![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 78341 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تدعوا أي شيئ في هذا العالم يوقف رحلتكم نحو القداسة ، فانتم مدعوين لكي تكونوا قديسين وتقدسوا الأرض بأيمانكم المسيحي ، لذلك سيروا في درب القداسة ولا تتوقفوا واعملوا كل يوم على تنمية كل ما هو روحي فيكم حتى تنموا بنعمة المسيح يسوع . تصبحون على وجه يسوع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78342 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تخجلوا من خطاياكم مهما كبرت لان محبة ورحمة الله تمحي كل خطايانا حين نعود تائبين ونادمين له ، توبوا ولا تترددوا او تتأخروا في توبتكم ، توبوا فالحياة أقصر من ان نقضيها بعيداً عن الرب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78343 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() آه يا يسوع الحبيب، ما الذي جعلك تتصاغر في شكل القربان الاقدس ؟…….نعم يا سيدي إنه الحب. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أيتها القربانة المقدّسة ينبوع العذوبة الإلهية، أنت تقوّي نفسي. أنت الكليّ القدرة التي أخذت جسماً من العذراء تأتي سرا إلى قلبي ، بعيداً عن متناول الحواس الحائرة. ![]() ![]() ![]() أيها المؤمن إن يسوع المسيح الموجود في سر القربان الأقدس هو بحق الخبز اليومي لنا. تناول دائما سر القربان الاقدس يوميا فتستطيع أن تربح يومك. عشه كل يوم فتتمكن من إستحقاق هذا الخبز اليومي ، والذي لا يستحق أن يأخذ هذا الخبز يومياً فلا يستحق أن يأخذه مرة في السنة. ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78344 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *القدّيسة تيريزا الطفل يسوع:* لو يدرك العالم أهميّة مناولة القربان المقدس ووجود يسوع بالقربان لما كانت شرطة العالم كلها ستستطيع أن تضبط النظام في الكنائس بسبب تهافت المسيحيين ليلاً نهاراً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78345 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *القديس بادري بيو:* إنّه لأسهل على هذه الأرض التي نعيش عليها أن تكون بلا شمس على أن تكون بلا قداس، وإفخارستيا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78346 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نصرة ومجد للكنيسة بعد أن عدد دوافع الترنم ببهجةٍ، من تمتع بعهدٍ جديدٍ، وإدراكٍ لعمل الخالق المحب، واهتمامه بنا كملكٍ، مع سروره بنا، وسكناه في داخلنا كمصدر مجدٍ داخلي، الآن يحثنا على الترنم والتهليل من أجل النصرات المستمرة على عدو الخير وكل قوات الظلمة. نحمل فينا كلمة الله كسيفٍ ذي حدين يحطم الشر، وينجذب الوثنيون إلي مخلص العالم ليتمتعوا بإنجيل الحق، ويسقط إبليس كالبرق من السماء، ويصير موضعه تحت الأقدام. يَدعو المرتل الكنيسة للتهليل من أجل التمتع بنصرات مستمرة: أ. التسبيح كسلاح للغلبة . ب. قبول الأمم للإيمان . ج. هزيمة إبليس وملائكته د. كرامة ومجد لخائفي الرب . تَنْوِيهَاتُ اللهِ فِي أَفْوَاهِهِمْ، وَسَيْفٌ ذُو حَدَّيْنِ فِي يَدِهِمْ. جاء عن الترجمة السبعينية والقبطية: "تعليات الله في حنجرتهم، وسيوف ذات فمين في أياديهم". يرى بعض الدارسين أن هذه العبارة تكشف عن تاريخ وضع هذا المزمور، فالمرتل يرى الشعب يبني أسوار أورشليم تحت قيادة نحميا. الكل يهتف بتسابيح سماوية بصوتٍ عالٍ، وقد أمسك المؤمن سيفًا بيده الأخرى وهو يبني. "باليد الواحدة يعملون العمل، وبالأحرى يمسكون السلاح، وكان البانون يبنون، وسيف كل واحدٍ مربوط علي جنبه" (نح 4: 17-18). غالبًا ما كانت السيوف عند الرومان تأخذ هذا الطابع، ذات حدين حتى يمكن استخدامها في الطعن كما في الضرب بالسيف. الترجمة الحرفية:" سيف ذو فمين"، فهو كالحيوان الوحشي يجول ليفترس بكل وسيلة. يرى المرتل ربنا يسوع المسيح وقد تقلد سيفه على فخذه كجبارٍ، لكي إذ يقدم إنجيل الحب لشعبه، يهبهم روح القوة. يعطيهم ذاته كسيفٍ ذي حدين يبترون به الشر، فلا يكون له سلطان عليهم. ويتقدمهم على الدوام، يبيد ضد المسيح بنفخة فمه (2 تس 2: 8). أخيرًا يظهر على السحاب "وسيف ماضٍ ذو حدين يخرج من فمه" (رؤ 1: 16)، به يدين المسكونة، ويفصل أبناء الملكوت عن أبناء إبليس. وكما يقول القديس جيروم: [به يضرب الأعداء، وبه يفتح ملكوت السماوات.] "تعليات" هنا تعني ابتهاج بالنصرة، ففرحهم في مخادعهم يقوم لا على استحقاقاتهم الذاتية، وإنما على عمل الله معهم. ما بلغوه هو من قبل نعمته، وإنهم يترجون منه البلوغ إلى الكمال، فقد بدأ وسيكمل معهم. أما السيوف الحادة من الجانبين والتي في أياديهم، فتحمل معنى رمزيًا. يُفهم منها أنها كلمة الله (عب 4: 12). أما وضعها في صيغة الجمع، فهي لأنها تصدر عن أفواه الكثير من القديسين. أما الحدان أو الفمان، فإشارة إلى أن كلمة الله تعالج حياتنا الزمنية كما تمس تمتعنا بالحياة الأبدية. * "وسيوف ذات حدين في أياديهم"... لماذا في أياديهم وليست على ألسنتهم...؟ بالقول "بأياديهم" يعني "بسلطان". لقد تسلموا كلمة الله بسلطانٍ، يتكلمون أينما أرادوا ولمن أرادوا، لا يخشون سلطانًا، ولا يحتقرون فقرًا. فإن في أياديهم سيفًا يلوحون به، ويستعملونه، ويضربون به أينما أرادوا. هذا كله في سلطان الكارزين. لو أن الكلمة ليست في أياديهم، لماذا كُتب: "كانت كلمة الرب عن يد حجيَّ النبي" (حج 1: 1)...؟ أخيرًا يمكننا فهم هذه "الأيادي" بطريقة أخرى أيضًا؟ لأن الذين تكلموا كان لهم كلمة الله في ألسنتهم، هؤلاء الذين كتبوها بأياديهم. القديس أغسطينوس * "تسابيح الله العالية في حناجرهم". بالتأكيد من يصرخ، لا يصرخ من حنجرته، وإنما بشفتيه. بالطبع أقصد أن الشخص لا ينطق بصوتٍ عالٍ بحنجرته بل بشفتيه. فكيف يقول هنا: "تسابيح الله العالية في حناجرهم"؟ "نصرخ: يا أبّا، الآب!" الصوت الذي يصرخ لله لا يخرج من الشفتين، وإنما من القلب. بالحقيقة قال الرب لموسى: "ما لك تصرخ إليّ؟ بالتأكيد لم ينطق بكلمة... "وسيوف ذات حدين في أياديهم"... سيوف القديسين ذات حدين... مكتوب عن الرب المخلص: "وسيف ماضٍ ذو حدين يخرج من فمه" (رؤ 1: 16). لاحظوا جيدًا أن هؤلاء القديسين يتقبلون من فم الله السيوف ذات حدين، يمسكون بها في أياديهم. لذلك يعطي الرب سيفًا من فمه إلى تلاميذه، سيفًا ذا حدين، أعني كلمة تعاليمه. يعطي سيفًا ذا حدين: أي (التفسير) التاريخي والرمزي، الحرف والروح. سيف ذو حدين، يذبح الأعداء، وفي نفس الوقت يحمي المؤمنين. السيف ذو الحدين له رأسان: يتحدث عن العالم الحاضر والعالم العتيد. هنا يضرب المقاومين، وفي العلا يفتح ملكوت السماء. القديس جيروم * أقوال التعليم الحقيقي تشَّبه بسيوفٍ ذوات حدين، لأنها توضح الحق، وتحطم الكذب والباطل، ولأنها تقهر أقوال الإلحاد، وتوبخ الخاطئين من الشعب. هذه الأقوال الحقيقية هي قيود وأغلال من حديد، تقيد الجدال، وتمنع الكذب والطغيان من جريانه نحو الامتداد والتقدم. الأب أنسيمُس الأورشليمي * "تسابيح الله العلوية في حنجرتهم، وسيف ذو حدين في أياديهم، ليصنعوا نقمة في الأمم ودينونة للشعوب" [6-7]. هنا يصور الحرب جنبًا إلى جنب مع الموسيقى، موضحًا أنه بالغناء والتسبيح ينتصرون. إنه يدعو الغناء بالألحان والمزامير والشكر تسابيح علوية. القديس يوحنا الذهبي الفم لِيَصْنَعُوا نَقْمَةً فِي الأُمَمِ، وَتَأْدِيبَاتٍ فِي الشُّعُوبِ . في تث 7: 1 الخ. يعد الله شعبه بالنصرة الكاملة على الأعداء المقاومين لهم، وعلي الأمم الوثنية التي لا تكف عن مهاجمة الإيمان الحقيقي. تحققت هذه النصرة ولا تزال تتحقق، لا بهلاك الوثنيين، بل بأسر ملوكهم بقيودٍ، وشرفائهم بكبولٍ من حديد. من هم هؤلاء الملوك والشرفاء، إلا إبليس وكل قوات الظلمة، الذين يحسبون أنهم رؤساء هذا العالم، أصحاب سلاطين. * لماذا يحمل القديسون مثل هذه السيوف؟ "ليصنعوا نقمة في الأمم"... لكي يبيدوا كل هرطقة إلى النهاية. القديس جيروم * الآن يا إخوة ها أنتم ترون القديسين مسلحين: لاحظوا المذبحة، لاحظوا معاركهم المجيدة. لأنه إذ يوجد قائد يلزم وجود جند، وإن وُجد جند توجد معركة، وإن وُجدت معركة توجد نصرة. ماذا يفعل هؤلاء الذين في أياديهم سيوف محماة من الجانبين؟ "ليصنعوا نقمة في الأمم". انظروا إن كانت النقمة تتحقق في الأمم. تتم كل يوم، نتممها بالكلام. لاحظوا كيف أن أمم بابل قد قُتلت. لقد دفعت ضعفين، كما هو مكتوب عنها: "ضاعفوا لها ضعفًا نظير أعمالها" (رؤ 28: 6). كيف دفعت الضعف...؟ فإن عبادة الأوثان قد انطفأت، والأصنام انكسرت، ولئلا يظنوا أن البشر بالحقيقة يُضربون بالسيف، والدم بالحقيقة يُسفك، الجراحات تتحقق في الجسد، أكمل موضحًا: "وتوبيخات في الشعوب". القديس أغسطينوس * "أفراح الرب في حناجرهم، وسيف ذو حدين في أياديهم، ليصنعوا نقمة في الأمم، وتأديبات في الشعب" (راجع مز 149: 6-7) يليق بنا أن نلاحظ جمال هذه التعبيرات المتباينة ونفعها. قبلًا قال إن القديسين يفرحون في مضاجعهم، والآن يقول إن أفراح الرب قائمة في حناجرهم. المعنى هنا أنهم لن يتوقفوا عن التسبيح، سواء كان في الفكر أو على اللسان. يسبحون ذاك الذي ينالون منه الهبات الأبدية. يتحرك أيضًا ليشرح القوة التي يستخدمونها ببراعة، بالكلمات: "وسيف ذو حدين في أياديهم". السيف ذو الحدين هو كلمة الرب المخلص، التي يقول عنها المسيح نفسه في الإنجيل: "ما جئت لألقي سلامًا بل سيفًا". (مت 10: 34) إنه سيف ذو حدين، لأنه يحوي عهدين . الأب كاسيدورس لأَسْرِ مُلُوكِهِمْ بِقُيُودٍ، وَشُرَفَائِهِمْ بِكُبُولٍ مِنْ حَدِيدٍ . يرى القديس جيروم الملوك هنا هم قادة الهرطقات الذين يعلمون الناس ويضللونهم. * ألا ترون فيض القوة؟ فإنهم ليس فقط يطردون الأعداء ويقصونهم، وإنما يأخذونهم أيضًا أسرى، ويرجعون حاملين شهادة أمام الكل عن قوة الله . القديس يوحنا الذهبي الفم * نحن نعلم أن ملوكًا صاروا مسيحيين، وإن شرفاء من الأمم صاروا مسيحيين. صاروا هكذا في هذا اليوم. إنهم صاروا وسيصيرون. "السيوف ذات الحدين" ليست عاطلة في أيدي القديسين. ماذا إذن نفهم بالقيود والسلاسل من حديدٍ التي يُربطون بها؟ أنتم تعلمون أيها الأحباء والإخوة المتعلمين (أقول متعلمين، لأنكم قد تربيتم في الكنيسة، واعتدتم أن تسمعوا كلمة الله تُقرأ)، أن الله اختار ضعفاء العالم ليخزي الأقوياء، وجهال العالم ليخزي بهم الحكماء، وغير الموجود ليبطل الموجود (1 كو 1: 27)... قال الرب: "إن أردت أن تكون كاملًا، أذهب وبع كل ما لك وأعط الفقراء، وتعال اتبعني، فيكون لك كنز في السماء" (مت 19: 21). كثير من الشرفاء فعلوا هذا وكفوا عن أن يكونوا شرفاء الأمم، واختاروا أن يكونوا فقراء في هذا العالم شرفاء في المسيح. لكن كثيرين بقوا في مراكزهم السابقة كشرفاء، بقوا في سلطانهم الملوكي، ومع ذلك صاروا مسيحيين، هؤلاء صاروا كمن في قيودٍ وسلاسلٍ من حديد. كيف هذا؟ لقد قبلوا قيودًا تحفظهم من الذهاب إلى أشياء غير شرعية، "قيود الحكمة" (سي 6: 25)، قيود كلمة الله. لماذا هي أغلال من حديد، وليست من ذهب؟ إنها من حديد، إذ هم يخافون. فليحبوا، فتصير من ذهب! لاحظوا أيها الأحباء ما أقول. لقد سمعتم الآن ما يقوله يوحنا: "لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج، لأن الخوف له عذاب" (1 يو 4: 18). هذا قيد من حديد. ومع ذلك إن لم يبدأ الإنسان بالخوف يعبد الله، لا ينال الحب. "مخافة الرب بدء الحكمة" (مز 111: 10). البداية إذن قيود من حديد، والنهاية قلادة من ذهب. فقد قيل عن الحكمة: "قلادة من ذهب حول رقبتك" (سي 6: 24). القديس أغسطينوس لِيُجْرُوا بِهِمِ الْحُكْمَ الْمَكْتُوبَ. كَرَامَةٌ هَذَا لِجَمِيعِ أَتْقِيَائِهِ. هَلِّلُويَا . يرى القديس جيروم أن الحكم المكتوب هو الكتاب المقدس، فيليق معالجة الهرطقات بروح الكتاب المقدس. * من له هذا السلاح لا يخشى سلاح العالم... إن كنا لا نخشى الواحد، فإننا نتقبل الآخر. لنشكر (الله) الذي له ذاك السيف ونباركه إلى أبد الأبد، آمين. القديس جيروم * هكذا ستكون النصرة عظيمة، والنصب التذكاري عجيب وواضح للكل. إنه واضح كما لو كان مكتوبًا (منقوشًا) على عمود، ولن يُمسح . * "كرامة هذا لجميع قديسيه" . أية كرامة؟ النصرة أو بالحري ليست النصرة فقط، وإنما النصرة بطريقةٍ هكذا، خلال مساندة الله، خلال النعمة التي من فوق . القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78347 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * "وسيوف ذات حدين في أياديهم"... لماذا في أياديهم وليست على ألسنتهم...؟ بالقول "بأياديهم" يعني "بسلطان". لقد تسلموا كلمة الله بسلطانٍ، يتكلمون أينما أرادوا ولمن أرادوا، لا يخشون سلطانًا، ولا يحتقرون فقرًا. فإن في أياديهم سيفًا يلوحون به، ويستعملونه، ويضربون به أينما أرادوا. هذا كله في سلطان الكارزين. لو أن الكلمة ليست في أياديهم، لماذا كُتب: "كانت كلمة الرب عن يد حجيَّ النبي" (حج 1: 1)...؟ أخيرًا يمكننا فهم هذه "الأيادي" بطريقة أخرى أيضًا؟ لأن الذين تكلموا كان لهم كلمة الله في ألسنتهم، هؤلاء الذين كتبوها بأياديهم. القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78348 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "وسيوف ذات حدين في أياديهم"... سيوف القديسين ذات حدين... مكتوب عن الرب المخلص: "وسيف ماضٍ ذو حدين يخرج من فمه" (رؤ 1: 16). لاحظوا جيدًا أن هؤلاء القديسين يتقبلون من فم الله السيوف ذات حدين، يمسكون بها في أياديهم. لذلك يعطي الرب سيفًا من فمه إلى تلاميذه، سيفًا ذا حدين، أعني كلمة تعاليمه. يعطي سيفًا ذا حدين: أي (التفسير) التاريخي والرمزي، الحرف والروح. سيف ذو حدين، يذبح الأعداء، وفي نفس الوقت يحمي المؤمنين. السيف ذو الحدين له رأسان: يتحدث عن العالم الحاضر والعالم العتيد. هنا يضرب المقاومين، وفي العلا يفتح ملكوت السماء. القديس جيروم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78349 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * "تسابيح الله العالية في حناجرهم". بالتأكيد من يصرخ، لا يصرخ من حنجرته، وإنما بشفتيه. بالطبع أقصد أن الشخص لا ينطق بصوتٍ عالٍ بحنجرته بل بشفتيه. فكيف يقول هنا: "تسابيح الله العالية في حناجرهم"؟ "نصرخ: يا أبّا، الآب!" الصوت الذي يصرخ لله لا يخرج من الشفتين، وإنما من القلب. بالحقيقة قال الرب لموسى: "ما لك تصرخ إليّ؟ بالتأكيد لم ينطق بكلمة... القديس جيروم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 78350 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * أقوال التعليم الحقيقي تشَّبه بسيوفٍ ذوات حدين، لأنها توضح الحق، وتحطم الكذب والباطل، ولأنها تقهر أقوال الإلحاد، وتوبخ الخاطئين من الشعب. هذه الأقوال الحقيقية هي قيود وأغلال من حديد، تقيد الجدال، وتمنع الكذب والطغيان من جريانه نحو الامتداد والتقدم. الأب أنسيمُس الأورشليمي |
||||