![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 82911 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الانبا انطونيوس تنفّسا المسيح دائماً و آمنا به. تذكّرا نصائحي. اتحدا أولاً بالمسيح ثم بالقدّيسين الذين ستلتقيانهم بعد الموت في المساكن الأبدية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82912 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الانبا انطونيوس لا تفسحا في المجال للآخرين بنقل جسدي إلى مصر كي لا يضعوه في بيوتهم ادفنا جسدي تحت التراب ولا يعرف أحد غيركما المكان لأني سأحصل عليه بلا فساد في قيامة الأموات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82913 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس تادرس الشطبي أشهر أتباع المسيح ورمز القوة بالارثوذكسية
![]() يُصادف اليوم الموافق 20 أبيب حسب التقويم القبطي، ذكرى استشهاد القديس تاردس الشطبي، وحدًا من أشهر رموز المسيحية وشهد عصره. وتروي الكتب المسيحية أنه كان يعيش في بلدة شُطب وهى قرية تقبع بجوار مدينة أسيوط، أحد جنود الملك الحاكم في عصره يُدعى يوحنا وكان من أمهر الجنود وتوجهه فيما بعد إلى أنطاكية ضمن وفود الجنود وهناك تزوج بابنة أحد الأمراء الوثنيين، فرُزق منها بالقديس تادرس. ولد هذا القديس في كنف الأصنام إلا أن والده رفض رضوخ إبنه إلى هذه العبادة وأسند إليه عبادة الله وأن يتبع السيد المسيح، الأمر الذي أغضب زوجته فطردته خارج كناح الملك، فظل يوحنا يتعبد ويصلى من أجل ابنه وأن يطولة كرم الله في الهدايه إلى طريق الخلاص من ظلم الاصنام منيرًا بعقله عبادة الله وحدة. عاد يوحنا فيما بعد إلى بلدته "شُطب" واستقر بها حتى كبر الصبي تادرس وتعلم الحكمة والأدب وأضاء السيد المسيح قلبه فآمن ومضى إلى أسقف قديس الذي عمده وطبق طقس المسيحية (التعميد نسبة إلى واقعة تعميد السيد المسيح في نهر الأردن بيد القديس يوحنا المعمدان). تدرج القديس تادرس في الجندية حتى صار من كبار القادة في عهد دقلديانوس، وعينه والياً على مقاطعة تسمى "أوخيطوس" والتي تقبع بآسيا الصغرى بالقرب من هراقلية، تتحدث الكتب المسيحية عن رواية التنين والتي تروي تفاصيل معرفته بوجود " تنيناً ضخماً" كان يعيش في مغارة بالقرب من مدينة هيرقلية ويفترس كل من يصادفه، خرجَ متسلحاً بصليب المسيح وقصد مغارة التنينوما أن خرج التنين من مغارته، حتى صرخ به تادرس في وجهه قائلاً: " باسم يسوع المسيح أنا أهاجمك " وانقض عليه بطعنة رمح فقتله ذلك حسب ماذكر في كتاب حفظ التراث الارثوذكسي "السنكسار". كان لهذه الواقعة أثر كبير في نفس الوثنيون فآمن بعضهم بالسيد المسيح أراد القديس تادرس أن يرى والده وكان يكثر الصلاة إلى الله أن يحقق له الله هذه الرغبة فظهر له ملاكًا وأعلمه أن يذهب إلى شُطب ليلتقي بوالده هناك، فتوجهه إلى الإسكندرية ومنها إلى الصعيد، وذهب إلى كنيسة شُطب وسأل عن والده، فعرفوه أنه مازال حياً لكنه مريض. ذهب تاردس القديس ليتعرف على والده المريض فارتمى في حضنه وبشره أنه آمن بالمسيح وظل معه 5 أيام انتقل بعدها والده يوحنا إلى الأمجد السماوية بجوار الصالحين فدفنه تادرس، ورجع إلى أنطاكية وكان حاكم أرض الشرق حينها هو "ليكينيوس" خالفًا لـ"دقلديانوس"، والتقى مع قسطنطين في ميلان واتفقا على إصدار مرسوم ميلان في مارس 313م ونص هذا المرسوم على التسامع مع تابعين المسيح في كل مكان وهو مايعارض سياسة ليكينيوس الذي ظل يضطهد المسيحيين بعنف حتى هزمه قسطنطين عام 323م. وزار ليكينيوس أثناء حكمه مدينة "أوخيطوس" التي كان الأمير تادرس واليًا عليها، فاشتكى له كهنة الأوثان أن تادرس مسيحي ويكره عبادة الأصنام استحضره ليكينيوس وسأله عن إيمانه فأعلن أنه مسيحي، حاول حينها ملاطفته بمناصب أعلى، حتى يترك عبادته فرفض. غضب الملك وامر بضربه بالسياط ووضعه في الهنبازين فتحمل بقوة هذا العذاب وآمن كثيرون من الجند والجمهور بالسيد المسيح حينما رأوا شفاءه فصورة خافية فأمر الملك بقطع رأسه فنال إكليل الشهادة عام 320م بجوار والده ومن سبقه وتحتفل الكنيسة في مثل هذا اليوم بذكرى استشهاده من أجل الإيمان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82914 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس تاردس الشطبي كان يعيش في بلدة شُطب وهى قرية تقبع بجوار مدينة أسيوط، أحد جنود الملك الحاكم في عصره يُدعى يوحنا وكان من أمهر الجنود وتوجهه فيما بعد إلى أنطاكية ضمن وفود الجنود وهناك تزوج بابنة أحد الأمراء الوثنيين، فرُزق منها بالقديس تادرس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82915 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ولد القديس تاردس الشطبي في كنف الأصنام إلا أن والده رفض رضوخ إبنه إلى هذه العبادة وأسند إليه عبادة الله وأن يتبع السيد المسيح، الأمر الذي أغضب زوجته فطردته خارج كناح الملك، فظل يوحنا يتعبد ويصلى من أجل ابنه وأن يطولة كرم الله في الهدايه إلى طريق الخلاص من ظلم الاصنام منيرًا بعقله عبادة الله وحدة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82916 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عاد القديس يوحنا والد القديس تادرس الشطبي فيما بعد إلى بلدته "شُطب" واستقر بها حتى كبر الصبي تادرس وتعلم الحكمة والأدب وأضاء السيد المسيح قلبه فآمن ومضى إلى أسقف قديس الذي عمده وطبق طقس المسيحية (التعميد نسبة إلى واقعة تعميد السيد المسيح في نهر الأردن بيد القديس يوحنا المعمدان). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82917 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعد أن قتل تادرس التنين بطعنة رمح كان لهذه الواقعة أثر كبير في نفس الوثنيون فآمن بعضهم بالسيد المسيح أراد القديس تادرس أن يرى والده وكان يكثر الصلاة إلى الله أن يحقق له الله هذه الرغبة فظهر له ملاكًا وأعلمه أن يذهب إلى شُطب ليلتقي بوالده هناك، فتوجهه إلى الإسكندرية ومنها إلى الصعيد، وذهب إلى كنيسة شُطب وسأل عن والده، فعرفوه أنه مازال حياً لكنه مريض. ذهب تاردس القديس ليتعرف على والده المريض فارتمى في حضنه وبشره أنه آمن بالمسيح وظل معه 5 أيام انتقل بعدها والده يوحنا إلى الأمجد السماوية بجوار الصالحين فدفنه تادرس، |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82918 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() رجع القديس تادرس إلى أنطاكية وكان حاكم أرض الشرق حينها هو "ليكينيوس" خالفًا لـ"دقلديانوس"، والتقى مع قسطنطين في ميلان واتفقا على إصدار مرسوم ميلان في مارس 313م ونص هذا المرسوم على التسامع مع تابعين المسيح في كل مكان وهو مايعارض سياسة ليكينيوس الذي ظل يضطهد المسيحيين بعنف حتى هزمه قسطنطين عام 323م. وزار ليكينيوس أثناء حكمه مدينة "أوخيطوس" التي كان الأمير تادرس واليًا عليها، فاشتكى له كهنة الأوثان أن تادرس مسيحي ويكره عبادة الأصنام استحضره ليكينيوس وسأله عن إيمانه فأعلن أنه مسيحي، حاول حينها ملاطفته بمناصب أعلى، حتى يترك عبادته فرفض. غضب الملك وامر بضربه بالسياط ووضعه في الهنبازين فتحمل بقوة هذا العذاب وآمن كثيرون من الجند والجمهور بالسيد المسيح حينما رأوا شفاءه فصورة خافية فأمر الملك بقطع رأسه فنال إكليل الشهادة عام 320م بجوار والده ومن سبقه وتحتفل الكنيسة في مثل هذا اليوم بذكرى استشهاده من أجل الإيمان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82919 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خدم الكنيسة المصرية 14 عامًا تعرف على البابا كلاوديانوس البطريرك الـ9
![]() 10 أبيب حسب التقويم القبطي، ذكرى رحيل القديس البابا كلاوديانوس، البطريرك الـ9 من بطاركة الكرازة المرقسية في الكنيسة الأرثوذكسية بمصر. يعتبر هذا البطريرك من أبرز الشخصيات التي ساهمت في تاريخ الكنيسة القبطية ومن أكثر الشخصيات التي حفظها كتب التراث القبطي و كتب آدب الشخصيات أحد فروع فن الادب الذي يتناول سير القديسين و الشهداء في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عبر العصور. ولد بمحافظة الإسكندرية وكان رجلا عالمًا ذو شهرة بعلمه الغزير وبعد نياحة البابا مركيانوس أقاموة بطريركًا عام 152ميلادية، واشتهرت فترة تولية بالعظة والعلم واخلاصة في نشر الفإيمان المسيحية وتفسير آيات الكتاب المقدس بصورة صحيحة ومبسطة، وأقام على الكرسي المرقسي لمدة 14 عام ذاع الإيمان ونشر المبادئ الإنجيلية بين أبناء الكنيسة القبطية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 82920 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() التذكار الشهري لرئيس الملائكة ميخائيل
![]() 12 أبيب بالأشهر القبطية، التذكار الشهري لرئيس الملائكة ميخائيل رئيس جند السماء. ومن المقرر أن تردد الكنيسة خلال التسبحة اليومية في القداس الإلهي وتلاوةة آيات الإنجيل المقدس وقراءات المنصوصه داخل كتاب السنكسار المقدس. تعود كلمة "ميخائيل" إلى اللغةالعبرية وتعني "من مثل الله" وفق ما ورد في قاموس الكتاب المقدس، وهي مكونة من شقين وهم (ميخا) أى قوة، و(ئيل) أى الله، فيكون المعنى العام للكملة قوة الله، أو من مثل الله "في القوة " وهي أسم يدل على ما أعطاه الله من قوة ومقدرة وسمو وقداسة لرئيس الملائكة ميخائيل، وهو الأول ذُكرى ميخائيل أسفار الكتاب المقدس"دانيال 10 : 13:21" و" يه 9"،و"رؤ 12: 7"، وهو يمثل القائد الميداني لجيس الله في الأرض حسب العقيدة المسيحية. وشهدت الكنيسة عدة مناسبات روحية خلال الفترة الماضية اخرها احتفالية عيد الرسل والتي تأتي بعد فترة صوم الرسل المقدسة أحد أقدس العبادات والنسك القبطية التي تعود إلى المسيحين الأوائل وتلاميذ المسيح ويأتي هذا الصوم بعد الإحتفال بعيد العنصرة المجيد الختامي لصوم فترة الخماسين المقدسة، وبدأت الكنيسة احتفالات متعددة من بينها عيد الصعود المجيد وهو ذكرى خلود اخر حوار و لقاء المسيح على جبل الزيتون، وهو المكان الذي شهد رفعه إلىالسماء واختفائه وراء السحب أمام أعين التلاميذ كما روى الكتاب المقدس في إنجيل يوحنا وإنجيل لوقا والاصحاح الاول من سفر أعمال الرسل عن هذه الواقعة، وتعتبر هذه المناسبة هي تذكار لحلول الروح القدس "المسيح" على تلاميذه بعد صعوده للسماء بعشرة أيام. |
||||