منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16 - 12 - 2021, 02:13 PM   رقم المشاركة : ( 61461 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،
وتنتظروا ابنه من السماء، الذي أقامه من الأموات،
يسوع، الذي يُنقذنا من الغضب الآتي
( 1تس 1: 9 ، 10)




بينما نحن نعبد ونخدم، نحن ننتظر «ابنه من السماء».

فنحن خلُصنا على رجاء كمال البركة التي سندخلها عن قريب. نحن لا ننتظر الموت، ولو أنه ينقلنا لنكون مع المسيح،

بل ننتظر مجيئه لأجلنا. نحن ننتظر ابن الله من السماء. .
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:16 PM   رقم المشاركة : ( 61462 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عبادة وانتظار


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،
وتنتظروا ابنه من السماء ... يسوع
( 1تس 1: 9 ، 10)


نلاحظ أن هؤلاء التسالونيكيين رجعوا إلى الله من الأوثان، لا من الأوثان إلى الله؛ بمعنى أنهم لم يسأموا أصنامهم حتى قرروا أن يوفروا لله فرصة، كلا، بل رجعوا إلى الله، وإذ أشبع الله قلوبهم بالتمام، تخلوا عن أصنامهم.

ونحن نعرف أن المسيح هو صاحب تلك النظرة التي أذابت قلب بطرس،

وذلك الوجه الذي رآه استفانوس،

وذلك القلب الذي بكى مع مريم،

مَنْ باستطاعته أن يجذب النفس بعيدًا عن الأوثان سواه؟

دعونا ألا نفقد ما تتضمنه هذه الرواية من شعور بالرهبة والروعة. رجلان يقصدان مدينة وثنية ـ بولس وسيلا ـ حاملين إليها كلمة الله. وهناك يكرزان بالإنجيل بقوة الروح القدس، فتحصل من جراء ذلك، معجزة الولادة الجديدة، رجال ونساء يحررهم المخلص، فيتخلون عن أوثانهم. ثم تتكون هناك جماعة محلية من مؤمنين يسبحون الله، ويعيشون حياة القداسة، ويُعانون الاضطهاد ببسالة، ويربحون آخرين للمسيح. حقًا إن خدمة الرب هي تاج الدعوات!

ولم يكن التسالونيكيين يعبدون (يخدمون) الله الحي الحقيقي (بالمفارقة مع الأوثان الخالية من الحياة الزائفة) فحَسَب، بل كانوا أيضًا ينتظرون الرب يسوع. ولنلاحظ التفاصيل المتعلقة بانتظارهم.

(1) الشخص: ابنه

(2) المكان: من السماء

(3) الضمان: الذي أقامه من الأموات

(4) الاسم الغالي: يسوع

(5) التوقع: الذي ينقذنا من الغضب الآتي.

وهكذا لنا في العددين التاسع والعاشر، الأوجه الثلاثة لاختبار التسالونيكيين: رجوع (قارن عمل الإيمان، ع3)، عبادة (خدمة ـ قارن تعب المحبة، ع3)، انتظار (قارن صبر الرجاء، ع3). لقد حلّل أحدهم هذه المقارنة على الشكل التالي: الإتباع: النظر إلى الله؛ الخدمة: النظر إلى الحقول؛ الانتظار: النظر إلى يسوع. لقد كان التسالونيكيون ينتظرون ابن الله من السماء. وهذا يتضمن احتمال مجيئه خلال أية لحظة من حياتهم. إن الرجاء الوشيك للرب يسوع هو الرجاء المسيحي. .
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:16 PM   رقم المشاركة : ( 61463 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،
وتنتظروا ابنه من السماء ... يسوع
( 1تس 1: 9 ، 10)


نلاحظ أن هؤلاء التسالونيكيين رجعوا إلى الله من الأوثان، لا من الأوثان إلى الله؛ بمعنى أنهم لم يسأموا أصنامهم حتى قرروا أن يوفروا لله فرصة، كلا، بل رجعوا إلى الله، وإذ أشبع الله قلوبهم بالتمام، تخلوا عن أصنامهم.

ونحن نعرف أن المسيح هو صاحب تلك النظرة التي أذابت قلب بطرس،

وذلك الوجه الذي رآه استفانوس،

وذلك القلب الذي بكى مع مريم،

مَنْ باستطاعته أن يجذب النفس بعيدًا عن الأوثان سواه؟
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:17 PM   رقم المشاركة : ( 61464 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،
وتنتظروا ابنه من السماء ... يسوع
( 1تس 1: 9 ، 10)


دعونا ألا نفقد ما تتضمنه هذه الرواية من شعور بالرهبة والروعة. رجلان يقصدان مدينة وثنية ـ بولس وسيلا ـ حاملين إليها كلمة الله. وهناك يكرزان بالإنجيل بقوة الروح القدس، فتحصل من جراء ذلك، معجزة الولادة الجديدة، رجال ونساء يحررهم المخلص، فيتخلون عن أوثانهم. ثم تتكون هناك جماعة محلية من مؤمنين يسبحون الله، ويعيشون حياة القداسة، ويُعانون الاضطهاد ببسالة، ويربحون آخرين للمسيح. حقًا إن خدمة الرب هي تاج الدعوات!

 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:17 PM   رقم المشاركة : ( 61465 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،
وتنتظروا ابنه من السماء ... يسوع
( 1تس 1: 9 ، 10)


لم يكن التسالونيكيين يعبدون (يخدمون) الله الحي الحقيقي (بالمفارقة مع الأوثان الخالية من الحياة الزائفة) فحَسَب، بل كانوا أيضًا ينتظرون الرب يسوع. ولنلاحظ التفاصيل المتعلقة بانتظارهم.

(1) الشخص: ابنه

(2) المكان: من السماء

(3) الضمان: الذي أقامه من الأموات

(4) الاسم الغالي: يسوع

(5) التوقع: الذي ينقذنا من الغضب الآتي.
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:19 PM   رقم المشاركة : ( 61466 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كيف رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،
وتنتظروا ابنه من السماء ... يسوع
( 1تس 1: 9 ، 10)

هكذا لنا في العددين التاسع والعاشر، الأوجه الثلاثة لاختبار التسالونيكيين:

رجوع (قارن عمل الإيمان، ع3)،

عبادة (خدمة ـ قارن تعب المحبة، ع3)،

انتظار (قارن صبر الرجاء، ع3).
لقد حلّل أحدهم هذه المقارنة على الشكل التالي:

الإتباع: النظر إلى الله؛

الخدمة: النظر إلى الحقول؛

الانتظار: النظر إلى يسوع.

لقد كان التسالونيكيون ينتظرون ابن الله من السماء.
وهذا يتضمن احتمال مجيئه خلال أية لحظة من حياتهم.

إن الرجاء الوشيك للرب يسوع هو الرجاء المسيحي.
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:20 PM   رقم المشاركة : ( 61467 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

مجيء الرب


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،

وتنتظروا ابنه من السماء ....

( 1تس 1: 9 ، 10)


إن مجيء ربنا يسوع ليس تعليمًا مجردًا، بل هو ركيزة أساسية في إيمان كنيسة الله، تلك الركيزة التي تتوقف عليها الحالة الأدبية للقديسين، وبالتالي للكنيسة. وسنرى كيف أن هذا الأمر واضح تمامًا في الرسالة الأولى إلى تسالونيكي. فمجيء الرب يمتزج بكل جزء في المسيحية ويميزه، كما ويرتبط بكل أفكار ومشاعر المؤمن. فمجيء الرب هو الطابع المميز للمسيحية، فإذا أخذته منها، فقَدَت المسيحية صبغتها المتفردة.

ففيما يختص بالرجوع إلى الله، نقرأ في نهاية الأصحاح الأول أن الشخص يرجع إلى الله ليعبده، وأيضًا لكي ينتظر ابنه الحبيب من السماء (ع9، 10).

وفي الأصحاح الثاني يتحدث الرسول عن ماهية تعزيته وفرحه في الخدمة: لقد أجبر الاضطهاد بولس أن يترك تسالونيكي، وهو يكتب إليهم عن تعزيته عندما يفكر فيهم، ولكن فيما يفكر؟ «لأن مَنْ هو رجاؤنا وإكليل افتخارنا؟ أم لستم أنتم أيضًا أمام ربنا يسوع المسيح في مجيئه؟» (ع19). لم يتمكَّن الرسول من الحديث عن اهتمامه وفرحه بهم بدون أن يذكر مجيء الرب. وفي نهاية ص3 يربطه بالقداسة «والرب يُنميكم ويزيدكم في المحبة ... لكي يثبِّت قلوبكم بلا لوم في القداسة، أمام الله أبينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه» (ع12، 13).

وقد كان مؤمنو تسالونيكي في ترقب شديد للرب، فحزنوا من جهة إخوتهم الذين رقدوا. لكن الرسول يصحح لهم هذا الخطأ، ويعزيهم في ص4 «نحن الأحياء لا نسبق الراقدين». إن أول ما سيفعله الرب هو إقامة القديسين الراقدين، وسيُحضرهم معه. وبينما كانوا هم راقدين، كانت أرواحهم معه، لكنهم سيُقامون في مجد، ويكونون مثله كما كانوا قبلاً مثل آدم الأول، وسيقابلونه في الهواء ليكونوا كل حين معه. وعندما يظهر هو، سيكونون معه، ويُظهرون معه بالمجد.

أما في ص5 فإن الرسول يصلي أن تُحفظ روحهم ونفسهم وجسدهم بلا لوم عند (إلى) مجيء ربنا يسوع المسيح (ع23). هذا الرجاء إذًا هو جزء من حالة المؤمن في كل الأوجه: الرجوع إلى الله، والفرح في الخدمة، والعيشة في القداسة، والرقاد.
.
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:23 PM   رقم المشاركة : ( 61468 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،

وتنتظروا ابنه من السماء ....

( 1تس 1: 9 ، 10)


إن مجيء ربنا يسوع ليس تعليمًا مجردًا، بل هو ركيزة أساسية في إيمان كنيسة الله، تلك الركيزة التي تتوقف عليها الحالة الأدبية للقديسين، وبالتالي للكنيسة. وسنرى كيف أن هذا الأمر واضح تمامًا في الرسالة الأولى إلى تسالونيكي. فمجيء الرب يمتزج بكل جزء في المسيحية ويميزه، كما ويرتبط بكل أفكار ومشاعر المؤمن. فمجيء الرب هو الطابع المميز للمسيحية، فإذا أخذته منها، فقَدَت المسيحية صبغتها المتفردة.
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:24 PM   رقم المشاركة : ( 61469 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،

وتنتظروا ابنه من السماء ....

( 1تس 1: 9 ، 10)

ففيما يختص بالرجوع إلى الله، نقرأ في نهاية الأصحاح الأول أن الشخص يرجع إلى الله ليعبده، وأيضًا لكي ينتظر ابنه الحبيب من السماء (ع9، 10).

وفي الأصحاح الثاني يتحدث الرسول عن ماهية تعزيته وفرحه في الخدمة: لقد أجبر الاضطهاد بولس أن يترك تسالونيكي، وهو يكتب إليهم عن تعزيته عندما يفكر فيهم، ولكن فيما يفكر؟ «لأن مَنْ هو رجاؤنا وإكليل افتخارنا؟ أم لستم أنتم أيضًا أمام ربنا يسوع المسيح في مجيئه؟» (ع19). لم يتمكَّن الرسول من الحديث عن اهتمامه وفرحه بهم بدون أن يذكر مجيء الرب. وفي نهاية ص3 يربطه بالقداسة «والرب يُنميكم ويزيدكم في المحبة ... لكي يثبِّت قلوبكم بلا لوم في القداسة، أمام الله أبينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه» (ع12، 13).
 
قديم 16 - 12 - 2021, 02:25 PM   رقم المشاركة : ( 61470 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,519

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


رجعتم إلى الله من الأوثان، لتعبدوا الله الحي الحقيقي،

وتنتظروا ابنه من السماء ....

( 1تس 1: 9 ، 10)

قد كان مؤمنو تسالونيكي في ترقب شديد للرب، فحزنوا من جهة إخوتهم الذين رقدوا. لكن الرسول يصحح لهم هذا الخطأ، ويعزيهم في ص4 «نحن الأحياء لا نسبق الراقدين». إن أول ما سيفعله الرب هو إقامة القديسين الراقدين، وسيُحضرهم معه. وبينما كانوا هم راقدين، كانت أرواحهم معه، لكنهم سيُقامون في مجد، ويكونون مثله كما كانوا قبلاً مثل آدم الأول، وسيقابلونه في الهواء ليكونوا كل حين معه. وعندما يظهر هو، سيكونون معه، ويُظهرون معه بالمجد.
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:48 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025