أ- تحيا إحساس الثقة فى النفس وفى الآخرين بمعونة من إلهنا المحب. ب- تعيش مشاعر السعادة، بسبب إيمانها بقدرة وقيادة الخالق، وبسبب ضميرها المستريح. ج- تقبل ذاتها والآخرين، فى تفاعل ناضح بناء، وتجاهد كى ترتفع فوق الدنيا والخطايا والضعفات. د- تكون مستقلة فكرياً ووجدانياً، غير قابلة للانقياد الأعمى. هـ- تضع أمامها أهدافاً معقولة، قابلة بمعونة الله. و- تنجح فى علاقاتها مع الآخرين، بكفاءة تشبعها نفسياً واجتماعياً.
أ- دائرة الأسرة: حينما لا تتفكك فتفقد إمكانية تربية وقيادة أبنائها. سواء بالمشاكل العائلية بين الزوجين، أو بسفر أحدهما أو كليهما للخارج، تاركين الأبناء نهباً للشيطان وأعوانه. ب- دائرة الأصدقاء: حيث يجب أن يتم أنتقاؤهم بطريقة جيدة ومعايير سليمة. ج- دائرة الدراسة: حينما يتخير الشباب أصدقاء صالحين، ويرى فى مدرسيه القدوة الحسنة. د- دائرة الدين: حينما يتعرف على خالقه ووصاياه، ومكافأته فى الدنيا والآخرة.. ويعرف أن الدين سياج وليس قيوداً. هـ- دائرة الوطن: حينما يحس الشباب بعضويته فى هذا الوطن، ويسهم فى بناء بلدة، والتواصل مع كل من حوله فى حب ووئام. و- دائرة البشرية: حينما يتسع قلبه للناس جميعاً، فى محبة باذلة وخدمة فعالة.