منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08 - 12 - 2021, 07:00 PM   رقم المشاركة : ( 60651 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

نحن لا نفهم طرق الله في بدايتهاوجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ولكن ينتهى الأمر بتصفيق حاد للمخرج السماوى
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 08 - 12 - 2021, 07:08 PM   رقم المشاركة : ( 60652 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الكوميدي الأمريكي "مارك توين"



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



حقق "مارك توين" الكوميدي الأمريكي الشعبي شهرة واسعة، ونجاحا ماليا ضخما من خلال إبداعاته، لكن كانت شهوته الداخلية السرية هي أن يصير أعظم مُستثمر لأمواله، حيث تُدر عليه الاستثمارات عندما تدار جيدا أموالا طائلة بدون مجهود.
استثمر توين أمواله في كل مجال يمكن أن يتخيله إنسان، ولكنه فقد فرصا أخري متعاقبة.
ومما يدعو إلي السخرية، أنه فقد أعظم فرصة للاستثمار وأضمنها، فقد رفض بعناد أن يمد "الكسندر جراهام بِل" بشيء من استثماراته للصرف علي احتياجات مشروع جديد، كان هذا المشروع إلي ذلك الوقت غير معروف وخامل للذكر، الذي كان يفترض أن يوصل صوت الإنسان من خلال أسلاك كهربائية.
كان "بل" في احتياج إلي معونات لاستكمال أبحاثه واكتشافاته، وطلب من "توين" أن يشترك بجزء ضئيل من استثماراته ولكنه رفض. لم يغفر "توين" لنفسه فيما بعد أعظم استثمار في حياته عُرف في ذلك الزمان، ألا وهو التليفون!
يتكلم الرب يسوع عن الاستثمارات عندما يقول: "لا تكنزوا لكم كنوزا علي الأرض حيث يفسد السوس والصدأ، وحيث ينقب السارقون ويسرقون. بل اكنزوا لكم كنوزا في السماء، حيث لا يفسد سوس ولا صدأ، وحيث ينقب السارقون ولا يسرقون، لأنه حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضا"(مت6: 19-21)
يقول الرب يسوع إنه من المحتمل أن يعيش الناس كل أيام حياتهم لكنوز لا تصبح في النهاية إلا نفاية
 
قديم 09 - 12 - 2021, 12:54 PM   رقم المشاركة : ( 60653 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

موسى والأنبياء والإنجيل



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ
( لوقا 16: 29 )




هناك شيء مؤثر في هذا المشهد الرهيب بعد الموت، ذلك أن الشخص الهالك يفتكر في أقربائه الذين لا يزالون أحياء على الأرض، فيطلب مِن إبراهيم أن يُرسل لعازر إلى بيت أبيه، لأنه له خمسة إخوة، ويريد ألاّ يأتوا إلى مكان العذاب الذي هو فيه. ومما لا شك فيه أنه بعد الموت سيكون كل شيء حقيقيًا واضحًا، وحتى الهالكون أنفسهم سيعرفون قيمة النفوس؛ القيمة التي لا تُحدّ، وإذا كانت لهم رغبة هناك فهذه الرغبة تكون أن أقرباءهم الذين على الأرض يسمعون الإنجيل ويؤمنون، حتى لا يأتوا إلى مكان العذاب هذا. ولكن «عندهم موسى والأنبياء، ليسمعوا منهم»، والآن عندهم أيضًا الإنجيل ليسمعوا منه.

لاحظ أنه لا يقول إن عندهم المُعلِّمين الدينيين، أو الامتيازات والواجبات الدينية، لكن عندهم كلمة الله، ومسؤوليتهم أن يسمعوا. هكذا قال النبي: «اسمعوا (ليس اعملوا بل اسمعوا) فتحيا أنفسكم» ( إش 55: 3 ). كما قال الرب أيضًا: «الحق الحق أقول لكم: إن مَن يسمع (لا يشعر أو يعطي أو يعمل، لكن يسمع) كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فلَهُ حياة أبدية، ولا يأتي إلى دينونة، بل قد انتقل من الموت إلى الحياة» ( يو 5: 24 ).

وماذا يقول موسى؟ أ لم يُبيِّن بالرموز والظلال، وكذلك بأوضح العبارات أن الخلاص هو بالمسيح وحده وبواسطة دمه الثمين؟ أ لم يَقُل بصراحة «لأن الدم يكفِّر عن النفس» ( لا 17: 11 )؟ أَ لم يكن دم الخروف هو الوسيلة الوحيدة للنجاة من الملاك المُهلك في أرض مصر كلها؟

وماذا عن الأنبياء؟ استمع إلى إشعياء يقول: «وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوقٌ لأجل آثامنا. تأديب سلامنا عليهِ، وبحُبُرهِ شُفينا. كُلُّنا كغنمٍ ضللنا. مِلنا كلُّ واحدٍ إلى طريقهِ، والرب وضع عليهِ إثم جميعنا» ( إش 53: 5 ، 6). واسمع كلام النبي إرميا وهو يُظهِر كمال قوة دم المسيح للتطهير من الخطية «لأني أصفح عن إثمهم، ولا أذكر خطيتهم بعد» ( إر 31: 34 ).

والآن أيها القارئ العزيز ليس عندك فقط موسى والأنبياء، بل أيضًا شهادة ربنا يسوع نفسه وشهادة رسله. هل كلمة الله التي تتكلَّم عن عمل المسيح قد أثَّرت فيك؟ هل سمعت كلمة الله؟ لا تُصغِ لأفكارك ولا لتعاليم الناس، بل اصغِ لكلمة الله الحي الحقيقي «اسمعوا فتحيا أنفسكم» ( إش 55: 3 ).
 
قديم 09 - 12 - 2021, 12:54 PM   رقم المشاركة : ( 60654 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ
( لوقا 16: 29 )




هناك شيء مؤثر في هذا المشهد الرهيب بعد الموت، ذلك أن الشخص الهالك يفتكر في أقربائه الذين لا يزالون أحياء على الأرض، فيطلب مِن إبراهيم أن يُرسل لعازر إلى بيت أبيه، لأنه له خمسة إخوة، ويريد ألاّ يأتوا إلى مكان العذاب الذي هو فيه. ومما لا شك فيه أنه بعد الموت سيكون كل شيء حقيقيًا واضحًا، وحتى الهالكون أنفسهم سيعرفون قيمة النفوس؛ القيمة التي لا تُحدّ، وإذا كانت لهم رغبة هناك فهذه الرغبة تكون أن أقرباءهم الذين على الأرض يسمعون الإنجيل ويؤمنون، حتى لا يأتوا إلى مكان العذاب هذا. ولكن «عندهم موسى والأنبياء، ليسمعوا منهم»، والآن عندهم أيضًا الإنجيل ليسمعوا منه
 
قديم 09 - 12 - 2021, 12:56 PM   رقم المشاركة : ( 60655 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ
( لوقا 16: 29 )



لاحظ أنه لا يقول إن عندهم المُعلِّمين الدينيين، أو الامتيازات والواجبات الدينية، لكن عندهم كلمة الله، ومسؤوليتهم أن يسمعوا. هكذا قال النبي: «اسمعوا (ليس اعملوا بل اسمعوا) فتحيا أنفسكم» ( إش 55: 3 ). كما قال الرب أيضًا: «الحق الحق أقول لكم: إن مَن يسمع (لا يشعر أو يعطي أو يعمل، لكن يسمع) كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فلَهُ حياة أبدية، ولا يأتي إلى دينونة، بل قد انتقل من الموت إلى الحياة» ( يو 5: 24 ).
 
قديم 09 - 12 - 2021, 12:57 PM   رقم المشاركة : ( 60656 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ
( لوقا 16: 29 )



ماذا يقول موسى؟ أ لم يُبيِّن بالرموز والظلال، وكذلك بأوضح العبارات أن الخلاص هو بالمسيح وحده وبواسطة دمه الثمين؟ أ لم يَقُل بصراحة «لأن الدم يكفِّر عن النفس» ( لا 17: 11 )؟ أَ لم يكن دم الخروف هو الوسيلة الوحيدة للنجاة من الملاك المُهلك في أرض مصر كلها؟
 
قديم 09 - 12 - 2021, 12:58 PM   رقم المشاركة : ( 60657 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ
( لوقا 16: 29 )



أيها القارئ العزيز ليس عندك فقط موسى والأنبياء، بل أيضًا شهادة ربنا يسوع نفسه وشهادة رسله. هل كلمة الله التي تتكلَّم عن عمل المسيح قد أثَّرت فيك؟ هل سمعت كلمة الله؟ لا تُصغِ لأفكارك ولا لتعاليم الناس، بل اصغِ لكلمة الله الحي الحقيقي «اسمعوا فتحيا أنفسكم» ( إش 55: 3 ).
 
قديم 09 - 12 - 2021, 01:08 PM   رقم المشاركة : ( 60658 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

موسى القائد النبي



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ولم يَقُم بعد نبي في إسرائيل مثل موسى
الذي عَرَفه الرب وجهًا لوجه، في جميع الآيات
والعجائب التي أرسله الرب ليعملها..
( تث 34: 10 ، 11)





في تثنية 34: 10- 13 نقرأ عن موسى الذي يحمل موجزًا لسيرته. وبالرغم من كونه الأول في قائمة طويلة من الأنبياء، إلا أن موسى يقف متفردًا، وهو تفرُّد، لا من جهة اتضاعه فحسب ( عد 12: 3 )، بل أيضًا من جهة قيادته العظيمة وقواته المعجزية. إلا أن كل هذا نبع من علاقته الحميمة مع يهوه، والتي نتجت، بدورها، من طابعه كأكثر الناس على الأرض حلمًا واتضاعًا ( عد 12: 3 ).

ولدى الله مكان خاص، وخدمة خاصة لأولئك الذين هم على استعداد أن يقبلوه كالإله: الخالق، والمالك، والسيد ـ للكون والفرد على السواء، وأن ينحنوا بكل كيانهم أمامه، مُرتعبين في خضوع وتوقير لكلامه، وهم ليسوا كثيرين!

لقد كان موسى من فئة تجد مثالها الأعظم في الإنسان يسوع المسيح «وديع ومتواضع القلب» ( مت 11: 29 ) الذي يدعونا أن نحمل نيره ونتعلم منه. وقد قال الرب يسوع إن الخادم المثالي يتبعه عن قُرب ( يو 12: 24 - 26)، في حالة من إنكار الذات تجعله مثل حبة الحنطة التي تقع في الأرض وتموت «مَنْ يحب نفسه يُهلكها، ومَنْ يُبغض نفسه في هذا العالم يحفظها إلى حياة أبدية».

وبالرغم من أن موسى لم يسمع أبدًا تعاليم الرب يسوع، إلا أن تلك الروح ذاتها قد ميَّزته. إننا نرى الرب ساخطًا جدًا في خروج 32: 33 وأيضًا في عدد14: 11- 25 بسبب تقلب عواطف إسرائيل وميلهم الدائم للفشل، حتى أنه تكلم عن محو الأمة وإنشاء أمة جديدة من نسل موسى، مُقدمًا له الفرصة أن يأخذ مكان إبراهيم نفسه كالأب الأكبر لشعب الله. لكن موسى أجاب أنه إن لم يكن الله على استعداد أن يغفر لهم، ويستمر في قيادتهم ومُصاحبتهم، فليمحُه هو أيضًا من قائمة المختارين. وذكَّر الرب أن اسمه هو سيُهان في أعين الأمم حولهم إن هو تخلى عن إسرائيل في هذه الأزمة.

إن ردًا مثل هذا على الله يتطلب جرأة مقدسة لا تأتي إلا من العلاقة الحميمة مع القدير المؤسسة على الاتضاع، والتي استمتع بها موسى ( إش 57: 15 ، 66: 1، 2). وهذا الرد يبين فورًا مدى القُرب الذي تمتع به موسى من الله، كما يبين إنكار الذات التام الذي تميَّزت به خدمته لله، التي وصلت حينما تطلب الأمر إلى ولاء للشعب حتى الموت. هذا هو مقياس عظمة الخادم ونفعه، فيا ترى أين نحن منه؟
 
قديم 09 - 12 - 2021, 01:09 PM   رقم المشاركة : ( 60659 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ
( لوقا 16: 29 )



ولم يَقُم بعد نبي في إسرائيل مثل موسى
الذي عَرَفه الرب وجهًا لوجه، في جميع الآيات
والعجائب التي أرسله الرب ليعملها..
( تث 34: 10 ، 11)





في تثنية 34: 10- 13 نقرأ عن موسى الذي يحمل موجزًا لسيرته. وبالرغم من كونه الأول في قائمة طويلة من الأنبياء، إلا أن موسى يقف متفردًا، وهو تفرُّد، لا من جهة اتضاعه فحسب ( عد 12: 3 )، بل أيضًا من جهة قيادته العظيمة وقواته المعجزية. إلا أن كل هذا نبع من علاقته الحميمة مع يهوه، والتي نتجت، بدورها، من طابعه كأكثر الناس على الأرض حلمًا واتضاعًا ( عد 12: 3 ).
 
قديم 09 - 12 - 2021, 01:12 PM   رقم المشاركة : ( 60660 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,261

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ولم يَقُم بعد نبي في إسرائيل مثل موسى
الذي عَرَفه الرب وجهًا لوجه، في جميع الآيات
والعجائب التي أرسله الرب ليعملها..
( تث 34: 10 ، 11)


ولدى الله مكان خاص، وخدمة خاصة لأولئك الذين هم على استعداد أن يقبلوه كالإله:

الخالق، والمالك، والسيد ـ للكون والفرد على السواء،
وأن ينحنوا بكل كيانهم أمامه،

مُرتعبين في خضوع وتوقير لكلامه، وهم ليسوا كثيرين!
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025