03 - 06 - 2014, 08:22 PM | رقم المشاركة : ( 861 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنني سَأَمْلأُ ما نْقصُ: 27/9/ 1995 فاسولا: تحديقى في رُؤى الليلِ، المفاجئة مثلك يا قدوس القديسين، تأتى علىّ، هكذا كان فجأة ألقائك حجابِكَ على عينِاي لأن هذا ما يرضيك يا حبيب الأبِّ، لأَعتمدُ عليك بالكامل وأكُونُ كدمية في يَدِّكِ القديرةِ. أنه يَسرّكَ أَنْ تَتتبّعَ طريقي كي نسير, أنتَ وأنا, سوياً، أنا، قْابضُة على حاشيةَ ردائك خوفاً من أن أفْقدكِ وأنتِ، كملكِ وسط جيوشه، تَقُودني حيثما تَختارُ. وفى طريقنا، يمد أناس غيورون قائمين على أقدامهم ليُقاطعوا رحلتنا المبهجة؛ أياديهم عليّ ليُمزّقوني أرباً، لكنك، بأسلوبِ مهيبِ، تَرْفعُ نفسي وتَحْملها ممتطيه الرّيحِ معك، حينئذ نذيع, أنتَ وأنا, قوتكَ؛ وفي ابتساماتكَ، في بهجتكَ الطّفوليةِ وفرحتك، نُصبحُ شركاء ومتعاونين فى صداقتنا. أنك تُحبطُ خططَ مضطهدينا، بينما يَرنّم فمكَ بترانيم النّجاةِ لي. أنك تَفْتحُ بابَ قلبكَ لأَخْطو داخله وأَختبئ داخل أعماقه. أن نفسي تَبتهجُ بالرب. أنه له القوةُ أَنْ يُشكلَ كل قلبِ بحبّه الأمين. عندما تكتئب نفسي، أنتَ لا تَنتظرُ، بل تُظهر محبّتكَ لى بلتهّفكَ أَنْ تُشجّعني باحتضاني. أن لمحتكَ يا بهجة الأبِ، لها كل القدرة أَنْ تُحوّلَ أي نفس لتصير من أغنيةِ مأساويةِ إلى ترتيلةِ مُلهَمةِ. نعم يا رب، أنك تستطيع بكل طريقةِ أَنْ تَجْعلَ من شعبك أنشودةِ، مُغيّرُاً إيقاعهم، لتَحْفظَ نغمة صوتكِ، لأنك لَنْ تَزدري بأي أحد، بل تَقفُ بجانبنا دائما. الرب يسوع: يا بهجتي، اَعْبديني! أنكَ على اتصالُ معي، مع روحي ومع أبي. اجلبْي عملِ الرحمةِ هذا الذى نَعطيه لكم، عبر العالم مع مشيركَ. فاسولا: أني لا أُريدُ أَنْ اَسْقطَ في الاضمحلال الروحي، وأعوق مُهمتي. أنا لفي لّيلِ. الرب يسوع: لا تهتمي بما يفوق وسائلكَ وقوتكَ لأنى سأَمْلأُ ما ينقص, أَعطينا بقدر ما تستطيعي. ألَمْ تُلاحظْي؟ مع أنكّ لاشيء فأنا قَدْ شُهدت عليك؛ في كآبتكَ أنا قَدْ نجحتَ؛ في تجاربك العظيمةِ فِضتُ بكنوزي في عديد من القلوبِ, هَلْ سأعْمَلُ هذه الأشياء إليك إن لم أكن أحْبّكِ؟ وأنى أنْوي أَنْ أَستمرَّ فى حْفظَ حجابي على عيناكَ كي لا يكون عندك فرصةُ أن تُحزْنيني بأن تُصبِحيِ مُعجبة بنفسك, هذه هى الطّريقة التى أُعاملُ بها نفوس أنبيائي لأعلمهم الطاعةِ والمحو . أنا هو الملكُ وأنى أملك عليهم كي يَصلوا إلى الصلاح الكامل للأجل قداسةِ ثالوثنا، وكما قُلتُ ذات مرة لتلاميذي، أقُولُ لك أيضاً : " ها أنت تَعلمين هذا الآن، طوباك إن تصرّفُت وفقاً لذلكَ ." يسوعكَ الذي يَحْبّك. |
||||
03 - 06 - 2014, 08:23 PM | رقم المشاركة : ( 862 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
اَعْبدواُ جابلكم وأَحْبوّه دائما : 29/9/1995 الرب يسوع: لك سلامي, أنه أنا، يسوع. أن رئيس ملائكتى القدّيس ميخائيل، يريد أن يقترب منك، حيث أنك تَذكّرتَ يومُ عيدُه، أنه سَيُرضي فضولك الجيدَ. رئيس الملائكة ميخائيل: صديقة إلهنا؛ أنا، رئيس الملائكة ميخائيل، أحيّيكَ باسمِ ربنا العلّى. هَلْ تَعْرفُين ماذا يُمسك غضبَ الله القديرِ ؟ فاسولا: كلا، لست اَعْرفُ . . . رئيس الملائكة ميخائيل : سَأُخبركَ إذن، نفوس صغيرة! نعم! النفوس الصغيرة التي تُثابرُ في الصّلاةِ والصوم والمطانيات . . . من خلال هؤلاء، سينجو كثيرين. آه يا فاسولا، لاْ تَتوقّفَي أبداً عن صَلاة التسّبحةَ؛ لا تَتوقّفَي عن سُؤالي لشفاعتي, ليكن المجد والإكرام مُعطى للهِ لأجل صبره الذى لا ينضب. تعالى، كُوني واثقَة ولا تَسْقطُي في الإغراءِ. أنظرى؟ إنه لا يستحقَ هذا . . . استمعْي واستمرىّْ أَنْ تَستمعَي لأبيكَ الذى في السّماءِ. أن الرب لَيسَ مستحيل الإدراك، أنه في متناولِ كل شخصِ, فاَدْعى أبيك وهو سَيَسْمعكَ . أن الثّالوثِ القدوّسِ يُريدُ أَنْ يَصلَ كل شخص وأن يَدْخلَ في أعلى سّماءِ. طوبى لمن يَمُوتُون في الربِ، لأن لهم ملكوت السّماءِ. خافوا الرب وسبحوه دائما؛ اَعْبدواُ جابلكم وأَحْبوّه دائما . أنا، رئيس الملائكة ميخائيل، أُبارككَ في حضرة الثالوث القدوّس وفي حضورِ ملائكتهم المقدّسةِ. رئيس الملائكة ميخائيل وبينما أنتَ تَعْملُين، يُمكنُك أَنْ تواصلي الصَلاة! |
||||
03 - 06 - 2014, 08:23 PM | رقم المشاركة : ( 863 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنا، دانيال، أُبارككَ: 2/10/1995 فاسولا: هللويا! فالتسبح السماءِ يهوه, سبحيه أيتها المرتفعات السمائية، سبحيه يا كل ملائكته، سبحيه يا كل جيوشه! فليسبحوا جميعاً أسمِ يهوه، الذي بَأْمره هم قَدْ خُلِقوا. الرب يسوع: أنا، يسوع، أَعطيكَ سلامي. تعال وصلّى معي, قُولُي: يا ذو السيادة منذ البِدء، أَسْمعُ صلاتي. تعالى الآن؛ بقوةِ روحي أنا أُرسل لكَ دانيال، ملاكك الحارس . أن نفسي وقلبي عطاشى لك؛ نظري يَشتاقُ لأَنْ يَراكِ، وأنى لا اَنْظرُ لآخر سواك، لأنه ليس هناك إله يعادلك. لا شيء أعظمُ منك، لأنك أنت وحدك عظيمُ على نحو هائل؛ لهذا، أجمّعُ الأممَ لتَعطي الشكر والسُبح لأسمك القدّوسِ؛ حول خيمة وحيدة واحدة، فليقدموا ذبيحتك معاً إِلى أبينا الذى في السّماءِ، بصّوتِ واحد وبنفس الرّوحِ. يا حارس نفوسنا، أيها القوى على نحو رائع، يا من لا تُقهر, فلتخدمك كلُ خليقتكِ في الثّالوثِ القدوّسِ, اَمْنحنا هذه البركةِ. آمين. الملاك دانيال: أنا، دانيال، أُبارككَ. يا علامة الوحدة ِ، ظلّي أمينة للرب؛ أنْمى فيه وليس في آخر سواه, يهوه فقط هو الصالح. صلّى لتكوني مُحصنة كي تجذبي من الرب القوة لتُنعشَى بيته وتَتمَّمي مُهمتك. أنا سَأَحْرسكَ دائما، إلي الأبد أنا سَأُوجّهكَ. دانيالكَ. ملاكك الحارس، يَحْرسكَ. |
||||
03 - 06 - 2014, 08:24 PM | رقم المشاركة : ( 864 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أن الوحش يَتحدّى السماءَ اليوم: 6/10/1995 فاسولا: إلهي .... أن عيناي لمتمتعة بامتياز أَنْ تَتأمّلَ مجدك العظيم؛ يا لها من نعمة قَدْ أعطيتها لي! أنا، من هى الأدنى، لَكُونَي نلت مثل هذه العطيةِ لأتمكن من أَنْ أَحوز عظمتك، وأن اَتأمّلكَ في أسرارك. يا نبع الحكمةِ، أنكَ تُعاملني بطريقةِ سامية، ممتلئة بالصلاح وبحنان غير محدودِ لأميز إلهي المُثلث القدّاسة، لأميزه كأبِ، كمُحبِ وأباً. يا نبع الفهم, يا من تجعل من الصّحاريِ بساتين، تصنع أشجار مُثمرة من الأشّواكِ والنباتات الشائكة، يا سالب القلّب بشكل لا يصدق, يا لذيذ المذاق, أن ظهوركَ المجيد يَتْركُ قلبي مفتوناً . يا نبع المشورةِ، يا كأسي، يا شرابي، أيها الملك منذ البِدء، أنك تَقْدمُ باستمرار مشورتكَ الملوكية برحمة لتلميذتكِ، لهذا يهزل قلبي حبّاً. مُمجداً يكون أسمه القدّوسُ؛ كيف يستطيع أحد أَنْ يُسبحك بما يكفي؟ يا نبع الثّباتِ، أيها القدير بتألق، هَلْ تري كيف نكون؟ نحن ناقصين, معوزين، ضعفاء، ومنظرنا يدعوا للأسي، ومع ذلك فنحن ننتمي إليك، نحن نَجيءُ منك. أتنظرْ؟ أتنظر كيف أن رُكَبنا تَرتعدُ وضعيفة لَنْقصُ الطّعامِ؟ أتنظر كيف أن كثيرين جداً منا قد صاروا موضع سّخريةِ؟ لذا تعالى يا روح النّعمةِ، أنى أُناشدُ عظمتك أَنْ تَضعَ نسمتكِ فينا مرة أخرى لكي نَبْدأُ حياة جديدة. كلمة أمر واحدة منك وكل العالم يستطيع أَنْ يتجَدّدَ! يا نبع المعرفةِ، تعال واملك علىّ لأنفذ في أسرار الربِ؛ أن عيناي قَدْ رَأتْ لا شيء، آذاني قَدْ سَمعتْ لا شيء ولمستي ستظل باقية في المجهولِ، ما لم تُريني وجهكَ، وتَدعني أَسْمعُ صوتكَ, هل لم تلاحظ كيف أنى أَشتاقُ لديارك ؟ يا نبع التّقوىِ، لماذا صعب جداً أن أُدرككَ؟ هَلْ لأن يداي مُلوّثُة جداً؟ لماذا تَخْجلُ منّي؟ هَلْ ينبغي أن أظل غير كاملة؟ أنك صادق دائما فى وعودكَ، ومعروف بأنك تَعطي الحرية للسّجناءِ، ولذا أَتضرّع إليكَ، اَمْنحني قوة قديسينكَ لكي أَحتفلُ أنا أيضاً بأْعمال قوتك يوماً ما. حَرّرني، لأنه تحت حمايتكَ يَعْرفُ التقى أنهْ يَكُونَ فى أمان . يا ينبوع المخافِة، يا رمز تلاميذك الحقيقيينِ، يا لؤلؤة ملكوتِكِ، يا نبض قلب الكنيسةِ والمهابة لأسرارها، كَيْفَ نَحصل عليك ونَحُوزُك إلى الأبد؟ أنك أنت كُلّ شئ . . . . يا برعم زهرة قلبِي، امْنحُني هذه الموهبةِ لكي أُعتَبرُ أحدي بناتِكَ. إن مخَافتك لهو أساسُ كُلّ الحكمة ومدخل الحياةِ الأبديّةِ. يا عرش المجد، الموضوع عالياً منذ البِدءِ، اقتلعني من كل الشّرورِ وأريني الجالس عليك! الروح القدس: أنى سَأسكب عليك وعلى كل من يَرْغبني، ضيائي المُثلث القداسة. لأُنقذكَ ولأَجْلبكَ إلي بيتِ أبيكَ سَأَمْلأُ روحكَ بنسمتي, أنك ما زلت متُجذّرةُ بشكل ضعيف، لكن اعتبريني كصديقكَ العزيز الذي سَيَحْفظكَ من أن تُقتلعي. عندما تَسيرين يا طفلتى المُبهجة، سَأكُونُ أنا مُرشدك الوحيدَ؛ عندما تَضطجعينُ، سأكون حارسك الأمين؛ عندما تَستيقظُين، سأكون رفيقكَ المبتهج. الرب يسوع: سلامَ لك. ألم تَقْرئُي: "لا تَرْفضُ الرحمة لكل من يلتمسها، إن كان في مقدورك أَنْ تُؤدّيها." لذا أقُول: "فاسيليكي، يا من يربطها روحي بي برباطات الزّواج ومن أقمتها، أنتَ سَتَتمتّعُين برضاي، أنتَ سَتَتمتّعُين بحضوري" لهذا خَرجتُ لأُقابلكَ؛ وأنى أُقول لك يا بنيتي، أنى راضُى كطفلِ قد فُطِمَ. أن سعادتي كاملةُ. ظلّي أمينة لي. تذكّرىْ، أنا بعلك, لذا حاولي أَنْ تُشبهي بعلكَ، حتى إَنْ أخذ صورة عبدِ. . . ابنتي، ليلاً ونهار أسمى يُجدف عليه وأُجْرحُ مِن قِبل أبنائي وبناتي, أنى أَضطهدُ, شاركيني في آلامي. أنني أُخفّضُ حتى إلى استجداء محبَّتكم؛ أنني أُخفّضُ حتى إلى استجداء إكرامكمَ. شاركيني في آلامي. الّليلة عديد من نفوسي المضحية سَتُحرّرني من حملّي . . . فاسولا: إلهى! يبدوا كما لو أن الأمور قَدْ خَرجتْ عن نطاق السيطرة! الرب يسوع: لا تَنوحي عليً بل على هذا الجيلِ. . . . أنى اَحْبّكَم بلا حدود حتى وإن كان على أن أَرْجعُ للجلحثة فى أي وقت مرة أخرى، إن كان هذا ممكن، لأُنقذكَم من هذا الارتداد. أنى بَحاجةُ للكرمَ والدفءَ، بحاجة لبرهان الحبِّ. . . أنى أقول لك يا بنيتي، أنا لست ناْدمُاً على المَجيء إليك. نعم، لقَدْ رَأيتُ كيف أن هذا الجيلِ فى إعواز وضعف وقلبي المقدّسةِ يؤلمني فوق قدرة البشر على الفَهم, لهذا أُريدكَ يا فاسولتي أَنْ تنشري كاللهبِ كل ما أعطيه لكَ؛ انشري كل كنوزِ قلبي تلك، أنها أُعطت كى تُوَزّع. لقد أؤتمنت على الاعتناء بهذا الكنزِ الذى لا ينضب الذى ادخرته لأزمنتكم؛ وزّعيه بمعونة روحى القدوس. أن من أُنقذُك سينقذ الآخرين أيضاً . إن كأسكَ وشرابكَ سَيُظهرانِ الرحمة لكثيرين منكم لآني أنوي أَنْ أجمّعَكم جميعاً كالحملانَ وأريكم جميعاً موضع راحتكم . أما بالنسبة لطلباتكَ، فأنى أنوي أَنْ أُرسل لكَم روحى القدوس من فوق لكي يُشرق النور في ظلمتكَم. تعال يا من تَشتهيني وغذّى نفسك بكلمتي؛ أن كلمتي لهى غنى وحينئذ ستكتسي نفسك بعظمتي. أن الحبّ معكم الآن والى الأبد. . . فاسولا: زَيّنْ يا رب خليقتكَ بعظمتكَ. الرب يسوع: أني سَأَضعُ السلام في قلوبهم والخلاص في نفوسهم أيضاً إن سْمعتُ منهم بكاء توبتهم . . . توبوا وأنتَم سَتَنالون ثمارِ الصَفْح؛ اغْفرُوا وأنتَم سَتَنالون ثمارِ المحبِّة والسّلامِ؛ تعالوا وتَوبوا . . . أن غضب أبي قَدْ أشعل نار سَتَحْرقُ العالم! ها أنت تَري يا بنيتي، أن هذا الجيلِ قَدْ خَطّطَ أَنْ يَرتكبَ الرجس الذى تكلم عنه نبيي دانيال, أن ذلك سيَعمَلُ عملَ الرّعبِ. كيف يمكن لأبى أن لا يضرمهاَ؟ أن أبي لَنْ يتَحْملَ منظر أبنه مُداسَ تحت الأقدام، مُلقى على الأرض، ولا القدّيسُ ميخائيل, أن القديس ميخائيل وجنوده سَيَنْهضون. أن الوحش يَتحدّى السماءَ اليوم، يتحدى حتى قوتي! لهذا سَيُحرقُ أبى جرائم هذا الجيلِ بنّارِ وهذه النّارِ سَتأتى فى وقت لا يكونوا فيه مُرتابين فى شيء. بكلمةِ فمي وبأمر أبي، السّماء الحاضرة والأرض سيُقدّرانِ للنّار, ها أنتَم قد حُذّرتَم عديد من المرات، لكن بدلاً من تُعلنوا مازِلتَم تَشْجبُون! . . . مقهورين من قبل ضعفكَم. . . الحق أقول لكم كما تَقُولُ الكتب مقدّسةِ : " طوبى لمن غُفرت لهم خطاياهم، الذين تُمحى آثامهم؛ طوبى للإنسان الذي يَعتبره الرب بريء " عندما يأتى يومي . صلّى يا أبنتي من أجل جيلكَ, ثابرُي وأنا سَأَجْلب لكَ الرجاء. أنى أُبارككَ . |
||||
03 - 06 - 2014, 08:24 PM | رقم المشاركة : ( 865 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
دعوا أولادي يَتمتّعونَ بالنور الذى أَعطيه لهم من خلال هذه الرّسائل : 13/10/1995 فاسولا: يسوع ؟ الرب يسوع: ها أنا. اسمحي لى أَنْ أَستعملَ فمكَ؛ أني سَأُذكّرهم بحبّي. غاليتي، قولى لمُشيركَ: لأنى وضعت حياتي طوعاً، تلاميذي كانوا مرُوّعين. لقد وَضعتها بإرادتي الحرّةِ، لكنهم مع ذلك فَشلوا في أن يَرو أنى لى القوةُ أَنْ أسترد حياتي ثانية؛ لقد سَمحتُ لنفسي أنْ تُقْمَعُ لأجلِ خرافي . . . ها أنا أخبركَ بهذا لكي يكتمل فهمكَ. كما تعرف فأنا قَدْ تَبنّيتُ فاسولا لكي أُمجّدَ فيها؛ وكما أرسلتُ آخرين قبلها في العالمِ، ها أنا إرسالُها الآن في هذا العالمِ المُشَبّعَ بالإثم. أن رحلتها لَنْ تَكُونَ سهلة، لأن الأبَ رَغبها بذلك الطّريقِ لأجل عظم مجده؛ إني أَحْرسها بنفس الأعينِ التى اَحرْسك بها. ليت اتحادكمَ يصل الكمالِ الذى أَرْغبُه منكم, لا تدعوه يَفْسدُ. أحبّواْ كل منكم الآخرَ كما اَحْبّكمَ أنا, أنى أناشدك، لا تَستعملُ القسوةِ بأية طريقة يا صديقي، لأن هذا يُحَزنَ روحى القدوس. أنى وديع وتعليمي وديع . أنكمَ سَتَواصلون هذه الرّحلةِ معاً خلال الأممِ التى أَختارُها. أنا معكم. كُونواُ ثابتُين في محبّتكَم وقداستكَم. دعوا أولادي يَتمتّعونَ بالنور الذى أَعطيه لهم من خلال هذه الرّسائل. واصل يا صديقي، أَنْ تُكرّمناَ في تقديسِ ثالوثنا وأَنْ تُكرّمَ القلب الذى بلا دنس الذى لأمكَم. بكل الحق أُقول لك: ضعَ رسائل ثالوثنا القدوس في كاملِ عملها وأكمل عملكَ؛ أتكئ عليّ واَسْألُ روحي أَنْ يُساعدكَ أن تُكملَ ما قَدْ شَرعتَ فيه. أنى أُبارككَ. أنا معك. |
||||
03 - 06 - 2014, 08:25 PM | رقم المشاركة : ( 866 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
حيثما روحي تكون، تكون هناك الحريةُ : 17/10/1995 فاسولا: إلهى وراعيي, وجّهنا، قُوّمُ سبلنا؛ فنحن قطيع مرعاك, وأنى واثقُة، بسبب حبّكَ الأمين، أنك سَتَجْلبُ الخراف الضالة واحد بعد الآخر، للرجوع نحو حظيرتك . أنت يا راعيي من أجتذبتني من أحشاءِ هذا العالمِ الحقيرِ. مباركاً يَكُونُ أسمكَ، المُثلث القدّاسة. يا انتعاش نفسى، أيها الجمال المثالي، بكَلِماتِ أحلىِ من العسلِ، تَفْتحُ فمكَ وتُعلنُ عجائب ناموسك، لتحرر كثيرين. فليأت حبّكَ الأمين إِلى كل خليقتكَ ، كُنُ رؤوفاً, سخياً ورحيمَاً معنا لكي تنفتح أعيننا ونُثبّتُ بصرنا على قداسةِ ثالوثك. آمين الرب يسوع: أنا، يسوع, أُبارككَ؛ خُذْى يدّي القديرة وأنا سَأُرشدكَ؛ بكونى أرشدك ولكوني رفيقكَ القدّوسَ في رحلةِ حياتكَ فذلك لهو لذّةُ دائمة لي؛ اتنظري؟ لقَدْ أعطيتكَ حرية القلبِ؛ أنه من خلال روحي تحصلين على حريتكَ؛ أنك من خلال نار تَنْقِيته اَغْتسلُت وصرت نظيفة؛ حيثما تكون روحي، تكون هناك الحريةُ، لأن هناك يكون التجديدُ والتجلّي في حضوره؛ أن ميلادكَ الجديد لَيس من نسل فاني, بل من روحي؛ اَسْمحي لى يا بهجة قلبي أَنْ أَستعملكَ كشبكتي لأَجْلبُ عديد من القلوبِ لتَعِيشَ في هذه الحريةِ؛ أحبّيني وواسيني؛ أنا معك؛ مجّديني وباركْي أسمي القدّوسَ المُثلث الطوبي؛ |
||||
03 - 06 - 2014, 08:25 PM | رقم المشاركة : ( 867 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنكَ مبُاعةَ مِن قِبل أحد خاصتى: 25/10/1995 الرب يسوع: سّلامُ لك! أنا معك؛ أنظرى كيف تصدق نبوءاتي زهرة قلبي، حبيبة عيني؛ أن مُهمتك سَتُكتمل فقط عندما سَأَسْمح لهم أَنْ يَصْلبونك؛ الآن أنتَ تُسافرُين عبر طرقِ وعرة لكنى أنا معك؛ تشجعى ولا تَفْقدىُ السّلام الذى أعطيته لكَ؛ لقَدْ أخبرتكَ أن الأب قَدْ رسم لك طريق مشابه لطريقي؛ ما خضعت له ستخضعين أنت له أيضاً لكن كل شئ سَيَكُونُ مُطابق وطبقاً لقدرتك؛ اليوم كما تَرين، أنك مبُاعةَ مِن قِبل أحد خاصتى؛ شخصً غالى، أن شعبك قَدْ خان الدم البريء. . . . لقَدْ سُلّمتَ مِن قِبل أحد خاصتك إِلى الرومانِ لكي يُدينونك وبعد ذلك. . . . تَكُونُى مَصْلُوبُة؛ فاسولا، أنتَ بنفسك ستَحْتفظُين بصمتي ، أنتَ لديك شهودُ كافين يُستطيعون أَنْ يَحْمونك؛ إن الأمين سَيَظل أميناً؛ ملابسكَ يا طفلتي، سَتَطْوى بدمكَ، وهذا، أيضاً، سَيَكُونُ دّليلاُ على أنك أتيت منّي؛ أنكَ ولدَت لأجل هذا وقبولكَ يُبهجني لأنه من خلال آلامكَ سَأُنقذُ كثيرين؛ من خلال عذابكَ سَأَضعُ نوراً داخل كنيستي، مُعطياً ميلاداً للتجديدَ بروحى القدوس المُثلث القداسة؛ في أثناء ذلك, بينما مُضطهدينك سَيكونون مبتهجُين، سَيُفرغُ ملاكي السابع جامته في الهواءِ، مُشعلاً الجوَ بالكاملَ بالنّارِ . . . فاسيليكي، اَنْظرىُ إليّ، في عينايِ . . . . سَتَعديني، إن كنت تُحْبيّني، أَنْك ستَغْفرينَ لهم جميعاً، رُبَما يُبدو ذلك غير منطقي لكثيرين لكنك تلميذتي، ألَسْتَ تلميذتي؟ فاسولا : نعم يا رب . الرب يسوع : أشبهي إذن سيدكَ؛ لأنه في النّهايةِ أنا سَأغلب . . . . أنهم حتى تلك اللّحظةِ يَفْشلونَ في أن يَفْهموا بأن هذه الرّسائل تأتى مني. . . . فاسولا: أشكرك يا إلهى، لأجل كل ما تَفعْلهُ من أجلي، أنى اَحْبّكَ ! الرب يسوع : حمامتي، أن مُخلّصك يَحْبّكَ ويُبارككَ . |
||||
02 - 07 - 2014, 10:37 AM | رقم المشاركة : ( 868 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
ظلّى أمينة لي: 8 /1995/11 فاسولا: إلهى، يا ملكي منذ البِدء وسّيدِ كل الموجودات، أني لحمُ من لحمك وعظم من عظامكَ؛ أنتَ فيّ وأنا فيك. يا لها من بهجة، يا له من فرح أَنْ أعْرفَ أنّني أَحتويك وأنك تَحتويني! أَنْ أعْرفَ أنّني أنتمي إليكَ وأنتَ ملكي، تنتمى إليّ! أنتَ هو الكرمةُ الحقيقيةُ وأنا أحد أغصانك؛ أنا متبقية منكَ؛ يا لها من بهجة أنْ أَكُونَ واحد معك! وأنى نويت أَنْ أظل فيك لكي تَظل أنت فيّ. يا لها من عطية من روحكِ! هللويا! ضع خططكَ يا إلهى، وأنا سَآخذُ أي شئ تَقدمه لى؛ أنا الآن كائن جريء، لكن هَلْ يَؤلم ما تُريدُه منّي؟ أني سَآخذُ أي شئ تَعطيه لي؛ أن كل شئ يصير جميلُ عندما يَأتي منك! تعال! تعال واملك عليّ. أنك أنتَ نبع سعادتي! فهَلْ ستَدْعوني لأُشارككُ كأسكَ؟ الكأس التى تَرتْشفُ شفاهكَ الإلهية منه؟ إلهي! إلهي أنى أَرتجف انفعالاً وفرحاً؛ أنى أَرتجف حُباً! لقَدْ أغويتني! الرب يسوع: أن قلبي مُفعَم بالعاطفة بانفعالِ، لَكُونَك دَعوتني لمائدتك بهذه الطريقة. . . ثقي بي؛ أنا من السّماءِ ولا مخلوقُ سَيَقدرَ أَنْ يَقْهرني فيك, أني سأحيا فيك. لا أحد ممن يحيا في ممالكِ العالم ولا من يَسود عليهم سَيَقدرَ أَنْ يُسقطَ تملكي عليك. أنى أنا الإله المُثلث القدّاسُة, فلاَ تخافَي. تذكّرْي ما أخبرتكَ به ذات مرة لقَدْ أخبرتكَ أنّي مَعْروفُ بأَني أُسقطَ ملوكاً وممالك إن كَانوا سيُصبحون عقبة فى طريقي. أن كل ما أَسْألهُ منك الآن هو الوفاءُ؛ ظلّى أمينة لي؛ لا تَنْظرُي يساراً ولا يميناً؛ أنا سَأُعينك. ابتهجْي يا صديقتي لأنى قَدْ شَرّفتكَ بدّعوتكِ أَنْ تُشاركينيَ كأسي، كأس انقسامكَم ورياء قلوبكَم . . . الآن، ها أنتَ وأنا نَقتربُ من الذّكرى العاشرة للـ "الحياة الحقيقية في المسيح"؛ تشجعى يا بنيتي، ولا تغضبي عندما يحرمك العالم من الكرامة . كوني فى تأدب أبديِ نحو كنيستي وأنتِ سَتَتمتّعينَ برضاي؛ كُونُى مستعدُة دائما أَنْ تستجيبى لنداءاتي بقَولكِ :" ها أنا يا رب "، وخالقكَ سَيُشرقِ عليك. يا اختيار أبي، لا تَسْقطُي في الإغراءِ؛ تعلّمُي حيث المعرفةُ تُوْجَدُ، حيث المثابرة، حيث الحكمة توجد والحياةُ. فى صمتكَ سَتَجدُي كل هذه الأشياءِ وأكثرِ، في روحى القدوس. تمتّعْي بالتَحركَ في روحي، مثل سمكةِ في الماءِ؛ خارج هذا الماءِ، أنتَ سَتَمُوتُين وتُجفُين؛ لذا ظلّى في روحي وتنفسي فى روحي وأنتَ سَتَعِيشُين. كُونُى سعيدُة! لقَدْ رَعيتكَ وأقمتك لتَجْلبيَ لي ذخائر من النفوس؛ كثيرين منهم ما زالوا غير راغبين أَنْ يَرْجعوا إلي . . . كم أشفق عليهم! أنى في معاناةِ وألمِ لأن أَراهم هكذا بالكلية غافلين عن الأخطارِ التى تُحيط بهم. آه يا فاسولا، شاركيني آلامي، شاركيني معاناتي، واسيني وأَريحيني. فاسولا: أنى اَحْبّكَ يا رب، ماذا أستطيع أَنْ أفعْلُ أكثرَ؟ الرب يسوع: أحبّيني، أن هذا يواسيني. أمامك، ثعابين تُريدَ أَنْ تَضْربَك وتَنتظركِ؛ لكن رغم أنهم شفافين حتى لا يستطيع أحد أَنْ يُلاحظهم فى الحال، إلا أنى سَأَعطيكَ أعين كى تَريهم. لا تَخَافُي لأننى أنا معك، لا أحد منهم سَيَقدر أَنْ يَضْربك؛ في النهايةِ سَيَبتلعُ كل ثّعبانِ الآخر! نعم! كما في الرّؤياِ التى أعطيتها لكَ . تعالى، أنى اَحْبكَ وأُبارككَ . |
||||
02 - 07 - 2014, 10:37 AM | رقم المشاركة : ( 869 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
سَتقوم الجموع لتَضْربكَ : 10/11/1995 فاسولا: المجدُ للهِ في أعلى سّماءِ، المجد لمن أقام نفسى من أحشاءِ هذه الأرضِ؛ المجدُ للنور المُثلث القداّسةِ الذي بقوته كل الموجودات جاءتْ لتَكُونَ؛ المجدُ للهِ، الذى لا يُقهَر, الذى لا يضاهى في سلطته؛ المجدُ للأبدى الذي نَجدُ الأبدية فيه؛ ليت نفختك أيها القدوس التى هى فيض نقى من مجدكَ، تُنشّطنا، تُجدّدنا في جسدِ واحد مُمجد. آمين. الرب يسوع: سّلام؛ بُنيتي، أنصتي: أولئك الذين يُعاملونكَ اليوم بقسوة عليهم أَنْ يُواجهوني يوما ما ويَعطوني حساباتهم. . . . أنهم لَنْ يجرؤوا أَنْ يَقُولوا حينئذ :" ما الخطأ الذى فعلناه ؟ " لأننى سَأُريهم الجراح البليغة التى ارتكبتها غطرستهم لجسدي، وطبقاً للسياط التى نلتها منهم يومياً أنا سأعاقبهم . . . . أنهم سَيُنالون عشَرة أضعاف ما قدموه؛ بُنيتي، أشبهي صورتي، أنتَ حقاً الرّسولُة المُعَذَّبةُ بالأكثر على الأرضِ، لكنك أيضا الأكثر تمييزاً؛ لقد ميّزتكُ بتاجِ شوكى، بمساميري وصليبي؛ لقَدْ رَفعتكَ لتَكُونَي علامة رّفضي القويةَ؛ رفض محبّتي. . . . آه، أن كثيرين جداً منكم مَحْبوسُين في نفس النّوم. . . . استمعْي يا فاسولا، سَأُخبركَ بسر صغير: في أيامِ محنتك هذه، أنا قَدْ جَذبتُ عديد من النفوس إِلى قلبي وحَرّرتُ عديد من النفوس أيضا من المطهر, نفوساً كَانتْ مقيده لسنوات عديدّة! أتنظرى؟ لا شيء يمضى دون جدوى؛ آه! أن قلبي كأنه يحترقِ الآن، لأن من خلال آلامكَ سأستطيع أَنْ أؤدي أموراً عظيمةَ! أن أولادي لا يُكفّرونَ كما أُريدهم، لذا وقعت عيناى عليك، عَالماً أنكَ لَنْ تَرْفضَي تضرّعات مُخلّصك وأنكَ سَتَسْمحُين لنفسك أنْ تُسْحَقُ بأولئك الذينِ يَصْرخُون لأجل العدلِ والسّلامِ ومع ذلك يفعلون فقط العكس ؛ دعْى كل العالمَ يَبتهج الآن ويعتقد أنه قَدْ قَهر " مَصدَر الإزعاج المرّ "، دعيه يظن أنه أسكتك؛ نعم، سَتقوم الجموع لتَضْربكَ، كما قامت الجموع لتَضْربني وجعلتني أُصلب؛ سَيَظْهر كثيرين من الشّهودِ الكذبة في الدّقيقةِ الأخيرةِ ليَشْهدُوا عليك كذباً، كما قام كثيرين ليَشْهدَون كذباً على مُخلصك؛ حقاً، أنهم سَيَحشدون اتهاماتهم على الدّمِ البريء بقسوة، اتري؟ ما قَدْ صنعوه لي سَيُصنعونه لك لكن داخل نطاق من تحتمله نفسك؛ بسخرية سيواصلون التبويق علانية وهمساً بأنك نبيُ كذاب، كما عندما سخر بى حرّاسي بجلّدي، لقد عصّبوا عيناى ثم ضْربوني تباعاً وسألوني: "يا لاعب دور النبي، من يَضْربكَ؟ " أنكَ سَتَظْهرُين كخاسرِة أمام أعينِ العالمِ، كما أنا، إلهك، ظَهرتَ على صليبي؛ كل هذه الأمور سَتأتى فى طريقكِ لكي تتم كَلِماتَ الأبِ؛ أنا هو القيامة وأنا سَأَرْفعُ عالياً كل ما قَدْ كَتبتُه من خلال يدّكَ، لكي يؤمن كل أحد بأنّ "الحياة الحقيقية في المسيحِ" ما كَانتْ مكتوبة مِن قِبل لّحمِ بل بروحِ النّعمةِ؛ لا ينبغى أن تشعري بالظّلمة والكآبة، لأنى قَدْ خبأتك في قلبي القدّوسِ؛ حبيبتى الصغيرة، دعى صوتي الملوكيَ يَكُونُ مسَموعَا ولا تخافى الضّوضاءِ التى حولك هناك؛ أن شفاهِ أبي تفيض بالغضبِ للمذنبين الغير تائبين وغضبه سَيظهر بوهجِ نارِ آكلةِ؛ لماذا، أن ما أعلنه منذ عهد ليس ببعيد، مِن قِبل أمكَ، إِلى رسولتة التى فى أكيتا (باليابان)؛ فى النّهايةِ، سَتَفْتحُ الأرض آذانها وقلبها لكي يزهر الخلاص، وأنا سَأَغلب مع القلبِ الذى بلا دنس الذى لأمك وأمي؛ يا وعاء معاناتي، أني سَأَعطيكَ قوة كافية لتَتمّميَ مُهمتك بالكرامةِ التي سَتُمجّدني؛ أن محبتّي لك تَغطّيكَ فلا تخافيَ . . . أنا, يسوع المسيح، معك الآن ودائما . |
||||
02 - 07 - 2014, 10:37 AM | رقم المشاركة : ( 870 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لا تُدافِعي عن نفسك : 15/11/ 1995 فاسولا: تَقُولُ الكتب المقدّسة: "الأذن تمتحن لتُميز الأقوالِ، كما التذّوق يُمكنُ أَنْ يُميز بين طعام وآخرِ." كيف لمْ يَكتشفُوا أقوالك، كيف أن طعامكَ لا يُقدّرُ ألم يكن لذيذ المذاق لهم؟ كيف أن الكتب المقدّسةِ تَرْفضُ في حالتي؟ عندما اتّهمك اليهود يا يسوع، ولم يؤمنوا بأنك مُرسلَ مِن قِبل الآب، وأنك أنتَ أبن الإله والإله نفسه قُلتَ لهم: "لقَدْ فعلت أعمال حسنة عديدة لتنظروها، أعمال من عند أبي؛ فلأي من هذه الأعمال تَرْجمونني؟ . . . . إن لم أكن أَعْملُ عمل أبي، فلستم بحاجة لأَنْ تؤمنوا بى؛ لكن إن كنت أَعْملها، حينئذ حتى إن كنتم تَرْفضُون أَنْ تؤمنوا بي، أمنوا على الأقل بالعملِ الذى أعْمَلُه. " فلماذا إذن يا رب، لا يَنْظرونَ إلى الأعمالِ المعَمولَة باسمكَ، هَلْ هذه لَيستَ تشهد لي؟ الرب يسوع: سّلامُ لك؛ أن الحبّ معك؛ هَلْ تستطيعي أَنْ تَطِيعيني حرفياً ؟ أنى اَرْغبُ أن لا تُفقدك هذه التجربة سلامي؛ أنى أنا مُبدع هذه الرّسائلِ، لذا لا تَستسلمُى؛ أنني سَأُنقذكَ؛ هَلْ لم يُسْمحُ لى أَنْ أَختبركَ أنت وكل الآخرين؟ هَلْ لم يُسْمحُ لى أَنْ أَقوّيكَ من خلال التجارب؟ فاسولا، أنني سَأُرسل لكَ ملاك ليَواسيكَ. . . . أنك تَصِرخين لي :" يا رب، أنى أُجْرحُ على نحو سيئ، " لكن يا فاسولا، كذلك أنا. . . . أنت تَصْرخُين :" يا رب، أنى أُعاملُ بشكل وحشي، " وأنا أُخبركَ، لكن كذلك أنا؛ أن مُختَاَرتى ضُرِبتُ من داخل بيتى وهذا قَدْ كان ليتم ما قالهَ الأبَ لك. . . . والآن أُقول لك، إذا أعلنت أى نفس كهنوتيِة علانُية نفسها لأجلى في حضورِ العالمِ، أنا أيضاً، عندما يحين الوقت، سأُعلنُ ذاتي لها في حضورِ أبي وإليك أُقول: لا تُدافعي عن نفسك! دعى أولئك الذين يسَمعونكَ، يَشْهدُون الآن ويُعلنُون الحقيقة علانية؛ لكن الشّيطانَ سَيُسكتُ البعض منهم بإرسال روح أصم إليهم؛ أنهم سَيَخفونَ السراج الذى أعطيته لهم وسَيَختبئون في الظّلمةِ لكى لا يَكُونوا مَرْئيين، بدُعوةِ هذه الظّلمةِ: "تعقل" |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|