![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 64841 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معجزه للشهيد مارمينا العجايبي بلغة الإشارة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64842 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية مهما أرادو الناس بكم شراً كونوا دائما مطمنين وخليكم واثقين أنكم في يد إله حكيم لا ينسى تعبكم ابدا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64843 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عاوزكم تنسوا كل همومكم وتسمحوا دموعكم هناك رجاء لا يخزي حتى لو في الهزيع الاخير ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64844 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يفرح الصديق بالرب ويحتمي به ويبتهج كل المستقيمي القلوب (مز 64: 10) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64845 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يقسم اليهود الحيوانات إلى أربعة أقسام 1- البرية 2- المائية 3- الهوائية 4- السربية الهوامية (جماعات من الهوام والحشرات) ونجد فى التقسيمات الموجودة هنا أن الله لا يهتم بالجانب العلمى بل ما يلاحظه الناس. لأنه كما قلنا إن الله يطلب من الشعب الملاحظة والتأمل فمثلاً :- أ- يوضع الخفاش مع الطيور مع أنه حيوان لكنه يطير. فالناس تراه يطير. لكن وُضِع آخِر الطيور ربما ليشير أنه ليس بطير بل يشبه الطيور ب-يوضع الوبر والأرانب مع الحيوانات التى تجتز مع أنها لا تجتر لكنها تحرك شفتيها دائماً كمن تجتر، فهذا ما يبدو للناس. وكأن الله يريد أن يقول أنا ما أهتم به هو الداخل أى القلب وليس ما تصنعه الشفتين "هذا الشعب يسبحنى بشفتيه فقط، أما قلبه فمبتعد عنى بعيداً" المعنى الله لا يقبل الرياء أش 29 : 13 والله طالب الشعب بأن يأكل الحيوانات التى هى 1) مشقوقة الظلف 2) مجترة وهذه الحيوانات تتصف بأنها ليست من آكلات اللحوم بل تتغذى على الحشائش. إذاً أول صفة للحيوان الطاهر أنه لا يأكل حيوان أخيه :- أى لا يظلم وغير متوحش ثانى صفة للحيوان الطاهر أنه مشقوق الظلف :- والظلف هو جسم ميت فى الحيوان وهذا يشير إلى شق ماهو ميت فينا أى الجسد والمعنى صلب شهوات الجسد ثالث صفة للحيوان الطاهر أنه يجتر:- وهذا يشير للهج الدائم والتأمل المستمر فى كلمة الله والإجترار هو إعادة الطعام للفك ومضغه جيداً. فالحيوان يأكل كمية ضخمة أولاً ويبلعها ثم يستعيد جزء منها ويعيد مضغه جيداً ثم يبلعه ثانية. ويقول البعض أن الإجترار فيه فائدة للحيوان فاللعاب يلاشى تأثير بعض السموم التى فى الطعام وهذا ما أشار إليه القديسون أن نحفظ كل يوم الأيات ونلهج فيها طول النهار هذا ما يعطى غذاء للروح وشبع روحى "خبأت كلامك فى قلبى لكيلا أخطئ إليك بوصايك ألهج وألاحظ سبلك مز 119 : 11، 15". وراجع حز 2 : 8 – 3 : 3 فهنا نجد حزقيال يأكل كلام الله. وهكذا فعل يوحنا (رؤ 10 : 9) وأرميا (15 : 16) وداود (مز 119 : 103). أما عن شق الظلف (جزء ميت كالأظافر) فكان يجب أن يكون الشق كاملاً من أعلى إلى أسفل. وكون أن المشقوق هو الظلف فهذا يعنى طريقة سير المسيحى فهو صلب أهوائه مع شهواته وهذا ما يرسم له ويحدد سلوكه. وبتأمل هذه الصفات للحيوانات الطاهرة نفهم صفات المسيحى الطاهر أمام الله فهو يتغذى على مراعى كلمة الله الخضراء وليس على لحم إخوته أى لا يظلمهم. وهو يجتر كلمة الله طول النهار ويلهج فيها ليهضم ما تناوله منها ويكون له قوة للسلوك فى طريق الله وتغيير طباعه والإقلاع عن عادته الرديئة وبذلك نجد إقتران الحياة الداخلية (اللهج أو الإجترار) بالحياة الخارجية (الظلف أو السلوك) وكان لا يجب أكل حيوان يجتر لكنه لا يشق الظلف أو العكس فمثلاً الجمل والأرنب والوبر تجتر أو تبدو هكذا لكنها غير مشقوقة الظلف والخنزير له الظلف المشقوق ولكنه لا يجتر. فالله لا يقبل مظاهر بدون حياة داخلية فهذا رياء، ولا يوجد حياة داخلية دون أن يصاحبها سلوك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64846 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أمثلة للحيوانات النجسة كان الهنود والمصريين يمنعون أكل الجمل ويقولون أنه يصيب آكله بالقساوة والحقد وحب الإنتقام فهذه صفاته. ولا نقصد القول أن من يأكل لحمه تصيبه صفاته، لكن كما قلنا فعلى اليهودى التأمل فى صفات الحيوان النجس وأن يمتنع عن مثل هذه الصفات حتى لا يكون هو نجساً أيضاً. والوبر والأرنب يمثلان الرياء فهما يبدوان كحيوانين مجترين لكنهم غير ذلك. وبعض الحيوانات غير الطاهرة كانت تتعرض لأمراض تنقلها للإنسان فالخنزير يصيب الإنسان بالدود والأرنب بنوع من الجدرى وقد دلت الإحصاءات أن الشعب اليهودى كان أقل من غيره فى الأوبئة مثل الطاعون والكوليرا وكان متوسط أعمارهم أكبر من باقى الشعوب. وربما يرى اليهودى الأرنب فى جبنه ويتعلم أنه كمؤمن بالله لا يجب أن يخاف فالله يحميه. والوبر يُعرف بأنه شرس وبغضته مؤذية مت 7 : 6 . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64847 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نجاسة الخنازير يرمز للشره فى الأكل والدنس والنهم. والخنزير يرمز لكثرة الكلام (بسبب ضجيجه المستمر) ولنهمه الدنس وتهوره فى العلاقات الجنسية بطريقة دنسه شهوانية فاسقة كما أنه يتمرغ فى الوحل. يأخذ فى الصراخ إذا جاع ولا يهدأ إلا لو نال أكله من جديد. له نابان قويان يضرب بهما خصمه وهو شديد المكر والشراسة يتظاهر بالهروب أمام مطارديه حتى إن كان مطارده يركب حصاناً فإذا ما تعب مطارده كر عليه راجعاً وضربه بنابه ليقتله مت 7 : 6. وكأن الوحى حين يمنع أكل الخنزير يمنع اليهودى عن مثل هذه التصرفات. ونهاية الخنزير يسمن للذبح والهلاك. هذه نهاية الشهوانيون النهمون وفى أيام المسيح كان البعض يرعى الخنازير لا لأكلها بل لبيعها لليونان وللجيش الرومانى. وكان هؤلاء الرعاة يمثلون الإنسان محب المال على حساب طهارتهم ونقاوتهم، لذلك أعطى الرب درساً لرعاة خنازير كورة الجرجسيين حينما سمح للشياطين أن تخرج من المجنونين وتدخل فى القطيع فإندفع كله من على الجرف للبحر ومات فى المياه وليظهر الله نجاسة الخطية شبه مصير الإبن الضال بأنه أكل مع الخنازير. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64848 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأيات 9 – 12 اللاويين 11:- و هذا تاكلونه من جميع ما في المياه كل ما له زعانف و حرشف في المياه في البحار و في الانهار فاياه تاكلون. لكن كل ما ليس له زعانف و حرشف في البحار و في الانهار من كل دبيب في المياه و من كل نفس حية في المياه فهو مكروه لكم. و مكروها يكون لكم من لحمه لا تاكلوا و جثته تكرهون. كل ما ليس له زعانف و حرشف في المياه فهو مكروه لكم. الحيوانات المائية تعلن عن حاجة المؤمن إلى وسائط النعمة المختلفة من أسرار مقدسة وصلوات ومطانيات حتى يمارس الحياة الإيمانية العملية فى الرب. ولا نكتفى بالإيمان العقلى أو الإمتناع العقلى. والشرط هنا لتكون السمكة طاهرة أن تكون لها زعانف تساعدها على السباحة فى الماء وحرشف أى قشور أو فلوس يحميها من البيئة التى تحيط بها. والزعانف والحرشف هذه هى وسائط النعمة التى تسند المؤمن ليسبح وسط مياه هذا العالم ووسط تياراته المختلفة بفعل روح الله الساكن فيه دون أن تجرفه التيارات المائية أما الحرشف هو عمل وسائط النعمة فى أن تحميه بالرب من كل مقاومة للشر ضده. ونجد فى مثل السيد المسيح مت 13 : 48 أن الصيادين يجلسون ليميزوا السمك الطاهر من النجس. وهذا ما كان الصيادين يفعلونه فعلاً فالشبكة تصطاد أى شئ. ومعلوم أن كل الأسماك ذات الزعانف والقشور هى أسماك صالحة للأكل ولا شك فيها، أما الأخرى فبعضها صالح للأكل وبعضها سام لا يؤكل وعليهم تجنب كل المشكوك فيه. وهكذا علينا فى الأمور التى فيها شك تجنبها كلية دون مخاطرة وهكذا قال بولس الرسول لن آكل لحماً 1كو 8 : 13 ويلاحظ أنه يقول يكون مكروه لكم وهذه تناظر كلمة نجس كأن الله يطلب أن نكره الخطية الأيات 13 – 19 :- و هذه تكرهونها من الطيور لا تؤكل انها مكروهة النسر و الانوق و العقاب. و الحداة و الباشق على اجناسه. و كل غراب على اجناسه. و النعامة و الظليم و الساف و الباز على اجناسه. و البوم و الغواص و الكركي. و البجع و القوق و الرخم. و اللقلق و الببغا على اجناسه و الهدهد و الخفاش. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64849 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الطيور إن كانت الحيوانات الطاهرة تشير لإرتباطنا بكلمة الله والإيمان الحى فينا الظاهر فى سلوكنا. والحيوانات البحرية تكشف عن الحاجة إلى وسائط النعمة. فإن الطيور تعلن عن الحاجة إلى السلوك العملى نحو إخوتنا. فالطيور التى تؤكل صفاتها 1- لها أجنحة وتحلق فى السمويات بها.فهى لا تهتم بالأرضيات. 2- لا تأكل الجيف والقاذورات 3- لا تأكل اللحوم ولا تخطف تشير لمن يحيا فى سلام مع إخوته وليس بالدم يعيش. 4- لا تأكل أشياء نجسة مثل الثعابين والمعنى أن المؤمن الطاهر لا يعاشر الخطاة ولا يعيش على الخطية كما يأكل الثعبان طين الأرض. 5- أن تكون طيور طاهرة مثل الحمام واليمام وهذه تعتبر ضعيفة جداً بالنسبة للطيور القوية ولكنها طاهرة والطيور القوية نجسة 6- لا علاقة لها بالأوثان فبعض الطيور الممنوعة قدستها الشعوب للأوثان أو كان لها علاقة بالتفاؤل والتشائم كالبوم مثلاً وهذا ممنوع للمؤمن 7- لا تعرف بأنها طيور تنقض على فريستها وتلتهمها (الهراطقة يخطفون المؤمنين) وهذه الصفات التى يريدها الله أن تكون فى شعبه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64850 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنواع الطيور الممنوعة 1- النسر :- يسمى ملك الطيور بسبب قوته وضخامته مع حدة بصره وإرتفاعه عالياً فى طيرانه. وعرفت النسور برعايتها الفائقة لصغارها، إذ تحوم حولها حتى تقدر النسور الصغيرة على الطيران (خر 19 : 4) لذلك يشبه الكتاب المقدس الله فى محبته ورعايته بالنسر تث 32 : 11. ويشبه المؤمن بالنسر مز 103 : 5 لأن النسر يعمر طويلاً. وأحد الكاروبين له شكل النسر. وإنجيل يوحنا الذى يحدثنا عن لاهوت المسيح يرمز له بالنسر. ولكن لأن النسر فى نفس الوقت رمز للعنف والسرعة فى الخطف إعتبر نجساً لا يأكلوه. بل شبهت الأمم المعادية لهم بالنسر لأنها ستقوم بإختطاف أولادهم فى السبى حب 1 : 8 + تث 28 : 49، 50. ونفس الشئ حدث مع الأسد. فالمسيح شبه بالأسد "هوذا الأسد الخارج من سبط يهوذا" والشيطان شبه بالأسد الزائر الذى يلتمس من يبتلعه. والنسر له عادة لطيفة فهو يأخذ صغاره على جناحيه ويطير عالياً ويهبط فجأة تاركاً صغاره ليتعلموا الطيران ولكن عينيه تكون عليهم فإذ يخوروا يأخذهم على جناحيه ثانياً. وهكذا فالله يعلمنا أن نجاهد لنحلق فى السماويات هازمين عدو الخير، لكن فى بعض الأحيان يبدو أنه قد تركنا لكن عيناه تكون علينا دائماً. 2- الأنوق :- يسمى كاسر العظام فهو يجد لذته فى كسر عظام الحيوانات التى سبق وأكلتها الجوارح من قبل بأن يحملها عالياً ويلقيها على الصخور فتنكسر ليأكل نخاعها 3- العقاب :- من الطيور الكاسرة ويتغذى على الجيف 4- الحدأة :- من الجوارح ولونها أسود 5- الباسق :- تشبه الحدأة ومن الجوارح وتكثر الصياح والصراخ 6- الغراب :- يسمونه طائر الليل لشدة سواده وهذا معنى أسمه فى العبرية راجع نش 5 : 11. يأكل الجيف لذلك لم يرجع لفلك نوح. ومن شراهته يملأ الجو نعيباً إذا جاع. وهو مغرم بتقوير عين فريسته. ولذلك كان من الإعجاز الذى قصده الله أن غراباً يطعم إيليا النبى والأنبا بولا. وإذ أن فراخه يكون لونها أبيض يخاف منها ويتركها ولا يطعمها، لكن الله ( الذى يعطى طعاماً لفراخ الغربان مز 9:147) أعطى أن تفرز هذه الفراخ سائل له رائحة تجذب الحشرات فتتغذى الفراخ عليها حتى يسود لونها فيعود لها والديها. 7- النعامة :- معروفة بالرعونة والجفاء. هى تضع بيضها ثم تضعه فى صف وتحضن كل بيضة مدة وتتركها لتحضن غيرها. غير أنها وصفت بالحمق لأنها تنسى بيضها وتحضن بيض غيرها، ولأنها لا تصنع عشاً تضع فيه بيضها ولأنها تدفن رأسها فى الرمال حين ترى الصياد وصوتها كالصراخ والنحيب 8- الظليم :- ذكر النعام 9- السأف :- يقتات على الأسماك والحشرات والجيف 10-الباز :- من الجوارح ويأكل لحم بنى جنسه حتى أن كانت زوجته أو والديه 11-البوم :- تسكن الخرائب والصخور وتختفى بالنهار وتظهر بالليل وتأكل الفئران والحشرات وتهاجم الطيور فى أعشاشها وتفترسها وتأكل بيضها وأفراخها. 12-الغواص :- وهو طائر يغوص فى الماء ويصطاد السمك ليأكله. وقال أحدهم أنه رأى طائر غواص وقد أصطاد سمكة وخرج بها من الماء فخطفها منه غراب فغاص ثانية وخرج ومعه سمكة فخطفها منه الغراب وتكرر هذا لمرة ثالثة فلما أنتهى الغراب من الثالثة هاجمة الغوص وأمسك برجله وغاص فى الماء حتى غرق الغراب فالغواص له قدرة على البقاء تحت الماء فترات طويلة 13-الكركى :- له صياح كصياح البوم ويعيش فى الأماكن القذرة والكهوف والخرائب 14-البجع :- يتغذى على الأسماك والضفادع ومنه أنواع سوداء وكريهة الرائحة 15-القوق :- يسكن البرارى والخرائب 16-الرحم :- إسمه مشتق من كلمة رحمة فهو مشهور بالعطف على صغاره ولكنه يسكن الخرائب ويأكل الحشرات والجيف فهو يشير للإنسان الذى يختلط فيه أعمال البر وأعمال الشر 17-اللقلق :- له جناحان لونهما أسود وقويان (زك 5 : 9) يعيش على الضفادع والحشرات وإن لم يجد ما يقتات به منهما يقتات على القاذورات 18-الببغاء :- يكرر كلام الناس دون أن يدرى معناه. ومعنى إسمه فى العبرية غضوب أوقاس ويأكل الهوام والفئران لذلك إعتبر نجساً. 19-الهدهد :- يدعى إسمه فى العبرية dukiphath وهذه قد تنقسم إلى دوك (بمعنى ديك) + فت (بمعنى زبل) ويكون معنى إسمه ديك الزبل أو دو (ذو) + كيفا (الصخر) ويكون معنى إسمه ذو الصخر. فهو يبنى أعشاشه فى الصخور وفى الزبل ولذلك فهو كريه الرائحة فى أثناء فترة إحتضانه للبيض (أسبوع). ويأكل أحشاء الجيف ونفايات الطعام ومن مميزاته أنه لو ماتت زوجته يظل يصيح ويقلل أكله ولا يتزوج بغيرها إلى أن يموت 20-الخفاش :- هو حيوان ثديي لا يبصر جيداً فى النور الساطع لذلك يختفى فى النهار ويبصر جيداً فى النور الضعيف لذلك فهو يطير فى بداية الليل ليصطاد الهوام كالذباب والبعوض ليأكلها. وهو لا يبصر فى الظلام الحالك ومع ذلك لا يصطدم لأنه يرسل أصواتاً تصطدم بالأجسام التى فى طريقه وترتد له فلا يصطدم بها. ومنه أخذت فكرة الرادار. وهو يسكن الأماكن القذرة والكهوف وهو كريه الرائحة الأيات 20 – 23 :- و كل دبيب الطير الماشي على اربع فهو مكروه لكم. الا هذا تاكلونه من جميع دبيب الطير الماشي على اربع ما له كراعان فوق رجليه يثب بهما على الارض. هذا منه تاكلون الجراد على اجناسه و الدبا على اجناسه و الحرجوان على اجناسه و الجندب على اجناسه. لكن سائر دبيب الطير الذي له اربع ارجل فهو مكروه لكم. |
||||