![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 86531 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس أم 1:9-11 الحكمة (المسيح) بنت لها بيتًا (الكنيسة) وثبتت أعمدتها السبعة (الأسرار السبعة) وذبحت ذبائحها (الإفخارستيا)= ومزجت خمرها في الأواني+ كلوا من خبزي وإشربوا من الخمر. لكن التناول من الجسد والدم وحده لا يكفي بل رأس الحكمة مخافة الرب.. بهذه تكثر أيامك= يكون لك حياة أبدية كما قال المسيح من يأكلني يحيا بي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86532 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس اي 1:35-16 الله لا يستجيب للأشرار. إذًا نحن لن نستفيد من مائدة التناول ويكون لها ثمر في حياتنا إلا لو قدمنا توبة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86533 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عظة يوم الثلاثاء من الأسبوع السادس من الصوم الكبير
![]() إنجيل القداس: سؤال المسيح الهام أنتم من تقولون إني أنا. المسيح سبق وسأل التلاميذ من تقول الجموع أني أنا. ونفهم أن السيد مهتم برأي التلاميذ فيه وليس رأي الناس. فالتلاميذ هم خاصته. والسؤال لنا.. هل عرفنا المسيح أم لا، من له إستنارة سيعرف المسيح من هو. أما من لا يزال غارقًا في خطيته فهو لن يعرف المسيح "بدون قداسة لن يرى أحد الرب" (عب ظ،ظ¤:ظ،ظ¢ ).ومن لا يعرف المسيح سيتصادم معه عند أول تجربة، إذ أنه سوف يشك في محبة المسيح أو قدراته. وهنا نرى بطرس يعلن إعترافه بالمسيح.يوم الأحد نرى الأعمى إذ إعتمد حدثت له إستنارة فعرف المسيح وسجد له. ونحن بالمعمودية تحدث لنا هذه الإستنارة فنعرف المسيح، ولكن مع الخطايا نعود فنفقد الرؤية ولا نعرفه. ولكي نعرفه نحتاج للنقاوة والقداسة فنعرفه ونراه إذ نستعيد الإستنارة. قراءات يوم الإثنين ركزت على رفض الشيطان وترك طريق الشر والتوبة وقراءات اليوم تركز على الإستنارة. وهذا ما نراه في طقس المعمودية. فأولا هناك طقس جحد الشيطان ويليه نفخ الكاهن في المعمد قائلا "أخرج أيها الروح النجس" ثم يأتي طقس الإعتراف والإيمان بالمسيح. مزمور الإنجيل: كما يشتاق الأيل إلى ينابيع المياه= هذا كلام من حدثت له إستنارة. ولاحظ أن ينابيع المياه تشير للروح القدس. وكلما حدثت إستنارة يشتاق الإنسان للإمتلاء أكثر. إنجيل باكر: المسيح لم يصنع معجزة مع هؤلاء بسبب عدم إيمانهم. وفي المعمودية نحصل على طبيعة جديدة لكن عدم الإيمان يحرمنا من الطبيعة الجديدة. وما يسبب عدم الإيمان هو عدم الإستنارة والذي يؤدي لعدم الإستنارة هوحياة الخطية. مزمور باكر: لبست مسحًا وواضعت بالصوم نفسي= هكذا ينبغي على المؤمن أن يقترب من المسيح ليشفيه المسيح. صلاتي إلى حضني ترجع= في إتضاعه وإذلاله لنفسه وصلاته، ترتد إليه صلاته بتعزيات الله تملأ قلبه. البولس: عمل الكنيسة هو الوعظ والتعليم حتى إذا دخل أحد غير مؤمن أو أممي فإنه يوبخ من الجميع ويسجد لله معترفًا أن الله حقًا فيكم. الكاثوليكون: ليس الوعظ فقط كما في البولس بل كونوا عاملين بالكلمة وتفتقدوا اليتامى والأرامل.. الإبركسيس: تطبيق على ماذكر في البولس. كثيرون من الذين يستعلمون السحر أتوا بكتبهم وأحرقوها. ولاحظ القوة التي في بولس الرسول، فالمناديل والمآزر تشفي الأمراض وتخرج الأرواح الشريرة. أم 12:8-21 أنا الحكمة (المسيح أقنوم الحكمة) بالمشورة ظهرت (تجسدت). أنا أحب الذين يحبونني. ومن هو الذي يحب المسيح إلا من عرفه وإستنارت عيناه. وما هو نصيبه؟ أورث الذين يحبونني الخير الراهن إشارة لمجد السماء. إش 1:44-8 إني أفيض المياه على العطشى .أفيض روحي على ذريتك فينبتون المعمودية الميرون ثمار الروح أي 17:32-33:33 الله يتكلم مرة وبإثنتين لا يلاحظ الإنسان= الله يدعو الإنسان للتوبة بوسائل متعددة يؤدب بالألم= إذا لم يستجب للإنذارات إذا رجعوا للرب ويقروا بذنوبهم= يتجدد جسدهم وتمتلئ عظامهم نخاعًا.. يعيد نفسه من الفساد وينورها بنور الأحياء= تعود الإستنارة للتائب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86534 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس إنجيل القداس: سؤال المسيح الهام أنتم من تقولون إني أنا. المسيح سبق وسأل التلاميذ من تقول الجموع أني أنا. ونفهم أن السيد مهتم برأي التلاميذ فيه وليس رأي الناس. فالتلاميذ هم خاصته. والسؤال لنا.. هل عرفنا المسيح أم لا، من له إستنارة سيعرف المسيح من هو. أما من لا يزال غارقًا في خطيته فهو لن يعرف المسيح "بدون قداسة لن يرى أحد الرب" (عب ظ،ظ¤:ظ،ظ¢ ).ومن لا يعرف المسيح سيتصادم معه عند أول تجربة، إذ أنه سوف يشك في محبة المسيح أو قدراته. وهنا نرى بطرس يعلن إعترافه بالمسيح.يوم الأحد نرى الأعمى إذ إعتمد حدثت له إستنارة فعرف المسيح وسجد له. ونحن بالمعمودية تحدث لنا هذه الإستنارة فنعرف المسيح، ولكن مع الخطايا نعود فنفقد الرؤية ولا نعرفه. ولكي نعرفه نحتاج للنقاوة والقداسة فنعرفه ونراه إذ نستعيد الإستنارة. قراءات يوم الإثنين ركزت على رفض الشيطان وترك طريق الشر والتوبة وقراءات اليوم تركز على الإستنارة. وهذا ما نراه في طقس المعمودية. فأولا هناك طقس جحد الشيطان ويليه نفخ الكاهن في المعمد قائلا "أخرج أيها الروح النجس" ثم يأتي طقس الإعتراف والإيمان بالمسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86535 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس سؤال المسيح الهام أنتم من تقولون إني أنا. المسيح سبق وسأل التلاميذ من تقول الجموع أني أنا. ونفهم أن السيد مهتم برأي التلاميذ فيه وليس رأي الناس. فالتلاميذ هم خاصته. والسؤال لنا.. هل عرفنا المسيح أم لا، من له إستنارة سيعرف المسيح من هو. أما من لا يزال غارقًا في خطيته فهو لن يعرف المسيح "بدون قداسة لن يرى أحد الرب" (عب ظ،ظ¤:ظ،ظ¢ ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86536 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس من لا يعرف المسيح سيتصادم معه عند أول تجربة، إذ أنه سوف يشك في محبة المسيح أو قدراته. وهنا نرى بطرس يعلن إعترافه بالمسيح. يوم الأحد نرى الأعمى إذ إعتمد حدثت له إستنارة فعرف المسيح وسجد له. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86537 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس نحن بالمعمودية تحدث لنا هذه الإستنارة فنعرف المسيح، ولكن مع الخطايا نعود فنفقد الرؤية ولا نعرفه. ولكي نعرفه نحتاج للنقاوة والقداسة فنعرفه ونراه إذ نستعيد الإستنارة. قراءات يوم الإثنين ركزت على رفض الشيطان وترك طريق الشر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86538 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس التوبة وقراءات اليوم تركز على الإستنارة. وهذا ما نراه في طقس المعمودية. فأولا هناك طقس جحد الشيطان ويليه نفخ الكاهن في المعمد قائلا "أخرج أيها الروح النجس" ثم يأتي طقس الإعتراف والإيمان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86539 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() استخدم الله صوت بوق شديد جدًا حتى ارتعد كل الشعب الذي في المحلة... وكان صوت البوق يزداد اشتدادًا جدًا وموسى يتكلم والله يجيبه بصوت [16، 19]. لماذا أُستخدم صوت البوق؟ يجيب البابا أثناسيوس الرسولي، قائلاَ: [الأبواق تبعث في الإنسان اليقظة والرهبة أكثر من أي صوت آخر، أو آلة أخرى. وكانت هذه الطريقة مستخدمة لتعليمهم، إذ كانوا لا يزالون أطفالًا]. ويرى القديس غريغوريوس أسقف نيصص أن صوت البوق إنما يرمز للكرازة بالتجسد الإلهي، الأمر الذي بوَّق به الأنبياء ليُعلنوا للبشرية قرب مجيئه، لكنه إذ جاء الرسل وارتفعوا إلى قمة الجبل المقدس "كان صوت البوق يزداد اشتدادًا جدًا" [19]، أي أعلنوه بأكثر قوة حتى بلغ صوتهم أقصى المسكونة ورسالتهم نهاية العالم (مز 19: 5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 86540 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لماذا أُستخدم صوت البوق؟ يجيب البابا أثناسيوس الرسولي قائلاَ: [الأبواق تبعث في الإنسان اليقظة والرهبة أكثر من أي صوت آخر، أو آلة أخرى. وكانت هذه الطريقة مستخدمة لتعليمهم، إذ كانوا لا يزالون أطفالًا]. |
||||