منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04 - 06 - 2022, 06:24 PM   رقم المشاركة : ( 76801 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




مرّت وصية المحبة في ثلاث مراحل.

مرحلة الغاب، حيث ما كان الإنسان يُحبّ غيرَ نفسه، أي القوي يقتل الضعيف.

خلفتها مرحلة الدّيانة اليهودية، وهي "العَينُ بِالعَين، والسِّنُّ بِالسِّنّ" (تثنية الاشتراع 19: 21)،

إلى أن جاءت وصيّة الوحي الجديدة،
أي المرحلة الثّالثة: وهي " أَحبِبْ قَريبَكَ حُبَّكَ لِنَفسِكَ " (متى 19: 19).

بهذا المعنى قال بولس: " اِلبَسوا عَواطِفَ الحَنانِ واللُّطْفِ والتَّواضُع والوَداعةِ والصَّبْر. اِحتَمِلوا بَعضُكم بَعضًا، واصفَحوا بَعضُكم عن بَعضٍ إِذا كانَت لأَحَدٍ شَكْوى مِنَ الآخَر. فكما صَفَحَ عَنكُمُ الرَّبّ، اِصفَحوا أَنتُم أَيضًا. والبَسوا فَوقَ ذلِك كُلِّه ثَوبَ المَحبَّة فإنَّها رِباطُ الكَمال. (كولسي 2: 12-14). وفي موضع آخر يقول " لَو كانَ لِيَ الإِيمانُ الكامِلُ فأَنقُلَ الجِبال، ولَم تَكُنْ لِيَ المَحبَّة، فما أَنا بِشَيء" (1 قورنتس 13: 2). فديانة لا مكان فيها، لا لمحبّة الله ولا للقريب، هي ليست ديانة.
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:24 PM   رقم المشاركة : ( 76802 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




كلمة "جديدة" في الأصل اليوناني (خ؛خ±خ¹خ½ل½¹د‚) معناها، في هذا النص الإنجيلي، الانتعاش والتجديد حيث يصف يوحنا الإنجيلي وصية المحبة الأخوية بالجديدة. ولهذا النظام الجديد ميزة خاصة في كتابات يوحنا الحبيب "هذهِ الوَصِيَّةُ القَديمة هي الكَلِمَةُ الَّتي سَمِعتُموها. على أَنَّها أَيضًا وصِيَّةٌ جَديدة أَكتُبُ بِها إِلَيكم" (1يوحنا 2: 8). فالوصية قديمة، فقد جاءَ في سفر الأحبار: "أحبِبْ قَرِيبَكَ حُبَّكَ لِنَفسِكَ" (أحبار 19: 18)، لكن الصليب قدَّمها لنا بأعماقٍ جديدةٍ، وهبنا انتعاشًا لإمكانية ممارستها بمفهومٍ جديدٍ كما يعلق القديس أوغسطينوس "" لماذا يُسمِّي الربُّ إذاً جديدًا ما هو واضحٌ أنَّه قديم؟ أم هي وصيَّةٌ جديدةٌ لأنَّ المؤمنَ يخلعُ الإنسانَ القديمَ ويلبسُ الإنسانَ الجديد؟ ليسَ كلُّ محبةٍ تجدِّدُ من يسمعُ هذه الوصيَّةَ ويعملُ بها، بل المحبَّةُ التي ميَّزَها الربُّ عن المحبَّةِ الجسديَّةِ فقط، ولذلك قال: "كَمَا أحبَبْتُكُم أنَا" (يوحنا 13: 14). لهذا أحبَّنا، حتى نُحِبَّ بعضُنا بعضًا. ومنَحَنا هذه المحبَّةَ لنكونَ متَّحدِين بالمحبَّةِ المتبادَلةِ فيما بينَنا، فنكونُ جسدًا لهذا الرأسِ الرفيع، ربِّنا يسوعَ المسيح.
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:25 PM   رقم المشاركة : ( 76803 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يجب على التلاميذ أن يحبّوا بعضهم بعضا، لأنَّ يسوع قد أحبَّهم. المحبة الأخوية هي وصية قديمة وردت في شريعة موسى "أَحبِبْ قَريبَكَ حُبَّكَ لِنَفسِكَ (الأحبار 19: 18)، ومع ذلك فان وصية المسيح جديدة في نوعية الحب. فقد أحب يسوع إلى اقصى الحدود " لَيسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعظمُ مِن أَن يَبذِلَ نَفَسَه في سَبيلِ أَحِبَّائِه"(يوحنا 15: 13). المحبة وصية جديدة لأنَّه مطلوب أن نُحبّ كما أحبّنا الرب يسوع، ونحن نعرف كم أحبّنا الربّ يسوع، حتّى النقطة الأخيرة من دمه على الصليب. لقد أحبّ الربّ يسوع تلاميذه بكلّ نكران للذات، في أسمى درجات المحبّة الإنسانيّة وفي أسمى درجات التضحية. فالمسيح جَسّد الحب.
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:26 PM   رقم المشاركة : ( 76804 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يسوع حيث أنه إنسان، عاش في حب بنوي مع الله مُكرّسا نفسه للآب (لوقا 2: 49)، وعاش في جو من الصلاة والشكر (مرقس 1:35)، خصوصاً في تتميم الإرادة الإلهية (يوحنا 4:34)، وكان في حالة الإصغاء الدائم إلى الله (يوحنا 5: 30).
وأحب تلاميذه حبا مجانيا، وبرهن على حُبِّه بالخدمة والتواضع فغسل أَقدامَ التَّلاميذ، وَمسَحَها بِالمِنديلِ (يوحنا 13: 5)، وبذل ذاته على الصليب لأجل أحبائه كما يصرِّح إنجيل يوحنا " يَبذِلُ يسوع نَفْسَه في سَبيلِ الخِراف"(يوحنا 10: 12).
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:26 PM   رقم المشاركة : ( 76805 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يسوع بصفته إله، أتى يسوع ليعيش حبَّه لأجل البشر وبينهم. جاء يسوع لإعطاء حياته كلها، ليس فقط لبعض أحبائه (يوحنا 11: 3)، بل للجميع (مرقس 10: 54).
وقد اعتنى بالجميع، وخاصة بالمنبوذين والخطأة (لوقا 7: 36-50).

واختار من يشاء لكي يجعلهم تلاميذه وأحباءه (يوحنا 15: 10-16). وعلى الصليب، كشف يسوع شدة حبِّه لكي يسطع ببهاء طاعته للآب (فيلبي 2: 8) ومحبته لخاصته "كانَ قد أَحَبَّ خاصَّتَه الَّذينَ في العالَم، فَبَلَغَ بِه الحُبُّ لَهم إلى أَقْصى حُدودِه" (يوحنا 13: 1).
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:27 PM   رقم المشاركة : ( 76806 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




أنَّ عظمة محبة الرب يسوع جعلته " يضع نفسه لأجل أحبائه" (يوحنا 15: 13)، كذلك ينبغي لنا أن نضع نفوسنا لأجل الإخوة كما جاء في تعليمات يوحنا الرسول" وإِنَّما عَرَفْنا المَحبَّة بِأَنَّ ذاكَ قد بَذَلَ نفْسَه في سَبيلنِا. فعلَينا نَحنُ أَيضًا أَن نَبذُلَ نُفوسَنا في سَبيلِ إِخوَتِنا"(1 يوحنا 3: 16). ومن هذا المنطلق، لا يمكن للمؤمن أن يغلق أحشاءه أمام مؤمن آخر في احتياجه (1 يوحنا 3: 17)، بل واجبه أن يبذل ما يملك لمعونة الآخر وبركته. فهذه الوصية جديدة بمثلها الأعلى وهو يسوع المسيح. ويتَّسم الحب بان نبذل الغالي والرخيص في سبيل أحبائنا. وبعبارة أخرى، أعطى يسوع مثال محبتنا لبعضنا البعض مثال محبته لنا، ولذلك يدعونا حب المسيح إلى المعاملة بالمثل.
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:28 PM   رقم المشاركة : ( 76807 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وصية المحبة الأخوية هي جديدة بمصدرها، لأنَّها عمل الله فينا: لن يتّسنى لنا أن نكون رحماء مثل الآب السماوي "كونوا رُحَماءَ كما أَنَّ أَباكُم رَحيم" (لوقا 6: 36)، ما لم يسكب الروح في قلوبنا المحبة "لأَنَّ مَحَبَّةَ اللّه أُفيضَت في قُلوبِنا بِالرُّوحَ القُدُسِ الَّذي وُهِبَ لَنا" (رومة 5: 5). وفي هذه الصدد جاءت صلاة يسوع الكهنوتية "لتكن فيهم المحبة التي إياها أحببتني فأكون أنا فيهم" (يوحنا 17: 26). فالمحبة هي النتيجة الطبيعية لبركة الله، وليست شرطاً لها، إذ إن الوصية تعبِّر عن كيف يجب أن يتصرف الإنسان الذي يعيش فعلا في فرح بركة الله. "لا تَستَطيعونَ أَنتُم أَن تُثمِروا إِن لم تَثبُتوا فيَّ (يوحنا 15: 4).
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:29 PM   رقم المشاركة : ( 76808 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وصية جديدة بمقياسها

تطلب وصية المحبة الواردة في سفر الأحبار محبة القريب (الأحبار 19: 18)، كما يحب الإنسان نفسه، حيث أنَّ مقياس المحبة عند اليهود يكمن في عدم الخروج عن وصايا الله وعدم إيذاء القريب، وأمَّا مقياس المحبة في العهد الجديد فهو محبة القريب كما أحبنا المسيح وبذل نفسه في سبيلنا (يوحنا 13: 1).
وصية المحبة وصية قديمة، لكن الصليب قدمَّها لنا بأبعاد جديدة. ويعلق الكاردينال اللاهوتي شارل جورنيه "حين يكبر الحبّ، فإنّ مقياس الحبّ يكبر أيضًا"، لذلك علينا أن نحب كما أحبنا المسيح يعني أن نحب نفس محبة الله الآب للابن يسوع المسيح كما جاء في صلاة يسوع الكهنوتية "عَرَّفتُهم بِاسمِكَ وسأُعَرِّفُهم بِه لِتَكونَ فيهمِ المَحبَّةُ الَّتي أَحبَبتَني إِيَّاها وأَكونَ أَنا فيهِ "(يوحنا 17: 26). ويُذكرنا يوحنا الإنجيلي "فإِذا أَحَبَّ بَعضُنا بَعضًا فالله فينا مُقيمٌ ومَحَبَّتُه فينا مُكتَمِلَة " (1 يوحنا 4: 12) وبذلك تكون " وصية المحبة " جديدة، لأنها تدعونا لا أن نعكس صورة هذه المحبة فحسب، بل أن نمارس عمليا محبة الله الآب لابنه -وهي محبة لم تظهر بمثل هذه القوة، قبل تجسُّد الرب يسوع المسيح وموته لأجلنا على صليب الجلجلة.
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:31 PM   رقم المشاركة : ( 76809 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


يقوم مقياس المحبة عند المسيح على بذل الذات " لَيسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعظمُ مِن أَن يَبذِلَ نَفَسَه في سَبيلِ أَحِبَّائِه "(يوحنا 15: 13). ويكم هذا المقياس أن يحب الناس للأخرين ما يُحبون لأنفسهم، وان يحبُّوا في الناس المسيح الذي احبّهم وان يحبُّوا بلا قيود وبلا حدود. من يحب المسيح ويحب من أجله الناس أجمعين، لا يعرف البغض والحسد، ولا يتمنى الشر لأحد، انه لا يتباهى، ولا ينتفخ، ولا يأتي قباحة، ولا يسعى وراء مكسب خاص على حساب الله والقريب، انه لا يخاصم احدً، ولا ينافق مع أحد. إنه لا يظن بالسوء ولا يفرح بالظلم. (ا قورنتس 13). هي وصية جديدة بقدر ما تقتضي تواضعا ورغبة في الخدمة يحملان على اختيار المكان الأخير وعلى الموت في سبيل الآخرين؛ وتذهب المحبة الأخوية إلى اقصى حدود البذل والعطاء. وليست المحبة مجرد مشاعر حارة، لكنها سلوك وعمل. والمحبة الأخوية في نظر بولس الرسول هي خدمة متبادلة (غلاطية 5: 13).
 
قديم 04 - 06 - 2022, 06:32 PM   رقم المشاركة : ( 76810 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,303,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


في المحبة ينكر المرء ذاته مع المسيح المصلوب
كما عاش بولس الرسول
" مِن أَجْلِ المسيح خَسِرتُ كُلَّ شَيء

وعدَدتُ كُلَّ شَيءٍ نُفايَة لأَربَحَ المسيحَ" (فيلبي 3: 1-11).

ويؤكّد بولس الرسول أن لا شيء له،

قيمة بدون محبة الغير، كما أحب المسيح (فيلبي 1: 9-11).
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:07 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025