01 - 03 - 2014, 05:32 PM | رقم المشاركة : ( 651 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
طالما أنكم مازلتم منقسمين, فأنكم مازِلتَ في الظلّمةِ: 14/9/1992 النفس: يسوع ؟ الرب يسوع: ها أنا. كم قليلاً تَعْرفُون كَمْ إنني أصَلّي للأبِّ من أجلكم، ناهيكم عن صلوات أمّكَم المقدّسة! إن عيناي تَفِيضُ بالدموعِ يوميا بسبب جرائمِ هذا العالمِ . . . . لقد وهنت عيناي من البْحثُ عن نفوس كريمةِ إن قلبِي يُضطرب وكُلّ كياني يرتجف ألماً لدرجة أنّني أَمتنعُ عن النَظْر على آثام هذا الجيلِ لئلا تفيض كأسي؛ لقد صَنعتُ ترنيمة حبّ جديدة لأرنمها لكم ولأبلغ مِنْ السماواتِ كُلّ قلب لأنْقذكم ولأذكّرُكم بحبِّي الأبديِ الذى أكنه لكل واحد مِنْكم لقد تَكلّمتُ مِنْ العلا، لا لأفْرضَ عليكم قواعدَي، بل لأقترحُ عليكم مُعاهدة سلامِ وحبُّ لأجمعكم جميعاً تحت أجنحتِي وأوحدُكم لقد اقترحتُ أن اكون عريسكم . . . . لكن كم منكم فهم ما أردت قُوله؟ هَلْ فَهمتم حقاً ما عرضه العريس عليكم؟ وضّحُوا لي إذن لماذا تَلتفت أعينكَم بعيداً عني فى كُلَّ مَرَّةٍ أَتكلّمُ فيها عن المصالحةِ. . . . لقد كُنْتُ غريباً فلَمْ ترحبواً بي قرعت على أبوابِكَم فلَمْ تَسْمعْوني وبرغم إني تَكلّمتُ بالحق، فما تَوقّفَ لسانكَم عن التكلم بأكاذيب قبيحة عنّي لقد حْكمُتم علّي ودنُتموني لقد جِئتُ لأعلّمكم مشاعر جيدِة ولأذكّرُكم بمعرفتِي وبإرشادي وبخدماتِي فهَزأتَم بي وسَخرتَم مِني لقد زرتكم بحبِّ وحنان مَع حنين لأوحدكم جميعاً في قلبِي ولأعلّمكم جميعاً مرة أخرى بقواعد كنيستِي الأولي لَكنَّكم سَمحتَم لقواعدِكَم بأن تجتاح نفوسكم وألقيتموني خارج قلوبِكِم سَتَسْألُون: "متى فعلنا كُلّ هذه الأمور لك يا رب؟" فسأقول لكم: "لقد فعَملتَموها بالفعل بي؛ لقد حَكمتَم علىّ مسبقا وسَمحتَم لشفاهِكَم بأن تُدينني، لأن ما تفعلونه بمبعوثيني إنما تفعَلونه بي لقد لوثتم اسمَهم، ظانين أنّكم تؤدون معروفا لي لكنكم في الواقع كنتم تُدنّسُون اسمَي؛ كَيْفَ مازِلتَم تَقُولُون: كلمتكَ يا رب سراج لقدمِاي ونورا لسبيلي. بينما أنتم لا تقبلوا كلمتَي ولا تصالحتْم مَع أَخّوتكِم؟ في هذه الأيام الأخيرة راح قلبِينا يُعلّمانكم جميعاً مرة أخرى أن الصلاةِ والحبِّ والتواضعِ هم مفاتيحَ خلاصكم لكن كم منكم قد أدرك هذه الحقيقةِ حقاً؟ إن قلوبكَم هي البوّابةُ التى من خلالها أستطيع أَنْ أَدْخلَ لأشَفَيكم ولأُرشدكم في طريقِي هَلْ ادّخرتَم كلماتَنا حقاً في قلوبِكِم أَم لا زِلتَم مٌتأهبين للحربِ؟ أنكم لا تَستطيعُوا أن تختبئوا منّي ولا تستطيعوا أَنْ تَزعموا أنّني حَرمتُكم من الحقيقةِ فّسروا لي إذن انقسامكم إن كنتم تَدّعون أنّكم في الحق. . . . افتحْ عينَيكَ يا صديقِي! افتحْ قلبَكَ ولَيسَ عقلك! ها أنا أُقول لكم ثانيةً: لم يعد هناك إنسان صالح, كلا، ولا واحد فى الحقيقة من يَفْهمُ لكونكم جميعا تحت سلطان الخطية لَيسَ هناك من يَلتمسنى، الجميع قد زاغوا، الجميع قد تدنسوا ورغم ذلك فكثيرين مِنْكم يَدّعونَ أنهم فى النور إني أقول لكم، مادمتم مازلتم منقسمين فأنتم مازِلتَم في الظلّمِة مادمتم فرحين بانقسامكم، فأنكم مازِلتَم غير عارفين إلى أنتم ذْاهبُون لأن الظّلمة أقوي من أن تَروا؛ لقد جِئتُ إليكم لأقدم لكم عطية مجّانية: عطية محبِّتي لكن الحبَّ مرة أخرى يُساءَ فهمه، يُرَفضَ وغريبا في قلوبِكَم بالرغم مِنْ كُلّ توسلاتى لتتصَالَحَوا ولتتُحّدُوا، إلا أنكم تواصلون الإثْم كَيْفَ يمكننى أن أَغْفرُ لكم خطاياكم بينما أنتم تَقْمعُون كلماتَي مراراً وتكراراً؟ أنكم تَسْمعُون صوتَي لَكنَّكم لا تُميزونه ما لم تَدعونى أستأصل من قلوبكم كُلّ ما هو لَيسَ أنا، فأنكم لَنْ تَروا كم أن روحي القدوس يُلتمس فيكم المصالحة والوحدة أكثر من أي وقت؛ لقد أريتكم كيف تتّحدَوا الوحدة سَتَكُونُ في قلوبِكِم المصالحة سَتَكُونُ من القلبِ ولَيس مِن قِبل توقيع معاهدة! كَيْفَ يستطيع أي إنسان أن يدعى أنه بارا بينما بلدانكَم تشتعل بالحرب أعلّمْوا أنّ قلبَي القدوّسَ يُريدُ منكم: المحبة، الكرم، الصلاة، روح المصالحةِ، وأن تحَبَّوا بعضكم البعض كما أَحبُّكم أنا؛ هَلْ سأَسْمعُ منكم صرخة استسلامكم وتوبتكم؟ |
||||
01 - 03 - 2014, 05:33 PM | رقم المشاركة : ( 652 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أطلبْوا مِنْ روحِي أن يُعينكم ...... أطْلبُوا!: 17/9/1992 إن كُلّ القّدرَة تَأْتي منّي كافئُيني الآن وقدّمي لي إرادتكَ .... إني أَنتظرُ. . . . النفس: إن إرادتي لك يا إلهى! الرب يسوع: أنا، يسوع, أقُولُ لك: أنك تتمتّعين بحظوتى، لأنك تحت سلطانِي قُولُي لجميع الذين أختارَهم قلبي إنّني لَنْ أَخْذلَهم العريس سَيُلبي احتياجاتَهم فليري الجميع فيهم شهوداً حقيقيين، ليعْرف الجميع أن فيهم صدق من طريقِة مُشاركتهم إني أُرسلُهم ليُوَاجَهَوا العالمِ ينبغي أَنْ يَمتنعوا عن الانتقاد اللاذع، كي لا تَقْتلُهم ألسنتهم أَو تُقسّمهم لا أحد منهمَ أكتسبَ هذه النعمةِ أنا, يسوع، قدّمَت لهم هذه النعمةَ مجانا لذا لا يَجِبُ أَنْ يَسأل أحد مالاً على الأقوياء مُساندة الضعفاء، والأغنياء المحتاجون كما قُلتُ، "السعادة في العْطاء أكثر منْ السعادة فى الأخذ" إننى سَأَعطيكم ما يكفيكم لتَغْطية نفقاتِكَم, فلا تَجربونى أبداً. كُونُوا متّحدين فيّ وفيما بين أنفسكم لا تستسلموا لليَأسُ أبداً في تجاربكم أفْعلُوا ما بمقدوركَ وأنا سأفعْلُ الباقي! تشّجعوا وصلّوا كي لا تَغْرقُوا أظهروا للعالمِ غني قلبِي القدّوسِ ومجدي أتُريدُوا أن تَكُونَوا شهودَ للعلّي؟ مُوتُوا إذن عن ذواتكم أتُريدُون أن تَكُونَوا واحد مَعي؟ أفْصلُوا أنفسكم عنْ العالم أتُريدُوا أن تخِدْمَوا الحبِّ؟ أتْبعوا آثارُ خطاي المنقّوعة في دمِّي القربانيِ تذكّرْوا أمر أخيرَ: كي تتحرروا مِنْ ميولِكَم البشرية وضعفِكَم، أَطْلبُوا مِنْ روحي أن يُعينكم أطلبوا! فَيُعطي لكم أَني وديع ومتواضعُ القلبِ وأَعْرفُ كُلّ شيءَ في قلوبِكَم فاطلبوا من روحَي وسَيهْبُّ روحَي لمعونتكَم إن الروح يطلب مِنْكم الآن أن تصَلوا دوما هذه الصلاةِ: يسوع ..... أنهضي يا أبنتي واحصدى! لا موتَ ولا حياةُ لا ملاكَ ولا رئيس ملائكة لا شيء موجِودُ ولا شيء سيُوجد فيما بعد لا قوَّة أَو علوّ أَو عمق ولا أى شيء مَخْلُوق سيفصلني عنك أبداً؛ إني أنذر أن أظَلّ أميناً لك هذا هو نذرُي المقدَّس ساعدُني أن أَحفظ هذا النذرِ إلى الأبد وأبداً؛ آمين. لتكن أفكارَكَ أفكارَي استسلمى لي كي يكون كُلّ ما تفعْليه يكون معمول بروحِي وطبقاً لفكرى اسْمحُي لروحِي أن يتَنَفُّس فيك بحرية وأنا سَأُتمم مشيئتي فيك طوباك يا أبنتي، يا من تتأمّلُين في حكمتي وتسْمحُي لها أن تكُونَ معلّمَتكَ الشخصيَة! لأنها سَتَكْشفُ لك المزيد مِنْ الأسرارِ . نالي وأعطِى ...... أعطي! |
||||
01 - 03 - 2014, 05:33 PM | رقم المشاركة : ( 653 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لا تَغتاظي وتشتكي بمرارة بينما أَنْت مُسمّرَة على صليبِي خُذْيني كَمِثال عنْ الكرامةِ: 25/9/1992 النفس: ها أَنا هنا بحمل على ظهرِي لأشق طريقى عبر هذه الخرائبِ اللانهائيِة، ها أنا آتى إليك لتعزيني، لتغيثني، لأن قوّتي تضمحل الآن قليلا قليلاً، وظهري ينَقْصمُ بحزنِ لا يَنَامُ أبداً. بجُهدِ هائلِ أَجتاز أهوال هذا الليلِ اللانهائيِ، ينهكنى تهكمِ هؤلاء الشهود الكذبة الذين يطعنون فى طهارتي طِوال النهار. لقد كَانَت مسّرتكَ أن تعْطيني مفاتيحِ أمورِ لم يكن باستطاعتي أنْ أفهمها أَبَداً بمفردي، مفاتيح عجائبِ تفوق قدرتي ومعرفتي، ولهذا السبب يُطاردونَ طهارتي. هناك، في كُلّ ركن خفي يَكمنون مُتحينين فرصةِ لينتزعوا حياتِي إن كَان ذلك ممكناً. أنهم يَدْعونَ أنهم شعبكَ، مُعتقدين أن أفواههم سماءاً، لكن ما يَقدمونه لأكاذب وخداع ومضلل. إني أُحاولُ أن أكُونَ جريئَة وأظهر مهارة لَكنَّهم يُهاجمونني بلا توقف. لَدي غير المؤمنين محبة وتواضعُ أكثر مِنْ أولئك الذين يَدّعونَ أنّهم يَتْبعونَ شريعتك, بينما هم لا يَتوقّفونَ عن الإدانة ولَيْسَ لديهُمْ أدني ترددِ عن أن يُدينونني، جْالبين عليّ بؤساً يسحقني. لو كان من يُدنينني من غير المؤمنين لكنت احتملت ذلك، لَكنّ َهم من يَدْعونَ أنهم شعبكَ! شعب الرب! هم من تربطنا المعمودية معا في بيتِكَ. . . . إني أَتذمّرُ، لكن ألَيْسَ لي الحقُّ أن أفْرغ همومي إليك يا رب من وقت لآخر؟ نعم، إني أَعْرفُ أنّني أَبْدو وأَشبه كتاب نواح مُتنقل، لَكنِّي أحاول أن أَعِيشُ حياتَي في طهارة، لذا أرحني يا رب ولو لبرهة! الرب يسوع: (أيتها النفس). . . . لا تأنى َوتنُوحْي بمرارة لكونك مُسمّرَة على صليبِي خذُيني كَمِثال للكرامةِ قريباً سيُقتلع الزوان من بين الحنطةِ قبل أن يُدرك أحداً منكم الأمر لقد أنقذتُك مرات عديدة مِنْ فخاخِ أعدائكِ الذين تَمنّوا تَحْطيمك إذن يا أبنتي، لماذا تَخَافين إذن أهوال الليلِ؟ إني فى النهاية أُقاتلُ داخلك. . . . دعيني وشأني عندما أَكون فى طريقِي إلى مخدع نفسك؛ لموضع سكناي؛ لقد سبق وأخبرتُك بأنّ نفسك سَتَقْفزُ وكأنها فى نار فى كُلَّ مَرَّةٍ تسقط فيها يدي مُحطّمُة منافسيني الذين يَأْخذونَ مكانَي داخلك إني أَنا السيد وقررت أن أظل سيدِكَ لقد وَضعتُك هدفاُ لسهامِي كلا يا (أيتها النفس) لن تجوز النعمة بلا معاناة آه، ما الذى لن أفعله لأحبائي لأعز أصدقائِي! النفس: إذن، اسْمحُ لي بأَخْذ كلماتِ القدّيسةِ تيريزا التى مِنْ أفيلا وأُقول لك: لا عَجَب إن كان لديك أصدقاءِ قليلين! الرب يسوع: إن كل البشر ضعفاء. . . . ومع ذلك، سَأرد على تعليقِكَ وأُقول لك: إن عَرفتْم فقط ما الذي أَقدمه لكم وأَفعْله لأجلكم، لكنتم من تطلبون مني المزيد من التجارب والآلام والصلبان! إني أُؤدب من أَحبَّهم فلا تعترضَوا على ما يبْدو لى جيداً أنكم جواهري وكحجارة كريمِة فأني أقَطعكم وأنحتكم وأشكّلُكم على الشكلِ الذي في فكري لهذا أُقول لك، طالما أن فيكم نسمة حياة داخلكم، يَجِبُ أَنْ تُنفّذَوا العملَ الذى أعطيتكم إياه بنفسي أما بالنسبة للذين يدْعونَ أنفسهم خاصتي فى حين أنهم يصيروا عدوانيين عندما يتعلق الأمر بالأمورَ الروحيةَ، فأني أُقول لهم: لو كُنْتَم عميان لكنتم غير مذنبَين، لكن لكونكم تَقُولُون أننا نُبصر ونستطيع أَنْ نُقرر فخطاياكم باقية! حتي متي ينبغي أَنْ أوبخهم على شكوكهم وعنادِهم؟ تعالي، كُونُي فى سلام, أَنا مَعك حتى نهاية رحلتِكَ |
||||
01 - 03 - 2014, 05:33 PM | رقم المشاركة : ( 654 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
إننى سَأَجيءُ عليكم فجأة في عمود نارِ مُشتعل!: 29/9/1992 النفس: إلهي، إن عصرنا مذنب بتجاديفِ خطيرةِ، وآه يا رب. . . . الرب يسوع: قُوليها ! النفس: إننى لا أَستطيعُ رُؤية فجرِ الوحدةِ حقاً! الرب يسوع: نعم؟ النفس: رُبَّمَا ما قُلتَه يا رب أنه "قريباً"، ليس هو الـ "قريب" بالنسبة لي، بل بالنسبة لك! إن "قريباً" تلك التى لك قد تَعْني طويلا جداً, انتظار طويل جداً! الرب يسوع: إننى سَأَجيءُ عليكم فجأة، في عمود نارِ آكلة! نار سَتُغيّرُ وجهَ هذه الأرضِ. . . . تعالي، تشجعي يا أبنتي؛ فكُلّ خطوة تخطيها أنا, الرب, أباركُها إن كان العالمُ ضدّك فذلك لأنك ترين مجدي ذلك لأني أشاركك عشائك بجانبك ذلك لأني في بيتِكَ دْخلُت لأمجد اسمِي من جديد . . . . ألَيْسَ من حقُّي إذن أن أكُونُ سخياً؟ هَلْ تَنتقدينُني لأني سخياً معك؟ ألَمْ نتفق بأنّك ستتْركيني ُحرّاُ لأعْمَلُ ما يسرني مَعك؟ تعالي، أنك ضعيفة، قدّمي لي ضعفَكَ ورداءتك؛ آه، هناك أمر آخر، ما لم تَقِعُ حبة الحنطةِ على الأرضِ وتَمُوتَ، تظل حبة واحدة لكن إن ماتت، تُثمرُ حصاداً وافراً . . . أنك أبنتَي بالتبنى، تعلّمي ما أَقصد بذلك . أجعلي أفكارَكَ ورغباتكَ وكل أمر يُماثل أفكاري ورغباتي! لذا خذي صليبِكَ واتبعيني إني أَحبُّك بلا حدود, فأحبي أنت أيضا صليبَي بلا حدود أحبُّيني بلا حدود . |
||||
01 - 03 - 2014, 05:33 PM | رقم المشاركة : ( 655 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
طوباك يا من تَمُوتُ فيّ, أنا الرب!: 1/10/1992 النفس: إلهي, فليشرق وجهِكِ القدّوس ثانيةً على من تملك عليهم المحزونين، لا تؤخّرُ، أظهر مجدك الآن! فكثيرين يَضِعونَ العقباتَ لعَرْقَلَة رسائلِكَ، تعال! الرب يسوع: حبيبتي، عند بدء تضرعاتك, نُطقت كلمة وجُئتُ لأخْبرك بها أتَؤمني بِأَنِّي أنا, أبن الربُ الحبيبُ، يسوع المسيح، من يَتكلّمُ معك؟ النفس: نعم يا رب، أؤمن! الرب يسوع: ألا أهتم إذن أن تُنصفى يا مختارتي التى تتضرّعُ إلي نهاراً وليلاً؟ إن هؤلاء الناسِ يَتحدّونَ قدرتى عندما تكتمل آثامهم، عليهم حينئذ أَنْ يُواجهوني وجهاً لوجه كديان. في غضون ذلك، كرّسي نفسك لقلبِي القدّوسِ أخدمي ولا تنتظري أن تُخْدَمَي كي يُخصّص لك أبي الذى في السماء موضعا في السماء بكُونَك آمينة لي فأنك ستجوزين فى اضطهاد عظيمِ لكن ألم أعُدُك بأنّك لَنْ تَجوعي أَو تعطشي بعد؟ فلا تخافي إذن عندما تهب العواصفَ ضدّك لابد أن تتم الكتب المقدّسة طوباك يا من تَمُوتُ فىّ, أنا الرب! فأنا سَأُكافئُك حقاً؛ |
||||
01 - 03 - 2014, 05:34 PM | رقم المشاركة : ( 656 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
روحي القدوس: 5/10/1992 النفس: أبّتاه، ذات يومٍ، قَبْلَ أَنْ تُحيى عظمتك ذاكرةَ نفسي المسكينة، كنت قد نَسيتُ مَنْ جَبلني. فى اللحظة التالية لتجدّدَ ذاكرتَي, سألتنى أن أرَفْع عينِاي إلى السمواتِ، فأشرقَ عليّ حينئذ شعاع من نور كنار آكلة، استقر روحكَ علّي. يا نورا حقيقيا, يا كنزاً لا ينضب, أنك إلْهام رهيب وعظيم على نحو مُذهل! فكَيْفَ لا أَشْكرَك ولا أن أَسبّحك أيها الأبِّ الكلي الحنان لأجل حلول روحِكَ على نفسي التَعِسةِ ولأنك وحدت روحَكَ وروحى؟ الإله الآب: سلام لك أنا، يهوه، أبيكَ الأبدي، من علّمَك بحكمةِ أَنا قدّوسُ القديسين الذي اقتربَ مِنْك في بؤسِكَ وشفاَك لقد تَكلّمتُ إليك في نومِكَ, ومِنْ ذلك الحين سَقطتَ القشور من عينِيكَ, فرَأيتَ النور لقد علّمتُك يا أبنتي ألا تخَافَي مني علّمتُك أنه عليك أن تخَافيني عندما تَرْفضيني وتَتمرّدين علىّ لقد علّمتُك أن تلبثى واثقة في حضرِتي مُظهرا لك حناني الغير محدود وحبَّي الأبويَ الذى أكنه لكل واحد مِنْكم لقد اقتلعت بنفسي خطاياك من جذورِها وفي مكانِها, فى المساحة المُعطاَة لي، زَرعتُ فيك نِعَمَي بالرغم من أن نفسك كانت تقَفز كأنها تحترقِ, إلا أنه كان علىّ أنْ أُواصلَ مسلكي في نفسك وأسقطُ كُلّ المنافسون الذين صنعوا لهم بيوتاً فيك بحبِّي الغيورِ استبدلتُ أولئك المنافسين بثمار وفيرةِ ومن ذلك الحين أصبحتُ رفيقَ مائدتك, أصبحت بهجتكَ! أصغِي الآن يا أبنتي، أصغِي يا خاصتي, اكتبْي وقُولْي هذا لأولادي: إني أَدعوكم جميعا مِنْ أعماقِ قلبِي! طوباهم الذين لَهم آذانُ للسَمْع إن لم يكن هناك أنبياء، فهَلّ بإمكانكم أَنْ تَسمّون لي من تنبّأُ عن مجيء أبني؟ إن كنتم تَقُولُون أنكم تعيشون فى الحق وفي محبِّتي، فكيف يتجاهل جيلكم أنبيائي اليوم ويَضطهدُونهم كما أعتاد أبائكم أن يفعلوا؟ بدافع رحمتِي اللانهائيةِ ها هي مدينة يُعاد بنائها لأجل شعبِي فهَلْ سَيُعاد بناء هذه المدينةِ المُتجدّدة على دمِّ أولئك الذين تَضطهدُونهم بلا توقف؟ إني أُرسلُ لكم اليوم روحَي القدوس أكثر مِنْ أي وقت مضي ليجددكم فإلى متى سيواصل هذا الجيلِ مُقَاوَمَة روحِي القدوس؟ أخبروني، هَلّ بإمكان الجسد أَنْ يحيا بدون قلب؟ أعلّمُوا أنّ روحَي القدوس هو قلبُ الجسدِ, الذي هو الكنيسة أعلّمُوا أنّ روحَي القدوس هو أنفاس الكنيسةِ هو جوهر الغيرة لي, أنا إلهكَم إن روحي القدوس هو المنُّ السمائى الحلوُّ الذي يُغذّي المساكين طوبي للإنسان الذي يَفْتحُ قلبَه لروحِي القدوس، أنه سَيَكُونُ كشجرة مغروسة على مجاري المياه, التى تُنتج ثمارها الجديدة كُلّ موسم بأوراقِ لا تَذْبلُ قط بل تَشفى طوبي للإنسان الذي يَفْتحُ قلبَه لروحِي القدوس، كجدول بلورى سيفيض روحي كنهر في قلبِه، يُجدّدُه لأن حيثما يتدفق هذا ْالنهر، تتفجر الحياة والفرح! ألم تَقْرئوا: نهر الحياةِ، يصعد مِنْ عرشِي, ومِنْ الحملِ سيَتدفّقُ في منتصفِ شارعِ المدينةَ؟ (رؤ 22 : 1 - 2 ...... وَأَرَانِي نَهْراً صَافِياً مِنْ مَاءِ حَيَاةٍ لاَمِعاً كَبَلُّورٍ خَارِجاً مِنْ عَرْشِ الرب وَالْحَمَلِ. فِي وَسَطِ سُوقِهَا وَعَلَى النَّهْرِ مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَاكَ شَجَرَةُ حَيَاةٍ تَصْنَعُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ ثَمَرَةً، وَتُعْطِي كُلَّ شَهْرٍ ثَمَرَهَا، وَوَرَقُ الشَّجَرَةِ لِشِفَاءِ الأُمَمِ.) إن روحي القدوس سَيَبتعدُ عن النفوس الخبيثةِ، لكنه سَيُظهرُ نفسه علانية للأبرياءِ والمساكين والبسطاءِ روحِي القدس سَيغمر هذه النفوس بفرحِ عظيمِ ويُصبحُ رفيقَها القدّوسَ ومرشدَها وعندما يَسِيرونَ، سَيَكُونُ سيرهم بلا ُعوَائق عندما يرَكضون، لَنْ يَتعثّروا وأَنْ شْربوا سمّاً مميتا فلن يصيبهم أذي أَنْ لاقوا جحافل من الشياطينِ فى طريقهم، سَيَمْضون بلا ضرَر سَيُعلّمُهم روحي القدوس العذوبة التي تنبعث منّي، من أعماق محبّتِي الأبديِة سَيَقبل روحي القدوس الأبرياء ويَعْقدُ معهم مُعاهدة حبِّ وسلامِ، ليُصبحَوا لائقين وليُصبحُوا شركَائه سَيَرْفعُهم روحي القدوس ويَحْملُهم، كعريس يَحْملُ عروسَه عبر عتبتهِ سَيَحْملُهم هو أيضاً خلف جدران الموضع المقدس حيث تكمن ثرواتِ وأسرار لا يسبر غورهاِ سَيَحْملُهم إلي حيث ما لم يسبق لعينَ أن رَأت وكعريس يُزيّنُ عروسَه بالحُلّي سَيُزيّنُهم هو أيضاً بمعرفةِ ملوكية ليفرحوا بالعرشِ وبقضيب المُلك آه ما الذي لن يفعله روحُي القدوس من أجلَكم! روحي القدوس هو لذة حياتِكَم أنه تاج البهاء الملوكي إكليل جمالِ الآتى مِنْ فَمِّي المجد المتألق المُحيى الأحياء الوحى السري لمِنْ خَلْقِكَم إن روحي القدوس هو نكهةُ عظاتكم في اجتماعاتي وإكتمال أزمنتِكَم. . . . أنه النارُ الملتهبةُ لقلوبِكِم وفهمِ أسراري روحي القدوس هو موضوعُ تسابيحكم لي كْاشفاً لقلوبِكَم إني أَنا هو الذى هو كْاشفا لأرواحِكَم أَنِّي أبوكَم وأنّكم نسلَي وذريتي. . . . طوبي لأنقياء القلبِ, فأنهم سَيَرونَني ابتهجوا وافرحوا وانفتحُوا لنوال روحِي القدوس كي تفرحوا أنتم أيضاً وتَسْمعُون صوتَي! افتحْوا قلوبَكَم وأنتم سَتَرون مجدي وكطفل بحاجُة للراحةً، هكذا سَيُريّحُكم روحي القدوس الذي تفوق محبّته لَكم أيّ محبّة إنسانية . أنا، خالق السماواتِ والأرضِ, أقول لكم إن روحي القدوس هو عريس العروسِ أنه عريس تلك التى حبلت بالطفل الذي كَانَ عليه أَنْ يُنقذَكم ويفتديكم والذي به, ومن خلال دمِّه, تَنَالُون الحريةَ ومغفرةَ خطاياكم أنه عريس تلك التى وَجدَها كجنة مُغلقة، حاملة أندر عطور الفضائل, الينبوع مختوم الجميلة بين النِساءِ، المُستحمَّة بالطهارة بسبب كمالِها الفريدِ فحلّ روحي عليها وظللها بظِلِّه ومجّدني جاعلها والدة الإله، أمّ كُلّ البشر وملكة السماء بمثل هذا غني روحِي القدوس. . . . ها أنا أُمطرُ عليكم جميعا روحِي القدوس، الآن. . . . اليوم. . . . أنا، يهوه، القدير, أقُولُ لكم: ها أنا أَعطيكم جميعاً هذه العطية المجّانيةِ لأنْقذكم بدافع عظمةِ الحبِّ الذى أكنه لَكم ها هو الحبُّ والأخلاص يَنْزلان الآن أنا, يهوه أتكئ لأسفل مِنْ السماءِ لأعَانَقَكم جميعاً معونتي المُنجية تُقدم لكم مِنْ فوق؛ فهَلْ ترغبون الامتثال لشريعتي؟ هَلْ ترغبون أن تأتمنوني على نفوسكم؟ لا تَقُولْوا أَني غير متأثّرُ ببؤسِكَم وغير مُستجيب لصلواتِكَم إن كانت النيرانَ تجتاز بلدانِكِم والنيرانِ تَلتهم شعوبكَم وإن كان ساكني الأرضِ يتَذُوقون خزي الموتِ, فذلك كُلّه بسبب ارتدادِكِم العظيمِ لقد نأيتم عن روحِي القدوس، الذي كَانَ سَيَكْسوكم بالبركاتِ الذي كَانَ سَيَجْعلُ قلوبكم وأجسادكم تقفز وتُغنّي بفرح لي, أنا إلهكَم لَكنَّكم فضّلتَم أَنْ تصيروا مشرّدَين ومُتسولين وأيتام واليوم تتلاشون في ظّلال الموتِ كَمْ أَشفق عليكم. . . . أيها الجيل! حتي متي ستستطيع أن تَتحدّاني؟ إن حبُّي يَمْلأُ الأرضَ نداءاتَي تَمْلأُ أفواهَ مبعوثيني ومع أنَّ حزني حادُّ وعدالتُي تَطفح الآن إلا أني مازال بإمكاني أَنْ أَلِينُ وأستطيع أَنْ أَقْبلَ الإجلال الذى تقدموه لي إنى مستعدُّ أن أغُفْر لكم من خلال الدمِّ المُراقُ مِن قِبل أبني ومن خلال ذبيحته إن قبلتم كلماتَيِ. قريباً، قريباً جداً، سيهب روحي القدوس عليكم بقوةِ بصوت هائل مدويا في زوايا الأرضِ الأربع، كرسالة تذكرة أمام كُلّ ساكني الأرضِ حينئذ على الفور, لدى دوى نسِمة روحِي القدوس، ستخر كل شعوب الأرضِ على وجوهِها على الأرض مُتعبدين لي, أنا الرب، القدير، العلّي وفي النهاية ستركع الشعوب أمام عرشِ الحملِ ويَنالون البركة مِنْ العرشِ . والآن أسْألُكم، أنا من خَلقكم ومن شكّلكم، هَلْ سأسَمْع منكم صراخ توبتكم؟ |
||||
01 - 03 - 2014, 05:34 PM | رقم المشاركة : ( 657 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أحبيني وعزّي هذا قلبِ المكروهِ جداً والمُسَاء فهمهِ: 6/10/1992 النفس: إلهي، عندما تأتي كلماتكَ لي، التهمها. لقد أعطيتَني هذا المنِّ السماويِ لتبْقيني على قيد الحياة وكُلّ كلمة تَنْطقها لهي بهجتُي والبرهان على حبِّكَ المُخلّص. كلمتكَ تُفرّح نفسي وكأس تعزيتِي ونشوة قلبِي. لم يرثَ العالم شيء إلا الخداع، لكن كلمتَكَ الآتية مِنْ فَمِّكِ حَرمتْ العالمَ وكُلّ من فيه. أتذكّرْ كيف وقِفُت في حضرِتكَ غير مُطيعة وعارية؟ ومع ذلك وبدلاً مِنْ أنْ تأْمرَ بضيقات لأجل سلوكِي المُرَوِّعِ والحقيرِ، أخترقت كلماتك طبقاتِ مِنْ الغيومِ الالكثيفة السوداء، وكملك يَفْتحُ مدينة، غزوتنى واضِعُا عرشَ مجدَك فيّ. في المواضع الجافّةِ لبريّتِي فَجَّرت ينبوعك, ينبوع الماءِ الحيِّ، مُظهرا لى حظوتك والذي يُسْمحُ لي بالمَشي مَع من "أنا هو". الرب يسوع: نعم يا أبنتي، إنني لم أوصيك أبداً بأن تأثْمي أدركُي من هذا الذي يكلّمك وفي حضرِة من أنت توجدي! لقد أريتك أنت والجميع قلبِي إني آت لأقتلع ما قد زرعه العالم: خداعاً بعد خداعِ وحصاداً من الكذب! إن الموت يَزْحفُ تحت أبوابِكَم ويَشْقُّ طريقه في صمتِ نحو مساكنكم جاعلا مِنْ أولئك المحبوبين للغايةِ مِني، جثثاً كالحُزَمِ المتَروكة من الحاصد يَذرّيها، بدون أحد ليجَمْعها . إن جسدي يُجْلَدُ يومياً بخطايا العالمِ وربك يا رسولتي الصَغيرة، الذي يَتكلّمُ معك الآن، يقول لك: إني عطشان للحبِّ أحبُّيني وواسي هذا قلبِ المكروهِ جداً والمُسَاء فهمهِ جداً! صلّي من أجل الخطاة. . . . النفس: إلهي، راعينا، تعال واجْمعُ خرافك, واحد بعد الآخر بين ذراعيك؛ ضمهم قُرْب قلبِكَ القدّوسِ. فكُلّ ذي جسد ضعيفُ يا رب، وأنت تَعْلم ذلك، رغم ذلك، فهناك مازال بينهم قائمة من البشر الصالحين. الرب يسوع: (أيتها النفس) .... ليس أحد صالح سوى الإله. . . النفس: هناك إذن قائمة من النفوس التي لا يَجِبُ أنْ تَنْسي أعمالِها الصالحةِ. أَعْلم أنّ ليس بإمكان أحد أَنْ يمجّدَك كما تَستحقُّ، لكن في ضعفِنا ولأجل محبّتكَ، ألن تُعجلُ بعودتَكَ أيها العظيم وتُجدّدُ أسوار هيكلك؟ الرب يسوع: أنكم سَتتجدّدُون! بُنيتي، يا من فضّلَتها للغاية، لقد جَعلتُك تهديداً لأعدائي لقد غرسّ هؤلاء الزارعون زِراعَهم وهم سَيَحصدون ويَأْكلونَ ثمارَهم. . . . تكلّمْي ! النفس: يا رب، لقد صَنعتَ السمواتَ والأرضَ بفرحِ وبقدرة عظيمة. لقد خَلقتَنا بسعادةِ وأحببتنَا بمحبِّة أبديِة. دعْ حتى أعدائكَ يَشتاقون لحنانك. أشرقْ في كُلّ قلب وحول كُلّ القلوب الحجرية إليك. . . . الرب يسوع: إنى سَأَسْكبُ روحي على هؤلاء أيضاً يا (أيتها النفس) سَيَتحوّلُ المتمرّدون إلى خدام أوفّياء، متشوّقين لخِدْمَتي، متشوّقين لتَقديسي إننى سَأُظهرُ قداستَي في كُلّ قلب وسَأَغذّيهم أيضاً بمنِّي الحلوّ تعالي، عيشي بقدّاسة لأَني قدّوسُ نحن؟ النفس : نعم يا رب. نحن. |
||||
01 - 03 - 2014, 05:34 PM | رقم المشاركة : ( 658 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
قلبينا يمْتلُئان ببهجةِ غامرة عندما نَراكم آتين إلينا لتصَلّوا: 8/10/1992 العذراء المُباركة: (أيتها النفس)..... أَنا أمُّكَ يا بُنيتي, تذكّري أنّك في قلبِينا؛ عيشي من أجل يسوع وهو سَيَعطيك فصاحةَ التكلّم لتَمجيده إن معاناتكَ تَقُودُك نحو القداسةِ، وأقول لك: في كُلّ حزنِنا يَخترقُ شعاع التعزيةِ قلبَينا فنمتلُئ ببهجةِ غامرة عندما نَراكم آتين إلينا لتصَلوا أعلّمي أن الصلاةِ والمحبّة والتواضع من أقوي الأسلحةَ ضدّ الشيطانِ كُلّ واحد مِنْكم يعْملُ جزء من عمليةِ تَجديد الكنيسةِ؛ لكن الشيطانَ في غضبِه سَيَلقي كل واحد مِنْكم ضدّ الآخر إن وجِدُكم نَياماً إن خطتنا هي أَنْ نغرسكم جميعاً معا فى المحبة ونُعيدُ بناء الكنيسةَ على المحبّةِ لقد رَأيتَ الآن انعكاسا خافتا لكَيفية عمل الشيطان إنني أُباركُك وأُباركُ كُلّ الذين يُساهمونَ في هذا العملِ صلّي (أيتها النفس) وبالرغم من أن المعركةِ في كامل قوتِها، فلا تخَافي؛ فأَنا بقربك |
||||
01 - 03 - 2014, 05:35 PM | رقم المشاركة : ( 659 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
اليوم أَنا بحاجُة لشيءَ واحد: محادثةِ قلب لقلبِ: 9/10/1992 الرب يسوع: (أيتها النفس) .....أنصتي واكْتبي: إنّ الشيطانَ وملائكتَه مُصمّمون أن ينشروا مقاصدهم الخبيثةِ وأن يَجعلوا من الأشياءِ الصالحة التى أُرسلُها إليكم بلايا سامّةَ إني أَنْظرُ إلى الأرضِ بحزنِ لأن كثيرَين أُهملوا الدروسَ التي أَعطيتها لكم وأن الموتُ يَتغلغلُ في كثير مِنْ البيوتِ بينما كثيرون يَرْفضونَ أَنْ يَفْهموا أنّ الشرِّ يَجتذبُ الشرّ إنً العالمَ يا بُنيتي في ارتدادِه يُدمّرُ نفسه ذاتياً. . . . النفس: إلهي؟ الرب يسوع: ها أَنا؛ نعم، ثقي بي، أفضى إلى بهموم قلبكَ واُخبريني. ها أنا مُصغى. النفس: لماذا يريد ذلك الراهبِ مَنْعي من المَجيء إليك بهذه الطريقة؟ أَني سعيدة بأن أكُونَ مَعك بهذه الطريقة. أنت وأنا، وحدنا؛ ومع ذلك، فتلك عطيتُكَ لي. . . . الرب يسوع: نعم، أنها عطيتُي لك وأنت عطيتَي للجميع لقد قُلتُ ذات مرة لمارثا: "مارثا! أنك مهتمة ومرتبكة بأمور كثيرة, مع أن الحاجة لقليل، أنه في الحقيقة لأمر واحد فقط؛ وما اختارتْه مريم لهو النصيب الصالح؛ ولَنْ يُؤْخَذَ مِنْها" وهكذا أقول له أَو لكل أحد سيأتي ليمنعك مِنْ المجئ عند قدمِاي، مثل الآن، لتصغي إلّي، وتَكْتبي ولنكُون دوما معا أنكم تضطربون وتَقلقون لأجل أمور كثيرة لَستُ بِحاجةٍ إليها! في الحقيقة، أنا بحاجة اليوم لأمر واحد فقط: مُحادثة قلباً لقلبِ للصلاة بلا توقف في عبادة عند قدمِاي لوحّدْة قلوبَكَم بقلبي فهذا هو النصيب الصالح . . . أفرحي يا أبنتي! لأني أعطيتُك هذه العطية مجانا؛ أنها لَنْ تؤْخَذَ منك . |
||||
01 - 03 - 2014, 05:35 PM | رقم المشاركة : ( 660 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لقد خطوت خطوة نحوها : 18/10/1992 النفس: يا راعي البشر، أسقطُ كُلّ الممالك التي لا تَدْعو باسمِكِ! أيها الراعي, يا من تُوجّهُنا بمَحَبَّة للرجوع للحظيرة، إن نظراتك القَلِقة غير خافية عنّي، خفقات قلبكَ المُتسارعة قد تَركَ في قلبِي مشاعر الحُزنِ. كلا يا رب، إن آذاني لَيستْ صمّاءَ عن تنهداتِ حزنِك الدفين، تْاركُة أنفاسِي مُتقطعة. أيها الراعي، إن عيني نفسي تَشْهدُ اليوم أمور لم تُري من قبل؛ كلا، لا تَحول وجهك عني، فلن يخفي ذلك حزنك عنّي، أنك لم تضعني بقرب لقلبِكَ كي لا ألاحظَ آلامك. . . . فغصن الكرمةِ قد أمتص الرحيق مِنْ الكرمةِ. . . . الرب يسوع: تحت جلدي قد وَضعتُك إن السماوات سَتَزول قَبْلَ أَنْ تستيقظُ خَلْيقَتي. . . . أبصري كيف تُصغرني مشاعري نحو البشر؟ النفس: هَلْ بإمكاني أَنْ أكُونَ ذات أيّ فائدة لك يا راعيي؟ الرب يسوع: أنت سَتَصلّي وَتَصُومى من أجلي وخطواتكَ يَجِبُ أَنْ تَقتْفى خطواتي عن قرب صلّي أن لا تَسْقطُ يَدَّ الأبَ في ساعةِ تستأثر فيها الأحلامَ بفكْر هذا الجيلِ النفس: ربي، إن روحَي مُستغرقة فى حزنِكِ، فتعال, أرجوك، دع قلوبِنا, نحن الذين نُحبِك, أن تواسيك وتُسكّن آلامَكَ. فالأعين التي رَأتْ حُزنَكِ ذات يومٍ لَنْ تجف أبداً؛ حتى لو تجاوزتني، فأنا سأظل أُبصرَ مشاعرك وأُلاحظُ آلامَكَ. أَنا لست سوى صنعة يديك، لَكنَّك وَضعتَني تحت جلدَكَ، بدون أيّ استحقاقات وبدون أي سبب. لقد تَبنّيتَني. فما الذي سَأَقُولُه حينئذ، عندما أنت، إلهي، الإله العلّي، تقف أمامي مجَروحاً وحَزيناً على هذا النحو؟ أترى؟ أَني تحت جلدُكَ، ومع ذلك, فلست سوي مخلوقة مصنوعة مِنْ طينِ. فهل استحقّقتَ دفءَ جسدِكَ ودمِّكَ، هل استحققت دفء قلبِكَ والقربِ منكَ؟ كلا . . . . الرب يسوع: هل تطلّعُت إلى مسكنك في السماء، بقربي، وشْقُّقت طريقكَ في النور؟ هَلْ يَشتاقُ قلبك إلى مسكنك الدائمِ؟ النفس: أجل يا قدوّس القديسين! آه نعم! الرب يسوع: كاهنتي. . . . أنك سَتَدْخلين مساكني عند إتمامِ مهمّتِكِ رغم أن قلبِي يَشتاقُ لأخذك لمرتفعاتِ هيكلي، إلا أني لا أَستطيعُ آخذَك قبل الأوان مازِال عِنْدي المزيد لأقَوله؛ حبيبتي، نحن سَنَعْبرُ الأزقّةَ وزوايا الشارعَ معاً لنجمّع المَوتى أنت سَتَجتذبُيهم بقربي وأنا سَأَتنسم فيهم؛ قليلا قليلا فأنا سَأُوقظُ المَوتى كي يتوقف بكاءِ راعيك. . . . النفس: فلتتحقق كلماتُكَ! الرب يسوع: انهضْي إذن وانشري رسائلي كدرع حول العالمِ أنا مَعك، وأنت سَتَتْبعُين خطواتي القويةَ أعْملُي بسرعة ولا تقلقي بإمكان الشيطان أَنْ يُمزّقَ نفسه إرباً إرباً لو أراد لَكنَّك، رغم كُلّ غضبه، لَنْ تسكَتي أَو تتأذي أنك سَتَنهي مشوارك مَعي . صغيرتي، لَك سلامُي؛ لا تدعي أمر ينزع منك هذا السلامِ الذى أعطيتُه لك أدركُي كَمْ هي عظيمة خطتُي لدى أحداثُ عظيمةُ لم تحين بعد إن هذا البَلَدِ (روسيا) سَيُكرّمُني أكثر من أي بَلَد آخر؛ لقد خطوط بالفعل نحوه. . . (ايتها النفس) سَأَطْلبُ مِنْك أن تَبشري أبنائي فى روسيا هذا سَيَحدث لك، كما علّمتُك ؛ كُونُي حكيمة وتصرفى كما سَأُبيّنُ لك ظْلُّي لا شيءُ وأنا سَأَزداد إن قلبي هو مسكنك . أَنا هو |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|