليه من دالة لدى الله عجز عن الدخول إلى الخيمة لأن السحابة حلت عليها وبهاء الرب ملأ المسكن، وكأنه أراد أن يعلن لشعبه أنه قدم الرمز كاملًا وترك الطريق للابن الوحيد الذي في حضن الآب، وهو وحده الذي يدخل قدس الأقداس، يحملنا فيه لننعم بسحابة الروح القدس التي تملأ المسكن وندخل به إلى بهاء الرب وشركة أمجاده إلى الأبد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88384 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سفر الخروج "Exodus" الاختصار: خر = EX. * هو ثاني أسفار الشريعة. اسمه:- * سمي بسفر الخروج لأنه يبدأ قبل خروج بني إسرائيل من مصر بثمانين عام (خروج 7: 7). * ينتهي بعد سنة واحدة من الخروج (خر17:40) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88385 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() محور السفر:- الله محرري. * يحملني من أرض العبودية نحو السماء مقدمًا دمه ثمنًا لحريتي. * التأسيس لمجيء المسيح: الخلاص بدم الفصح (العبودية، النجاة، الفداء، القيادة، الوصايا العشر، الأمة). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88386 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كاتبه:- كاتبه هو موسى النبي في البرية، وقد تحقق الخروج على يديه حوالي عام 1447 ق.م. غاية السفر:- الفداء.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88387 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سماته: - * تشير أقسام السفر إلى حياة المؤمن: * في سفر التكوين ظهر فشل الإنسان تمامًا من جهة الخلاص، انتهى السفر بفصل قاتم حيث عبر يعقوب وأولاده إلى مصر (ترمز لمحبه العالم)، وهناك سقطوا تحت نير عبودية فرعون (يرمز لإبليس). وجاء سفر الخروج ليعلن خلاص الله المجاني خلال دم الحمل (الفصح)، فينطلق بالإنسان من العبودية القاسية إلى أورشليم العليا حيث يسكن الله في وسطهم، مقدما لهم مجده. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88388 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تشير أقسام السفر إلى حياة المؤمن: - شعوره بالحاجة إلى مخلص لينطلق به من العبودية. - تمتعه بالخلاص خلال دم الفصح. - انطلاقه إلى البرية للجهاد بعد تمتعه بالميلاد الجديد في مياه المعمودية (عبور البحر الأحمر). - مقاومته لعماليق وتمتعه بالعون الإلهي (المن والصخرة التي تفيض ماء). - الوصية الإلهية (الشريعة) والعبادة (خيمة الاجتماع) هما خير معين في الطريق. - تمتعه بالخلاص خلال دم الفصح: فصار الخروج مركز الكتاب المقدس إذ هو ظل للخروج الذي حققه كلمة الله بالصليب والذي عبر بنا من العبودية إلى الحرية "إن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحرارًا" (يو 8: 36). - انطلاقه إلى البرية للجهاد بعد تمتعه بالميلاد الجديد في مياه المعمودية (عبور البحر الأحمر). حيث انطلق بهم موسى إلى برية سيناء لكي يتمتعوا بالناموس المكتوب الشريعة الإلهية وتقام خيمة الاجتماع وسط خيامهم علامة سُكْنَى كلمة الله في قلوبهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88389 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الاصحاح الحادى و العشرين: (14) قربة : وعاء من الجلد . (14) صرفها فمضت و تاهت : وضح هذا الأمر معلمنا بولس الرسول بأن سارة هي رمز الكنيسة ، وأن هاجر هي رمز مجمع اليهود ، لذلك يدل اسمعيل علي اليهود الذين لم يؤمنوا بالسيد المسيح ، واسحق علي المؤمنين بمخلص العالم (ور 9 :7 ، 8 ـ غلا 4 :24 لخ ) (31) بئر سبع : بئر سبعه أو "بئر القسم " . (33) اثلا : مفردها أثلة وهى شجر كثير قرب المياه ينمو في الأراضي الرملي ، دقيق الأوراق ، عنقودي الأزهار، صلب الخشب . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 88390 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الاصحاح الثانى و العشرين: (2) ارض المريا : منطقة فى أورشليم وهي التي بنى عليها سليمان الهيكل وقد يكون معنى الكلمة " المرايا " هو " رؤيا ، مرآة الله ، أختيار الله " . (24) سريته : سرية عند اليهود زوجة ثانية أقل مرتبة من الزوجة الأولى صاحبة الدار. |
||||