27 - 02 - 2013, 07:02 PM | رقم المشاركة : ( 51 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
معكة
دويلة أرامية إلى الجنوب الشرقي من جبل حرمون. يرد ذكرها في حروب داود، وكان منها أحدُ أبطاله. يشوع 12: 5؛ 2 صموئيل 10؛ 23: 34 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:03 PM | رقم المشاركة : ( 52 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
المعموديَّة
أوصى المسيح أتباعه بأن يعتمدوا ليبينوا أنهم صاروا مهتدين مسيحيين. وكان لهذه الممارسة خلفية يهودية. ففي الفترة الواقعة بين العهدين القديم والجديد، كان المتهودون يُعمدون، أو يُغطسون بالماء في نهر قريبٍ عادةً، علامةً على التطهير. كذلك عمد يوحنا المعمدان كثيرين علامة على توبتهم وتطهير الله لقلوبهم. غير أن المعمودية المسيحية لم تكن تُعتبر في العادة "اغتسالاً" من الخطية. فالرسول بولس يوضح أنه عندما يختفي المتعمد تحت الماء ثم يظهر من جديد يكون قد اجتاز، بصورة رمزية، موتاً ودفناً وقيامة. وبالمعمودية يشترك المسيحيون في موت المسيح وقيامته: "فدُفِنا معه بالمعمودية، للموت، حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضاً في جِدة الحياة". إن أكمل رواية للمعمودية في العهد الجديد هي قصة فيلبس والحبشي. والآية 37 من أعمال 8 تبين صورة من صور الكلام يُرجح أن المسيحيين الأولين استعملوها. فكان المبشر يقول: "إن كنت تؤمن من كل قلبك يجوز أن تتعمد". فيُجيب المتعمد: "أنا أومن أن يسوع المسيح هو ابن الله". وكان الناس يُعمدون أحياناً "باسم يسوع المسيح"، وأحياناً "باسم الآب والابن والروح القدس". متى 28: 19؛ مرقس 1: 4- 11؛ رومية 6: 3و 4؛ أعمال 8: 26- 39؛ 2: 38؛ 19: 5 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:03 PM | رقم المشاركة : ( 53 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
مفيبوشث
ابنُ يوناثان صديقِ داود المخلص، وحفيدُ الملك شاول. لما تولى داود المُلك خص مفيبوشث بمكانةٍ في البلاط وخدمٍ يعتنون به. وكان مفيبوشث أعرج. 2 صموئيل 4: 4؛ 9؛ 16: 1 وما بعدها؛ 19: 24- 30؛ 21: 7 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:04 PM | رقم المشاركة : ( 54 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
مكدونية
منطقة في اليونان إلى الشمال والغرب من تسالونيكي. وقد اشتملت مقاطعة مكدونية الرومانية فيلبي وبيرية، وتسالونيكي أيضاً. عبر بولس بحر إيجه من ترواس بعدما رأى رؤيا رجل مكدوني يطلب إليه أن يعبر إليهم ويعينهم. فكانت تلك هي المرحلة الأولى لدخول البشارة إلى أوروبا. وثلاثٌ من رسائل بولس موجهةٌ إلى مسيحيين مكدونيين- فيلبي وتسالونيكي الأولى والثانية. وقد تبرع المسيحيون المكدونيون بسخاء لإغاثة المسيحيين الذين في فلسطين بيد بولس، وصار عددٌ منهم معاونين له دائماً. أعمال 16: 8- 17: 15؛ 20: 1- 6؛ 2 كورنثوس 8: 1- 5؛ 9: 1- 5، إلخ... |
||||
27 - 02 - 2013, 07:04 PM | رقم المشاركة : ( 55 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
المكفيلة
لما ماتت سارة في حبرون، لم يكن إبراهيم يمتلك أي أرضٍ بعد. فاشترى من عفرون قطعة الأرض التي فيها مغارة المكفيلة. وفيها دفن زوجته، ثم دُفن هو فيها لاحقاً، وبعده أيضاً إسحاق ورفقة ثم يعقوب. وفي زمنٍ متأخرٍ جداً (أواخر القرن الأول ق م) بنى هيرودس الكبير حرماً حول المكان الذي كان يُعتقد أنه يحتوي على المغارة والمدفن. وما زال ممكناً حتى اليوم لزائر فلسطين أن يرى الحرم الإبراهيمي المذكور. تكوين 23: 9، 17؛ 25: 9 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:04 PM | رقم المشاركة : ( 56 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
ملاخي
آخِر أنبياء العهد القديم (نحو منتصف القرن الخامس ق م). كان الهيكل قد بُني بعد الرجوع من السبي، ولكن الشعب لم يكونا يخدمون الله من كل القلب. فدعاهم ملاخي إلى التوبة الصادقة والكف عن سلب حقوق الله، لأن صبره لن يطول. أما معنى اسم ملاخي فهو "رسولي". وبوصفه رسول الله، تكلم عن مجيء المسيح ويوم القضاء والدينونة العظيم. |
||||
27 - 02 - 2013, 07:05 PM | رقم المشاركة : ( 57 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
ملاك
معنى الكلمة "رسول" أو "مرسل". يستخدمها الكتاب المقدس للإشارة إلى الكائنات الفائقة للطبيعة والتي تحيط بعرش الله. وقد قال المسيح إن الملائكة تشارك في فرح الله "بخاطئ واحد يتوب". يُشار إلى الملائكة أيضاً بوصفهم "أبناء الله". و "خدام الله" و "المقتدرين قوة " و "الجند السماوي" إلخ... أما عملهم فخدمة الله. إنهم في السماء يسجدون له، وفي الأرض يقومون بما يكلفهم، مبلغين الناس رسالته. وهم أيضاً يساعدون البشر. فقد اعتنوا بالمسيح بعد تجربته، ويعتنون بأتباعه أيضاً. اعتقد اليهود وجودَ مراتب مُحكمة للملائكة، لكلٍّ منها اسمها. ولكن الكتاب المقدس لا يتضمن إشارات صريحة إلى مثل هذا النظام، بل إنما يسمي فقط ملاكين هما جبرائيل وميخائيل وجبرائيل هو مبلغ البشارة بولادة يسوع. والعبارة "ملاك الرب" تُستعمل غالباً في العهد القديم لتصف كيف ظهر الله أحياناً بهيئة بشرية ليبلغ بعض الناس رسالةً خاصة. و "ملاك الرب" هو أيضاً منفذ دينونة الله. راجع أيضاً السماء. لوقا: 15: 10؛ أيوب 1: 6؛ 1 ملوك 22: 19؛ مزمور 103: 20 و 21؛ دانيال 12: 1؛ لوقا 1: 26- 38؛ متى 1: 20؛ 4: 11؛ عبرانيين 1: 14؛ تكوين 16: 17- 14؛ 22: 11 و 12؛ 31: 11؛ قضاة 6: 11- 21؛ 13: 3- 21؛ ومواضع أخرى كثيرة. |
||||
27 - 02 - 2013, 07:05 PM | رقم المشاركة : ( 58 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
ملكوت الله
"الله هو الملك" واحدٌ من الموضوعات الدائمة في العهد القديم. ومع أن هذا صحيح، فقد كان واضحاً أنه لا بد أن يتدخل الله بعملٍ حاسم لرد الشرور التي جلبتها خطية الإنسان، كي يصير مُلك الله واقعاً ملموساً. وقد وعد الله بأن ذلك حادثٌ لا محالة. حتى إذا جاء المسيح يبشر في الجليل، أعلن قائلاً: "قد كمل الزمان واقترب ملكوت الله، فتوبوا وآمنوا بالإنجيل". فقد أرسل الله المسيح ليؤسس حُكمه الجديد، ويضع حداً للفوضى الرديئة التي يتخبط فيها العالم، ويبدأ بداءةً جديدة أو عصراً جديداً. وملكوت الله يعني حُكم الله، لا المكان الذي يحكم الله فيه. وقد شوهد حضور حكم الله في عجائب المسيح وفي حقيقة طرده للشياطين. فالمسيح قوم المرض الروحي والجسدي على السواء إظهاراً لقوة المملكة الجديدة التي سيُدحرُ فيها الشر نهائياً. وتبين حياة المسيح وتعاليمه أن ملكوت الله قد حل بمجيئه. وهو قد مات عن خطايا الخليقة القديمة الأثيمة وقام بقوة الحياة الأبدية الموهوبة للخليقة الجديدة، أي حياة الملكوت. ولكن هذا الملكوت لم يؤسس على الأرض بصورة حاسمة. فهذا الأمر ينتظر رجوع المسيح في آخر الدهر، وإذ ذاك يُصنع كل شيءٍ جديداً. استخدم يسوع أمثالاً رمزية لتعليم ما يختص "بملكوت الله". فقد اعتقد اليهود أن الملكوت يعني إنقاذهم من الرومان حالاً. ولكن المسيح أوضح أن الملكوت هو شيءٌ ينمو ببطء حتى يؤثر في العالم كله أخيراً. والدخول إليه يستحق بذل كل شيء في سبيله. وهو ليس للمتكبرين أو الأنانيين، بل للذين يتواضعون أمام الله-للخطاة الذين يتوبون. فالذين يؤمنون بالمسيح لهم الآن حياتُه الجديدة. وفي المستقبل سيعرفون "السماوات الجديدة والأرض الجديدة"، وستُجدد أجسادهم وتُمجد، عند ابتداء الدهر الجديد وتحقيق الملكوت. ميخا 4: 6 و 7؛ مرقس 1: 15؛ لوقا 7: 18- 23؛ متى 5: 1- 20، 6: 10؛ 13 مرقس 4؛ 9: 45- 47؛ لوقا 8؛ 14: 16- 24 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:06 PM | رقم المشاركة : ( 59 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
ملكي صادق
ملكٌ وكاهنٌ لله العلي في ساليم (أورشليم) لاقى إبراهيم وباركه بعد معركة. وفي الرسالة إلى العبرانيين يُدعى المسيح "كاهناً إلى الأبد على رتبة ملكي صادق". فمِثل ملكي صادق، المسيح هو ملكٌ وكاهن: ملكٌ على ملكوت الله، وكاهن لأنه قدم حياته قرباناً لله. تكوين 14: 18- 20؛ مزمور 110: 4؛ عبرانيين 5: 6- 10 |
||||
27 - 02 - 2013, 07:06 PM | رقم المشاركة : ( 60 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [م] موسوعة الكتاب المقدس
سفرا الملوك
يشمل سفرا الملوك 400 سنة من تاريخ بني إسرائيل: منذ وفاة داود حتى سقوط أورشليم سنة 587 ق م. لا نعرف يقيناً من كتب هذين السفرين. ولكن من المؤكد أنهما، مثل 2 صموئيل، يحتويان على معلومات مستقاة من سجلاتٍ رسمية معاصرة للأحداث التي تصفها. وربما نالت تلك الأخبار عدة تنقيحات ومراجعات حتى اتنهت إلى شكلها الحالي في أثناء فترة السبي في بابل (587- 539 ق م). ويمكن أن نقسم 1 ملوك إلى الأصحاحات 1- 11: خلافة سليمان لداود أبيه ملكاً على إسرائيل ويهوذا. وفترة حكمه الذهبية تضمنت بناء الهيكل في أورشليم. الأصحاحات 12- 22: انقسام المملكة إلى مملكتين، شمالية وجنوبية. ونقرأ هنا أخبار الملوك الذين حكموا كلتا المملكتين، بمن فيهم يربعام (الشمالية)، رحبعام (الجنوبية)، آخأب (الشمالية)، يهوشافاط (الجنوبية)، أخزيا (الشمالية). يبرز أنبياء الله كناطقين شجعان في زمن تحول فيه الشعب نحو آلهة أخرى. وأعظم هؤلاء إيليا. ومواجهته لأنبياء بعل على جبل الكرمل موصوفة في 1 ملوك 18. ثم يُكمل 2 ملوك تاريخ المملكتين من حيث انتهى 1 ملوك. وفي السفر الثاني أيضاً جزآن: الأصحاحات 1- 17: تاريخ كلتا المملكتين من منتصف القرن التاسع حتى هزيمة المملكة الشمالية على يد أشور وسقوط السامرة سنة 722 ق م. خلال هذه الفترة يبرز النبي أليشع، خليفةُ إيليا، كناطق برسالة الله. الأصحاحات 18- 25: تاريخ المملكة الجنوبية، منذ سقوط المملكة الشمالية حتى خراب مدينة أورشليم على يد نبوخذنصر البابلي في 587 ق م. ويشتمل ذلك عهدي ملكين عظيمين، هما حزقيا ويوشيا. يحكم سفرا الملوك على حكام الأمة بالنظر لأمانتهم نحو الله. فالأمة تزدهر عندما يمون الملك خاضعاً لله، وتفشل حينما يتوجه إلى آلهةٍ أخرى. بهذا المعيار، يظهر فشل جميع ملوك المملكة الشمالية. ولكن ملوك يهوذا لم يكونوا أحسن منهم كثيراً في بعض الأحيان. وقد كان سقوط أورشليم وسبي العبرانيين من الحوادث الجسام في تاريخ الشعب. |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
موسوعة الكتاب المقدس الإصدار الرابع أكبر موسوعة عربية مسيحية |
[ن] موسوعة الكتاب المقدس |
[ح] موسوعة الكتاب المقدس |
[ج] موسوعة الكتاب المقدس |