![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 83321 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() شك توما قاد لليقين، لم يوجد بين التلاميذ مَن كان يمكنه أن يموت من أجل المسيح لأنه متأكد من أن المسيح حيٌ فعلًا، فقد ظهر له وطلب أن يلمسه ليتأكد من حقيقة قيامته الظافرة، ولم يكن يمكنه أن يشهد بمثلما شهد توما حتى وإن ذهب إلى أقصى الأرض، فقد ذهب توما وبشَّر بالمسيح في الهند، لأنه رأى بأم عينيه صدق قيامة المسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83322 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() شك توما منحنا التطويب، فبعد أن عالج المسيح شكوك توما قال له توما: «رَبِّي وَإِلَهِي»، وهنا نطق المسيح بأجمل تطويب يخصنا الآن فقال لتوما: »قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي يَا تُومَا آمَنْتَ! طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا» (يوحنا 20: 28-29). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83323 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هذا أجمل ما خصَّنا نحن من شك توما، أصبحت لنا الطوبى، أي السعادة والغبطة، لأننا آمنا ولم نر، هذا التطويب الذي تحدث عنه الرسول بطرس قائلًا: »يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي وَإِنْ لَمْ تَرَوْهُ تُحِبُّونَهُ. ذَلِكَ وَإِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ لَكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ« (1بطرس 1: 8) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83324 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تخف من الشكوك، لأنَّ الله يعالج شكوك، وهو يستطيع أن يخرج من الجافي التي هي الشكوك، حلاوة، التي هي الإيمان، بل تشجع وكن مؤمنًا، فبإيمانك تشجع الآخرين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83325 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية ستنصروا على الخوف وتتحرروا من القلق تهزموا جراح الماضي وتنظروا إلى الحاضر والمستقبل بثقة وبدون الخوف من المجهول، وسيكون الفرح رفيقكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83326 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك (مز 37: 4) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83327 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مهما كانت الضيقة اللي في حياتكم تقيلة والحجر اللي على قلوبكم عظيم فأنا قادر أن ادحرجه بقوتي العالية وذراعي الممدودة فقط عليكم أن تؤمنوا بي ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83328 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُنظُرُوا إِلى طُيورِ السَّماءِ كَيفَ لا تَزرَعُ ولا تَحصُدُ ولا تَخزُنُ في الأَهراء، وأَبوكُمُ السَّماويُّ يَرزُقُها. أَفَلَسْتُم أَنتُم أَثْمَنَ مِنها كثيراً؟ تشير عبارة "أُنظُرُوا" الى التأمل في عجائب الرب كما ترنّم صاحب المزامير "ما أَعظَمَ أَعْمالكَ يا رَبّ لقد صَنعتَ جَميعَها بِالحِكمة فاْمتَلأَتِ الأَرضُ مِن خَيراتِكَ... الجَميعُ يَرْجونَكَ لِتُعطِيَهم طعامَهم في أَوانِه، تُعْطيهم فيَلتَقِطون تَبسُطُ يَدَكَ فخيرًا يَشبَعون" (مزمور 104: 24-28)؛ وهذا هو السبب الثاني لعدم اهتمامنا بالدنيويات نتعلمه من اعتناء الله بالطيور حيث يُعلمنا يسوع ان نتق بالله لأنه يعتني بنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83329 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُنظُرُوا إِلى طُيورِ السَّماءِ كَيفَ لا تَزرَعُ ولا تَحصُدُ ولا تَخزُنُ في الأَهراء، وأَبوكُمُ السَّماويُّ يَرزُقُها. أَفَلَسْتُم أَنتُم أَثْمَنَ مِنها كثيراً؟ " طُيورِ السَّماءِ " فتشير الى الحيوانات التي لها اجنحة ورجلين ويبلع عددها نحو 10،000 نوع من الطيور، وسُمِّيت طيور السماء لأنَّها تطير في الجو. والله يرزقها كما ورد في الكتاب المقدس "مَن يَرزُقُ الغُرابَ صَيدَه إِذ تَنعَبُ فِراخُه إِلى الله وتَهيمُ لِعَوَزِ القُوت؟ "(أيوب 38: 41). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 83330 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُنظُرُوا إِلى طُيورِ السَّماءِ كَيفَ لا تَزرَعُ ولا تَحصُدُ ولا تَخزُنُ في الأَهراء، وأَبوكُمُ السَّماويُّ يَرزُقُها. أَفَلَسْتُم أَنتُم أَثْمَنَ مِنها كثيراً؟ "لا تَزرَعُ ولا تَحصُدُ ولا تَخزُنُ في الأَهراء" فتشير الى اتعاب الانسان الثلاثة لتدبير معيشته وهي: الزرع والحصاد والجمع الى المخازن بعكس الطيور كما يقول صاحب المزامير: " يَرزُقُ البَهائِمَ طَعامَها وفِراخَ الغِرْبانِ حينَ تَصرُخ" (مزمور 147: 9). |
||||