![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 84001 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قال الرسول في معني الإيمان إنه "الثقة بما يرجى، والإيقان بأمور لا ترى" (عب11: 1). ونود أن نعرف تفسير هذه العبارة. الإيقان: أى التأكيد الشديد، والثقة، والعقيدة التي لا تعرف شكًا. ليس الأمر مجرد فكر أو رأى، أو معلومات نتيجة قراءة أو سماع. إنما يقين أكيد بوجود هذه الأمور التي لا ترى. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84002 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هنا يبدو الفرق بين رجال الإيمان، ورجال البحوث العلمية. أصحاب البحوث العلمية، لا تدخل في نطاق عملهم كل تلك الأمور التي لا ترى. وهم لا يكونون في حالة يقين من شيء إلا إذا فحصوه تمامًا بكل أجهزتهم ومقاييسهم العلمية. وعلى نفس هذا المنهج كل أصحاب المذاهب المادية. أما المؤمنون فهم ليسوا كذلك. إنهم يتعبون قول الرب "طوبى لمن آمن دون أن يرى" (يو 20: 29). المؤمن يقبل مثلًا فكرة الخلق من العدم. أما الباحث العلمي، فترفض أبحاثه هذا الأمر، كما ترفض أيضًا أن يشبع من خمس خبزات خمسة آلاف رجل (غير النساء والأطفال)، وتفيض عنهم إثنتا عشرة قفة مملوءة أما المؤمن فيقبل كل هذا … |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84003 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المؤمن يقبل أولًا فكرة الله القادر على شيء. ثم في دائرة يقينه من جهة هذه القدرة غير المحدودة، يقبل كل شيء … وهكذا يريح نفسه من شكوك غير المؤمن ومن بحوثه وفحوصه الكثيرة. وهو ليس فقط يقبل ما لا، ويكون موقنًا بوجود غير المرئيات، بل إنه أكثر من هذا يعايش ما لا يرى، ويركز فيه كل تفكيره وكل عواطفه، حسبما قال الرسول "غير ناظرين إلى الأمور التي ترى، لأن التي ترى وقتية. أما التي لا ترى فأبدية" (2 كو 4: 18). ولعلك تسأل: كيف ننظر ما لا يرى؟ فأقول بالإيمان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84004 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما هي إذن هذه الإمور التي لا ترى؟ لعل في مقدمتها الله نفسه، وصفاته، وعمله، وكل ما يتعلق به.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84005 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فيعطيكم اليوم بركة (خر 32: 29) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84006 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العالم كله خاضع لي بكل حاجة فيه الطبيعة بكلمة مني تهدأ إلهكم قوي قدير ثقوا بي وأعتمدوا على مهما كانت الظروف صعبة ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84007 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية روح اليأس والهزيمة صعب جداً وخصوصاً لما تبقوا واقفين في نص الطريق ومش عارفين تعملوا أيه متخافوش أنا ماشي قدامكم وبنعمتي هخلي الصعب سهل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84008 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Evangelio segأ؛n San Lucas 9,22-25. ![]() Jesأ؛s dijo a sus discأ*pulos: "El Hijo del hombre, les dijo, debe sufrir mucho, ser rechazado por los ancianos, los sumos sacerdotes y los escribas, ser condenado a muerte y resucitar al tercer dأ*a". Después dijo a todos: "El que quiera venir detrأ،s de mأ*, que renuncie a sأ* mismo, que cargue con su cruz cada dأ*a y me siga. Porque el que quiera salvar su vida, la perderأ، y el que pierda su vida por mأ*, la salvarأ،. آ؟De qué le servirأ، al hombre ganar el mundo entero, si pierde y arruina su vida? Palabra del Seأ±or. Gloria y honor a ti Seأ±or Jesأ؛s. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84009 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سَمِعتُم أَنَّه قيل: العَينُ بِالعَين والسِّنُّ بِالسِّنّ تشير عبارة "العَينُ بِالعَين والسِّنُّ بِالسِّنّ "إلى شريعة الاخذ بالثأر والانتقام المأخوذة من سفر الخروج، وهي "وإِن تأَتَّى ضَرَر، تَدفَعُ نَفْساً بِنَفْس، وعَيناً بِعَين وسِنّاً بِسِنّ وَيداً بِيَد ورِجْلاً بِرِجْل" (خروج 21: 24). ولم يكن هذا القانون قاعدة للانتقام الشخصي (خروج 21: 23-25)، إنما أعطي للحد من الانتقام ومعاونة المحكمة على تحديد القصاص الذي لا يغالي في الصرامة او في اللَّين بحيث يكون القصاص بقدر حجم الجريمة. فان هذا القانون يُخفّف من حدة الانتقام (التكوين 4: 15-24). إذا أصيب الإنسان بظلم فيجب ان لا يثأر لنفسه بظلم أشد، وإنما يجب ان يكتفي بمقابلة العين بالعين والسن بالسن، ولكن بعض الناس استخدموا هذا القانون للتبادل بالمثل القائل "اعاملك كما تعاملني"، في حين يسوع يطلب من تلاميذه " كَما تُريدونَ أَن يُعامِلَكُمُ النَّاس فكذلِكَ عامِلُوهم" (لوقا 6: 31). ويعتبر هذه المبدأ القاعدة الذهبية التي تلخّص الشريعة والأنبياء (متى 7: 12). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 84010 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَمَّا أَنا فأَقولُ لكم: لا تُقاوِموا الشِّرِّير، بَل مَن لَطَمَكَ على خَدِّكَ الأَيْمَن فاعرِضْ لهُ الآخَر. تشير "أَمَّا أَنا فأَقولُ لكم" الى تناقض قول يسوع مع سوء استعمال الكتبة والفريسيين للشريعة، حيث ان الشريعة عبارة عن قانون للحاكم. أمَّا عبارة " تقاوموا" في اليونانية ل¼€خ½د„خ¹دƒد„ل؟†خ½خ± فتشير الى الوقوف في حرب ضد من يقاومك مجاهدًا أن تنتصر عليه |
||||