![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 81941 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هل نحن نحب السيد المسيح حقاً ام لا ، نعم سَنُدان ان لم نعيش حياتنا مع يسوع لان الظلام والشر والخطيئة ستبتلعنا ، لنُعلن إيماننا وثقتنا بالمسيح يسوع وندع نوره يُضيئ حياتنا ونسير معه فنخلص ونخلص الآخرين ، توبوا وامنوا بالبشارة ... |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة Mary Naeem ; 18 - 07 - 2022 الساعة 07:26 PM |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81942 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اسم المسيح يُعطي البهجة والراحة والطمأنينة للنفوس ، لذلك إحرصوا على أن تضعوا إسم الرب فوق كل شيئ في حياتكم وحينها فقط ستتسرب الفرحة إلى كل جزء فيكم وسيمنحكم الرب القوة والعزيمة والاصرار على مواصلة مسيرتكم في الحياة وسيلازمكم سلام الرب ويستقر في قلوبكم ونفوسكم وارواحكم مدى الحياة ، لذلك إجعلوا الرب هو الكل بالكل في حياتكم .. تصبحون على إسبوع مليئ بالايمان والأمل والمحبة والرجاء … |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81943 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لنصلي بحرارة ونطلب أن يحل فينا روحه القدوس ويُغيرنا ويجددنا ويمحي كل ماضينا ويُلبسنا ثوب الايمان والطهارة والنقاء ، حتى نكون قادرين على حمل رسالة وبشرى الإنجيل للبشرية جمعاء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81944 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث وسائط النعمة: وسائط النعمة تقوى العلاقة مع الله، وتحفظ الفكر معه. وبهذا تقوى الإرادة، وتستحي من الاستسلام للخطية. لذلك إن أردت أن تقوى إرادتك، اجعل وسائط النعمة معك باستمرار. فطالما أنت مواظب على التأمل في الإنجيل، وعلى الصلاة والمزامير والأجبية، وعلى التراتيل والتسابيح والاجتماعات الروحية، والاعتراف والتناول، تجد نفسك محصورًا بمحبة الله، وإرادتك قوية لا تضعف أمام الخطية، بل تكون لك مناعة ضدها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81945 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث قد يقول إنسان: أنا سالك في كل الوسائط الروحية، وأصلي وأصوم، ومع ذلك فإن إرادتي ضعيفة أمام الخطية!! فكيف هذا؟ أقول له: من الجائز أنك تمارس وسائط النعمة. ولكن ليس بطريقة روحية. فأنت تقرأ الكتاب كمجرد تأدية واجب بدون تأمل. وتصلى كروتين وبدون فهم. وتذهب إلى الاجتماعات في الكنيسة، كعادة بدون استفادة!! ولكن إن كنت تمارس وسائط النعمة بطريقة روحية، فلا شك أنها ستقوى إرادتك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81946 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث أمامنا في ميزان الحياة كفتان: كفة الله، وكفة العالم. أحيانًا نضع الكثير في كفة العالم، حتى تصير هى الأكثر ثقلًا. بينما كفة الله ليس فيها شيء، فتصبح في الموازين إلى فوق. فإن وجدت كفة العالم تثقل. ضع أنت ما تستطيعه من وسائط النعمة في كفة الله، إلى أن تزيد عليها. وهكذا تقوى إرادتك في عمل الخير. أنت إنسان ميال مثل بندول الساعة، تارة تتحرك يمينًا وتارة تتحرك شمالًا. وكلما تدفع نفسك نحو الله تجد إرادتك تفوق بالأكثر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81947 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث أجعل نفسك محاطًا بجو روحي باستمرار، يقوى إرادتك.. وابعد عن كل جو معثر يضعف. الإرادة... سأضرب لكم مثلًا كيف أن الإنسان الذي هو في جو روحي، تكون إرادته قوية، حتى أنه قال للرب: لو أنكرك الجميع، لا أنكرك أنا. ولو اضطررت أن أموت معك، لا أنكرك. إني مستعد أن أمضى معك إلى السجن وإلى الموت (مت33:26،35) (لو33:22).. ولكن بطرس نفسه، وهو في دار رئيس كهنة اليهود، أخذ يسب ويلعن ويقول لا أعرف الرجل (مت74:26). كانت إرادته قد ضعفت أو انهارت في ذلك الجو المعادي للمسيح!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81948 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث هو لوط البار: حينما كان في عشرة أبينا إبراهيم القديس، وإلى جوار المذبح، كانت إرادته قوية. فلما ذهب إلى سادوم، حيث فقد واسطتين روحيتين هما إبراهيم والمذبح، حينئذ ضعفت إرادته وإرادة زوجته وابنتيه. وقيل عنه هناك إنه كان "مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة. إذ كان البار -بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم- يعذب نفسه يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الآثمة" (2بط7،8). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81949 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث لأهمية الوسائط الروحية في تقوية الإرادة: يقول الكتاب عن الرجل البار إنه "كشجرة مغروسة على مجارى المياه" (مز1)، أي متصلة بينابيع الغذاء الروحي باستمرار، لذلك تكون مثمرة "تعطى ثمرها في حينه، وورقها لا ينتثر". تصوروا مثلًا إنسانًا قد ارتبط قلبه بالصلاة والتأملات الروحية في قراءة الكتاب. ثم هاجمه فكر رديء. هل من المعقول أن تضعف إرادته أمام هذا الفكر؟! أم تكون على العكس محصنة ضده بتأملاتها الروحية... وأنت: ما هو الوسط الذي يحيط بك؟ وهل هو يقوى إرادتك نحو الخير أم يضعفها؟ هل عوامل التسلية والترفيه التي حولك، تقوى إرادتك وتعطيك مقاومة للخطية أم عكس ذلك؟ هل أصدقاؤك ومعارفك وأصحابك الذين تقضى معهم وقتك، يشجعونك على الالتصاق بالله، ويعملون على تقوية إرادتك روحيًا..؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 81950 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث من الأمور التي تقوى الإرادة التغصب: هل أنت باستمرار تدلل نفسك، وتعطيها في كل حين ما تهواه؟ كما فعل سليمان قائلًا "ومهما اشتهته عيناي، لم أمنعه عنهما" (جا10:2)..؟! إن كان الأمر كذلك، فسوف تضعف إرادتك لأنها لا تجد ما يضبطها، فتفقد هي سيطرتها على رغباتها، وتفقد أنت سيطرتك على إرادتك،لذلك أغصب نفسك على عمل الخير، اغصبها على الالتصاق بالله. وكلما كنت تغصب نفسك بكل حزم على الاتجاه الروحي، حينئذ، ستقوى إرادتك بلا شك. |
||||