![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 73671 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫«أَلقَى الشَّيطَانُ فِي قَلبِ يَهُوذا سِمعَانَ الإِسخَريُوطِيِّ أَن يُسَلِّمَهُ»â€¬â€« ( يوحنا 13: 2 ) (1) تلميذ شرير: ( أ ) داعَب الشهوة (محبة المال), وما قدَّر خطورتها. (ب) لأبسط إغراءاتها استسلَم, فأسقطت كل مصاريع قلبه, وطردَت منه, ما وصل إليه من محبة المسيح. شرَّفتهُ النعمة بأمانة الصندوق, فكان لسيده سارقًا ( يو 12: 6 ). (ج) ظلَّت النعمة تُلاحقه, لكنه بدلاً من ضبط شهوته، سمح لمحبة المال، أن تحرق من قلبه العواطف الطبيعية لمُعلم الدهور، يوم كسرت مريم قارورة طيبها, المُقدَّرة منه بثلثمئة دينار, ولم يصل هذا المال لجيبه. (د) ألقى الشيطان في قلب يهوذا, المُتحرِّق على الثلثمئة دينار, أن يُسلِّم سيده. ولِمَا لا؟ ومحبة المال قد قتلت كل عواطفه ( يو 13: 2 ). وإذ داعَب فكرته وأحبها, بنيرانها كوى ما بقيَ من ضميره. ‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73672 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫«أَلقَى الشَّيطَانُ فِي قَلبِ يَهُوذا سِمعَانَ الإِسخَريُوطِيِّ أَن يُسَلِّمَهُ»â€¬â€« ( يوحنا 13: 2 ) معاملات النعمة: ماذا يُصنَـع لتلميذ, والمسيح لم يصنعه ليهوذا؟! ( أ ) بقدراته الإلهية متَّعهُ: بالمعجزات أيَّدَهُ, والسلطان منحَهُ, وبإخراج الشياطين كرَّمهُ. (ب) بمحبته غمرَهُ: رجليه غسَّلهما ومعه الفصح أطعمَهُ, ولقمة المحبة أعطاهُ. (ج) بتحذيره ونوره اعترضه قائلاً: «وَيلٌ لذلكَ الرَّجُلِ الذي بهِ يُسَلَّمُ ابنُ الإِنسَان. كانَ خَيرًا لذلكَ الرَّجُلِ لَو لَم يُولَد!» |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73673 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫«أَلقَى الشَّيطَانُ فِي قَلبِ يَهُوذا سِمعَانَ الإِسخَريُوطِيِّ أَن يُسَلِّمَهُ»â€¬â€« ( يوحنا 13: 2 ) طريق يهوذا: (ا) من محبة المال تحذر؛ فهو أصل لكل الشرور. بالمال بيعت الأوطان, بل وحتى الأشقاء. (ب) الشهوات لا تُدَاعب. داعَب يهوذا محبة المال فخنقَهُ, وشمشون الشهوة الجنسية فأماتتهُ, ولوط تعظُّم المعيشة, فمات بعاره. (ج) الرياء أسرع مُنحدر إلى الجحيم؛ الشهوة درجاته, والشياطين حُرَّاسه. ‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73674 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫«أَلقَى الشَّيطَانُ فِي قَلبِ يَهُوذا سِمعَانَ الإِسخَريُوطِيِّ أَن يُسَلِّمَهُ»â€¬â€« ( يوحنا 13: 2 ) هل أنا يهوذا: كان تلاميذ المسيح أبعد ما يكونون, عن خيانة المُعلِّم. ولكن عند فحص كل واحد لقلبهِ, أدرَك أنه من الممكن أن يكون هو الخائن. فسأل: هل أنا يارب؟ هنا الحكمة, ألاَّ نثق في ذواتنا, بل في إلهنا الأمين وحده نثق.‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73675 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫«أَلقَى الشَّيطَانُ فِي قَلبِ يَهُوذا سِمعَانَ الإِسخَريُوطِيِّ أَن يُسَلِّمَهُ»â€¬â€« ( يوحنا 13: 2 ) يهوذا في قلبي وقلبك: قال”بنيان“: إن يهوذا الخائن بداخلنا؛ الجسد. فلا بد في حجرته نُحدِّد إقامته. وبقوة الروح نسمو فوق مطامعه, فلا نترك مكانا لمُداعبته أو فتح الأبواب له.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73676 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() «مقابلة الله في مكان الاستشفاء» في العظة الأسبوعية باجتماع الأربعاء
![]() ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من كنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا بيشوي بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من أحبار الكنيسة، كما بُثَّت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت. واستكمل قداسته تأملاته في آحاد الصوم الكبير والتي خصص لها سلسلة بعنوان "أَيْنَ أَنْتَ؟"، وتناول آيات إنجيل قداس الأحد الخامس من الصوم الكبير لمعلمنا يوحنا البشير، الأصحاح ظ¥ : ظ، - ظ© وأشار إلى أننا يمكن أن نقابل المسيح في مكان الاستشفاء (الرحمة)، متخذًا من مقابلة السيد المسيح مع مريض بركة بيت حسدا نموذجًا. وقدم قداسة البابا في العظة أكثر الأمراض المستعصية لدى هذا المريض من خلال ظ£ أنواع: ظ،- أنانية الناس "لَيْسَ لِي إِنْسَانٌ". ظ¢- المرض الجسدي "«قُمِ. احْمِلْ سَرِيرَكَ وَامْشِ»". ظ£- الخطية "فَلاَ تُخْطِئْ أَيْضًا". واستعرض قداسته بعض الأفكار التي تحقق مقابلة المسيح في مكان الاستشفاء: ظ،- في شخص الطبيب وبكلمة منه سواء تشخيص أو إجراء عملية "لأَنَّ الطِّبَّ آتٍ مِنْ عِنْدِ الْعَلِيِّ" (سي ظ£ظ¨ : ظ¢). ظ¢- في شخص التمريض تسمع العبارات الطيبة "«قُمِ... وَامْشِ»". ظ£- من خلال التقنيات العلمية والأجهزة الطبية التي هي نتاج العقل ونعمة الله التي عملت في عقول العلماء لتفيدنا. ظ¤- المسيح يرعاك ويشفيك من خلال الدواء "الرَّبُّ خَلَقَ الأَدْوِيَةَ مِنَ الأَرْضِ، وَالرَّجُلُ الْفَطِنُ لاَ يَكْرَهُهَا". ظ¥- من خلال إيمان مريض آخر مجاور لك فيتقوى إيمانك ويخفف متاعبك. وبدأ قداسة البابا في الأسبوع الأول من الصوم الكبير، سلسلة تأملات جديدة تستمر طوال فترة الصوم، من خلال سؤال الله لآدم «أَيْنَ أَنْتَ؟» ، حيث أشار قداسته إلى أن الله دائم البحث عنا، والصوم يقدم لنا ظ§ مواضع نتقابل فيها مع الله عَبْرَ آحاد الصوم، وهذه هي الحلقة الخامسة من السلسلة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73677 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أكثر الأمراض المستعصية لدى مريض بركة بيت حسدا من خلال ظ£ أنواع: ظ،- أنانية الناس "لَيْسَ لِي إِنْسَانٌ". ظ¢- المرض الجسدي "«قُمِ. احْمِلْ سَرِيرَكَ وَامْشِ»". ظ£- الخطية "فَلاَ تُخْطِئْ أَيْضًا". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73678 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعض الأفكار التي تحقق مقابلة المسيح في مكان الاستشفاء مع مريض بيت حسدا: ظ،- في شخص الطبيب وبكلمة منه سواء تشخيص أو إجراء عملية "لأَنَّ الطِّبَّ آتٍ مِنْ عِنْدِ الْعَلِيِّ" (سي ظ£ظ¨ : ظ¢). ظ¢- في شخص التمريض تسمع العبارات الطيبة "«قُمِ... وَامْشِ»". ظ£- من خلال التقنيات العلمية والأجهزة الطبية التي هي نتاج العقل ونعمة الله التي عملت في عقول العلماء لتفيدنا. ظ¤- المسيح يرعاك ويشفيك من خلال الدواء "الرَّبُّ خَلَقَ الأَدْوِيَةَ مِنَ الأَرْضِ، وَالرَّجُلُ الْفَطِنُ لاَ يَكْرَهُهَا". ظ¥- من خلال إيمان مريض آخر مجاور لك فيتقوى إيمانك ويخفف متاعبك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73679 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس يسوع في شخص الطبيب وبكلمة منه سواء تشخيص أو إجراء عملية "لأَنَّ الطِّبَّ آتٍ مِنْ عِنْدِ الْعَلِيِّ" (سي ظ£ظ¨ : ظ¢). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 73680 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس يسوع من خلال التقنيات العلمية والأجهزة الطبية التي هي نتاج العقل ونعمة الله التي عملت في عقول العلماء لتفيدنا. |
||||