![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 78721 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الاحتفال بعيد القربان المقدس تعود الاحتفال بعيد القربان المقدس إلى الراهبة البلجيكية القديسة جوليان دو مون كورنيليون (1192–1258)، التي أصبح معرّفها بابا: أوربانوس الرابع الذي أسّس عيد القربان المقدّس وأوكل للقديس توما الأكويني مهمّة كتابة النصوص الطقسية لهذا العيد الذي حدّده يوم الخميس بعد مرور عشرة أيام على عيد العنصرة. ثمّ ثبّت هذا العيد البابا إقليمنضس الخامس في العام 1314. تكريما للقربان الأقدس ألَّف العلاَّمة اللاهوتي القديس توما الأكويني بتكليف من البابا أوربانوس هذا النشيد: فلنوقِّر باحترامٍ سرَّ فادينا الصَّمدْ وليَزُل شرعٌ قديمٌ عندما السِّرُّ استَجَدْ أقنَع َالإيمانُ حِسًا كانَ بالنَّقص جَحَدْ وِلْيكُ الآبُ مجيدًا والذي منهُ اتَّلدْ ثُمَّ روحٌ بانبثاقٍ منهُما قبلَ الأبدْ فلنوقِّر باحترامٍ سرَّ ثالوثٍ أحد. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78722 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الاحتفال بعيد القربان المقدس أيها الآب السماوي، نسألك باسم ابنك يسوع المسيح، الخبزُ الحَيّ؛ أنت تقوتنا بهذا الخبز على الأرض فنشعر بثمرة فدائنا، " نعلِنَ مَوتَ الرَّبِّ إلى أن يَأتي" (1 قورنتس 11: 26) ونشارك إخوتنا في خبزنا المادي الروحي فنسير معا إلى الوليمة السماوي في الأفراح الأبدية. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78723 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يعرف الله الأتقياء: "يعرف الرب طريق الأبرار، أما طريق المنافقين فتُباد" [6]. معرفة الرب ليست إدراكًا ذهنيًا مجردًا بل شركة فعّالة (عا 3: 2). * عرف الله أن آدم كان في الجنة، وكان يدرك تمامًا ما قد حدث، لكن لأن آدم أخطأ لم يعرفه الله، فقال له: "آدم ، أين أنت؟"... إذ كان لإبراهيم إيمان عظيم بتقديمه ابنه ذبيحة، بدأ الله يعرفه (تك 22: 12). لماذا نقول هذا كله؟ لأنه مكتوب: "يعرف الرب طريق الأبرار". لنضع هذه (العبارة) بطريقة أخرى: المسيح هو الطريق والحياة والحق (يو 14: 6). لنسِر في المسيح فيعرف الله الآب طريقنا[80]. القديس جيروم * إني لا أراكم (أيها الأشرار) في نوري، في البرّ الذي أعرفه[81]. القديس أغسطينوس يعرف الله الإنسان التقي [6]، لأن الأخير يعرفه [2]. يُقال إن الله يعرف الصلاح، بمعنى أنه يحبه ويكرمه. أما الشر فلا يستحق معرفة الله له. يقول القديس أغسطينوس: [بالنسبة لله المعرفة هي وجود، وعدم المعرفة هو توقف عن الوجود. يقول الرب: "أهيه (أنا كائن) الذي أهيه"، "أهيه أرسلني إليكم" (خر 3: 14)]. يرى كثير من آباء الكنيسة أن الإنسان التقي هنا هو ربنا يسوع المسيح، الذي صار إنسانًا لكي يهبنا ذاته برًا لنا؛ فيه ننال الحياة المطوّبة الجديدة خلال مياه المعمودية. * جاء (المسيح) في طريق الخطاة، إذ وُلد كما يولد الخطاة، لكنه لم يقف هناك، إذ لم تمسك به إغراءات العالم... القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78724 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * عرف الله أن آدم كان في الجنة، وكان يدرك تمامًا ما قد حدث، لكن لأن آدم أخطأ لم يعرفه الله، فقال له: "آدم ، أين أنت؟"... إذ كان لإبراهيم إيمان عظيم بتقديمه ابنه ذبيحة، بدأ الله يعرفه (تك 22: 12). لماذا نقول هذا كله؟ لأنه مكتوب: "يعرف الرب طريق الأبرار". لنضع هذه (العبارة) بطريقة أخرى: المسيح هو الطريق والحياة والحق (يو 14: 6). لنسِر في المسيح فيعرف الله الآب طريقنا . القديس جيروم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78725 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * إني لا أراكم (أيها الأشرار) في نوري، في البرّ الذي أعرفه. القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78726 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * جاء (المسيح) في طريق الخطاة، إذ وُلد كما يولد الخطاة، لكنه لم يقف هناك، إذ لم تمسك به إغراءات العالم... القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78727 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() آدم الإنسان الطوباوي: إذ يماثل هذا القسم من سفر المزامير (1-41) سفر التكوين الذي يبدأ بخلقة آدم الإنسان الأول في طبيعته الطوباوية، يبدأ داود سفر المزامير بالإنسان (آدم) الثاني المطوّب، إذ فيه نتجدد ونتحد كما لو كنا جميعًا "رجلًا واحدًا مطوبًا"، أو "عروسًا سماوية". بحسب التلمود الثلاثة حروف العبرية المكون لاسم "آدم" تمثل ثلاثة أشخاص رئيسيين: آدم وداود والمسا[82]. آدم هو البداية، وداود تنبأ عما سيحدث، والمسيا آدم الثاني ابن داود الذي فيه تتحق الحياة المطوّبة. آدم: آ. آدم = الطبيعة المطوّبة الأصلية المفقودة. د. داود = الوعد بالطبيعة المطوّبة في المسيح. م. مسيا = التمتع بالطبيعة المطوّبة فيه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78728 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يُرنم المزمور الأول في "صلاة باكر" أو "تسبحة باكر" كل يوم ونحن نذكر قيامة السيد المسيح من الأموات؛ كأننا بهذا نسأل الرب القائم من الأموات أن يهبنا الحياة المطوّبة كنعمة إلهية، قبل أن نبدأ حياتنا اليومية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78729 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * أيها الكلمة الحقيقي... هب لي أن ألهج في حبك نهارًا وليلًا، في وقت الفرج كما في الضيق! آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78730 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * أيها الطريق، احملني فيك وإليك، فأنعم ببرك! * أيها المصلوب... يا من حولت الخشبة إلى شجرة حياة، أقمني شجرة مثمرة، مغروسة على مجاري روحك القدوس! آمين |
||||