![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 86801 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سوريوس يورد في الرأس الخامس والثلاثين من كتابه الأول: أن أنساناً مدنياً رومانياً أسمه أندراوس قد مات غير تائب، وأن مريم قد أستمدت له من الله أن يرجع الى الحياة حيث يمكنه أن يكتسب الغفران:* |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86802 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يخبر بالبارتوس (في العدد الأول من القسم الثاني من كتاب الثاني عشر على البتول الطوباوية) بأنه في أزمنته حينما كان مجتازاً الملك سيجيزموندوس بعسكره في جبال الألب قد سمع صوتاً من جثةٍ كانت مطروحةً في الأرض فانيةً لم يبق منها سوى العظام، وكان ذاك الميت يطلب معلم أعتراف قائلاً: أنه لأجل كونه هو أحد المتعبدين لمريم والدة الإله، فحينما كان خادماً في الجندية ومات، قد أستمدت هي له من الله النعمة في أنه يستمر باقياً بالنفس مع تلك الجثة الى أن يعةترف بخطاياه، وهكذا اذ جاء اليه الكهنة وسمع أعترافه فحينئذٍ مات.* |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86803 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا يحب أن نعيش في حال الخطيئة تحت الرجاء في أن مريم العذراء تخلصه من جهنم ولئن أدركه الموت وهو في حال الخطيئة، لأنه كما أن من يطرح ذاته في بئرٍ عميقةٍ تحت الأمل في أن مريم تحفظه من الموت، حسبما صنعت ذلك بعض الأحيان مع غيره، يحسب أحمق عديم العقل! فهل من حماقةٌ أعظم وجهالةٌ أشد ألقاء الإنسان ذاته في خطر، فيموت في حال الخطيئة تحت الأمل في أن البتول الطوباوية تخلصه من جهنم، بل أنما تفيد هذه النموذجات لأن تنعش رجانا عند تأملنا في أنه أن كانت شفاعات هذه الأم الإلهية، قد أستطاعت أن تخلص من الجحيم أيضاً أولئك الذين ماتوا في حال الخطيئة، فكم بأولى حجةٍ تحفظ من الذهاب الى جهنم أولئك الذين وهم في الحياة يلتجئون إليها بنية أن يصلحوا ذواتهم ويغيروا سيرتهم الردية ويخدموا هذه السيدة بأمانةٍ.* |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86804 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86805 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86806 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86807 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86808 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بأختصار من يريد الخلاص ونيل الحياة الأبدية فعليه أن يلجأ الى يسوع ، فهو مخلصنا وفادينا وبسفك دمهِ نلنا الخلاص ، فلا تتشتتوا ولا تحتاروا ولا تتأخروا بأتخاذ القرار الصحيح ، وتوبوا وعودوا الى الرب واتركوا كل شيئ في هذا العالم واختاروا خلاصكم ونجاتكم بدون تردد لأنكم لا ولن تجدوا الراحة إلا مع يسوع .. تصبحون على نور يسوع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86809 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يسوع هو المحرر وهو الكاسر لقيود الشر وهو مخلصنا فأتركوا طريق الخطايا واقبلوا يسوع مخلصاً لكم فتذوقوا طعم الحرية |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86810 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إدعو الرب حتى يدخل الى قلوبكم ليُنقيها ويُطهرها ويُباركها ويُغيركم من الداخل ويُجددكم ويُعيد ترتيب حياتكم ويحرركم من كل قيود الخطيئة التي تـكبلكم وتحجب عن عيونكم طريق القداسة . تصبحون على نور يسوع |
||||