![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 87741 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() شعر المعزى: يُشير إلى الموت عن الخطية (خر 35: 6، لا 4: 23). يقول العلامة أوريجانوس: [تقديمه يُشير إلى تحطيم الخطية، وموتها فيه، فلا تملك بعد في أعضائه ]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87742 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلامة أوريجانوس [تقديم شعر المعزى يُشير إلى تحطيم الخطية، وموتها فيه، فلا تملك بعد في أعضائه ]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87743 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() جلود الكباش: إن كانت المعزى تُشير إلى الخطية، فالكباش تُشير إلى الغضب، فمن يقدم جلودها إنما يعلن أنه قد مات الغضب فيه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87744 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اشتراك الكل في التقدمة: يقول العلامة أوريجانوس: [اشتراك كل أحد في التقدمة أمر لا يهمله الرب. يا للكرامة التي تأخذها...! وعلى العكس يا للعار إن اكتشف الرب أنك لم تقدم شيئًا في بناء المسكن! فإنك إن عشت في عدم تقوى وبغير أمانة لا تترك لك ذكرى في مسكن الرب. عندما يأتي رئيس العالم يبحث في قلوبنا لعله يجد شيئًا ملكًا له فيطالب به، أما الرب فإن وجد في قلبك تقدمة له فإنه يدافع عنك ويقيمك ملكًا. ربي يسوع، هبني الاستحقاق أن أترك لنفسي ذكرى في مسكنك. فإنني أشتاق أن يكون ليّ نصيب في هذا الذهب الذي يصنع منه المذبح أو يُغطى به التابوت أو الذي تصنع منه المنارة أو السرج، وإن لم يكن ليّ شيء في هذا فهب ليّ الاستطاعة على الأقل أن يكون ليّ نصيب في الفضة التي تقدم للأعمدة أو قواعدها، أو حتى أستحق أن يكون أستحق أن يكون ليّ نصيب في تقديم نحاس المسكن الذي يصنع منه الدوائر والأشياء الأخرى المذكورة في الكتاب المقدس. ليتني أكون أميرًا فأقدم الحجارة الكريمة للأفود وصدرة رئيس الكهنة. إن كان ذلك فوق طاقتي لأقدم شيئًا آخر لمسكن الله كشعر المعزى، حتى لا أوجد عقيمًا بلا ثمر !]. في الأصحاح الخامس والثلاثين يشهد أن الرجال والنساء جاءوا إلى موسى بتقدماتهم... الأمر الذي نتحدث عنه في حينه إن شاء الرب وعشنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87745 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلامة أوريجانوس: اشتراك كل أحد في التقدمة أمر لا يهمله الرب. يا للكرامة التي تأخذها...! وعلى العكس يا للعار إن اكتشف الرب أنك لم تقدم شيئًا في بناء المسكن! فإنك إن عشت في عدم تقوى وبغير أمانة لا تترك لك ذكرى في مسكن الرب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87746 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلامة أوريجانوس: [لم يستخدم المصريون هذه الأمور استخدامًا حسنًا، أما العبرانيون فاستخدموها في أغراض دينية لأن حكمة الله كانت معهم] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87747 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أين جاءوا بالتقدمات؟ يرى العلامة أوريجانوس أن الشعب استخدم الذهب والفضة والحجارة الكريمة والثياب التي أخذوها من بيت العبودية في صنع خيمة الاجتماع بمحتوياتها، إذ يقول: [لم يستخدم المصريون هذه الأمور استخدامًا حسنًا، أما العبرانيون فاستخدموها في أغراض دينية لأن حكمة الله كانت معهم]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87748 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يصنعون ليّ مقدسًا: طلب الرب من موسى أن يصنعوا له مقدسًا يسكن فيه الله معهم، يكون ظلًا للسمويات، إذ يقول: "بحسب جميع ما أريك من مثال المسكن ومثال جميع آنية هكذا تصنعون" [9]. كما يحمل المبنى الكنسي الأصيل صورة للسمويات، هكذا يقام في القلب أيضًا مسكنًا للرب يحمل صورة السمويات. في هذا يقول العلامة أوريجانوس: [يستطيع كل واحد منا أن يبني مسكنًا للرب داخل نفسه ]. كما يقول: [يشتهي الله أن يصنع له مسكنًا، واعدًا إيانا برؤيته كمقابل لذلك]، إذ يقول الرسول للعبرانيين: "اتبعوا السلام مع الجميع والقداسة التي بدونها لن يرى أحد الرب" (عب 12: 14). هذا هو المسكن الذي يأمر ببنائه، والذي يود الرسول أن يراه في الأبكار، ليكونوا مقدسين جسدًا وروحًا، إذ كان يدرك تمامًا أن بناء مسكن الرب إنما يكون خلال طهارة القلب والجسد فيرى الله. إذن فلنبنِ للرب مسكنًا؛ لنبنه جميعًا معًا، وليبنه كل واحد منا في داخله. أما المسكن الذي نبنيه فهو الكنيسة المقدسة "التي لا دنس فيها ولا غضن" (أف 5: 27). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87749 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلامة أوريجانوس: [يستطيع كل واحد منا أن يبني مسكنًا للرب داخل نفسه ]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 87750 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلامة أوريجانوس: [يشتهي الله أن يصنع له مسكنًا، واعدًا إيانا برؤيته كمقابل لذلك] |
||||