منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28 - 02 - 2022, 04:33 PM   رقم المشاركة : ( 69241 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس بطرس الذهبي النطق: بأن من يصنع أعمالاً مضادةً لأعمال مريم، فينكر بالفعل حقيقة ارادته في أن يكون أبناً لها: فمريم هي متواضعةٌ وهو يريد أن يعيش متكبراً، مريم هي طاهرةٌ وهو دنسٌ، مريم هي مملؤةٌ من الحب، وهو يريد أن يبغض قربه. وبذلك جميعه يعطي علامةً على أنه ليس هو أبناً لهذه الأم القديسة. بل ولا يرغب حقاً التبني لها، ومن ثم يردف ريكاردوس كلامه السابق بهذه الكلمات قائلاً: أن أولاد مريم هم متشبهون بها بالطهارة والتواضع والوداعة والحلم والرحمة. لأنه ترى من يمكنه أن يتجاسر على أن يريد أن يصير أبناً لهذه الأم الجليلة، مع أنه يغيظها بسيرته الرديئة. فأحد الخطأة يوماً ما اذ كان يخاطب والدة الإله قال لها: أظهري ذاتك بالفعل أنكِ أمٌ: فأجابته البتول القديسة: أظهر ذاتكَ أنتَ بالفعل أنكَ أبنٌ: (كما هو مدون من الأب أورياما) وخاطٍ آخر مرةً ما اذ كان يسميها أم الرحمة مستدعياً اياها، فأجابته هذه الأم الإلهية قائلةً: أنكم أنتم أيها الخطأة حينما تريدون أني أساعدكم وأعينكم، فتسموني أم الرحمة، وبعد ذلك لا تكفوا عن أن تجعلوني بواسطة خطاياكم أم الشقاوة والحزن: أما ريكاردوس فيخصص بمريم العذراء ما قاله الله في حكمة ابن سيراخ (ص3ع18): أن من شتم أمه لعنة الله تنزل به: أي أن لعنة الله تحل بأولئك الذين يحزنون قلب هذه الأم الصالحة بسيرتهم الرديئة، وبأصرارهم على آثامهم*
 
قديم 28 - 02 - 2022, 04:37 PM   رقم المشاركة : ( 69242 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الخاطئ الذي يجتهد مغتصباً ذاته على الخروج من المآثم، فهذا ولئن لم يكن بعد خرج بالكلية عن الخطيئة، فعند ما يلتجئ الى والدة الإله، فهذه ألم الرأوفة تعضده وتسعفه لأن يرجع الى حال نعمة الله، كما قد سمعت ذلك القديسة بريجيتا من فادينا نفسه في أحد الأوحية بخطابه مع والدته قائلاً لها: أن أولئك الذين يجتهدون مغتصبين ذواتهم على القيام من سقطتهم راجعين الى الله.
فأنتِ تساعدينهم بالمعونات من دون أن تتركي أحداً من تعزيتكِ: فاذاً حينما يكون الخاطئ مصراً على مآثمه من دون ارادة الرجوع الى الله، فمريم لا تقدر أن تحبه، ولكن اذا هو شاهد ذاته ربما موثوقاً برباطات ألمٍ ما، أو رذيلةٍ ما قد صيرته أسيراً للعدو الجهنمي، فبحيث أنه قلما يكون يلتجئ الى البتول القديسة بالصلوات برجاءٍ وطيد وبمواظبة، في أن تنتشله من الأثم وتخرجه من الخطيئة، فهذه الأم الصالحة تمد اليه يدها المقتدرة، وتفكه من تلك القيود والسلاسل، وتقوده الى الطريق المستقيمة، وتضعه في الحال الخلاصية.
فالمجمع التريدنتيني المقدس قد حرم الأرتقة التي بموجبها يقال، أن كل الصلوات والأعمال التي يصنعها الخاطئ وهو في حال الخطيئة، أي هو عادم نعمة الله هي خطايا.
 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:08 PM   رقم المشاركة : ( 69243 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




إن من يبحث عن الله ويحمل رسالة الإنجيل ينبغي أن يتجنب كل رياء وازدواجية (حكمة 1: 1)، بحيث لا ينبغي أن يتقاسم قلبه شيء كما جاء في تعليم يعقوب الرسول "نَقُّوا قُلوبَكم يا ذَوي النَّفْسَين" (يعقوب 4: 8)، أو ما يُضلّل نيَّته (سيراخ 1: 28-30)، أو يحدّ من سخائه البالغ حدّ المجازفة بالحياة (1 مكابين 2: 37)، أو يجعل ثقته في حالة تردُّد (يعقوب 1: 8).

فيجب أن يتغلب على كل اعوجاج في سلوكه (أمثال 10: 9) وفي كلامه (سيراخ 5: 9).



الأب لويس حزبون - فلسطين
 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:08 PM   رقم المشاركة : ( 69244 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يطلب السيد المسيح من تلميذه أن ينظر إلى أعماق حياته، إلى داخله وينتقد ذاته، خاصة عندما يحاول أن ينظر بالمجهر إلى ضعف الكنيسة والكهنة وإخوته الذين لا يشاطرونه آرائه، وليحاول بالحري أن يكشف أخطائه. والواقع، إننا نفقد القوَّة على إصلاح أنفسنا عندما ننظر دائما نحو أخينا، أنه لأمر خطير أن نحكم على إنسان من أجل خطيئة واحدة ارتكبها، لذلك يقول المسيح: "يا مرائي أخرج أولًا الخشبة من عينك، وحينئذ تُبصر جيِّدًا أن تُخرج القذَى الذي في عين أخيك".
يسوع يشبِّه خطيَّئة الأخ بالقذَى. فكيف يمكنك نقد الآخرين والكشف عن سيئاتهم وشرورهم وفحص أسقامهم وأمراضهم وأنت شرِّير أثيم ومريض سقيم؟ بل كيف يمكنك رؤيّة القذَى الذي في عين أخيك، وبعينك خشبَة تحجب عينك فلا ترى شيئًا؟ فالأولى بك أن تنزع عنك عيوبك، فيمكنك الحكم بعد ذلك على الآخرين.
علينا مراجعة الحياة، أن نعود إلى أعماق ذواتنا قبل نقذنا اللاذع للآخرين بقصد إظهار أخطائهم وعيوبهم.
وبكلمة أخرى، علينا إصلاح ذواتنا قبل إصلاح الآخرين.



الأب لويس حزبون - فلسطين
 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:09 PM   رقم المشاركة : ( 69245 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




في حال توجّب علينا التوبيخ أو التأديب، فلنحرص حرصًا شديدًا على طرح السؤال التالي على أنفسنا: ألم نقترف قطّ هذا الخطأ ذاته؟ وهل شُفينا منه؟ حتّى لو لم يسبق أن اقترفنا ذلك الخطأ، فلنتذكّر أنّنا بشر وأنّه كان بوسعنا اقترافه. أمّا إذا كنّا قد اقترفنا هذا الخطأ في الماضي، فلنتذكّر هشاشتنا حتّى يغدو توبيخنا أو تأديبنا مليئًا بالعطف لا بالحقد. لكن خلال عودتنا إلى ذواتنا، إن اكتشفنا فينا الخطأ ذاته الذي نلوم الآخر على اقترافه، فلنبكِ مع المُذنب بدلاً من تأنيبه ولنطلب منه مشاركتنا جهودنا عوضًا عن إطاعتنا.




الأب لويس حزبون - فلسطين
 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:10 PM   رقم المشاركة : ( 69246 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






"قَلبًا طاهِرًا اْخلُقْ فيَّنا يا ألله

ورُوحًا ثابِتًا جَدِّد في باطِننا "،
هبنا رؤية واضحة، فنستطيع أن نعامل إخوتنا

دون رياء العين ودون رياء القلب
كي نساعدهم أن يروا الأشياء بوضوح
للسير في طريق الذي تؤدي إلى الحق والحياة.
أمين

 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:11 PM   رقم المشاركة : ( 69247 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يكشف الإنسان ما في قلبه من خلال الكذب. والكذب في مدلوله الواسع هو الغش، والخداع، وعدم مطابقة الفكر واللسان "أَلسِنَتُهم سِهامٌ قاتِلة في أَفْواهِهمِ يَنطِقونَ بِالمَكْر ويُكَلِّمونَ أصدِقاءَهم بِالسَّلام وفي بَواطِنِهم يَكمُنون لَهم" (إرميا 9: 7). يطلب يسوع من اتباعه الوضوح والصراحة "فلْيَكُنْ كلامُكم: نعم نعم، ولا لا. فما زادَ على ذلك كانَ مِنَ الشِّرِّير" (متى 5: 37). وجعل بولس الرسول من كلام يسوع قاعدة للسلوك (2 قورنتس 1: 17)؛ لذلك يوصي المسيحيين " لا يَكذِبْ بَعضُكم بَعضًا، فَقَد خَلَعتُمُ الإِنسانَ القَديم وخَلَعتُم معَه أَعمالَه " (قولسي 3: 9)، "وكُفُّوا عنِ الكَذِب ((ولْيَصدُقْ كُلٌّ مِنكُم قَريبَه))، فإِنَّنا أَعضاءٌ بَعضُنا لِبَعْض" (أفسس 4: 25). فالكذب يكون بمثابة عودة إلى الطبيعة المشوَّهة بالخطيئة، ويُوقعنا في تناقض مع التضامن بيننا في المسيح. ومن هذا المنطلق، ينبغي على المؤمن الحقيقي أن ينبذ الكذب من حياته، ليصير في وحدة شركة مع إله الحق كما أشار صاحب المزامير في صلاته " يا رَبُّ، مَن يُقيمُ في خَيمَتِكَ ومَنْ يَسكُنُ في جَبَلِ قِدسِكَ؟ السَّالِكُ طَريقَ الكَمالِ وفاعِلُ البِرِّ والمُتَكَلِّمُ مِن قَلْبِه بِالحَقِّ (مزمور 15: 1-2).




الأب لويس حزبون - فلسطين
 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:11 PM   رقم المشاركة : ( 69248 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لا يكمن الكذب الأكبر في كذب الشفتين، بل في كذب الحياة (1 تسالونيقي 1: 9). ويكمن كذب الحياة في تجاهل الإله الحقيقي باتَخاذ الكذب عادة ثابتة في الحياة، ذلك هو مسلك الأشرار المحتالون، أعداء الإنسان الصالح كما يشير إلى ذلك يشوع بن سيراخ "لا يَدْعُكَ النَّاسُ نَمَّامًا ولا تَكْمُنْ بِلِسانِكَ فإنَّ لِلسَّارِقِ الخِزْي وعلى ذي اللِّسانَين الحُكمَ الشَّديد "(سيراخ 5: 14)، وليس لديهم إلا الكذب تمتلئ به أفواههم، كما يصفهم صاحب المزامير "خطيئَةُ أَفْواهِهم كَلامُ شِفاهِهم: فليؤخَذوا في تَكبُرِهم لِأَنَّهم بِاللَّعنَةِ والكَذِبِ يَتَحَدَّثون" (مزمور59: 13). ويضعون ثقتهم في الكذب كما جاء في نبوءة هوشع "لقَد حَرَثتُمُ الشَّرُّ وحَصَدتُمُ الظُّلْم وأَكَلتُم ثَمَرَ الكَذِب (هوشع 10: 13).





الأب لويس حزبون - فلسطين
 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:12 PM   رقم المشاركة : ( 69249 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




إن التجرد من كل كذب هو مطلب أوّلي من مطالب الحياة المسيحية لا سيما من قِبل حاملي رسالة المسيح ومعلمي الإنجيل (1 بطرس 2: 1).

وأننا نقصد بذلك لا كذب الشفتين فحسب، بل أيضاً الكذب الذي تنطوي عليه كل الرذائل (رؤيا 21: 8) وخاصة تجاهل الحقيقة الإلهية وهي أن يسوع هو المسيح كما أشار يوحنا الرسول "مَنِ الكَذَّابُ إِن لم يَكنْ ذاكَ الَّذي يُنكِرُ أَنَّ يسوعَ هو المسيح؟ هذا هو المسيحُ الدَّجَّال ذلك الَّذي يُنكِرُ الآبَ والاِبْن"(1 يوحنا 2: 22).






الأب لويس حزبون - فلسطين
 
قديم 28 - 02 - 2022, 07:12 PM   رقم المشاركة : ( 69250 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,302,090

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




في العهد القديم قد أدان الأنبياء الحقيقيون الأنبياء الكذبة،
هؤلاء الذين بدلاً من "كلمة" الله، قدّموا للشعب رسالات خادعة (إرميا 5: 31، حزقيال 13: 23 وزكريا 13: 3).

أنهم منقادون بالأرواح الشريرة (1 ملوك 22: 21).
وكان من الأنبياء الكذبة حنانيا النبي الكذاب (إرميا 28: 1 و12-17).
وصدقيا بن كنعنة (1 ملوك 11: 22، 24).



الأب لويس حزبون - فلسطين
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025