منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11 - 03 - 2022, 02:19 PM   رقم المشاركة : ( 70311 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح
( 1يو 1: 3 )
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:20 PM   رقم المشاركة : ( 70312 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الشركة مع الله



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح
( 1يو 1: 3 )




من امتياز كل المؤمنين أن يسيروا في شركة مع الله بمقتضى نعمته، بل هم مدعوون لأن يتمتعوا بهذه الشركة. ولكن كثيرون من المؤمنين الحقيقيين لا يعلمون إلا قليلاً عن هذه الشركة. ولِمَ ذلك؟ لأنهم لا ينفذون ما تتطلبه هذه الشركة. فلنصغِ إلى ما يقوله يوحنا: "وهذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونُخبركم به: إن الله نور وليس فيه ظلمة البتة. إن قلنا: إن لنا شركة معه وسلكنا في الظلمة، نكذب ولسنا نعمل الحق. ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور، فلنا شركة بعضنا مع بعضٍ، ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية" ( 1يو 1: 5 -7).

كثيرون يخطئون في فهم هذه الحقائق ويظنون أن السلوك الذي يلزم لهذه الشركة هو السلوك الذي بلا خطية، وأنه إن لم يتقدس الشخص تقديساً كاملاً ويصبح بلا خطية فلا يمكنه الحصول على الشركة مع الله. ولكن هذا الفكر الخاطئ يتضح كما ورد من نفس الرسالة بعد ذلك "إن قلنا: إنه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا" ( 1يو 1: 8 ). فالسلوك في النور الذي يلزم لوجود الشركة مع الله، يعني أننا نكون دائماً في نور حضرته، وبذلك يمكننا أن نحكم على أية خطية سواء في الفكر أو الكلام أو العمل، ونعترف بها. فالخطية هي التي تقطع الشركة، ومن أجلها يستخدم الرب شفاعته "إن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب، يسوع المسيح البار". فشفاعته تعمل حالاً عندما نخطئ وتجعلنا نعترف بخطيتنا ونحكم عليها "وإن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم". وعندما نسلك في النور الذي أتى بنا إليه، فدم يسوع المسيح "يطهرنا من كل خطية". وإذ نتطهر نستمر في الشركة معه.

فالسلوك في النور، والحكم على الذات، والإيمان بفاعلية دم المسيح، هذه هي التي تحفظنا في الشركة معه. والروح القدس يسكن فينا ليعطينا القوة على أن نسلك هكذا. نسلك بالروح "مستأسرين كل فكر إلى طاعة المسيح". ونتجنب كل كلمة وكل عمل لا يرضيه، لأنه "هل يسير اثنان معاً إن لم يتواعدا؟" ( عا 3: 3 ). .
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:22 PM   رقم المشاركة : ( 70313 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح
( 1يو 1: 3 )




من امتياز كل المؤمنين أن يسيروا في شركة مع الله بمقتضى نعمته، بل هم مدعوون لأن يتمتعوا بهذه الشركة.
ولكن كثيرون من المؤمنين الحقيقيين لا يعلمون إلا قليلاً عن هذه الشركة.
ولِمَ ذلك؟ لأنهم لا ينفذون ما تتطلبه هذه الشركة. فلنصغِ إلى ما يقوله يوحنا: "وهذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونُخبركم به: إن الله نور وليس فيه ظلمة البتة.
إن قلنا: إن لنا شركة معه وسلكنا في الظلمة، نكذب ولسنا نعمل الحق. ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور، فلنا شركة بعضنا مع بعضٍ، ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية" ( 1يو 1: 5 -7).
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:22 PM   رقم المشاركة : ( 70314 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح
( 1يو 1: 3 )


كثيرون يخطئون في فهم هذه الحقائق ويظنون أن السلوك الذي يلزم لهذه الشركة هو السلوك الذي بلا خطية، وأنه إن لم يتقدس الشخص تقديساً كاملاً ويصبح بلا خطية فلا يمكنه الحصول على الشركة مع الله.

ولكن هذا الفكر الخاطئ يتضح كما ورد من نفس الرسالة بعد ذلك "إن قلنا: إنه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا" ( 1يو 1: 8 ).
فالسلوك في النور الذي يلزم لوجود الشركة مع الله، يعني أننا نكون دائماً في نور حضرته، وبذلك يمكننا أن نحكم على أية خطية سواء في الفكر أو الكلام أو العمل، ونعترف بها.
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:23 PM   رقم المشاركة : ( 70315 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح
( 1يو 1: 3 )


الخطية هي التي تقطع الشركة مع الله، ومن أجلها يستخدم الرب شفاعته "إن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب، يسوع المسيح البار".
فشفاعته تعمل حالاً عندما نخطئ وتجعلنا نعترف بخطيتنا ونحكم عليها "وإن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم".
وعندما نسلك في النور الذي أتى بنا إليه، فدم يسوع المسيح "يطهرنا من كل خطية".

وإذ نتطهر نستمر في الشركة معه.
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:24 PM   رقم المشاركة : ( 70316 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وأما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح
( 1يو 1: 3 )

السلوك في النور، والحكم على الذات، والإيمان بفاعلية دم المسيح،
هذه هي التي تحفظنا في الشركة معه.
والروح القدس يسكن فينا ليعطينا القوة على أن نسلك هكذا. نسلك بالروح "مستأسرين كل فكر إلى طاعة المسيح".
ونتجنب كل كلمة وكل عمل لا يرضيه، لأنه "هل يسير اثنان معاً إن لم يتواعدا؟"
( عا 3: 3 ).
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:25 PM   رقم المشاركة : ( 70317 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

كنزٌ في أوانٍ خزفية



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«لَنَا هَذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا»

( 2كورنثوس 4: 7 )




ما هو هذا الكنز؟ إنه “نور معرفة مجد الله”. ولكن لماذا يُوضع مثل هذا الكنز النفيس في أوانٍ خزفية عادية؟ ذلك لكي لا نُفكر في الإناء أكثر من تفكيرنا في الكنز. من الممكن أن الإنسان ينشغل بغلاف كتاب أكثر من انشغاله بالحق الذي يحويه هذا الكتاب. لهذا كثيرًا ما يُوجِد الله حقه في كتب ذات أغلفة بسيطة لا تستلفت النظر. إنه يُسرّ بأن يضع أفضل زهوره في “زهريات” بسيطة. يُسرّ بأن يضع كمية من جواهره في علبة لا تستلفت النظر. ولكن لماذا كل ذلك؟ حتى لا ينشغل الناس عن جمال الكنز بمنظر الإناء الخلاب، حتى لا يضيع ما هو إلهي في وسط الزهو والكبرياء الإنسانية «لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا».

ما أكثر المرات التي فيها اختار الله إنسانًا لا قيمة له في ذاته، ليجعله نبيَ زمنه! عندما كان الشعب في عصيان وشر وأضاليل متنوعة، أراد الله أن يُدخِل إليهم نار كلمته الإلهية الآكلة. ولكن مَن الذي وقع عليه اختيار الله ليصير إناء لهذه الكلمة؟ على تلال “تَقُوعَ” كان يجول راع منفرد يقود أغنامه، اسمه “عَامُوسَ” ( عا 1: 1 ). هذا الراعي لم يكن معروفًا لعظماء العاصمة، ولا شك أنه عند وقوفه في وسط ميادينها الفسيحة، كان شكله يدل على أنه قروي ساذج، ومع ذلك فإن هذا الراعي الخشن العادي للغاية، قد اُختير ليكون حاملاً لكنز الرب.

خذ سفر الرؤيا مثلاً؛ ذلك السفر الذي يُريك لمحات من المشاهد السماوية. في أي إناء عظيم يا ترى قد وَجَدَت هذه الإعلانات السامية موضعها؟ وجدته في صياد سمك يُدعى يوحنا، وجده الرب يومًا ما مع يعقوب أخيه «يُصْلِحَانِ شِبَاكَهُمَا»، فَدَعَاه ليتبعه. هذا جعله الرب حاملاً لتلك الإعلانات المجيدة التي لا يمكن الوصول إلى عمقها وجمالها. وفي كل وقت، ما أكثر الأواني الخزفية البسيطة التي يستخدمها الله لإعلان مجده في الأوساط المختلفة، فيتسبب عنها بركة عُظمى للمؤمنين وغير المؤمنين.
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:27 PM   رقم المشاركة : ( 70318 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



«لَنَا هَذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا»

( 2كورنثوس 4: 7 )




ما هو هذا الكنز؟ إنه “نور معرفة مجد الله”.

ولكن لماذا يُوضع مثل هذا الكنز النفيس في أوانٍ خزفية عادية؟ ذلك لكي لا نُفكر في الإناء أكثر من تفكيرنا في الكنز.
من الممكن أن الإنسان ينشغل بغلاف كتاب أكثر من انشغاله بالحق الذي يحويه هذا الكتاب. لهذا كثيرًا ما يُوجِد الله حقه في كتب ذات أغلفة بسيطة لا تستلفت النظر. إنه يُسرّ بأن يضع أفضل زهوره في “زهريات” بسيطة. يُسرّ بأن يضع كمية من جواهره في علبة لا تستلفت النظر. ولكن لماذا كل ذلك؟
حتى لا ينشغل الناس عن جمال الكنز بمنظر الإناء الخلاب، حتى لا يضيع ما هو إلهي في وسط الزهو والكبرياء الإنسانية «لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا».
 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:28 PM   رقم المشاركة : ( 70319 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



«لَنَا هَذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا»

( 2كورنثوس 4: 7 )




ما أكثر المرات التي فيها اختار الله إنسانًا لا قيمة له في ذاته، ليجعله نبيَ زمنه!
عندما كان الشعب في عصيان وشر وأضاليل متنوعة، أراد الله أن يُدخِل إليهم نار كلمته الإلهية الآكلة.
ولكن مَن الذي وقع عليه اختيار الله ليصير إناء لهذه الكلمة؟ على تلال “تَقُوعَ” كان يجول راع منفرد يقود أغنامه، اسمه “عَامُوسَ” ( عا 1: 1 ).
هذا الراعي لم يكن معروفًا لعظماء العاصمة، ولا شك أنه عند وقوفه في وسط ميادينها الفسيحة، كان شكله يدل على أنه قروي ساذج، ومع ذلك فإن هذا الراعي الخشن العادي للغاية، قد اُختير ليكون حاملاً لكنز الرب.

 
قديم 11 - 03 - 2022, 02:29 PM   رقم المشاركة : ( 70320 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,139

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



«لَنَا هَذَا الْكَنْزُ فِي أَوَانٍ خَزَفِيَّةٍ، لِيَكُونَ فَضْلُ الْقُوَّةِ لِلَّهِ لاَ مِنَّا»

( 2كورنثوس 4: 7 )



خذ سفر الرؤيا مثلاً؛ ذلك السفر الذي يُريك لمحات من المشاهد السماوية.
في أي إناء عظيم يا ترى قد وَجَدَت هذه الإعلانات السامية موضعها؟
وجدته في صياد سمك يُدعى يوحنا، وجده الرب يومًا ما مع يعقوب أخيه «يُصْلِحَانِ شِبَاكَهُمَا»، فَدَعَاه ليتبعه.

هذا جعله الرب حاملاً لتلك الإعلانات المجيدة التي لا يمكن الوصول إلى عمقها وجمالها.
وفي كل وقت، ما أكثر الأواني الخزفية البسيطة التي يستخدمها الله لإعلان مجده في الأوساط المختلفة، فيتسبب عنها بركة عُظمى للمؤمنين وغير المؤمنين.
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025