![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 69231 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث محب المديح يقع في الغطرسة والكبرياء: وهذه تقوده إلى باقي الشرور. الكبرياء تدفعه إلى محبة المديح. وإن نال هذا المديح يزيد مقدار الكبرياء عنده. ويتحول إلى الغطرسة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69232 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث محب المديح يخسر حياته الروحية خسرانًا كاملًا. لأن كل الفضائل التي يجهد ذاته في عملها، تتشوه تشويهًا شاملًا إذ يدخلها حب المديح فيفسدها، أو يكون حب المديح هو هدفها، وليس حب الخير! فلا تصبح له فضيلة على الإطلاق، لآن كل فضائله قد تشوهت بسبب فساد الهدف والدافع إليها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69233 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث محب المديح مهما تعب ومهما عمل، يقف أمام الله صفر اليدين. ولا جزاء له عند الله، لأنه أخذ أجرته على الأرض. إذ يقول له الرب في اليوم الأخير إنك استوفيت أجرته على الأرض مديحًا وكرامة وعظمة. ولا تستحق شيئًا عندي في السماء (مت6: 2، 5، 16) إنك -لست من أجل الرب- عملت الفضائل بل من اجل كرامة تنالها من الناس، وقد نلتها وانتهى الأمر. فضائلك كانت من أجل ذاتك لكي ترتفع هذه الذات أمام الآخرين، وقد حصلت على ما تريد. فماذا بعد؟! وهكذا يخسر الإنسان الملكوت الأبدي والعشرة مع الله وقديسيه. وبسبب نزاعه مع الناس في محبته للكرامة، يخسر الناس أيضًا، لأنهم لا يحبون المتغطرس والمتكبر، ويشمئزون من سعيه وراء المديح. فيتعرض بهذا إلى ازدرائهم واحتقارهم، كلما يمتدح نفسه أمامهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69234 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ماراسحق من سعى وراء الكرامة، هربت منه. ومن هرب منها بمعرفة، سعت إليه. إن كان الأمر هكذا، فكيف ينجو الإنسان إذن من محبة المديح والكرامة؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69235 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() صوموا عن الكلمات الرديئة والبذيئة صوموا عن الحقد والكره والنميمة ، صوموا لترتقوا عن هذا العالم وتلامسوا عالم يسوع .. ت صبحون على إسبوع مليئ بالفرح والسلام بأسم يسوع . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69236 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تهملوا صلاتكم لانها القوة العظيمة التي تحرك حياتكم ، الصلاة مهمه كالهواء والغذاء والماء ، فبدون صلاة نحن كاجساد فارغة وخاوية من أرواحها ، لان الصلاة هي التي تمنحنا الحياة لانها تجعلنا على تواصل مع واهب الحياة يسوع المسيح ، لنذهب الى القداس بقلوب تواقه ومليئة بالشوق والحب للتوبة والركوع والسجود والندم على الخطايا لنذهب ونطهر قلوبنا وعقولنا وارواحنا من كل ما يبعدها عن خالقها ، لنذهب ونصلي بخشوع تام امام خالقنا القدوس ولنطلب رحمته ونعمته وحنانه ولنبتغي رافته وحنانه علينا ، ولنتناول القربان المقدس حتى نتحد بجسد الرب وروحه ولننطلق من الكنيسة الى العالم حتى نزرع فيه محبة يسوع وسلام ورحمة يسوع . احد مبارك للجميع . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69237 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية الصوم الحقيقي هو سجن الرذائل أي ضبط اللسان وإمساك الغضب صوموا لتتعزوا وتمتلؤا فرحاً وسلاماً |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69238 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الواقع بيقول عيشه صعبه بس أنا شايف خير الواقع بيقول حزن بس أنا بقول فرح لا تصدقوا الواقع صدقوا أللي يقدر يغيره ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69239 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() امنحني كل صباح رحمتك، فأنا عليك توكلت (مزامير 8:143) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 69240 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ان مريم والدة الإله قد أوحت الى القديسة بريجيتا (رأس138 كتاب4) بأنها هي أمٌّ ليس للأبرار والصديقين فقط. بل للخطأة وللأشرار أيضاً. بحيث أنهم يريدون أن يرجعوا عن المآثم: فدائماً هو مستعدٌ قلب هذه الأم الحنونة. لأن تسعف كل من يلتجئ اليها من الخطأة متذللاً أمام قدميها. راغباً عمل التوبة. ولأن تعامله بالحنو والرحمة أكثر من أمٍ طبيعيةٍ له. وهذا هو ما كتبه القديس غريغوريوس الكبير الى الأميرة ماتيلده (كتاب4 رسالة47) قائلاً: أقصدي الا ترجعي الى الخطيئة. وأنا أضمن لكِ أنكِ تجدين مريم مستعدةً لأعانتكِ في كل ما ترتاحين اليه. أكثر من أستعداد أمٍ طبيعيةٍ لكِ: ولكن من يشتهي أن يكون أبناً لهذه الأم العظيمة، فيلزمه أولاً أن يترك الخطيئة، وبعد ذلك يؤمل أن يقبل منها فيما بين أولادها، فيتأمل ريكاردوس في تلك الكلمات المدونة في سفر الأمثال (ص31ع28) وهي: أنهضت أولادها: ويبرهن كيف أنه يقال أولاً عن النهوض، ثم بعده يذكر التبني، علامةً على أن من لم يهتم قبل كل شيءٍ في أن ينهض من خطاياه التي كان سقط فيها، فلا يمكن أن يكون أبناً لمريم. |
||||