![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 65161 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مقدمه للعهد القديم الخادم ابراهيم سمير بلغه الاشاره
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65162 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ماكولات ج ظ¢ الخادمه أماني ليون بلغه الاشاره
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65163 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في المدرسة الخادمه رشا ماهر بلغه الاشاره
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65164 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الماكولات بلغه الاشاره الخادمه اماني ليون بلغه الاشاره
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65165 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية متخافوش الضيقة اللي في حياتكم اخرها فرحة والحزن اللي في قلوبكم هيتحول لضحكة الازمة هتعدي والايام الصعبة هتخلص |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65166 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أني لا انعس ولا أنام ولا أغفل عنكم سأعبر بكم تلك الايام الصعبة فليس لدي مستحيل ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65167 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أرسل هيبتي أمامك (خر 23: 27) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65168 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() موقفنا من رسالة يسوع يحتاج الروح اليوم إلى بشرٍ ليحلّ عليهم ويسكن فيهم كي، مع يسوع، يحققوا هذه الآية من أشعيا: " رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ لِأَنَّهُ مَسَحَني لِأُبَشِّرَ الفُقَراء وأَرسَلَني لأُعلِنَ لِلمَأسورينَ تَخلِيَةَ سَبيلِهم ولِلعُميانِ عَودَةَ البصَرِ إِلَيهِم وأُفَرِّجَ عنِ الـمَظلومين وأُعلِنَ سَنَةَ رِضاً عِندَ الرَّبّ (لوقا 4: 18-19). إن الكمال الذي يتطلب المسيح من تلاميذه، وفقاً لإنجيل لوقا هو في إبداء الرحمة: "كونوا رحماء كما أن أباكم رحيم" (لوقا 6: 36). وهذا هو شرط أساسي لدخول ملكوت السماوات (متى 5: 7)، يردِّده يسوع من جديد بعد هوشع النبي (متى 9: 13، 12: 7). هذه الرحمة يجب أن تجعلنا نحن، أسوة بالسامري الصالح (لوقا 10: 30-37)، قريبين من الشخص البائس الذي تجمعنا به الصُدف، ورحيماً بمن يكون قد أساء إلينا (متى 18: 23-35)، لأن الله قد منحنا رحمته (متى 18: 32-33). وهكذا سوف ندان بقدر الرحمة التي نكون أظهرناها لشخص يسوع ذاته، ولو على غير علم منا (متى 25: 31 -46). ويوصي بولس الرسول كل مسيحي أن يُبدي المحبة و"العطف" (فيلبي 2: 1)، وأن يكون قلبه عامراً بالشفقة والرحمة (أفسس 4: 32، 1 بطرس 3: 8). فلا يجوز له أن يغلق أحشاءه لأخ ٍ يقع في عوز، لأن محبة الله لا تستقر إلا فيمن يمارسون الرحمة تجاه الغير (1 يوحنا 3: 17). وقبل أن يصعد يسوع إلى السماء كلّف الكنيسة بنشر تعاليمه للبشر. والكنيسة، بمساعدة الروح القدس، لم تفشل أبداً في رسالتها. ونحن، حينما نجتمع للصلاة والاحتفال بالإفخارستيا، ماذا نفعل سوى أن ننشر كلمة السيّد المسيح كي تنيرنا، وكي تعزّينا وتخلّصنا؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65169 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يبدأ إنجيل لوقا بمقدَّمة تكشف عن غاية السفر كله ألا وهو الإعلان عن شخص المسيح بكونه صديق البشريّة الحقيقي. لكن لوقا يُخبرنا انه كان حريصًا أن يتتبع كل الأحداث والقصص من البداية بتدقيق حتى ينقل لنا التعليم السليم عن ربِّنا ومخلصنا يسوع المسيح خاليًا من أي انحراف. أن المصادر التي استمدَّ منها لوقا الإنجيلي هي إلا سجلات صحيحة لأجزاء من التقليد التسليم أو التقليد الرسولي كما سلمه رسل المسيح وتلاميذه للكنيسة الأولى، وهي لا تختلف مع ما كتبه في إنجيله في شيء إنما هي سجلات، غير كاملة، كانت مدوَّنة لبعض أعمال المسيح وتعاليمه ولكن لوقا تتبع هذه الأحداث والأقوال وتفحصها بدقة متتبعا كل شيء من أصوله، كما رجع لشهود العِيانٍ أنفسهم الذين عاشوها وكانوا في قلبها، شاهدوها بعيونهم وسمعوها بآذانهم ولمسوها بأيديهم مثل مريم العذراء وبقية الرسل والتلاميذ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 65170 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() رسالة يسوع الأولى في الجليل فنرى من خلال نبوءة أشعيا أن الآب يهب الابن كلّ شيء، ويمنحه روحه وحياته ومحبّته، والابن يقدم للآب كلّ ذاته، فيبذل نفسه في سبيل إخوته المحتاجين والمتألّمين. إنّ حياة الإنسان هي غاية الله ومشيئته، وحياة الله هي نورٌ يشعّ في ظلمة البشر، والظلمة لا تدركه، وهي روح حياة تخترق النفوس المائتة والأجساد الهزيلة، فينعشها ويجدّدها. إنّ روح الله الآن يسكن يسوع، وفيه وبه يداوي كلّ قلب جريح، ويشفي كلّ إنسان يتطلّع للنور والفرح والسلام. |
||||