منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11 - 04 - 2022, 03:04 PM   رقم المشاركة : ( 74451 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إبراهيم يشارك الله فكره




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وظهر له الرب عند بلوطات ممرا ...

وبكَّر إبراهيم في الغد إلى المكان الذي وقف فيه أمام الرب
( تك 18: 1 ؛ 19: 27)




لم يأتِ الرب إلى إبراهيم لينظم أحواله ويرتب شئونه، أو ليوبخه، لأن إبراهيم قد اتخذ موقفه أمام الرب كمَنْ هو أهل للقيام في هذه الحضرة. من ثم أخذ الله في كشف أفكاره لإبراهيم، كما يعمل الصديق من نحو صديقه. فالأفكار كانت بخصوص مدينة وشعب، لم يكن لإبراهيم أية خُلطة معهم. فكان غريباً عن المدينة وأهلها، وحسناً فعل. ولكن الرب كان ينظر لإبراهيم كصديق لا كمجرد تلميذ، ولا كخاطئ بل كخليل. وفهم إبراهيم ذلك، وشعر أن له الحق في معرفة هذه الأفكار. هذا ما تنتظره النعمة وتفرح به؛ أن نفهم معاملاتها ونتمتع بها. والرب يدعونا أن نتلذذ في نعمته، ويوّد أنه متى دنا إلينا ندنو إليه، ومتى اقترب منا نقترب إليه.

هذا ما صار هنا: فالملاكان، إذ عرفا فكر سيدهما، انسحبا من المشهد، وإبراهيم اقترب إلى قلب الرب، وطفق يشفع في هذه المدينة وشعبها، دون أن تكون له حاجة شخصية يطلبها من الرب: فلم يكن هناك اعتراف بشر، ولا طلب أعواز خصوصية، ولكن الرب حدَّثه عن سدوم، فابتدأ إبراهيم يتشفع فيها، وهو شاعر بقربه لله وبأنه لا شاغل يشغله إلا الاهتمام بالآخرين.

وفي اليوم التالي صعد إبراهيم إلى المكان، حيث كان يكلم الرب عن سدوم، فوقف على تلال يهوذا المُشرفة على سهول الأردن حيث كانت سدوم، وهناك رأى لهيب المدينة يتصاعد إلى السماء ورأى دينونة الرب ـ رآها على التلة ـ حيث كان يناجي الرب بخصوصها في اليوم الماضي. فإبراهيم لم ينج من الهلاك كلوط، ولا اجتاز فيه كنوح، ولم يُخطف قبل وقوعه كأخنوخ، بل كأنه في السماء، ومن هناك تطلع إلى الغضب المنصَّب على المدينة وهو لا دخل له به. وإبراهيم من هذا الوجه يرمز إلى الكنيسة كما نراها في سفر الرؤيا، وليس كما في 1تسالونيكي4. فالشيوخ المُكللون الجالسون حول العرش، رأوا الدينونة تخرج من العرش دون أن يخافوا، وهذا ما نراه في إبراهيم.

إبراهيم في ص18 يمثل الكنيسة وهي تتعلم أسرار الله ( يو 15: 15 )، أما في ص19 فيمثلها كما نراها في سفر الرؤيا، وهي تُعاين أحكام الله التي يُجريها على الأرض. قد علم إبراهيم بالأمر أولاً، ثم بعد ذلك رآه مُنفذاً. .
 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:08 PM   رقم المشاركة : ( 74452 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وظهر له الرب عند بلوطات ممرا ...

وبكَّر إبراهيم في الغد إلى المكان الذي وقف فيه أمام الرب
( تك 18: 1 ؛ 19: 27)




لم يأتِ الرب إلى إبراهيم لينظم أحواله ويرتب شئونه، أو ليوبخه، لأن إبراهيم قد اتخذ موقفه أمام الرب كمَنْ هو أهل للقيام في هذه الحضرة.
من ثم أخذ الله في كشف أفكاره لإبراهيم، كما يعمل الصديق من نحو صديقه. فالأفكار كانت بخصوص مدينة وشعب، لم يكن لإبراهيم أية خُلطة معهم.

فكان غريباً عن المدينة وأهلها، وحسناً فعل. ولكن الرب كان ينظر لإبراهيم كصديق لا كمجرد تلميذ، ولا كخاطئ بل كخليل. وفهم إبراهيم ذلك، وشعر أن له الحق في معرفة هذه الأفكار. هذا ما تنتظره النعمة وتفرح به؛ أن نفهم معاملاتها ونتمتع بها.
والرب يدعونا أن نتلذذ في نعمته، ويوّد أنه متى دنا إلينا ندنو إليه، ومتى اقترب منا نقترب إليه.
 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:08 PM   رقم المشاركة : ( 74453 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وظهر له الرب عند بلوطات ممرا ...

وبكَّر إبراهيم في الغد إلى المكان الذي وقف فيه أمام الرب
( تك 18: 1 ؛ 19: 27)




هذا ما صار هنا: فالملاكان، إذ عرفا فكر سيدهما، انسحبا من المشهد، وإبراهيم اقترب إلى قلب الرب، وطفق يشفع في هذه المدينة وشعبها، دون أن تكون له حاجة شخصية يطلبها من الرب: فلم يكن هناك اعتراف بشر، ولا طلب أعواز خصوصية، ولكن الرب حدَّثه عن سدوم، فابتدأ إبراهيم يتشفع فيها، وهو شاعر بقربه لله وبأنه لا شاغل يشغله إلا الاهتمام بالآخرين.

 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:09 PM   رقم المشاركة : ( 74454 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وظهر له الرب عند بلوطات ممرا ...

وبكَّر إبراهيم في الغد إلى المكان الذي وقف فيه أمام الرب
( تك 18: 1 ؛ 19: 27)




صعد إبراهيم إلى المكان، حيث كان يكلم الرب عن سدوم، فوقف على تلال يهوذا المُشرفة على سهول الأردن حيث كانت سدوم، وهناك رأى لهيب المدينة يتصاعد إلى السماء ورأى دينونة الرب ـ رآها على التلة ـ حيث كان يناجي الرب بخصوصها في اليوم الماضي. فإبراهيم لم ينج من الهلاك كلوط، ولا اجتاز فيه كنوح، ولم يُخطف قبل وقوعه كأخنوخ، بل كأنه في السماء، ومن هناك تطلع إلى الغضب المنصَّب على المدينة وهو لا دخل له به. وإبراهيم من هذا الوجه يرمز إلى الكنيسة كما نراها في سفر الرؤيا، وليس كما في 1تسالونيكي4.
فالشيوخ المُكللون الجالسون حول العرش، رأوا الدينونة تخرج من العرش دون أن يخافوا، وهذا ما نراه في إبراهيم.
 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:10 PM   رقم المشاركة : ( 74455 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وظهر له الرب عند بلوطات ممرا ...

وبكَّر إبراهيم في الغد إلى المكان الذي وقف فيه أمام الرب
( تك 18: 1 ؛ 19: 27)



إبراهيم في ص18 يمثل الكنيسة وهي تتعلم أسرار الله

( يو 15: 15 )،

أما في ص19 فيمثلها كما نراها في سفر الرؤيا،

وهي تُعاين أحكام الله التي يُجريها على الأرض.
قد علم إبراهيم بالأمر أولاً، ثم بعد ذلك رآه مُنفذاً. .
 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:14 PM   رقم المشاركة : ( 74456 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إبراهيم يشارك الله فكره




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلما رآها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون .. بكى يسوع

( يو 11: 33 - 35)




وهل ينكر أحد الدموع على المسيحي المحزون؟ وهل من الخطأ أن يبكي المؤمنون إذا هم فقدوا أحباء لهم؟ كلا، إن كنا مثل مريم نبكي عند قدمي يسوع. إن لربنا قلبًا فهيمًا، وهو يعرف أعماق أحزاننا أفضل مما يعرفها أصدقاؤنا وأحباؤنا. وإذ يرى دموعنا يأتي إلينا، وحضوره سلوى لقلوبنا، وتعزية تُسرى عنا أكثر مما تُسرى الدموع.

إن مرارة القلب معروفة عنده. فعندما مرض حزقيا للموت، أرسل إليه الرب قائلاً: «قد سمعت صلاتك، قد رأيت دموعك» ( 2مل 20: 5 )، لقد ربط الحزن بين الرب وحزقيا الملك الممسوح، وأُنقذت حياة حزقيا وتحولت أناته إلى نغمات.

لكن رثاء قلب الله لحزن البشر لم يُستعلن بالتمام إلا عندما جاء ابن الله نفسه إلى هذه الأرض، إلى عالم الدموع. الآن نحن نختبر فيه قوة المحبة الألهية المعزية، أما أولئك الذين رأوا عطفه ورثاءه للمحزونين في أيام جسده، فيستطيعون أن يقولوا مع النبي «أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها» ( إش 53: 4 ).

ويعقوب ويشوع وإرميا، لم يعرفوا قط استعلانًا للعواطف الإلهية كما حصل في كفر ناحوم ونايين وبيت عنيا. وأيوب التقي المُجرَّب كان يحتاج إلى قلب يشاركه حزنه العظيم عندما كانت عيناه «تقطران» الدموع «واحمّر وجهه من البكاء» ( أي 16: 16 ، 20).

لقد جلس أيوب «في وسط الرماد» صامتًا منطويًا على نفسه سبعة أيام وسبع ليالٍ، وجلس معه أصحابه الثلاثة ولم يكلمه أحد منهم بكلمة رثاء. صمتت شفتاه ويبست روحه بسبب الغم الثقيل الذي ملأ قلبه. في تلك الأيام المؤلمة لم يكن يعرف أيوب المتفرد المتوحد شيئًا عن ذاك الذي جاء بيت عنيا معزيًا ومواسيًا.

صحيح إن الأحزان كثيرًا ما تأتي بالأفكار السوداء المُعتمة المبلبلة، ولكن شكرًا لله أنها أيضًا تأتي بالرب نفسه إلى المحزونين، كما جاء إلى محزوني بيت عنيا. ولما رأت مريم الرب، خرّت عند قدميه خضوعًا وترحيبًا بالفرج القريب.

ونحن أيضًا نتذكر وعده «لا أترككم يتامى. إني آتي إليكم» ( يو 14: 18 ). وإذا حل، له المجد، في القلب، فسنعرف وسنختبر محبته الكهنوتية ورثاءه، ومواطن الجفاف والحرقة في النفس ستترطب بمحضره، وتجد النفس في شخصه الكريم عزاءها وسلواها.
 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:16 PM   رقم المشاركة : ( 74457 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلما رآها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون .. بكى يسوع

( يو 11: 33 - 35)




وهل ينكر أحد الدموع على المسيحي المحزون؟ وهل من الخطأ أن يبكي المؤمنون إذا هم فقدوا أحباء لهم؟ كلا، إن كنا مثل مريم نبكي عند قدمي يسوع. إن لربنا قلبًا فهيمًا، وهو يعرف أعماق أحزاننا أفضل مما يعرفها أصدقاؤنا وأحباؤنا. وإذ يرى دموعنا يأتي إلينا، وحضوره سلوى لقلوبنا، وتعزية تُسرى عنا أكثر مما تُسرى الدموع.

 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:17 PM   رقم المشاركة : ( 74458 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلما رآها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون .. بكى يسوع

( يو 11: 33 - 35)




إن مرارة القلب معروفة عند الله.
فعندما مرض حزقيا للموت، أرسل إليه الرب قائلاً:

«قد سمعت صلاتك، قد رأيت دموعك» ( 2مل 20: 5 )،

لقد ربط الحزن بين الرب وحزقيا الملك الممسوح،

وأُنقذت حياة حزقيا وتحولت أناته إلى نغمات.

 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:18 PM   رقم المشاركة : ( 74459 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلما رآها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون .. بكى يسوع

( يو 11: 33 - 35)






لكن رثاء قلب الله لحزن البشر لم يُستعلن بالتمام

إلا عندما جاء ابن الله نفسه إلى هذه الأرض، إلى عالم الدموع.
الآن نحن نختبر فيه قوة المحبة الألهية المعزية،

أما أولئك الذين رأوا عطفه ورثاءه للمحزونين في أيام جسده،

فيستطيعون أن يقولوا مع النبي
«أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها» ( إش 53: 4 ).
 
قديم 11 - 04 - 2022, 03:19 PM   رقم المشاركة : ( 74460 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,708

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلما رآها يسوع تبكي، واليهود الذين جاءوا معها يبكون .. بكى يسوع

( يو 11: 33 - 35)






يعقوب ويشوع وإرميا، لم يعرفوا قط

استعلانًا للعواطف الإلهية كما حصل

في كفر ناحوم ونايين وبيت عنيا.

وأيوب التقي المُجرَّب كان يحتاج إ
لى قلب يشاركه حزنه العظيم

عندما كانت عيناه «تقطران» الدموع
«واحمّر وجهه من البكاء» ( أي 16: 16 ، 20).

 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:38 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025