![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 61211 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كل العالم ينتظر ولادة الطفل يسوع المسيح لأن يوم ميلاده هو فرحة للسماء والأرض ، وكل الشوارع تتزين وترقب ميلاد المخلص الفادي ، والبشرية جمعاء عطشى وجائعة للقاء طفل المغارة لأنها بالحقيقة عطشى وجائعة الى الحب الذي يحمله الرب معه لذلك إستعدوا جيداً للقاء يسوع وزينوا قلوبكم حتى تستقبلوه فيها . تصبحون على نور يسوع .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61212 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لنصلي الى احنّ قلب يفيض بالأمومة في الأرض والسماء من أجل كل عائلة في هذا العالم: ![]() ![]() ![]() هناك الكثير من العائلات تعيش في عوز شديد و حاجة ماسة تتطلّب حمايتكِ. تحتاج إرشادك. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. هناك الكثير من العائلات أصبحت مهملة في إيمانها وحتى أنها سقطت في الخطيئة. تحتاج وضوحك. تحتاج شجاعتك و إيمانك القوي. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. هناك الكثير من العائلات تنقصها الممتلكات المادية و الروحية. تحتاج معونتك. تحتاج شفاعتك. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. هناك الكثير من العائلات التي أصبحت ضعيفة جداً في مواجهة التجارب. تحتاج قوّتك. تحتاج طهارتك و نقاءك. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. هناك الكثير من العائلات تواجه صعوبات في تعليم أبنائها. تحتاج حبّك الوالدي. تحتاج يدك المعلِّمة. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. هناك الكثير من العائلات التي تمزّقت بسبب فقدانها الحبّ الحقيقي. تحتاج صلاحك. تحتاج تفهمك المُحِب. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك.... فلا تردينا خائبين.... اّمين † |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61213 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هناك الكثير من العائلات تعيش في عوز شديد و حاجة ماسة تتطلّب حمايتكِ. تحتاج إرشادك. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61214 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هناك الكثير من العائلات أصبحت مهملة في إيمانها وحتى أنها سقطت في الخطيئة. تحتاج وضوحك. تحتاج شجاعتك و إيمانك القوي. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61215 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هناك الكثير من العائلات تنقصها الممتلكات المادية و الروحية. تحتاج معونتك. تحتاج شفاعتك. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61216 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هناك الكثير من العائلات التي أصبحت ضعيفة جداً في مواجهة التجارب. تحتاج قوّتك. تحتاج طهارتك و نقاءك. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61217 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هناك الكثير من العائلات تواجه صعوبات في تعليم أبنائها. تحتاج حبّك الوالدي. تحتاج يدك المعلِّمة. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61218 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هناك الكثير من العائلات التي تمزّقت بسبب فقدانها الحبّ الحقيقي. تحتاج صلاحك. تحتاج تفهمك المُحِب. يا مريم ، يا ملكة العائلات ، نحن نناشدك.... فلا تردينا خائبين.... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61219 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() موسى واختيار الإيمان ![]() «مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ» ( عبرانيين 11: 25 ) كان اختيار موسى حاسمًا مثل رفضه «أَنْ يُدْعَى ابْنَ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ» (ع24)، فقد كان اليهود في زمانه يُمثلون أقلية بين المصريين، وكان يُنظر إليهم كأجانب غير مرغوب فيهم، وكانوا يُعاملون بأشد صرامة، فصارت حياتهم مرة بسبب العبودية القاسية التي عوملوا بها من المصريين، كما كانوا يعملون في صنع الطوب، ويعملون في الحقول تحت أشعه الشمس اللافحة ( خر 1: 13 ، 14). ومع كون حالتهم وضيعة، وفي عبودية صارمة، فقد كان أولئك هم شعب اللّه. واختار موسى أن تلُقى قرعته مع هذا الشعب «مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ، عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِالْخَطِيَّةِ». وفي مشهد هذا “الرفض” الملحوظ، وكذلك “الاختيار”، نسأل هنا ما هو مصدر أعماله هذه؟ يخبرنا الوحي كلمة واحدة: “الإيمان”. إذ بالإيمان رفض العالم، وبالإيمان اختار المذلة مع شعب اللّه، على الرغم من إملاء المشاعر الطبيعية، وبطريقة تبدو أنها تتناقض مع الذكاء الإنساني. كانت المشاعر الطبيعية تُلّح مُدَّعية صحتها، فتقول إن الواجب إزاء هذه المرأة “ابنة فرعون” التي أغدقت عليه وأنقذته من الغرق، وأمطرته بمعروفها هذا العمر حتى كبر، أن يظل موسى في القصر ذاكرًا فضلها عليه، ثم ينبري العقل والذكاء الإنساني مجادلاً: إنه من الحكمة أن يستخدم موسى إمكانياته الهائلة ومركزه العالي في رفع المعاناة عن إخوته الفقراء والمطحونين. والإيمان يتطلّع إلى اللّه، عالمًا أن الحذر والمشاعر الطبيعية الصحيحة، والذكاء الإنساني قد يصبح لها ضرورة متى استُخدمت في الوضع الصحيح، ولكنها لا تصبح مُرشدًا صحيحًا، أو قائدًا للسلوك في طريق الإيمان. وإن كانت أعمال العناية تأتي بموسى إلى قصر الملك، فالإيمان يُخرِجه بعيدًا، وبالإيمان رفض أن يبقى في ارتباط مع أعظم شعب في العالم، ليختار الارتباط مع أذل الناس في الأرض. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 61220 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ» ( عبرانيين 11: 25 ) كان اختيار موسى حاسمًا مثل رفضه «أَنْ يُدْعَى ابْنَ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ» (ع24)، فقد كان اليهود في زمانه يُمثلون أقلية بين المصريين، وكان يُنظر إليهم كأجانب غير مرغوب فيهم، وكانوا يُعاملون بأشد صرامة، فصارت حياتهم مرة بسبب العبودية القاسية التي عوملوا بها من المصريين، كما كانوا يعملون في صنع الطوب، ويعملون في الحقول تحت أشعه الشمس اللافحة ( خر 1: 13 ، 14). ومع كون حالتهم وضيعة، وفي عبودية صارمة، فقد كان أولئك هم شعب اللّه. واختار موسى أن تلُقى قرعته مع هذا الشعب «مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ، عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِالْخَطِيَّةِ». |
||||