![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 79371 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اذا كانت قلوبنا مليئة بالشر فستكون كل اعمالنا سيئة وشريرة ولا توافق مشيئة الرب ، أحرصوا دائما على أن تكون قلوبكم نقية ومليئة من محبة الله القدوس حتى نكون ابناء صالحين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79372 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الكلام الفارغ ، يسوع يحذرنا بشدة من هذا النوع من الكلام ويقول اننا سنحاسب على ما نقول ، تذكروا كل ما يخرج من افواهكم بالخير أو الشر سيكون لهُ حساب ، ضعوا الله رقيب لكلامكم ونظفوا قلوبكم والسنتكم ودربوا انفسكم على أن تتكلموا بطريقة ترضي الله ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79373 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تخجلوا من خطاياكم مهما كبرت لان محبة ورحمة الله تمحي كل خطايانا حين نعود تائبين ونادمين له ، توبوا ولا تترددوا او تتأخروا في توبتكم ، توبوا فالحياة أقصر من ان نقضيها بعيداً عن الرب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79374 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من يتكلم بالحق لا يحتاج أبداً لأن يثبت كلامهُ بالحلفان ، ينبهنا السيد المسيح في أكثر من مرة بأن لا نحلف مطلقاً فهذهِ وصية من وصايا الله فالحلف خطيئة وعلينا تدريب انفسنا على التوقف عن هذهٍ العادة السيئة .. المسيحي الحقيقي لا يحلف ويتكلم بالحق كسيده يسوع المسيح فأمتنعوا عن الحلفان واعملوا بمشيئة ووصية الرب لكم وكونوا صادقين في كلامكم .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79375 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تأملات شهر قلب يسوع الأقدس اليومُ الخامسَ عشر تأمّلٌ في حاجتِنا إلى الله كلُّ نفسٍ تشعرُ بحاجةٍ إلى الله، وحاجتُها هذهِ لا يستطيعُ غيرُ اللهِ أن يسدَّها، لأنَّ لا شيءَ يقدرُ أن ينوبَ منابَ الله. ولذا نرى الإنسانَ منذُ بدءِ وجودِهِ، يطلبُ اللهَ ويتوقُ إليهِ، ولا يقدرُ أن يستغنيَ عنهُ. إنَّ الخلائقَ وخيراتِ الأرضِ تقدرُ أن تلهيَنا عن الله، ولكنَّها لا تستطيعُ قط أن تمنعَ حاجتَنا إليهِ. إنَّ الملكَ سليمانَ الحكيم، بعدَ كلِّ ما إشتهى قلبُهُ من خيراتِ الأرضِ وأفراحِ الدنيا، إعترفَ في الآخرِ أنَّ جميعَ هذهِ الخيراتِ وهذهِ الأفراحِ باطلةٌ وكآبةٌ للروح (جامعة 2: 11). وسمعنا داؤدَ أباه يصرخُ أكثرَ من إبنِهِ بشوقِ نفسِهِ إلى اللهِ فقال: "غŒا الله، إلهي أنتَ، وإليكَ أبكّر، فإليكَ تعطشُ نفسي. جسدي غŒتوقُ إليكَ" (مزمور 63(62): 2)، فهذا الصوتُ هوَ صوتُ كلِّ نفسٍ، وهذا العطشُ لا يرويهِ غيرُ الله، كما إنَّ عطشَ الجسدِ لا يرويهِ غيرُ الماءِ الزلال. وهذا ما يفهمُنا إقبالَ كلِّ إنسانٍ على عبادةِ الله، في كلِّ مكانٍ وزمان، منذُ تكوينِهِ على الأرض، فإنَّهُ إذ جهلَ اللهَ الحقّ، عبدَ عوضَهُ الأوثان، حتّى جاءَ المسيحُ فنادانا قائلاً: تعالوا إليَّ ولا تعبدوا غيري، أنا الإلهُ الذي لا يستطيعُ غيري أن يشبعَ جوعَكم ويرويَ عطشَكم. وفي هذهِ الأيّامِ يرى اللهُ الإنسانَ قد ضلَّ عنهُ، وأحبَّ الأرضيّاتِ والمادّيّات، وبردَت محبّتُهُ لهُ، فدعاهُ إليهِ بعبادةِ قلبِهِ الأقدس، ليهبَنا ذاتَهُ، ويسدَّ عوزَنا بقبولِنا سرَّ القربانِ المقدّس، الذي هوَ روحُ عبادةِ قلبِ يسوعَ غذاؤُنا، لأنَّ هذهِ العبادةَ بدونِ القربانِ المقدّسِ تكونُ كجسدٍ بلا روح، ولكلِّ حيٍّ طعام، وبدونِ هذا الطعامِ يكونُ ميّتاً. فالجسدُ يحيا بالطعام، والنباتُ يحيا بالطعام، والحيوانُ يحيا بالطعام، والطيرُ يحيا بالطعام، وكذلكَ العبادةُ لقلبِ يسوعَ الأقدسِ تحيا بالطعام، وطعامُها هوَ القربانُ المقدّس. خبر روى أحدُ المرسلينَ في كولومبيا البريطانيّةِ أنَّ إحدى الفتياتِ لم يُسمَح لها أن تأخذَ التناولَ الأوّلَ لصغرِ سنِّها، وغيرَ أنَّها كانَت تتلظّى شوقاً إلى قبولِ ربِّ الأرباب. فذهبَت يوماً إلى الكاهنِ وقالَت لهُ: يا أبانا، إنّي أشتهي أن آخذَ التناولَ الأوّل. فأجابَها الكاهن: لا يمكنُكِ أن تتناولي لأنَّكِ صغيرةُ السنِّ ولا تعرفينَ ما هوَ التناول. فأعادَت السؤالَ وألحَّت في الطلب. وحدثَ بعدَ ذلكَ أنَّ الكاهنَ إجتازَ يوماً وقتَ الظهرِ بجانبِ الكنيسةِ فدخلَها، فإذا بالفتاةِ جاثيةٌ أمامَ المذبحِ تناجي يسوعَ مناجاةً عاليةً وتقول: "ألا يا يسوع، إنَّ الكاهنَ يقولُ لي أنّي لا أعرفُكَ أنتَ إبنَ الله، أنتَ الطفلُ الذي ولدتَ في مغارةِ بيتَ لحم، وعشتَ في الناصرة، وجلستَ بينَ العلماءِ في الهيكل، ثمَّ أخذتَ لكَ رسلاً، وعلّمتَهم الصلاة، وتألّمتَ ومُتَّ على الصليب، وقمتَ منَ القبرِ في اليومِ الثالث، فترى أنّي أعرفُكَ حسناً. فأطلبُ إذن منكَ أن تفتحَ عينيَّ الكاهن، حتّى يعرفَ جليّاً أنّي أعرفُكَ". فأثّرَ هذا الكلامُ في قلبِ الكاهن، وسالَت دموعُهُ، وفي المساءِ رجعَ إلى الكنيسةِ وقد إجتمعَ فيها المؤمنونَ للصلاة، فدعا الفتاةَ وقالَ لها: كم مرّةٍ زرتِ اليومَ القربانَ الإلهيّ؟ أجابَت: خمسةَ عشرَ مرّةٍ. فقالَ لها: إنَّ الربَّ يسوعَ إستجابَ صلاتَكِ، وعرفتُ الآنَ وتحقّقتُ أنَّكِ تعرفينَ حسناً ما هوَ سرُّ القربانِ المقدّس، فإستعدّي للتناولِ الأوّلِ حسبَ رغبةِ قلبِكِ. إكرام تناول القربانَ المقدّسَ في الجمعةِ الأولى من كلِّ شهر. نافذة كما يشتاقُ الأيّلُ إلى ينابيعِ المياه، تتوقُ نفسي إلى محبّتِكَ يا قلبَ يسوعَ إلهي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79376 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كلُّ نفسٍ تشعرُ بحاجةٍ إلى الله، وحاجتُها هذهِ لا يستطيعُ غيرُ اللهِ أن يسدَّها، لأنَّ لا شيءَ يقدرُ أن ينوبَ منابَ الله. ولذا نرى الإنسانَ منذُ بدءِ وجودِهِ، يطلبُ اللهَ ويتوقُ إليهِ، ولا يقدرُ أن يستغنيَ عنهُ. إنَّ الخلائقَ وخيراتِ الأرضِ تقدرُ أن تلهيَنا عن الله، ولكنَّها لا تستطيعُ قط أن تمنعَ حاجتَنا إليهِ. إنَّ الملكَ سليمانَ الحكيم، بعدَ كلِّ ما إشتهى قلبُهُ من خيراتِ الأرضِ وأفراحِ الدنيا، إعترفَ في الآخرِ أنَّ جميعَ هذهِ الخيراتِ وهذهِ الأفراحِ باطلةٌ وكآبةٌ للروح (جامعة 2: 11). وسمعنا داؤدَ أباه يصرخُ أكثرَ من إبنِهِ بشوقِ نفسِهِ إلى اللهِ فقال: "غŒا الله، إلهي أنتَ، وإليكَ أبكّر، فإليكَ تعطشُ نفسي. جسدي غŒتوقُ إليكَ" (مزمور 63(62): 2)، فهذا الصوتُ هوَ صوتُ كلِّ نفسٍ، وهذا العطشُ لا يرويهِ غيرُ الله، كما إنَّ عطشَ الجسدِ لا يرويهِ غيرُ الماءِ الزلال. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79377 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إقبالَ كلِّ إنسانٍ على عبادةِ الله، في كلِّ مكانٍ وزمان، منذُ تكوينِهِ على الأرض، فإنَّهُ إذ جهلَ اللهَ الحقّ، عبدَ عوضَهُ الأوثان، حتّى جاءَ المسيحُ فنادانا قائلاً: تعالوا إليَّ ولا تعبدوا غيري، أنا الإلهُ الذي لا يستطيعُ غيري أن يشبعَ جوعَكم ويرويَ عطشَكم. وفي هذهِ الأيّامِ يرى اللهُ الإنسانَ قد ضلَّ عنهُ، وأحبَّ الأرضيّاتِ والمادّيّات، وبردَت محبّتُهُ لهُ، فدعاهُ إليهِ بعبادةِ قلبِهِ الأقدس، ليهبَنا ذاتَهُ، ويسدَّ عوزَنا بقبولِنا سرَّ القربانِ المقدّس، الذي هوَ روحُ عبادةِ قلبِ يسوعَ غذاؤُنا، لأنَّ هذهِ العبادةَ بدونِ القربانِ المقدّسِ تكونُ كجسدٍ بلا روح، ولكلِّ حيٍّ طعام، وبدونِ هذا الطعامِ يكونُ ميّتاً. فالجسدُ يحيا بالطعام، والنباتُ يحيا بالطعام، والحيوانُ يحيا بالطعام، والطيرُ يحيا بالطعام، وكذلكَ العبادةُ لقلبِ يسوعَ الأقدسِ تحيا بالطعام، وطعامُها هوَ القربانُ المقدّس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79378 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() روى أحدُ المرسلينَ في كولومبيا البريطانيّةِ أنَّ إحدى الفتياتِ لم يُسمَح لها أن تأخذَ التناولَ الأوّلَ لصغرِ سنِّها، وغيرَ أنَّها كانَت تتلظّى شوقاً إلى قبولِ ربِّ الأرباب. فذهبَت يوماً إلى الكاهنِ وقالَت لهُ: يا أبانا، إنّي أشتهي أن آخذَ التناولَ الأوّل. فأجابَها الكاهن: لا يمكنُكِ أن تتناولي لأنَّكِ صغيرةُ السنِّ ولا تعرفينَ ما هوَ التناول. فأعادَت السؤالَ وألحَّت في الطلب. وحدثَ بعدَ ذلكَ أنَّ الكاهنَ إجتازَ يوماً وقتَ الظهرِ بجانبِ الكنيسةِ فدخلَها، فإذا بالفتاةِ جاثيةٌ أمامَ المذبحِ تناجي يسوعَ مناجاةً عاليةً وتقول: "ألا يا يسوع، إنَّ الكاهنَ يقولُ لي أنّي لا أعرفُكَ أنتَ إبنَ الله، أنتَ الطفلُ الذي ولدتَ في مغارةِ بيتَ لحم، وعشتَ في الناصرة، وجلستَ بينَ العلماءِ في الهيكل، ثمَّ أخذتَ لكَ رسلاً، وعلّمتَهم الصلاة، وتألّمتَ ومُتَّ على الصليب، وقمتَ منَ القبرِ في اليومِ الثالث، فترى أنّي أعرفُكَ حسناً. فأطلبُ إذن منكَ أن تفتحَ عينيَّ الكاهن، حتّى يعرفَ جليّاً أنّي أعرفُكَ". فأثّرَ هذا الكلامُ في قلبِ الكاهن، وسالَت دموعُهُ، وفي المساءِ رجعَ إلى الكنيسةِ وقد إجتمعَ فيها المؤمنونَ للصلاة، فدعا الفتاةَ وقالَ لها: كم مرّةٍ زرتِ اليومَ القربانَ الإلهيّ؟ أجابَت: خمسةَ عشرَ مرّةٍ. فقالَ لها: إنَّ الربَّ يسوعَ إستجابَ صلاتَكِ، وعرفتُ الآنَ وتحقّقتُ أنَّكِ تعرفينَ حسناً ما هوَ سرُّ القربانِ المقدّس، فإستعدّي للتناولِ الأوّلِ حسبَ رغبةِ قلبِكِ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79379 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ويبقى يسوع هو سندنا و املنا وملجانا الوحيد عند كل الظروف التي نمر بها في كل ايام حياتنا وهو الوحيد الذي نستطيع ان نتكئ ونتعكز عليه حين تدير الحياة وجهها لنا ، فهو القادر على إنتشالنا من وحل العالم وشفاء جروحنا وترميم قلوبنا ولملمة ما تبعثر من حياتنا . تصبحون على نور يسوع . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 79380 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اتركوا الناس وشأنهم فنحن لا نعرف ظروفهم ولا حياتهم وتعلموا من سيد الحكمة ان لا تحكموا على أحد ابدا |
||||