منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15 - 12 - 2021, 12:03 PM   رقم المشاركة : ( 61251 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




إلهي، في النهار أدعو فلا تستجيب،
في الليل أدعو فلا هدو لي
(مز22: 2)

لقد قدَّم صراخه الشديد ودموعه للقادر أن يخلّصه من الموت،
وفي هذا التضرع ـ مع أن الكأس لم تعبر عنه حتى أفرغها إلى آخرها ـ سُمع للابن من أجل تقواه،

فقد أُقيم في اليوم الثالث من الأموات بمجد الآب.

وبعد الحزن يأتي الفرح «عند المساء يبيت البكاء وفي الصباح ترنم».

إن ظلمة الجلجثة في رابعة النهار قد فاقت بكثير ظلمة جثسيماني،
ولكن كان من وراء كليهما نهار صحو صاف؛ صباح القيامة والمجد السماوي
 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:27 PM   رقم المشاركة : ( 61252 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

فداء الأبكار



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )







كان الملاك المُهلك قد اجتاز في أرض مصر وأهلك كل بكر فيها. أما أبكار إسرائيل فقد نجوا بموت الخروف الذي تعيَّن فدية من الله. وبما أنهم خلصوا بدم الخروف، فقد وجَب عليهم أن يُكرِّسوا حياتهم المفدية لمَن فداهم بالدم، لأن حياتهم الجديدة التي صارت لهم الآن إنما هي حياة الفداء. ونعمة الله وحدها هي التي جعلت لهم وجودًا ووهبَتهم حياة أمامه تعالى. ولم يكن هناك محل للافتخار، لأنهم من جهة الاستحقاق أو الكفاءة نجدهم في هذا الأصحاح قد وُضعوا في مستوى واحد مع البهائم والحيوانات النجسة «كل بكر حمار تَفديه بشاة. وإن لم تَفْدهِ فتكسر عُنُقَهُ. وكل بكر إنسان من أولادك تفديه» (ع13). ومعلوم أنه كانت توجد حيوانات طاهـرة وحيوانات غير طاهرة، وها هو الإنسان قد وُضع في صف الحيوانات غير الطاهرة. والشاة هي فدية الحيوان غير الطاهـر الذي إذا لم يُفدَ تُكسَر عنقه. وهكذا وضع الإنسان غير المفدي في مستوى الحيوان النجس، بل في مستوى أذل الحيوانات وأبشعها منظرًا.

ما أحط هذه الصورة التي كان يجب أن تخفض من كبرياء الإنسان وتضعه في التراب! يا ليت قلوبنا تتعمق أكثر في فهم الحقيقة المذلَّة لنا في حالتنا الطبيعية، لكي نزداد فرحًا وسرورًا بامتيازنا الجديد، إذ أصبحنا مُغتسلين في دم الحَمَل من كل نجاستنا التي دُفنت في ذلك القبر الذي ضم بديلنا المبارك، ونُسيَت إلى الأبد.

والمسيح كان هو الحَمَل الطاهـر الذي بلا عيب. ونحن كنا نجسين، ولكن تبارك اسم ربنا المعبود إلى الأبد فقد أخذ بنفسه مركزنا الدنس، وعلى الصليب جُعل خطية لأجلنا واعتبره الله كذلك هناك. وما كنا نستحقه قد وقع عليه، وما كنا سنحتمله حتمًا إلى الأبد قد احتمله في جسده على الخشبة، فقد أخذ ما لنا هناك ليكون لنا تمتع بما له إلى الأبد، نال استحقاقنا لكي ننال نحن استحقاقه.

أخـذ القدوس مرة مقام النجسين لكي يُصبح النجسون أطهارًا إلى الأبد. ومع أننا بحسب الطبيعة كنا في مقام ذلك الحمار المكسور الرقبة، إلا أننا أصبحنا في مقام المسيح المُقام والممجَّـد عن يمين الله الآن في السماء. وما أبعد الفرق وأغرب المُباينة! حقًا أن ذلك يضع مجد الإنسان ويدفن كبرياءه في التراب ويعظِّم غنى نعمة الله الفدائية ومحبته الكاملة. وأمام هذا الحق يمتلئ فم المفدي بترنيمة المدح لله وللحَمَل، ويغني كل أجيال الدهور مُفاخـرًا بالنعمة.
.
 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:28 PM   رقم المشاركة : ( 61253 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )



كان الملاك المُهلك قد اجتاز في أرض مصر وأهلك كل بكر فيها.

أما أبكار إسرائيل فقد نجوا بموت الخروف الذي تعيَّن فدية من الله.
وبما أنهم خلصوا بدم الخروف،
فقد وجَب عليهم أن يُكرِّسوا حياتهم المفدية لمَن فداهم بالدم،
لأن حياتهم الجديدة التي صارت لهم الآن إنما هي حياة الفداء
 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:42 PM   رقم المشاركة : ( 61254 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )




نعمة الله وحدها هي التي جعلت لهم وجودًا ووهبَتهم حياة أمامه تعالى.
ولم يكن هناك محل للافتخار، لأنهم من جهة الاستحقاق أو الكفاءة

نجدهم في هذا الأصحاح قد وُضعوا في مستوى واحد

مع البهائم والحيوانات النجسة

«كل بكر حمار تَفديه بشاة. وإن لم تَفْدهِ فتكسر عُنُقَهُ.

وكل بكر إنسان من أولادك تفديه» (ع13).
 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:43 PM   رقم المشاركة : ( 61255 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )




معلوم أنه كانت توجد حيوانات طاهـرة وحيوانات غير طاهرة،

وها هو الإنسان قد وُضع في صف الحيوانات غير الطاهرة.

والشاة هي فدية الحيوان غير الطاهـر الذي إذا لم يُفدَ تُكسَر عنقه.

وهكذا وضع الإنسان غير المفدي في مستوى الحيوان النجس،

بل في مستوى أذل الحيوانات وأبشعها منظرًا.
 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:43 PM   رقم المشاركة : ( 61256 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )




ما أحط هذه الصورة التي كان يجب أن تخفض من كبرياء الإنسان وتضعه في التراب!
يا ليت قلوبنا تتعمق أكثر في فهم الحقيقة المذلَّة لنا في حالتنا الطبيعية،
لكي نزداد فرحًا وسرورًا بامتيازنا الجديد،
إذ أصبحنا مُغتسلين في دم الحَمَل من كل نجاستنا التي دُفنت
في ذلك القبر الذي ضم بديلنا المبارك، ونُسيَت إلى الأبد.

 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:44 PM   رقم المشاركة : ( 61257 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )




المسيح كان هو الحَمَل الطاهـر الذي بلا عيب. ونحن كنا نجسين، ولكن تبارك اسم ربنا المعبود إلى الأبد فقد أخذ بنفسه مركزنا الدنس، وعلى الصليب جُعل خطية لأجلنا واعتبره الله كذلك هناك. وما كنا نستحقه قد وقع عليه، وما كنا سنحتمله حتمًا إلى الأبد قد احتمله في جسده على الخشبة، فقد أخذ ما لنا هناك ليكون لنا تمتع بما له إلى الأبد، نال استحقاقنا لكي ننال نحن استحقاقه.


 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:45 PM   رقم المشاركة : ( 61258 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )




أخـذ القدوس مرة مقام النجسين لكي يُصبح النجسون أطهارًا إلى الأبد.

ومع أننا بحسب الطبيعة كنا في مقام ذلك الحمار المكسور الرقبة، إلا أننا أصبحنا في مقام المسيح المُقام والممجَّـد عن يمين الله الآن في السماء.

وما أبعد الفرق وأغرب المُباينة!

حقًا أن ذلك يضع مجد الإنسان ويدفن كبرياءه في التراب ويعظِّم غنى نعمة الله الفدائية ومحبته الكاملة.
وأمام هذا الحق يمتلئ فم المفدي بترنيمة المدح لله وللحَمَل، ويغني كل أجيال الدهور مُفاخـرًا بالنعمة

 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:48 PM   رقم المشاركة : ( 61259 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أساس الإيمان



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




بالإيمان صنع الفصح ورش الدم لئلا يمسهم الذي أهلك الأبكار
( عب 11: 28 )







«بالإيمان صنع الفصح ورش الدم لئلا يمسهم الذي أهلك الأبكار» ( عب 11: 28 ). كان هذا هو أساس كل إيمان موسى المُسجل في عبرانيين11: 23- 29. فمحو خطايانا وكل البركات الأخرى التي لشعب الله مؤسسة على كفارة المسيح.

والعدد الذي نحن بصدده يعطينا تلخيصًا لِما هو مسجَّل في خروج12، حيث نقرأ أن الله أمر موسى أن على كل بيت يهودي أن يأخذ شاة بلا عيب، ويذبحونها، ويرشون دمها على قوائم أبوابهم. وبالرغم من أن آلاف الحملان قد ذُبحت في تلك الليلة التي لا تُنسى، إلا أن كل المرات التي ذُكر فيها الحَمَل في خروج12 جاءت بصيغة المفرد، «شاة ... لشاة ... للشاة ... شاةً صحيحة ... ثم يذبحه كل جمهور جماعة إسرائيل». فالكتاب عندما يشير إلى المخلِّص فهو يتحدث عن حَمَل واحد «حَمَل الله الذي يرفع خطية العالم» ( يو 1: 29 ). «الخروف الذي ذُبح» ( رؤ 13: 8 ). ولقد خلَص الإسرائيليون من الملاك المُهلك، لا لأي صلاح فيهم، بل فقط لأجل دم الخروف (بال التعريف) المرشوش على أبوابهم.

وفي عبرانيين11: 29 نجد خلاص الإيمان: «بالإيمان اجتازوا في البحر الأحمر كما في اليابسة، الأمر الذي لما شَرَع فيه المصريون غرقوا». ويصف خروج14 الموقف العضال الذي واجه إسرائيل: البحر الأحمر أمامهم، وجيش فرعون القوي خلفهم، وبرية واسعة على الجانبين، فخاف بنو إسرائيل جدًا حتى أنهم تذمروا على موسى وتكلموا بعدم إيمان «فقال موسى للشعب: لا تخافوا. قفوا وانظروا خلاص الرب الذي يصنعه لكم اليوم. فإنه كما رأيتم المصريين اليوم، لا تعودون ترونهم أيضًا إلى الأبد. الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون» ( خر 14: 13 ، 14). فموسى سمع الله وصدَّقه، وتصرَّف بناء على وعده.

عندما يكون الإيمان نشطًا وعاملاً فإنه يسند القلب، في المواقف التي تبدو ـ إنسانيًا ـ مستحيلة. إننا نجد أنفسنا أحيانًا في موقف قاسٍ ومظلم حتى أننا نتساءل: ”كيف سيتمم الرب وعده؟“ لكن الإيمان يعطينا أعينًا ترى أن الله يقدر، ويريد أن ينفذ كلمته. وقد قال لوثر عن حق: ”إن كنا نثق في الله، ينبغي أن نتعلم أن نشطب من قاموس أسئلتنا: كيف“.
 
قديم 15 - 12 - 2021, 12:50 PM   رقم المشاركة : ( 61260 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




بالإيمان صنع الفصح ورش الدم لئلا يمسهم الذي أهلك الأبكار
( عب 11: 28 )







«بالإيمان صنع الفصح ورش الدم
لئلا يمسهم الذي أهلك الأبكار»
( عب 11: 28 ).
كان هذا هو أساس كل إيمان موسى
المُسجل في عبرانيين11: 23- 29.
فمحو خطايانا وكل البركات الأخرى

التي لشعب الله مؤسسة على كفارة المسيح.
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:55 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025