منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06 - 12 - 2021, 12:39 PM   رقم المشاركة : ( 60361 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ »

( أعمال 3: 8 )





وجميل قول بطرس: «الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ» (ع6).
عادة، عندما تكون المسألة هي العطاء،
فإننا نُفكر في المال،

ويندر أن نُفكر في الكنز السماوي الذي لنا،
وهو معرفة المُخلِّص
«كَأَنْ لاَ شَيْءَ لَنَا وَنَحْنُ نَمْلِكُ كُلَّ شَيْءٍ»
( 2كو 6: 10 ).

 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:39 PM   رقم المشاركة : ( 60362 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ »

( أعمال 3: 8 )




عندما سأل الأعرج، الذي كان يجلس عند باب الهيكل الذي يُقال له “الجميل”، صدقة من بطرس ويوحنا، ما كان يتوقع العطية التي حصل عليها: شفاء معجزي “باسم يسوع”.
 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:40 PM   رقم المشاركة : ( 60363 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ »

( أعمال 3: 8 )





يا له من تغيير حدث لهذا الأعرج!
لقد «وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشـِي ... وَيَطْفُرُ وَيُسَبِّحُ اللهَ».

فهو وثب قبل أن يتعلَّم المشي!

ثم إنه حتى ذلك الوقت كان يجلس عند باب الهيكل،
لكن الآن دخل إلى محضـر الله، وهو يُسبح الله (ع8).
ونحن إن كنا نشكر الله لأنه ما زالت تُوجد بركات

ونعم غنية “عند الباب” ( أم 8: 1 -3)،
لكن ليت مَن تمتع بالبركة والنعمة يدخل إلى محضـر الله
لكي يُقدِّم شكره وسجوده.

والمسيح هو الذي يُعطي قوة على السجود، ومادة للسجود.
 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:43 PM   رقم المشاركة : ( 60364 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ »

( أعمال 3: 8 )





معجزة شفاء المُقعَد تصوّر لنا خلاص الله:
(1) فلقد تمت المعجزة مع إنسان عاجز مِن بطن أُمِّهِ

(ع2؛ مز51: 5؛ إش48: 8).
(2) الشفاء كان لحظيًا ومجانيًا وكاملاً (ع7؛ 16: 31).

(3) كان الشفاء بقوة الرب يسوع وباسمه (ع6؛ 4: 12).

(4) كان بالإيمان (ع16).

(5) أنتج سلوكًا وسجودًا (ع8، 9).

 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:44 PM   رقم المشاركة : ( 60365 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ »

( أعمال 3: 8 )





عندما سمع الجمع بشفاء الأعرج تجمعوا

وهم مملوؤون دهشة (ع10)،
لكن بطرس في الحال حوَّل انتباههم عن نفسه

وعن يوحنا، ونسب المعجزة لاسم الرب يسوع (ع12، 13).

العمل الذي أُجري أثبت أن الشخص الذي قتله اليهود هو حي، ويهب الحياة للبشر.
 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:48 PM   رقم المشاركة : ( 60366 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يوسف وتصرف المحبة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لما نظر يوسف إخوته عرفهم، فتنكر لهم وتكلم معهم بجفاء ...
وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه

( تك 42: 7 ، 8)


المحبة سريعة التمييز. لقد أتى إلى قدمي يوسف جموع كثيرة من كل البلدان المجاورة مدفوعين بحاجتهم الشديدة، ولكن مجرد أن ظهر هؤلاء الرجال العشرة أمامه، أدركت محبته أنهم إخوته. لم يرَ يوسف إخوته لمدة تزيد عن العشرين عامًا، ولكن بإدراك المحبة السريع رأى، في أولئك العشرة الرجال المحتاجين، إخوته الذين فارقهم طوال هذه المدة «وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه» (ع8).

والمحبة كانت تعرف تاريخهم الماضي وحاجتهم الحاضرة التي أتت بهم إلى قدميه «وتذكَّر يوسف الأحلام التي حلم عنهم» (ع9). لقد تذكَّر أحلام الماضي والغضب والاحتقار الذي قوبل به منهم، والمعاملة القاسية التي عاملوه بها. لقد تذكَّر كل هذا، ولكنه كان يحبهم، لأنه إذ كان يتكلم معهم «تحوَّل عنهم وبكى» (ع24). كان سيجيء وقت فيه تظهر عواطف يوسف دون أية محاولة لإخفائها، وتنهمر فيها دموعه أمامهم، ولكن إلى أن يجيء هذا الوقت، كان هناك عمل آخر عليه أن يؤديه. كانت المحبة ستعمل لكي تربح قلوبهم وتجعلهم يشعرون بارتياح تام في حضرة ذلك الشخص الذي أساءوا إليه وأخطأوا كثيرًا في حقه. لم يكن يوجد إلا طريق واحد يمكن به لقلوبهم أن تجد راحة تامة في حضرة ذلك الشخص الذي أخطأوا إليه: كان يجب أن يؤتى بالكل إلى النور وأن يعترفوا بكل شيء. لا بد أن يستيقظ الضمير النائم ويتذكر خطاياه ويعترف بها، إذ لا يمكن الوصول إلى راحة القلب إلا عن طريق الضمير المستيقظ. وبدافع المحبة، كان على يوسف أن يصل إلى ضمائرهم «فتنكَّر لهم وتكلم معهم بجفاءٍ» (ع7).

لقد فعل المسيح هكذا أيضًا، وتنكر في يومه للمرأة الأممية التي أتت مدفوعة بحاجتها الشديدة إليه، إذ نقرأ أنه «لم يُجبها بكلمة»، وعندما تكلم معها فإنه تكلم بكلمات صعبة، ولكننا نعلم أن هذا كان هو طريق المحبة الكاملة التي أدت إلى البركة. وبنفس هذه الطريقة سيتعامل المسيح مع اليهود في المستقبل، فسوف يأتي الله بمجاعة حتى يذهب اليهود إلى البرية حيث لا يتكلون إلا على الله وحده، وهناك في البرية يستطيع الرب أن يتكلم إلى قلوبهم ( هو 2: 6 ، 9، 14). .
 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:51 PM   رقم المشاركة : ( 60367 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لما نظر يوسف إخوته عرفهم، فتنكر لهم وتكلم معهم بجفاء ...
وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه
( تك 42: 7 ، 8)


المحبة سريعة التمييز.

لقد أتى إلى قدمي يوسف جموع كثيرة

من كل البلدان المجاورة مدفوعين بحاجتهم الشديدة،

ولكن مجرد أن ظهر هؤلاء الرجال العشرة أمامه،
أدركت محبته أنهم إخوته.

لم يرَ يوسف إخوته لمدة تزيد عن العشرين عامًا،
ولكن بإدراك المحبة السريع رأى،
في أولئك العشرة الرجال المحتاجين،
إخوته الذين فارقهم طوال هذه المدة

«وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه» (ع8).
 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:52 PM   رقم المشاركة : ( 60368 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لما نظر يوسف إخوته عرفهم، فتنكر لهم وتكلم معهم بجفاء ...
وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه
( تك 42: 7 ، 8)



المحبة كانت تعرف تاريخهم الماضي وحاجتهم الحاضرة

التي أتت بهم إلى قدميه «وتذكَّر يوسف الأحلام التي حلم عنهم» (ع9).

لقد تذكَّر أحلام الماضي والغضب والاحتقار الذي قوبل به منهم، والمعاملة القاسية التي عاملوه بها.

لقد تذكَّر كل هذا، ولكنه كان يحبهم، لأنه إذ كان يتكلم معهم «تحوَّل عنهم وبكى» (ع24).

كان سيجيء وقت فيه تظهر عواطف يوسف دون أية محاولة لإخفائها،
وتنهمر فيها دموعه أمامهم، ولكن إلى أن يجيء هذا الوقت، كان هناك عمل آخر عليه أن يؤديه.
 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:53 PM   رقم المشاركة : ( 60369 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لما نظر يوسف إخوته عرفهم، فتنكر لهم وتكلم معهم بجفاء ...
وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه
( تك 42: 7 ، 8)



كانت المحبة ستعمل لكي تربح قلوبهم وتجعلهم يشعرون بارتياح تام في حضرة ذلك الشخص الذي أساءوا إليه وأخطأوا كثيرًا في حقه.
لم يكن يوجد إلا طريق واحد يمكن به لقلوبهم أن تجد راحة تامة في حضرة ذلك الشخص الذي أخطأوا إليه:
كان يجب أن يؤتى بالكل إلى النور وأن يعترفوا بكل شيء.

لا بد أن يستيقظ الضمير النائم ويتذكر خطاياه ويعترف بها، إذ لا يمكن الوصول إلى راحة القلب إلا عن طريق الضمير المستيقظ.
وبدافع المحبة، كان على يوسف أن يصل إلى ضمائرهم «فتنكَّر لهم وتكلم معهم بجفاءٍ» (ع7).
 
قديم 06 - 12 - 2021, 12:54 PM   رقم المشاركة : ( 60370 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,399

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لما نظر يوسف إخوته عرفهم، فتنكر لهم وتكلم معهم بجفاء ...
وعرف يوسف إخوته، وأما هم فلم يعرفوه
( تك 42: 7 ، 8)



لقد فعل المسيح هكذا أيضًا، وتنكر في يومه للمرأة الأممية التي أتت مدفوعة بحاجتها الشديدة إليه،
إذ نقرأ أنه «لم يُجبها بكلمة»، وعندما تكلم معها فإنه تكلم بكلمات صعبة، ولكننا نعلم أن هذا كان هو طريق المحبة الكاملة التي أدت إلى البركة.

وبنفس هذه الطريقة سيتعامل المسيح مع اليهود في المستقبل،

فسوف يأتي الله بمجاعة حتى يذهب اليهود إلى البرية حيث لا يتكلون إلا على الله وحده،
وهناك في البرية يستطيع الرب أن يتكلم إلى قلوبهم ( هو 2: 6 ، 9، 14).
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:00 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025