لمسنى وقوانى - رسائل الروح القدس اليومية لكى تقويك وتسند ضعفك

[بنتك انا]

إلهى الحبيب...
أحتاجك كى تخلصنى من كل مخاوفى التى تحاصرنى..
إلهى كم أثق أنك لن تتركنى ولن تنظر لسقطاتى وضعفاتى بل ستعين ضعفى وتبدله إلى قوة..
أثق أنك ستبدل كل مخاوفى إلى سلام وطمأنينة لن تستطيع كل ذئاب العالم أن تسلبه منى...

امين يارب
تامل جميل جدا
ميرسى اخ ناصر ربنا يباركك

[بنتك انا]

المحبوب فى الرب..
يجب أن تثق أنك مختلفاً ومميزاً لأن الرب هو صاحب بيتك الروحى.
الآخرون لا يتمتعون بمثل هذا التميز فتجدهم يهتزون أمام أبسط المشكلات..
أما أنت فلك سلام من عند الرب يسوع يجعلك لا تنزعج مهما ساءت الأمور.
امين يارب
تامل جميل جدا
ميرسى اخ ناصر ربنا يباركك

[magy]

ثق أن إبليس لن يقدر أن يزعزع سلامك بعد الآن لأن الرب يسوع هو سلامك..

اشكرك استاذ ناصر لسلسلة التأملات الرائعة
ربنا يباركك ويملي قلبك بالسلام

[walaa farouk]

ميرسي يا ناصر على الرسائل المعزية والجميلة
ربنا يفرح قلبك

[magy]

فكيف يمكن أن تشعر بالخوف والرب هو صاحب البيت؟
"يستره طول النهار وبين منكبيه يسكن"
تث12:33.
فكيف تفقد سلامك والرب يسوع يحرسك
"أنا الرب حارسها"-أش3:27؟؟
وعندما تحدث مشكلة سيتولى صاحب المنزل معونتك والوقوف بجوارك ليعاونك..يشجعك ويسندك أثناء مرورك بها..
فلماذا تستسلم وتفقد سلامك بعد كل هذا؟

اشكرك استاذ ناصر لجرعات التفاؤل والتشجيع
ربنا يعوض تعبك ويُعطيك الآجر السماوي

[nasser]

مارى
رينا
راندا
ماجى
ولاء
شكراً على مروركم الجميل ومتابعتكم وتشجيعكم
ربنا يفرح قلوبكم

[nasser]

3-سلام لأننى محمى من مكايد العدو وأعماله الشريرة..
لعلك تردد أنك تتعرض لشرور ومضايقات..نعم قد يحدث هذا ولكن عندما تؤمن أنك بداخل بيت الرب وأن صاحب البيت له القدرة على حمايتك وقتها ستكون قوياً أمام العدو.
أتذكر فى العهد القديم ماذا كان يُكتب على عمامة الكاهن؟
"قدس للرب"-خر36:28.
هذه العبارة يقرأها العدو وعندما يكون لك الثقة فى هذه الكلمة فإنها تضع حدوداً لمحاربات الشيطان.
أنت ببيت الرب فكيف يسمح الرب لإبليس أن يدخل بيته؟
لأن هناك هذا الوعد"لا يدع المهلك يدخل إلى بيوتكم"-خر23:12.
ولكن لعلك تردد..
على الرغم من أنك بيتاً للرب ولكنك تُحارب كثيراً..
نعم قد يحدث هذا ولكنك يجب أن تمتلأ بالسلام أثناء هذه الحرب لأنك محمى من مكايد العدو وأعماله الشريرة.
نعم أنت محمى..
فلا تدع إبليس يحاربك ويفقدك سلامك...
كم هو مُحزن عندما يستسلم كثير من المؤمنين لفكرة قبول الأعمال الشريرة الموجهة ناحيتهم والاستسلام لها..
ولكن كيف يكون هذا ولك هذا الوعد من الرب..
"أنا يقول الرب أكون لها سور نار من حولها"
زك5:2.
نعم..قد يحاربك إبليس ولكن عندما يقترب أكثر من اللازم من بيت الرب فسوف تتدخل يد القدير لكى تضع حدوداً لشره فليس لإبليس هذا السلطان المطلق أن يفعل كما يشاء.
أيها القارىء العزيز..
هل تؤمن أن السيد المسيح جرد القوات الشيطانية من السلطان الذى كان لهم؟؟
"أشهرم جهاراً ظافراً بهم فيه"-كو15:2.
وعندما تعلن إيمانك وثقتك بالكلمة وأنك لا تصدق إبليس فإن أى عمل شرير يوجه ناحيتك سيحترق فى النهاية.
ثق أن الشر الوجه ناحيتك كأنه موجه للرب نفسه وهذا ما تؤكده الكلمة..
"مَن يمسكم يمس حدقة عينه"-زك8:2.
المحبوب فى الرب..
إذا كان إبليس يحاربك الآن وأنت تقرأ هذه الكلمات ليشككك فى مدى حماية الرب لك.
توقف عن القراءة الآن وردد عن اقتناع وإيمان وثقة أنك تثق فى كل وعود الرب لك ولا تصدق إبليس الذى يحاول أن يكذب عليك ويخدعك.
القارىء العزيز..
أنت محمى من شرور وكلمات الناس السيئة ضدك
هل تذكر عندما كان هارون ومريم يتحدثان بالسوء عن موسى عندما اتخذ تلك المرأة الكوشية..
فماذا فعل موسى؟..
لا شىء..فالكلمة تعلن"أما الرجل موسى فكان حليماً جداً"-عد2:12.
نعم لأنه كان يثق فى وعد الرب"يدافع عنكم وأنتم تصمتون"-خر14:14.
أتذكر ماذا حدث لمريم وهارون؟..
"فحمى غضب الرب عليهما...وإذا مريم برصاء كالثلج"-عد9:12.
.........

[nasser]

هل تثق أنك محمى لأن تسير فى طريق الرب فهناك مظلة الدم الثمين التى تعلن أن هذا الطريق تحت حماية الرب.
"هناك طريق يقال لها الطريق المقدسة لا يكون هناك أسد وحش مفترس لا يصعد إليها بل يسلك المفديون فيها"اش8:35.
المحبوب فى الرب..
أنت تسير فى طريق الرب المقدسة
فأنت محمى..
قد تكون خاطئاً..ساقطاً وضعيفاً ولكنك محمى على الرغم من كل هذا..
إبليس لن يتركك سيظل يحاربك ويوجه إليك سهامه القوية..
نعم..ستزأر حولك الأسود والوحوش وستحاول أن تؤذيك لكنها ستفشل فى النهاية..
"يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك إليك لا يُقرب"-مز7:91.
هل تذكر بعد ما قتل هيرودس الملك يعقوب أخا يوحنا بالسيف ولإرضاء اليهود قبض على بطرس ووضعه فى السجن و على الرغم من توقع القديس بطرس الموت من قبل هيرودس الملك ولكنه لم يشعر بالخوف ولو للحظة واحدة
"وكان بطرس فى تلك الليلة نائماً"-أع6:12.
لعلك تردد كيف له أن ينام وهو يواجه الموت؟
من أين يأتى له هذا النوم؟
لأنه كان يشعر بسلام يملىء كل قلبه فالكلمة تعلن
"يعطى حبيبه نوماً"-مز2:127..
فكان يثق فى معونة إلهه فمهما كان للبشر من قوة أو سلطان إنما هى قوة محدودة.
"على الله توكلت فلا أخاف ماذا يصنعه بى الإنسان"-مز11:56.
وعندما تثق فى الكلمة ستشعر أن كل المشكلات التى تواجهك لا قيمة لها ولن تؤثر فيك وأنك ترتفع فوقها..
أكمل معى لتعرف ماذا حدث مع بطرس بعد ذلك..
"إذا ملاك الرب...ضرب جنب بطرس وأيقظه"
أع7:12.
أتعرف ماذا تعنى هذه الكلمات..؟
أنه كان نائماً نوماً عميقاً لأنه متمتعاً بسلام لا يهتز أمام المشكلات..
ليتك لا تخاف من كل مَن حولك..
فماذا يقدرون أن يفعلوا معك..؟؟
فلا تعط مكانة كبيرة للناس أكثر من الله
وثق أن مهما تعاظم جبروتهم فهو لا شىء أمام قوة الله"فوق العالى عالياً يلاحظ والأعلى فوقهما"-جا8:5.
...........

[بنتك انا]

"أنا يقول الرب أكون لها سور نار من حولها"
زك5:2.
نعم..قد يحاربك إبليس ولكن عندما يقترب أكثر من اللازم من بيت الرب فسوف تتدخل يد القدير لكى تضع حدوداً لشره فليس لإبليس هذا السلطان المطلق أن يفعل كما يشاء.
أنت محمى من شرور وكلمات الناس السيئة ضدك

فأنت محمى..
قد تكون خاطئاً..ساقطاً وضعيفاً ولكنك محمى على الرغم من كل هذا..
إبليس لن يتركك سيظل يحاربك ويوجه إليك سهامه القوية..
نعم..ستزأر حولك الأسود والوحوش وستحاول أن تؤذيك لكنها ستفشل فى النهاية..
"يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك إليك لا يُقرب"-مز7:91


امين يارب
تامل جميل جدا جدا جدا جدا
بجد مش عارفة اقولك ايه تسلم ايدك
فى انتظار المزيد من التاملات الرائعة
ميرسى اخ ناصر ربنا يباركك

[nasser]

شكراً راندا على مرورك الجميل ومتابعتك وتشجيعك