![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 61 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() طقس أحد الشعانين
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 62 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() طقس خميس العهد
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 63 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() طقس يوم الجمعة العظيمة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 64 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ظلمة الجمعة الكبيرة وسفر مراثي إرميا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 65 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الجمعة العظيمة: الميطانيات - الزفة - الدفن - المزامير - شرب الخل
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 66 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القراءات في أسبوع الآلام
1) إعلان السيد المسيح عن ملكه واضح أنه توجد في هذا الأسبوع خمس ساعات نهارية وخمس ساعات ليله وذلك لتغطية كل الأحداث بكل القراءات لأن الأحداث تكون سريعة جدًا ومتلاحقة وأحاديث السيد المسيح مع اليهود كثيرة جدًا. والشيطان في حالة هياج شديد ويحرك كل السلطات ضد السيد المسيح حتى أنه نجح في أن يحرك يهوذا أحد تلاميذ السيد المسيح. لكن كان السيد المسيح قوى جدًا فقال أنا هو، عند القبض عليه في البستان (بستان جسثيماني)لذلك سقط العسكر علي الأرض لما سمعوا تلك الكلمة لأنها تخص لاهوته، رغم أنه قال أنها ساعتكم وسلطان الظلمة. لكنه كان قويًا جدًا في مواجهة الظلمة وفي مواجهة كل الأحداث. النقاط التي اشتلمت عليها القراءات خلال هذا الأسبوع: أولًا: إعلان السيد المسيح عند ملكه ولاهوته وسلطانه: 1- الملك ونوعه: فهو الملك الوحيد الذي ضمن النصرة قبل أن يدخل الحرب. دخل حربًا مع الشيطان وهو ضامن النصرة. + لدرجة انه هو الذي رتب الموكب فهو ارشد عن الآتان والجحش بن الآتان.. الخ. + أعلن أن مملكته ليست من هذا العالم. كثيرون سألوه خصوصًا رئيس الكهنة، وبيلاطس، وأشخاص كثيرون أأنت ملك اليهود؟ حتى أن العنوان الذي كتب علي الصليب هذا هو ملك اليهود باليونانية واللاتينية والعبرية وكان السيد المسيح يؤكد أن مملكته ليست من هذا العالم والعجيب أنه ملك علي خشبة فهو ملك بالحب والبذل حتى النهاية. 2- إعلان لاهوته: فهو أعلن عن لاهوته بوضوح من خلال بعض المواقف فقال: "إن بيتي بيت الصلاة يدعى" والمعروف أنه بيت الله. + قال كثير من النبوات عن الهيكل، وعن أورشليم وقال لا يترك حجر علي حجر إلا وينقض وتنبأ عن خراب أورشليم بوضوح. وهذا ما تم سنة 70 ميلادية. + الأمثال التي قالها السيد المسيح مثل مثل عرس ابن الملك كلها كانت تؤكد لاهوته. + في إجابته علي رؤساء الكهنة لما قالوا له أفأنت ابن الله فقال لهم أنتم تقولون أني أنا هو. 3- سلطان السيد المسيح: فقال دفع إلى كل سلطان، بصفته رئيس كهنة الخيرات العتيدة.. المقصود هنا أنه هو رأس الكنيسة قال عن آلامه أيضًا: لي سلطان أن أضعها ولي سلطان أن آخذها لذلك لذلك أستودع روحه في يد الأب فقال "يا أبتاه في يديك أستودع روحي". + ظهر سلطانه لما أعاد أذن عبد رئيس الكهنة التي قطعها بطرس. + سلطانه في تحمل الآلام إذ رفض الخل حتى يخدر (شرب الكأس حتى الثمالة). + كان سلطانه واضح في مخاطبة بيلاطس فيقول له الذي من الحق يسمع صوتي فقال له بيلاطس ما هو الحق فلم يجبه لأنه حكم ببراءته وحكم بإدانته في وقت واحد وقال بيلاطس: لم يكن لك علي سلطان البتة لو لم تكن قد أعطيت من فوق سلطان في تسليم روحه للآب ونادى يسوع بصوت عظيم وقال "يا أبتاه في يديك أستودع روحي" ولما قال هذا اسلم الروح |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 67 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القراءات في أسبوع الآلام 2) التطهير الذي يصل إلى حد التغيير
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 68 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القراءات في أسبوع الآلام 3) الدينونة
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 69 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القراءات في أسبوع الآلام
4) الآلام كان في تحمله الآلام وفي قسوتها وسطوتها أظهر حبًا كبيرًا مقابله بقداسه ونسك ونتعلم الحب الباذل المضحي "ليس حب أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه". هذا هو سر الصوم والميطانيات والتقديس الذي نعيش فيه هذه الآلام تسمى، الآلام فوقية أي تفوق احتمال البشر. كانت صورة من صور الآلام الجسدية لما قال أنا عطشان، وكانت صورة من صور الآلام النفسية لما قال نفسي حزينة حتى الموت نتيجة خيانة يهوذا، خيانة التلميذ. ونتيجة انه سيحمل خطايا العالم – ويصير الابن المحبوب موضع غضب الأب. أنها آلام الكفارة التي لا نملك إلا أن نقف أمامها في خشوع ورهبة فهي آلام قاسية ورهيبة تظهر في العبارات الآتية: - وصار عرقه كقطرات الدم نازلًا علي الأرض، إلهي إلهي لماذا تركتني، حينئذ بصقوا في وجهة ولكموه ثم ضربوه.. فجلده وأسلمه ليصلب. - وكانوا يضربون رأسه بقصبه ويتتفلون في وجهه، وضفر العسكر إكليلًا من شوك ووضعوه علي رأسه - هذا يظهر أن الجميع اشتركوا في تعذيب الرب –جند – هيرودس – رؤساء الكهنة – شيوخ الشعب – والشعب كله وبيلاطس البنطي. - فالرب احتمل كل أنا الآلام وكما احتمل آلام خيانة يهوذا احتمل أيضًا ضعف الأبرار فالقديس بطرس أنكره ثلاث مرات والتلاميذ لم يحتملوا أن يسهروا معه ساعة واحدة وتركوه وحده "فتركه الجميع وهربوا" حتى مرقس الرسول الشاب الذي كان لابسًا إزارًا علي عريه "أما هو فترك الإزار وهرب" لقد احتمل مخلصنا كل هذه الآلام كاملة ورفض أن يخففه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 70 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القراءات في أسبوع الآلام 5) الشهادة للرب من جميع المستويات شهودا للسيد المسيح ببره وبلاهوته: حتى أعدائه فمثلًا: + يهوذا شهد له وقال أخطأت إذ سلمت دمًا بريئًا. + بيلاطس شهد له وقال لم أجد في هذا الإنسان عله وقال إني برئ من دم هذا البار. + زوجة بيلاطس أرسلت إليه قائلة "إياك وذاك البار". + اللص اليمين: "نحن بعدلًا جوزينا أما هذا فلم يفعل شيئًا رديًا". + قائد المئة واللذين كانوا يحرسون يسوع: قالوا: حقًا هذا هو ابن الله. حتى الطبيعة كلها شهدت له: الصخور تزلزلت والأرض انشقت والشمس أظلمت والموتى أيضًا قاموا من القبور بعد أن تفتحت وقام كثير من أجساد القديسين الراقدين وخرجوا من القبور بعد قيامته. الدم والماء من جنبه شهدوا له، حجاب الهيكل أنشق إلى اثنين من فوق إلى أسفل. |
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الأنبا بنيامين - عيد الغطاس المجيد: جـ) البعد الطقسي للعيد |
علم اللاهوت الطقسي |
اللاهوت الطقسى الكنسى |
اللاهوت الطقسي |
علم اللاهوت الطقسي(عيد الغطاس) |