منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10 - 03 - 2022, 07:09 PM   رقم المشاركة : ( 70251 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


ينبغي أن يوجد توافق في الفكر، وفي المبادئ،
وفي التقاليد، وفي طريقة الحياة.
لأنه كيف يمكن أن يرتبط الاثنان بحياة واحدة،

إن لم يوجد هذا التوافق؟! وكيف يسلك الاثنان في المجتمع،
بل وفي محيط الأسرة إن كان كل منهما له طريقة وله طريقته؟!

 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:09 PM   رقم المشاركة : ( 70252 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


إن الاختلاف بين الزوجين، يكون له تأثيره على الأولاد.
إذ يحتار الابن أي طريق يسلك، وبأية مثالية يقتدي، وأمامه متناقضات في حياة أبويه. بل إن اختلاف الأبوين في الأسلوب،
يوجد اختلافًا في طريقة تربيتهما للأولاد.

 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:10 PM   رقم المشاركة : ( 70253 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


ينبغي أن يوجد توافق في الطباع أيضًا.
إذ كيف يعيش طرف جاد جدًا، مع طرف مرح جدًا؟!

أو كيف يعيش شخص مدقق جدًا،
مع آخر في منتهى التساهل والتسامح والتهاون؟!
وكيف يعيشان إن كان أحدهما يميل إلى الهدوء الشديد،

والآخر يميل إلى اللهو والصخب وكثرة الكلام؟!
كيف نحقق قول الرب "لا يصيران اثنين بل واحدًا"؟
 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:11 PM   رقم المشاركة : ( 70254 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
موقف الوالدين في الارتباط




وظيفة الوالدين في خطبة ابنتهما أو ابنهما، تكمن في العرض وفي الإرشاد، ولكنها لا يمكن أن تصل إلى الفرض أو الإرغام.
من حقهما أن يرفضا زوجًا لا يجدانه مناسبًا، ولكن ليس من حقهما أن يفرضا أخر.

وحتى في الرفض ينبغي أن يكون ذلك مبنيًا على أسس سليمة، وأسباب تستحق ذلك.
في موضوع الزواج وفي غيره، ليتذكر الأبوان قول الكتاب:
"أيها الآباء، لا تغيظوا أولادكم، لئلًا يفشلوا" (كو21:3).




بعض الآباء يفرضون خطيبًا عن طريق العنف والسيطرة، أو عن طريق الحزن والغضب والمرض، وإرغام الابن أو الابنة على القبول حرصًا على صحة أبيه أو أمه.

وقد يفرض الأبوين خطيبًا عن طريق الشك، إذ يتهمان ابنتهما مثلًا بأنها ترفض هذا الخطيب لأنها على علاقة بشخص آخر.. وقد يفرضان شخصًا عن طريق الإلحاح المستمر، ورفض باقي العروض..
كل أنواع الفرض لا يمكن أن تنتج زواجًا ناجحًا. الزواج الناجح يبنى على التوافق والرضى والحب.




وقد يفرض الأب والأم أحد أقربائهم (أبن الأخ، أبن الأخت). أو أحد أصدقاء العائلة، أو شخصًا ثريًا لا يكلفهما شيئًا في الزواج، أو شخص له وظيفة أو ثقافة تروقهما.. إلخ.
ولكن فليتذكر الأبوان أنهما لا يختاران ما يناسبهما هما، وإنما ما يناسب أبنهما أو أبنتهما.
أنها حياة الذي سيتزوج، وليس حياة الذي يختار.
 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:12 PM   رقم المشاركة : ( 70255 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


وظيفة الوالدين في خطبة ابنتهما أو ابنهما، تكمن في العرض وفي الإرشاد، ولكنها لا يمكن أن تصل إلى الفرض أو الإرغام.
من حقهما أن يرفضا زوجًا لا يجدانه مناسبًا، ولكن ليس من حقهما أن يفرضا أخر.

وحتى في الرفض ينبغي أن يكون ذلك مبنيًا على أسس سليمة، وأسباب تستحق ذلك.
في موضوع الزواج وفي غيره، ليتذكر الأبوان قول الكتاب:
"أيها الآباء، لا تغيظوا أولادكم، لئلًا يفشلوا" (كو21:3).
 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:13 PM   رقم المشاركة : ( 70256 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


بعض الآباء يفرضون خطيبًا عن طريق العنف والسيطرة، أو عن طريق الحزن والغضب والمرض، وإرغام الابن أو الابنة على القبول حرصًا على صحة أبيه أو أمه.

وقد يفرض الأبوين خطيبًا عن طريق الشك، إذ يتهمان ابنتهما مثلًا بأنها ترفض هذا الخطيب لأنها على علاقة بشخص آخر.. وقد يفرضان شخصًا عن طريق الإلحاح المستمر، ورفض باقي العروض..
كل أنواع الفرض لا يمكن أن تنتج زواجًا ناجحًا. الزواج الناجح يبنى على التوافق والرضى والحب.

 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:14 PM   رقم المشاركة : ( 70257 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


قد يفرض الأب والأم أحد أقربائهم (أبن الأخ، أبن الأخت). أو أحد أصدقاء العائلة، أو شخصًا ثريًا لا يكلفهما شيئًا في الزواج، أو شخص له وظيفة أو ثقافة تروقهما.. إلخ.
ولكن فليتذكر الأبوان أنهما لا يختاران ما يناسبهما هما، وإنما ما يناسب أبنهما أو أبنتهما.
أنها حياة الذي سيتزوج، وليس حياة الذي يختار.
 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:15 PM   رقم المشاركة : ( 70258 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



فترة الخطبة



الخطبة ليست سرًا من أسرار الكنيسة، وليست عقدًا بين الخطيبين، وإنما هي أتفاق، ووعد بالزواج.
وفترة الخطوبة هي فترة تعارف، وفترة ود وصداقة، وفترة أعداد للزواج.
والإعداد للزواج يفهمه البعض على أنه الإعداد المادي، ومن حيث تجهيز الأثاثات والملابس وبيت الزوجية. ويدخل هذا الإعداد عند البعض في اتفاقات مالية، وانشغالات تلهيهم عن العنصر الروحي.
أما الإعداد الروحي الخاص بفترة الخطبة، فهو أعداد الخطيبين لكي يصيرا واحدًا، فكرًا واحدًا وقلبًا واحدًا، واتجاهًا واحدًا، حتى يمكنهما أن يصيرا بالزواج جسدًا واحدًا، يضمهما بيت واحد.
ولا يمكن أن يتم هذا، إلا إّذا كانت فترة الخطوبة فترة تعارف، يتعرف فيها كل من الخطيبين على الآخر، ويفهمه ويتفاهم معه، ويتأكد من توافق طبعيهما، وإمكانية الحياة المشتركة. وأن لم يوجد التوافق، يعملان على التوافق.
هي فترة يحاول فيها الخطيبان أن يصلا إلى درجة من الصداقة والحب، يؤسس عليها الزواج. لأن الزواج الذي لا يبنى على التوافق والصداقة والحب، هو زواج فاشل.

وهذا التوافق بين الاثنين ينبغي أن يشمل الطابع، والثقافة، والسن، والمثاليات، كما يشمل الحياة الروحية بكل فروعها..




فترة الخطوبة تساعد على اختيار هذا التوافق، ولكن يحسن التأكد منه بقدر الإمكان قبل الخطوبة.
إنها مغامرة خطيرة أن يظن بعض الآباء أن هذا التوافق يأتي عن طريق الزواج والحياة المشتركة. فربما لا يأتي، ويزداد الاثنان خلافًا، فماذا تكون النتيجة؟!
يجب على كل من الخطيبين أن يكون مفتوح العينين، لماحًا، مدركًا أهمية معرفته لمن سيشاركه الحياة كلها.
فترة الخطبة ليست فترة تمثيل، يحاول فيها كل من الخطيبين أن يبدو أمام الآخر في صورة مثالية ليست له، سرعان ما تنكشف بعد الزواج، وتبدو الخدعة، فيتصدع الزواج..
إن الخطيب الذكي، والخطيبة الذكية، يستطيع كل منهما أن يدرك في حكمة وفي وعى طباع زميله، إذ يستنتجها دون أن يشعره بذلك.

ومن الأخطاء التي تحجب البصيرة عن الرؤية الحقيقية في فترة الخطوبة. انشغال الخطيبين بنزوات عاطفية تشغل الحواس والعقل، فلا يلتفت إلى حقيقة خطيبه.
الخطيب الحكيم يحاول في هذه الفترة أن يتعرف على زميل الحياة المقبلة. يدرسه في عمق، ويرى هل يمكنه أن يعيش معه طول العمر في مودة.. يحاول أن يصادقه مصادقة حقيقية بريئة دون أن يفكر في أن يملكه في هذه الفترة.




فإذا أمكن بتعارف الخطيبين وودهما أن يصيرا واحدًا في الفكر وفي المشاعر وفي الطباع وفي الاتجاه، حينئذ يمكن أن يصيرا جسدًا واحدًا بالزواج.
وإن لم يتمكنا من هذه الوحدة القلبية، فالأفضل أن يتأجل الزواج ريثما تتم الوحدة، إن أمكن تتم.
 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:16 PM   رقم المشاركة : ( 70259 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


الخطبة ليست سرًا من أسرار الكنيسة، وليست عقدًا بين الخطيبين، وإنما هي أتفاق، ووعد بالزواج.
وفترة الخطوبة هي فترة تعارف، وفترة ود وصداقة، وفترة أعداد للزواج.
والإعداد للزواج يفهمه البعض على أنه الإعداد المادي، ومن حيث تجهيز الأثاثات والملابس وبيت الزوجية. ويدخل هذا الإعداد عند البعض في اتفاقات مالية، وانشغالات تلهيهم عن العنصر الروحي.
أما الإعداد الروحي الخاص بفترة الخطبة، فهو أعداد الخطيبين لكي يصيرا واحدًا، فكرًا واحدًا وقلبًا واحدًا، واتجاهًا واحدًا، حتى يمكنهما أن يصيرا بالزواج جسدًا واحدًا، يضمهما بيت واحد.
ولا يمكن أن يتم هذا، إلا إّذا كانت فترة الخطوبة فترة تعارف، يتعرف فيها كل من الخطيبين على الآخر، ويفهمه ويتفاهم معه، ويتأكد من توافق طبعيهما، وإمكانية الحياة المشتركة. وأن لم يوجد التوافق، يعملان على التوافق.
هي فترة يحاول فيها الخطيبان أن يصلا إلى درجة من الصداقة والحب، يؤسس عليها الزواج. لأن الزواج الذي لا يبنى على التوافق والصداقة والحب، هو زواج فاشل.

وهذا التوافق بين الاثنين ينبغي أن يشمل الطابع، والثقافة، والسن، والمثاليات، كما يشمل الحياة الروحية بكل فروعها..
 
قديم 10 - 03 - 2022, 07:17 PM   رقم المشاركة : ( 70260 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,321

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


البابا شنودة الثالث


فترة الخطوبة تساعد على اختيار هذا التوافق، ولكن يحسن التأكد منه بقدر الإمكان قبل الخطوبة.
إنها مغامرة خطيرة أن يظن بعض الآباء أن هذا التوافق يأتي عن طريق الزواج والحياة المشتركة. فربما لا يأتي، ويزداد الاثنان خلافًا، فماذا تكون النتيجة؟!
يجب على كل من الخطيبين أن يكون مفتوح العينين، لماحًا، مدركًا أهمية معرفته لمن سيشاركه الحياة كلها.
فترة الخطبة ليست فترة تمثيل، يحاول فيها كل من الخطيبين أن يبدو أمام الآخر في صورة مثالية ليست له، سرعان ما تنكشف بعد الزواج، وتبدو الخدعة، فيتصدع الزواج..
إن الخطيب الذكي، والخطيبة الذكية، يستطيع كل منهما أن يدرك في حكمة وفي وعى طباع زميله، إذ يستنتجها دون أن يشعره بذلك.
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025