منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24 - 12 - 2021, 01:11 PM   رقم المشاركة : ( 62451 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العُرس، وأُغلق الباب
( مت 25: 10 )




أي باب هو؟ هو باب القبول لدى الله
ـ باب الخلاص من دينونة القدير ـ
باب الدخول إلى سماء المجد!!

قد تقول: ولكن ما أهمية الخبر؟

أ ليس هو بابًا قابلاً للغلق والفتح؟

فإن كان يُغلق، فإنه لا بد أن يُفتح؟

لا، أيها الصديق، إنه باب ليس ككل الأبواب،

إذ أن صاحبه ليس كالبشر، فهو المكتوب عنه «يغلق ولا أحد يفتح» ( رؤ 3: 7 ).
إذًا فمتى أُغلق هذا الباب، لن يتم فتحه.

متى أُغلق، فقد أُغلق إلى الأبد.
وإن ضاعت الفرصة، فقد ضاعت إلى النهاية.
هذا ما يجعل الأمر خطيرًا، بل في مُنتهى الخطورة.
 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:12 PM   رقم المشاركة : ( 62452 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العُرس، وأُغلق الباب
( مت 25: 10 )



إن العريس آتٍ عما قريب،

لأن الصوت الذي ينادي «هوذا العريس مُقبل فاخرجن للقائه!»
قد تردد صداه من مدة طويلة.

ومتى جاء العريس فسيُغلق الباب، وتنتهي الفرصة،

ثم تبدأ الضربات المُريعة المذكورة في سفر الرؤيا

المُعبَّر عنها بسبعة ختوم وسبعة أبواق وسبعة جامات،

ومع كل واحد منها ضربة هائلة،
أي واحد وعشرون ضربة مُرعبة
يهون الموت بجوارها، تنصَّب على المسيحيين بالاسم
 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:13 PM   رقم المشاركة : ( 62453 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العُرس، وأُغلق الباب
( مت 25: 10 )



فيا للهول! ويا لخطورة الأمر!

إنني أخاف عليك جدًا أيها القارئ العزيز،
فأرجوك من أجل خاطر نفسك الغالية، أن تتدارك الأمر من الآن.

لا تسوِّف. لماذا تُهمل؟

هل مسألة حياتك الأبدية هيّنة بهذا المقدار، حتى تهمل شأنها؟

وما هي قيمة الأشياء التي تشغلك عنها الآن بإزائها؟

«ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟

أو ماذا يعطي الإنسان فداءً عن نفسه؟» ( مت 16: 26 ).

 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:14 PM   رقم المشاركة : ( 62454 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


جاء العريس، والمستعدات دخلن معه إلى العُرس، وأُغلق الباب
( مت 25: 10 )



إن باب الخلاص مفتوح الآن على مصراعيه لكل مَن يريد أن يدخل بلا قيد ولا شرط ولا كُلفة ولا أجر.

ولقد قال الرب يسوع: «مَن يُقبل إليَّ لا أُخرجه خارجًا» ( يو 6: 37 ).
انظر إليه أيها العزيز فاتحًا ذراعيه وقائلاً: «تعالوا إليَّ يا جميع المُتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم» ( مت 11: 28 ).

فلماذا لا تأتي؟ لماذا تؤخر المجيء؟ ما الذي يعفيك؟ لا شيء من جانبه، إنه لا بد أن يكون من جانبك أنت، وهل يوجد شيء عندك أهم من مستقبل نفسك الخالدة؟
 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:16 PM   رقم المشاركة : ( 62455 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هوَذا العريسُ مُقْبلٌ


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!

( متى 25: 6 )




إن العريس آتٍ عما قريب، وقريبًا جدًا لأن كل ما حولنا يُنادي «هوذا العريسُ مُقبلٌ، فاخرجنَ للقائهِ». ومتى جاء العريس فسيغلق الباب وتنتهي الفرصة، ثم تبدأ الضربات المُريعة المذكورة في سفر الرؤيا بسبعة ختوم، وسبعة أبواق، وسبعة جامات، ومع كل واحد منها ضربة هائلة؛ أي واحد وعشرين ضربة مُرعبة يهون الموت بجوارها، تقضي على البقية الباقية من المسيحيين بالاسم. فيا للهول! ويا لخطورة الأمر! إنني أخاف عليك جدًا – أيها القارئ العزيز – فأرجوك من أجل خاطر نفسك الغالية أن تتَدارك الأمر من الآن – الآن. لا تؤجل، لماذا تهمل، وهل مسألة حياتك الأبدية مسألة هيّنة بهذا المقدار حتى تهمل شأنها؟ وما هي قيمة الأشياء التي تشغلك عنها الآن بإزاءها «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربحَ العالم كلَّهُ وخسِرَ نفسه؟ أو ماذا يعطي الإنسان فداءً عن نفسهِ؟» ( مت 16: 26 ).

ربما تقول: ربما أموت قبل أن يأتي المسيح فلا أرى الضربات، ولكني أقول لك إنه سيُقيمك في اليوم الأخير للدينونة والعذاب الأبدي في نار لا تُطفأ ودود لا يموت، يوم أن يجلس على العرش العظيم الأبيض، ومن وجهه ستهرب الأرض والسماء، ولن يُوجد لهما موضع.

إن الباب – باب الخلاص – مفتوح الآن على مصراعيه لكل مَنْ يُريد أن يدخل بلا قيد ولا شرط ولا كُلفة ولا أجر. والرب يسوع - الذي جاء لا لكي يدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة - قال: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كلُّ مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يو 3: 16 )، وأيضًا: «مَن يُقبل إليَّ لا أُخرجهُ خارجًا» ( يو 6: 37 ).

انظر إليه – أيها العزيز – وهو مرفوع فوق الصليب، فاتحًا ذراعيه. انظره وهو يُنادي قائلاً: «تعالوا إليَّ يا جميع المُتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم» ( مت 11: 28 ). فلماذا لا تأتي؟ لماذا تؤخر المجيء؟ ما الذي يُعيقك؟ لا شيء من جانبه. إنه لا بد أن يكون من جانبك. وهل يوجد شيء أهم من أمر مستقبل نفسك الخالدة؟ إن هذه الحياة الأرضية قصيرة ونهايتها مجهولة، فلماذا تُضحي بالخالد من أجل الزائل؟ ولماذا تبيع الباقيات بالفانيات؟ أَ ليس هذا من الجهل بمكان؟ فكّر في المسألة فإن الأمر خطير وفي منتهى الخطورة.






 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:17 PM   رقم المشاركة : ( 62456 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!

( متى 25: 6 )




إن العريس آتٍ عما قريب، وقريبًا جدًا لأن كل ما حولنا يُنادي «هوذا العريسُ مُقبلٌ، فاخرجنَ للقائهِ».
ومتى جاء العريس فسيغلق الباب وتنتهي الفرصة، ثم تبدأ الضربات المُريعة المذكورة في سفر الرؤيا بسبعة ختوم، وسبعة أبواق، وسبعة جامات، ومع كل واحد منها ضربة هائلة؛ أي واحد وعشرين ضربة مُرعبة يهون الموت بجوارها، تقضي على البقية الباقية من المسيحيين بالاسم. فيا للهول!

ويا لخطورة الأمر! إنني أخاف عليك جدًا – أيها القارئ العزيز – فأرجوك من أجل خاطر نفسك الغالية أن تتَدارك الأمر من الآن – الآن.

لا تؤجل، لماذا تهمل، وهل مسألة حياتك الأبدية مسألة هيّنة بهذا المقدار حتى تهمل شأنها؟ وما هي قيمة الأشياء التي تشغلك عنها الآن بإزاءها «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربحَ العالم كلَّهُ وخسِرَ نفسه؟

أو ماذا يعطي الإنسان فداءً عن نفسهِ؟» ( مت 16: 26 ).
 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:18 PM   رقم المشاركة : ( 62457 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!

( متى 25: 6 )





ربما تقول: ربما أموت قبل أن يأتي المسيح فلا أرى الضربات، ولكني أقول لك إنه سيُقيمك في اليوم الأخير للدينونة والعذاب الأبدي في نار لا تُطفأ ودود لا يموت، يوم أن يجلس على العرش العظيم الأبيض، ومن وجهه ستهرب الأرض والسماء، ولن يُوجد لهما موضع.

إن الباب – باب الخلاص – مفتوح الآن على مصراعيه لكل مَنْ يُريد أن يدخل بلا قيد ولا شرط ولا كُلفة ولا أجر. والرب يسوع - الذي جاء لا لكي يدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة - قال: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كلُّ مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يو 3: 16 )، وأيضًا: «مَن يُقبل إليَّ لا أُخرجهُ خارجًا» ( يو 6: 37 ).
 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:20 PM   رقم المشاركة : ( 62458 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!

( متى 25: 6 )





انظر إليه – أيها العزيز – وهو مرفوع فوق الصليب، فاتحًا ذراعيه.

انظره وهو يُنادي قائلاً: «تعالوا إليَّ يا جميع المُتعبين
والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم» ( مت 11: 28 ).
فلماذا لا تأتي؟ لماذا تؤخر المجيء؟ ما الذي يُعيقك؟
لا شيء من جانبه. إنه لا بد أن يكون من جانبك.

وهل يوجد شيء أهم من أمر مستقبل نفسك الخالدة؟
إن هذه الحياة الأرضية قصيرة ونهايتها مجهولة،

فلماذا تُضحي بالخالد من أجل الزائل؟

ولماذا تبيع الباقيات بالفانيات؟
أَ ليس هذا من الجهل بمكان؟

فكّر في المسألة فإن الأمر خطير وفي منتهى الخطورة. .
 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:32 PM   رقم المشاركة : ( 62459 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




نحمل نير المسيح، الذي يعني الخضوع والتسليم الكامل،
في كل ظروف الحياة المختلفة، لإرادة الله ومشيئته.

ففي الكتاب المقدس يشير النير دائمًا للخضوع لإرادة شخص آخر
( مت 11: 28 -30).

ولقد كان الرب يسوع المسيح هو المثال الكامل في هذا،

من بداية مسيرته الرائعة في هذا العالم إلى نهايتها.

لقد سلّم تمامًا لمشيئة الآب، آخذاً كل شيء من بين يديه.
 
قديم 24 - 12 - 2021, 01:33 PM   رقم المشاركة : ( 62460 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




عزيزي .. إن الإرادة المُخضعة لله هي باب السعادة الداخلية الحقيقية،
وهي السبيل الوحيد للوصول إلى راحة النفس.

وبقدر ما نُخضع إرادتنا لله ونُجيب قائلين:
“نَحْمَدُكَ أَيُّهَا الآبُ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ... نَعَمْ أَيُّهَا الآبُ،
لأَنْ هَكَذَا صَارَتِ الْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ”،
بقدر ما نجد سلام المسيح وفرحه يملآن نفوسنا.
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:22 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025