منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07 - 12 - 2021, 04:57 PM   رقم المشاركة : ( 60501 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«وَنَصَبَ خَيْمَتَهُ. وَلَهُ بَيْتُ إِيلَ مِنَ الْمَغْرِبِ وَعَايُ مِنَ الْمَشْرِقِ.
فَبَنَى هُنَاكَ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ وَدَعَا بِاسْمِ الرَّبِّ»
( تكوين 12: 6 ، 7)





ولكي تتكون الشهادة ـــــ كما نراها في أبرام ـــــ كان لا بد من:

(1) الانفصال عن العالم: فكيف ندَّعي أننا نعمل لإكرام الرب ونشهد ضد العالم، ونحن نعيش بمبادئ العالم؟ كان على أبرام أن يخرج ليكون شهادة، ولا شهادة تصلح وهو في أُور أو في حاران.

(2) إقامة المذبح الذي يتكلَّم عن السجود. فلا شهادة بدون سجود حقيقي للرب.

(3) التعليم الصحيح مُمثلاً في بلوطة “مُورَة” التي تعني “تعليم”.
(4) ظهور الرب له، أي الشركة واللقاء الشخصي معه.

(5) الخيمة التي تتكلَّم عن حياة الغربة. فنحن شهادة للرب الذي مضى إلى السماء بعد أن رُفض من الأرض. نحن لسنا من العالم، بل نتبع المسيح المرفوض من العالم، ونقنع بأننا غرباء فيه، وننتظر الوطن السماوي
 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:01 PM   رقم المشاركة : ( 60502 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

بماذا أعلَمُ؟


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»
( تكوين 15: 8 )




يُخرِج ملكي صادق خبزًا وخمرًا، رمزين للحياة والفرح ( تك 14: 17 -19)، ويسمع أبرام الوعد عن نسله ( تك 15: 5 )، ويتغيَّر اسمه إلى إبراهيم الذي معناه “أب لجمهور عظيم” ( تك 17: 5 ). وذلك في الوقت الذي فيه لم يكن له ولَد على الإطلاق، لكن وعد الله دائمًا وأبدًا هو الأفضل والأضمَن من كل واسطة بشرية.

وبخصوص الوعد الخاص بوراثة الأرض، يسأل إبراهيم هذا السؤال: «أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟» ( تك 15: 8 ). فكان المسيح في ذبيحته هو جواب الله عن هذا السؤال؛ فقد وضع الرب أمام إبراهيم رمزيًا المسيح الذبيح عربونًا للميراث. وإذا أراد أحد أن يطمئن إلى ضمانة وعد من الله، فإن الضمانة هي في المسيح الذي مات، وليس في إحساسه الشخصي، ولا في شعوره، ولا في اختباراته الروحية، ولا في نيَّاته، ولا في صلاحه.

والحقيقة أن الأحاسيس والمشاعر الروحية عُرضة لأن تتغير. يمكن أن تتأثر بمزاجِ المرء الشخصي كما بحالته الصحية. حتى إذا لم تكن كذلك، فهي ليست أساسًا للراحة القلبية من جهة الخلاص، ولا من جهة أي أمر آخر. كل هذه الأمور السابقة تَبْهَت وتتغير، أما المسيح فهو يبقى «هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ» ( عب 13: 8 )، هو الذي «فِيهِ النَّعَمْ، وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ» ( 2كو 1: 20 )، أي المُصادقة وتمام التحقيق.

سأل إبراهيم: «بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»، فقال له الرب: «خُذْ لِي عِجْلَةً ثُلاَثِيَّةً، وَعَنْزَةً ثُلاَثِيَّةً، وَكَبْشًا ثُلاَثِيًّا، وَيَمَامَةً وَحَمَامَةً» ( تك 15: 9 ). نعم ضمانة تحقيق كل وعود الله، إنما هي في الدم المسفوك، في موت المسيح، في الأساس المؤسَّس الكريم. هذا هو جواب الله لتوكيد صلاحه، ولطمأنينة أحبائه.
.

 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:02 PM   رقم المشاركة : ( 60503 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»
( تكوين 15: 8 )




يُخرِج ملكي صادق خبزًا وخمرًا، رمزين للحياة والفرح ( تك 14: 17 -19)،
ويسمع أبرام الوعد عن نسله ( تك 15: 5 )،
ويتغيَّر اسمه إلى إبراهيم الذي معناه “أب لجمهور عظيم” ( تك 17: 5 ).
وذلك في الوقت الذي فيه لم يكن له ولَد على الإطلاق،

لكن وعد الله دائمًا وأبدًا هو الأفضل والأضمَن من كل واسطة بشرية.
 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:03 PM   رقم المشاركة : ( 60504 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»
( تكوين 15: 8 )





بخصوص الوعد الخاص بوراثة الأرض، يسأل إبراهيم هذا السؤال:
«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟» ( تك 15: 8 ).
فكان المسيح في ذبيحته هو جواب الله عن هذا السؤال؛

فقد وضع الرب أمام إبراهيم رمزيًا المسيح الذبيح عربونًا للميراث.

وإذا أراد أحد أن يطمئن إلى ضمانة وعد من الله،

فإن الضمانة هي في المسيح الذي مات،
وليس في إحساسه الشخصي، ولا في شعوره،

ولا في اختباراته الروحية، ولا في نيَّاته، ولا في صلاحه.

 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:05 PM   رقم المشاركة : ( 60505 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»
( تكوين 15: 8 )





الحقيقة أن الأحاسيس والمشاعر الروحية عُرضة لأن تتغير.

يمكن أن تتأثر بمزاجِ المرء الشخصي كما بحالته الصحية.

حتى إذا لم تكن كذلك، فهي ليست أساسًا للراحة القلبية من جهة الخلاص، ولا من جهة أي أمر آخر.

كل هذه الأمور السابقة تَبْهَت وتتغير، أما المسيح فهو يبقى «هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ» ( عب 13: 8 )،

هو الذي «فِيهِ النَّعَمْ، وَفِيهِ الآمِينُ، لِمَجْدِ اللهِ» ( 2كو 1: 20 )، أي المُصادقة وتمام التحقيق.


 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:07 PM   رقم المشاركة : ( 60506 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»
( تكوين 15: 8 )





سأل إبراهيم: «بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»، فقال له الرب:
«خُذْ لِي عِجْلَةً ثُلاَثِيَّةً، وَعَنْزَةً ثُلاَثِيَّةً، وَكَبْشًا ثُلاَثِيًّا، وَيَمَامَةً وَحَمَامَةً» ( تك 15: 9 ).

نعم ضمانة تحقيق كل وعود الله، إنما هي في الدم المسفوك، في موت المسيح، في الأساس المؤسَّس الكريم.

هذا هو جواب الله لتوكيد صلاحه، ولطمأنينة أحبائه.


 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:16 PM   رقم المشاركة : ( 60507 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






المسيحي المؤمن حين يرى خطأ ما في المجتمع ويرى ان الكثير من الناس يسيرون في هذا الطريق لا يمكنه أن يسير هو أيضا في نفس الطريق من مبدأ ان الكل يفعل هذا ، بل عليه هو أن يقود الناس إلى الطريق الصحيح ويرشدهم الى طريق يسوع وان لا يحيد عن مبادئه المسيحية وايمانه ، لذلك كونوا في العالم ولا تكونوا من هذا العالم لأنكم من عالم المسيح .. تصبحون على وجه يسوع .
 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:18 PM   رقم المشاركة : ( 60508 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






الكلام على الناس والنميمة والاستهزاء بهم واستحقارهم من الخطايا الكبيرة التي نقع بها كل يوم فلنتذكر ان الاخر فيه روح الله وبشرمثلنا ونحن نهين من خلقه الله نظير لنا في الانسانيه بهذه التصرفات الغير لائقه بنا كابناء لله ، فدعونا اليوم نترك كل شر ننفث به من السنتنا وقلوبنا ونضع يسوع رقيب على افواهنا قبل كل كلمه تخرج منا ونستخدم السنتا للصلاة وتمجيد الله وللخير والسلام بدل ارتكاب الاثام والخطايا واستخدام الكلمات التي لا تليق بنا كمؤمنين ، فلنستخدم السنتنا لنشر المحبة والمودة بين جميع الناس فهذا ما يرضي الله ولنكن رسل للخير والسلام..
 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:22 PM   رقم المشاركة : ( 60509 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الشهيد أفانتيوس



يحتفل اللاتين بعيد استشهاد الكاهنين إفانتيوس Evantius وثيؤدولس مع القديس ألكسندروس الأول، أسقف روما. تم ذلك حوالي سنة 117 م في عهد الإمبراطور هادريان وبواسطة الوالي أوريليانوس. ألقى الثلاثة في أتون نار وإذ لم يمسهم أذى، قُتل الكاهنان بالسيف بينما طعن الأسقف في كل جسمه بأدوات حديدية مسننة حتى أسلم الروح.
 
قديم 07 - 12 - 2021, 05:23 PM   رقم المشاركة : ( 60510 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,492

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الأب أفبربيوس الزاهد


اتسم الأب افبربيوس أو إبربيوس Euprepios بزهده الشديد في أمور هذه الحياة، حتى عندما سلبه بعض اللصوص كان يساعدهم على نقلها، ولما تركوا له العصا رآها فأخذها وسار وراءهم ليعطيهم إياها، وإذ خشوا منه سلمها لبعض المارة كي يسلمونها لهم.
إذ تعرف أن الله أمين وقدير ليكن لك إيمان به فتشاركه ما له.
كلنا نؤمن أنه القدير وأن كل شيء مستطاع لديه، فامسك بالإيمان به في أمورك الخاصة، إذ هو قادر أن يصنع معك معجزات أيضًا.
الأمور الجسدية مادية؛ من يحب العالم يحب فرص السقوط. لهذا إن حدث وفقدنا شيئًا لنقبل هذا بفرح وامتنان متحققين أننا قد تحررنا من الاهتمام بما فقدناه.
سأل أخ أبا إفبربيوس عن حياته، فأجاب الشيخ: "كلْ قشًا، البس قشًا، نمْ على قش، بمعنى احتقر كل شيء واطلب لنفسك قلبًا من حديد!"
في أيامه الأولى زار أبا إفبربيوس شيخًا، وقال له: "أبا، قل كلمة لكي أخلص". أجابه: "إن أردت أن تخلص فإنك إن ذهبت لترى إنسانًا لا تبدأ بالكلام قبل أن يوجه إليك الحديث". فشعر أبا إفبربيوس بالندامة على ما نطق به، وصنع له مطانية، وهو يقول: "قرأت كتبًا كثيرة من قبل ولم أجد تعليمًا كهذا"، وخرج من عنده منتفعًا جدًا.
إن اقتنى إنسان التواضع والفقر وعدم إدانة الآخرين، تحل مخافة الله فيه".
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025