منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01 - 01 - 2022, 04:21 PM   رقم المشاركة : ( 63151 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ
( أفسس 5: 18 )





الخمر، العنب؛ رمز إلى الفرحة الإنسانية، والفورة الإنسانية.

إن موسم الجمع، إذ يُجمَع الكرم ويندفق دم العنب، كان مرتبطًا دائمًا بتعييد وأناشيد وأفراح؛ كان موسمًا للفرح. ونحن نذكر للمرنم ما قاله بالإيمان: «جعلتَ سرورًا في قلبي، أعظم من سرورهم، إذ كَثُرَت حنطتهم وخمرهم» ( مز 4: 7 ).
فهي مقارنة معقودة – تَذكِرة لهم – بين أسعد مواسم الطبيعة، أكمل مباهج الطبيعة وأفراحها، وبين أعمق فرحة وأكملها. فالخمر رمز للأفراح البشرية.
فهي بمثابة إكليل السنة، إذ يصل كل شيء إلى حد الحصاد والجمع، إذ نضج كل شيء ويُعدّ للمُتعة.

هو بشير بنهاية الشغل، بأن زمن الراحة واللَّذة قد حضر. وعندها ترتاح أنامل الكادح لتهنأ بموسم الجمع.
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:22 PM   رقم المشاركة : ( 63152 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ
( أفسس 5: 18 )



الخمر، مرة أخرى، رمز إلى الإثارة، على ما يُثير الإنسان الطبيعي ويستفزه.
وهنالك تعبير مألوف: “مُتشدِّد كما من الخمر”؛ وتعبير آخر «مُعَيِّط من الخمر» ( مز 78: 65 )،

بمعنى يصيح بصوت مدوٍ بسبب الخمر؛ إذ يحس صاحبه بالدم يتدفق في شرايينه،
وبأن كل عضلة في كيانه تهتز بفعل ما أثار في نفسه قوة خيالية – من أسف.
ومن هذه الناحية يُحدِّثنا الخمر عن الفرح البشري والقوة، أو الفورة البشرية.
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:23 PM   رقم المشاركة : ( 63153 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ
( أفسس 5: 18 )


لكن أفراحنا تصدر عن نبع أنقى من دنّ الخمر؛

قوتنا من مصدر أقوى مما يُثير الطبيعة.
والكتاب لا يعني بالخمر، تلك الخمرة الحرفية المادية،

بل يعني ما يستفز ويستثير الجسد على اختلاف أشكال الإثارة.
فقد ترى إنسانًا يعاف الخمر بإطلاقها،
ومع ذلك فهو واقع تحت تأثيرها: أقصد من الناحية الروحية.
فكل ما من شأنه أن يمنح نشاطًا جسديًا، وإثارة جسدية،

أو فورة أو ثورة جسدية في أمور الله، يجب الامتناع والإقلاع عنه.
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:24 PM   رقم المشاركة : ( 63154 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لاَ تَسْكَرُوا بِالْخَمْرِ الَّذِي فِيهِ الْخَلاَعَةُ، بَلِ امْتَلِئُوا بِالرُّوحِ
( أفسس 5: 18 )


الله لا يمكن أن يستخدم الجسد.

فقد تسمع مَن يقول: إن الإرادة القوية شيء صالح، وإن الكلام الصريح شيء صالح، إذا كان من الجانب الصحيح.
ومعنى هذا أن الله يمكن أن يستخدم الخمر؛ يستخدم الإثارة الطبيعية في أموره تعالى.
لكن الحق إنه – له المجد – ليس بحاجة في عمله إلى قوة الإرادة.
وأعتقد أن الصراحة تعني – في كثير من الحالات – مجرَّد الأنانية، الإغراق في الكبرياء، انعدام ضبط النفس.

ولا يعنيني أن يتكلَّم أحدهم صادقًا، إن لم يتكلَّم بقوة روح الله.
فكلام الصراحة بدون الروح، كلام جسداني؛ والإرادة القوية، إرادة جسد.

هي ليست لله، إنما هي مجرَّد إثارة خمر الطبيعة، وليست انتذارًا ( عد 6: 1 -4).
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:26 PM   رقم المشاركة : ( 63155 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ميازيب الله



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


غَمْرٌ يُنَادِي غَمْرًا عِنْدَ صَوْتِ مَيَازِيبِكَ.
كُلُّ تَيَّارَاتِكَ وَلُجَجِكَ طَمَتْ عَلَيَّ
( مزمور 42: 7 )






تجد النفس الحائرة سَندًا قويًا وفرحًا إذ تتعلَّم أن يد الله تُهيمن على المَيَازِيبِ الغامرة، وأن الأمواج المتلاطمة واللُّجج الهائجة هي آلات خفية ووسائل مستورة لعنايتهِ ورحمتهِ. ولو عجَّت مياه البحر فالله يتسلَّط على كبرياء لُجَجه، وبالرغم من عجيج مياهه، فإن الإيمان يستمع لصوت محبة الله الهادئ قائلاً: «لا تخف لأني معك».

ومن مزمور 42 نتعلَّم أن سر انتصار المُرنم على المَيَازِيب كان في اكتشافه أن الله كان فيها؛ فنفسه كانت تحِّن – كالغزال العطشان – إلى جداول مياه محضر الله، الإله الحي ينبوع حياته (ع1، 2). وإذ طُرِدَ من صهيون المحبوبة فقد ذلَّل نفسه بالصوم نهارًا وليلاً إذ صارت دموعه خبزه الوحيد. وقد عيَّره الناس كشخص متروك من إلهه (ع3)، وكانت في قلبه حسرة تَذكُّر الأيام السالفة عندما كان يتدرَّج مع جمهور الساجدين الذاهبين إلى بيت الله، لحفظ أعياد يهوه، بصوت الفرح والترنُّم (ع4).

وإذ يتسلَّل إليه ذلك الحزن العديم الجدوى، وذلك القنوط؛ يزجر نفسه لنسيانه الله قائلاً: «لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنِّينَ فيَّ؟»؛ لا تعودي تنسي محضر إلهك مرةً أخرى «ارتَجي الله، لأني بعدُ أحمَدُهُ، لأجل خلاص وجههِ» (ع5). ثم يرفع بصره إلى الله في وقت دموعه وصراخه «يا إلهي، نفسي مُنحنية فيَّ، لذلك أذكرك من أرض الأردن وجبال حرمون، من جبل مِصعَر» (ع6). فقد كان شاخصًا بشوقٍ إلى ما وراء المسافات الصحراوية القاحلة؛ إلى الجبال المُتاخمة لصهيون حيث سكن الله في مجدهِ وجماله وقداسته، ونسيَ أن الله كان معه حيث هو في «جبل مِصعَر»؛ أي “الجبل الصغير” الذي يُشير إلى قلة العدد والضعف الشديد (ع6). من ثم وجد ذلك المَنفي الوحيد عونًا وعزاءً وسط أصوات الميازيب وعجيج الأمواج الشديدة. ومهما عَلَت أصواتها المزعجة فقد عَلِمَ أن الله فيها، وأن الخلاص منه، فهناك رأى وجه إلهه، كما رآه في قدسه.

ما أكثر المرات التي فيها أصغى وهو في ساحة الهيكل إلى بَرَكة رئيس الكهنة؛ «يباركك الربُّ ويحرُسك. يُضيءُ الرب بوجهه عليكَ ويرحَمُكَ. يرفَعُ الرب وجهه عليكَ ويمنحُكَ سلامًا!» ( عد 6: 24 -26). وهنا على ذلك التل الصغير في سلسلة حرمون الجبلية قد أضاء الرب بوجهه على ذلك المَنفي المُبعَد من الناس الأشرار عن مقدس محضره في صهيون، وحتى في “مِصْعَر” استطاع أن يحمد الله لأجل «خلاصِ وجههِ». .
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:28 PM   رقم المشاركة : ( 63156 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


غَمْرٌ يُنَادِي غَمْرًا عِنْدَ صَوْتِ مَيَازِيبِكَ.
كُلُّ تَيَّارَاتِكَ وَلُجَجِكَ طَمَتْ عَلَيَّ
( مزمور 42: 7 )






تجد النفس الحائرة سَندًا قويًا وفرحًا

إذ تتعلَّم أن يد الله تُهيمن على المَيَازِيبِ الغامرة،

وأن الأمواج المتلاطمة واللُّجج الهائجة

هي آلات خفية ووسائل مستورة لعنايتهِ ورحمتهِ.
ولو عجَّت مياه البحر فالله يتسلَّط على كبرياء لُجَجه،
وبالرغم من عجيج مياهه،

فإن الإيمان يستمع لصوت محبة الله الهادئ قائلاً:

«لا تخف لأني معك».
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:29 PM   رقم المشاركة : ( 63157 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


غَمْرٌ يُنَادِي غَمْرًا عِنْدَ صَوْتِ مَيَازِيبِكَ.
كُلُّ تَيَّارَاتِكَ وَلُجَجِكَ طَمَتْ عَلَيَّ
( مزمور 42: 7 )






من مزمور 42 نتعلَّم أن سر انتصار المُرنم على المَيَازِيب كان في اكتشافه أن الله كان فيها؛

فنفسه كانت تحِّن – كالغزال العطشان – إلى جداول مياه محضر الله، الإله الحي ينبوع حياته (ع1، 2).

وإذ طُرِدَ من صهيون المحبوبة فقد ذلَّل نفسه بالصوم نهارًا وليلاً إذ صارت دموعه خبزه الوحيد.

وقد عيَّره الناس كشخص متروك من إلهه (ع3)،

وكانت في قلبه حسرة تَذكُّر الأيام السالفة عندما كان يتدرَّج مع جمهور الساجدين الذاهبين إلى بيت الله، لحفظ أعياد يهوه،
بصوت الفرح والترنُّم (ع4).
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:31 PM   رقم المشاركة : ( 63158 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


غَمْرٌ يُنَادِي غَمْرًا عِنْدَ صَوْتِ مَيَازِيبِكَ.
كُلُّ تَيَّارَاتِكَ وَلُجَجِكَ طَمَتْ عَلَيَّ
( مزمور 42: 7 )






إذ يتسلَّل إليه ذلك الحزن العديم الجدوى، وذلك القنوط؛ يزجر نفسه لنسيانه الله قائلاً: «لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنِّينَ فيَّ؟»؛ لا تعودي تنسي محضر إلهك مرةً أخرى «ارتَجي الله، لأني بعدُ أحمَدُهُ، لأجل خلاص وجههِ» (ع5).
ثم يرفع بصره إلى الله في وقت دموعه وصراخه «يا إلهي، نفسي مُنحنية فيَّ، لذلك أذكرك من أرض الأردن وجبال حرمون، من جبل مِصعَر» (ع6).

فقد كان شاخصًا بشوقٍ إلى ما وراء المسافات الصحراوية القاحلة؛ إلى الجبال المُتاخمة لصهيون حيث سكن الله في مجدهِ وجماله وقداسته، ونسيَ أن الله كان معه حيث هو في «جبل مِصعَر»؛ أي “الجبل الصغير” الذي يُشير إلى قلة العدد والضعف الشديد (ع6). من ثم وجد ذلك المَنفي الوحيد عونًا وعزاءً وسط أصوات الميازيب وعجيج الأمواج الشديدة.
ومهما عَلَت أصواتها المزعجة فقد عَلِمَ أن الله فيها، وأن الخلاص منه، فهناك رأى وجه إلهه، كما رآه في قدسه.

 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:34 PM   رقم المشاركة : ( 63159 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


غَمْرٌ يُنَادِي غَمْرًا عِنْدَ صَوْتِ مَيَازِيبِكَ.
كُلُّ تَيَّارَاتِكَ وَلُجَجِكَ طَمَتْ عَلَيَّ
( مزمور 42: 7 )



ما أكثر المرات التي فيها أصغى وهو في ساحة الهيكل إلى بَرَكة رئيس الكهنة؛ «يباركك الربُّ ويحرُسك.
يُضيءُ الرب بوجهه عليكَ ويرحَمُكَ.

يرفَعُ الرب وجهه عليكَ ويمنحُكَ سلامًا!» ( عد 6: 24 -26). وهنا على ذلك التل الصغير في سلسلة حرمون الجبلية قد أضاء الرب بوجهه على ذلك المَنفي المُبعَد من الناس الأشرار عن مقدس
محضره في صهيون، وحتى في “مِصْعَر”

استطاع أن يحمد الله لأجل «خلاصِ وجههِ».
 
قديم 01 - 01 - 2022, 04:45 PM   رقم المشاركة : ( 63160 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,638

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




من الواجب علينا في نهاية هذا العام ان نشكر الله على كل نعمه واحساناته الوافرة والغزيرة علينا ، فلنتذكر كل يوم في هذا العام وكيف أن الرب نجانا من الكثير من التجارب وكيف كان معنا في كل خطوة من خطوات حياتنا وعبر بنا الى بر الأمان رغم كل ما واجهناه ، لذلك لنشكر إلهنا القدوس الحي دائماً وابداّ .. تصبحون على نور يسوع
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025