![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 60351 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس الشهيد أغناطيوس الثيؤفورس الأنطاكي (القديس أغناطيوس المتوشح بالله) إلى روما: خرج القديس في حراسة مشددة من عشرة جنود، وقد صاحبه اثنان من كنيسته هما فيلون وأغاتوبوس. إذ رأى الجند حب الشعب له والتفافهم حوله عند رحيله تعمدوا الإساءة إليه ومعاملته بكل عنف وقسوة، حتى دعاهم بالفهود بالرغم من لطفه معهم، وما دفعه الشعب لهم كي يترفقوا بأسقفهم. وصلوا إلى سميرنا حيث استقبله القديس بوليكربس أسقفها كما جاءت وفود كثيرة من كنائس أفسس وتراليا وماغنيزيا، فاستغل الفرصة وكتب رسائل لهذه الكنائس كما كتب رسالة بعثها إلى روما إذ سمع أن بعض المؤمنين يبذلون كل الجهد لينقذوه من الاستشهاد، جاء فيها: [أخشى من محبتكم أن تسببوا لي ضررًا... صلوا ألا يوهب لي إحسان أعظم من أن أقدم لله مادام المذبح لا يزال مُعدًا... أطلب إليكم ألا تظهروا لي عطفًا في غير أوانه، بل اسمحوا لي أن أكون طعامًا للوحوش الضارية، التي بواسطتها يوهب لي البلوغ إلى الله. إنني خبز الله. اتركوني أُطحن بأنياب الوحوش لتصير قبرًا لي. ولا تترك شيئًا من جسدي، حتى إذا ما متّ لا أُتعب أحدًا، فعندما لا يعد العالم يرى جسدي أكون بالحق تلميذًا للمسيح]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60352 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديس الشهيد أغناطيوس الثيؤفورس الأنطاكي (القديس أغناطيوس المتوشح بالله) في ترواس: أبحر بالسفينة من سميرنا إلى ترواس، ليكتب القديس أيضًا ثلاث رسائل "إلى فيلادلفيا، وسميرنا، والقديس بوليكربس". من ترواس أبحر إلى نيوبوليس، ثم فيلبي، ثم Epirus و Tyrhene... وأخيرًا إلى منطقة Portus حيث التقى بالإخوة الذين امتزج فرحهم برؤيته بحزنهم لانتقاله. قابلهم بكل محبة سائلًا إياهم أن يظهروا المحبة الحقيقية ويتشجعوا. جثا على ركبتيه وصلى لكي يوقف الله موجة الاضطهاد عن الكنيسة، وأن يزيد محبة الإخوة لبعضهم البعض. أخيرًا أسرع به الجند إلى الساحة، وأطلقت الوحوش ليستقبلها بوجه باش، فوثب عليه أسدان ولم يبقيا منه إلا القليل من العظام. جمع المؤمنون ذخائره وأرسلوها إلى كنيسته بإنطاكية. تعيِّد له الكنيسة في 7 شهر أبيب. * أو الثيوفوروس، الثيوفورس، الثيؤفوروس، الثيئوفورس، الثيئوفورس. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60353 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من الغريب جداً أننا نخجل ونخاف من كلام الناس ونسعى لأرضائهم ولا نخجل او نخاف من الله ولا نسعى لأرضائه ، فلم يعد يعنينا ان نعمل بوصايا خالقنا ولا ان نعمل بمشيئته في حياتنا بل نعمل بما يريد مما العالم ونضرب بعرض الحائط كل وصايا الرب ، عودوا الى الرب وصححوا مسار حياتكم واعملوا بمشيئته ووصاياه في حياتكم .. تصبحون على نور يسوع .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60354 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() حيث تُعدّ صينية الكوليفا (القمح المسلوق) وتُزيّن بالسكّر المطحون والزبيب واليانسون وبعض أنواع المُطيّبات الأخرى. ![]() ![]() إن لم تمُت حبّة الحنطة فإنها تبقى وحدها ولكن إن ماتت تأتي بثمرٍ كثير (يوحنا 24:12). وهذه هي صورة حياة الشهداء القديسين، الذين بإستشهادهم وقبولهم الموت ورفضهم نكران المسيح، إنما أعطوا بعملهم هذا انتشاراً ونُموّاً للإيمان المسيحيّ وبغزارة، كحبّة القمح الواحدة التي إن ماتت تأتي بسُنبلةٍ مليئة بحبّات القمح... ![]() ![]() والقمح ![]() ظ،- رمزٌ للقيامة ظ¢- وعلامة الحياة الأبدية الخالدة التي تعقُب الموت عن العالم لنحيا في المسيح ومعه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60355 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اليوم يصادف عيد القديسة بربارة الشهيدة ![]() ![]() وهي شفيعة قرية كرمليس - شمال العراق أهنىء بصورة خاصة لكل من تحمل أسمها ![]() ![]() ملخص حياتها:- ولدت برباره في مدينة نيقوميدية. وكان ابوها ديوسيقورُس غنياً وثنياً متعصباً. فأحسن تربيتها بالعلوم والآداب. وبما انها كانت رائعة الجمال وضعها في برج حصين، وأقام من حولها الاصنام لتظل متعبدة للآلهة. فأخذت تتأمل في هذا الكون وتبحث عن مبدعه. ولم تر في الاصنام سوى حجارة صُم لا يرجي منها خير. فأتاح لها الله ان اتصلت بالمعلم فالنتيانوس فاخذ يشرح لها اسرار الديانة المسيحية وتعاليم الانجيل السامية. فأذعنت بربارة لهذا المرشد الحكيم وآمنت بالمسيح وقبلت سر العماد المقدس، ونذرت بتوليتها للرب يسوع. وكانت مثابرة على الصلاة والتأمل وقراءة الكتب المقدسة. وامرت خدامها وبينهم مسيحيون، بتحطيم ما حولها من الاصنام. فغضب ابوها واوسعها شتماً وضرباً وطرحها في قبو مظلم، فقامت تصلِّي الى الله ليقويها على الثبات في ايمانها. وفي الغد أتى بها ابوها، مكبَّلة بالسلاسل، الى الوالي مركيانوس. فاستشاط الوالي غيظاً من ثباتها في الايمان بالمسيح، وامر بجلدها فتمزّق جسدها وتفجرت دماؤها، وهي صابرة صامتة. ثم طرحوها في السجن، فظهر لها السيد المسيح وشفاها من جراحها. وفي الصباح رآها الحاكم صحيحة الجسم مُشرقة الوجه، فابتدرها قائلاً: ان الآلهة شفقت عليها وضمَّدت جراحها. فأجابت:" ان الذي شفاني هو يسوع المسيح رب الحياة والموت". فتميَّز الحاكم غيظاً وامر بجلدها ثانية حتى تناثرت لحمانها. ثم امر بقطع رأسها فتمت شهادتها عام 235. صلاتها معنا. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60356 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60357 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() على كتفي مكان القوة في حضي مكان الثقة لذا أنتم موضع أهتمامي وحبي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60358 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مهما كانت الأوقات صعبة ستجتازوها أني احملكم حين تشعروا بالتعب أني قادر على كل شيء ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60359 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني. (فيلبي 13:4) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60360 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشحاذ الأعرج ![]() «وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ » ( أعمال 3: 8 ) عندما سأل الأعرج، الذي كان يجلس عند باب الهيكل الذي يُقال له “الجميل”، صدقة من بطرس ويوحنا، ما كان يتوقع العطية التي حصل عليها: شفاء معجزي “باسم يسوع”. وجميل قول بطرس: «الَّذِي لِي فَإِيَّاهُ أُعْطِيكَ» (ع6). عادة، عندما تكون المسألة هي العطاء، فإننا نُفكر في المال، ويندر أن نُفكر في الكنز السماوي الذي لنا، وهو معرفة المُخلِّص «كَأَنْ لاَ شَيْءَ لَنَا وَنَحْنُ نَمْلِكُ كُلَّ شَيْءٍ» ( 2كو 6: 10 ). ويا له من تغيير حدث لهذا الأعرج! لقد «وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشـِي ... وَيَطْفُرُ وَيُسَبِّحُ اللهَ». فهو وثب قبل أن يتعلَّم المشي! ثم إنه حتى ذلك الوقت كان يجلس عند باب الهيكل، لكن الآن دخل إلى محضـر الله، وهو يُسبح الله (ع8). ونحن إن كنا نشكر الله لأنه ما زالت تُوجد بركات ونعم غنية “عند الباب” ( أم 8: 1 -3)، لكن ليت مَن تمتع بالبركة والنعمة يدخل إلى محضـر الله لكي يُقدِّم شكره وسجوده. والمسيح هو الذي يُعطي قوة على السجود، ومادة للسجود. ومعجزة شفاء المُقعَد تصوّر لنا خلاص الله: (1) فلقد تمت المعجزة مع إنسان عاجز مِن بطن أُمِّهِ (ع2؛ مز51: 5؛ إش48: 8). (2) الشفاء كان لحظيًا ومجانيًا وكاملاً (ع7؛ 16: 31). (3) كان الشفاء بقوة الرب يسوع وباسمه (ع6؛ 4: 12). (4) كان بالإيمان (ع16). (5) أنتج سلوكًا وسجودًا (ع8، 9). وعندما سمع الجمع بشفاء الأعرج تجمعوا وهم مملوؤون دهشة (ع10)، لكن بطرس في الحال حوَّل انتباههم عن نفسه وعن يوحنا، ونسب المعجزة لاسم الرب يسوع (ع12، 13). العمل الذي أُجري أثبت أن الشخص الذي قتله اليهود هو حي، ويهب الحياة للبشر. |
||||