منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19 - 11 - 2021, 02:02 PM   رقم المشاركة : ( 58921 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


اولا: أعط نفسَك لله.

ثانيًا: أعطِ اللهَ كلَ حقِه.

ثالثًا: أعطِ الناسَ حقوقَهم.

رابعًا: اجمعْ كلَ ما تستطيع من المال،

واقتصد كلَ ما تستطيع، وأعطِ كلَ ما تستطيع!
وليبارك الربُ حياتـَك!

أنتَ إن أعطيتَ حُبًا
تنفتح كوى السماءْ كي تفيض بهباتٍ
ضعف أضعاف العطاءْ .
 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:04 PM   رقم المشاركة : ( 58922 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الرب يسوع لنا


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




في كل طرقك اعرفه، وهو يقوّم سُبلك

( أم 3: 6 )




يُسرّ ربنا المبارك بأن نضع ثقتنا فيه .. أن نلجأ إليه .. أن نطلبه. وليس ثمّة ما يُسمّى إسراف في الثقة في محبة قلبه وقوة ذراعه. فأمام كثرة محبته، لا يوجد شيء صغير ليُسقطه من اهتمامه. وأمام قدرة قوته، لا يوجد أمر كبير هو غير كُفء له. فله دُفع كل سلطان في السماء وعلى الأرض. وهو رأس فوق كل شيء لكنيسته ـ هو حافظ الكون، والحامل لكل الأشياء بكلمة قدرته.

يتحدث الفلاسفة عن قوى وقوانين الطبيعة. أما المؤمنون فيُسرّون بالتفكر في المسيح، في ذراعه واقتداره وكلمته. كل شيء به كان، وكل شيء به كائن.

لماذا إذًا نتحول إلى آخر؟ لماذا نُعلم أحدًا غيره باحتياجاتنا وأمانينا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة؟ لماذا لا نذهب مباشرة إلى الرب يسوع؟

هل نحتاج إلى مَنْ يحّس بآلامنا ويتعاطف معنا ويرثي لنا؟ ومَنْ يستطيع أن يقوم بذلك على أكمل وجه مثل الكاهن العظيم الرحيم؟ ومَنْ ذا الخبير بجميع ضعفاتنا إذ تجرَّب في كل شيء مثلنا بلا خطية؟

هل نطلب عونًا من أي نوع؟ ومَنْ يستطيع أن يقدم لنا العون (في حينه) مثل المُحب القدير ... الذي غناه لا يُستقصى؟

هل نحتاج إلى مشورة أو إرشادًا؟ ومَنْ يقدر أن يعطيها كما يعطيها ذاك الذي صار لنا «حكمة من الله»؟

لنعزم على أن لا ننظر إلى سواه. آه .. إننا نُدمي قلبه المُحب ونُهين اسمه المجيد، عندما نقصد غيره. ليتنا نَغيرُ غيرةً للرب، فنقف ضد كل ميل طبيعي داخلنا لمراعاة آمال بشرية، أو لوضع ثقتنا في مخلوق، أو لاحتضان أماني أرضية. دعونا نتمسك بالنبع الحقيقي بكل قوانا، وحينئذ لن نشكو من خيبة الأمل.

مُجمل القول: دعونا نسعى لعيشة الإيمان؛ فإن هذا يمجد الله في حاضرنا وإلى الدهر.

مَنْ يطلب الرب يجد
منه الوفاء والمدد فهو إله صالحٌ
رحمته إلى الأبد
 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:04 PM   رقم المشاركة : ( 58923 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




في كل طرقك اعرفه، وهو يقوّم سُبلك

( أم 3: 6 )




يُسرّ ربنا المبارك بأن نضع ثقتنا فيه .. أن نلجأ إليه .. أن نطلبه. وليس ثمّة ما يُسمّى إسراف في الثقة في محبة قلبه وقوة ذراعه.

فأمام كثرة محبته، لا يوجد شيء صغير ليُسقطه من اهتمامه.

وأمام قدرة قوته، لا يوجد أمر كبير هو غير كُفء له.
فله دُفع كل سلطان في السماء وعلى الأرض. وهو رأس فوق كل شيء لكنيسته ـ هو حافظ الكون، والحامل لكل الأشياء بكلمة قدرته.
 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:06 PM   رقم المشاركة : ( 58924 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




في كل طرقك اعرفه، وهو يقوّم سُبلك

( أم 3: 6 )



يتحدث الفلاسفة عن قوى وقوانين الطبيعة.
أما المؤمنون فيُسرّون بالتفكر في المسيح، في ذراعه واقتداره وكلمته.

كل شيء به كان، وكل شيء به كائن.

لماذا إذًا نتحول إلى آخر؟

لماذا نُعلم أحدًا غيره باحتياجاتنا وأمانينا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة؟
لماذا لا نذهب مباشرة إلى الرب يسوع؟

 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:07 PM   رقم المشاركة : ( 58925 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




في كل طرقك اعرفه، وهو يقوّم سُبلك

( أم 3: 6 )



هل نحتاج إلى مَنْ يحّس بآلامنا ويتعاطف معنا ويرثي لنا؟ ومَنْ يستطيع أن يقوم بذلك على أكمل وجه مثل الكاهن العظيم الرحيم؟ ومَنْ ذا الخبير بجميع ضعفاتنا إذ تجرَّب في كل شيء مثلنا بلا خطية؟

هل نطلب عونًا من أي نوع؟ ومَنْ يستطيع أن يقدم لنا العون (في حينه) مثل المُحب القدير ... الذي غناه لا يُستقصى؟

هل نحتاج إلى مشورة أو إرشادًا؟ ومَنْ يقدر أن يعطيها كما يعطيها ذاك الذي صار لنا «حكمة من الله»؟

 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:08 PM   رقم المشاركة : ( 58926 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




في كل طرقك اعرفه، وهو يقوّم سُبلك

( أم 3: 6 )



لنعزم على أن لا ننظر إلى سواه. آه .. إننا نُدمي قلبه المُحب ونُهين اسمه المجيد، عندما نقصد غيره. ليتنا نَغيرُ غيرةً للرب، فنقف ضد كل ميل طبيعي داخلنا لمراعاة آمال بشرية، أو لوضع ثقتنا في مخلوق، أو لاحتضان أماني أرضية. دعونا نتمسك بالنبع الحقيقي بكل قوانا، وحينئذ لن نشكو من خيبة الأمل.

مُجمل القول: دعونا نسعى لعيشة الإيمان؛ فإن هذا يمجد الله في حاضرنا وإلى الدهر.

مَنْ يطلب الرب يجد
منه الوفاء والمدد فهو إله صالحٌ
رحمته إلى الأبد
 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:10 PM   رقم المشاركة : ( 58927 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الاتكال على الرب


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





توكَّل على الرب بكل قلبك، وعلى فهمك لا تعتمد.
في كل طرقك اعرفه، وهو يقوِّم سُبلك
( أم 3: 5 ، 6)




بحسب أمثال 3: 1- 21 نجد أربعة شروط ينبغي أن نتممها لكي نختبر الإرشاد الإلهي في كل قرارات الحياة:

الشرط الأول: هو أن نتعلم كلمة الله (ع1- 4). والأصحاح يبدأ بالقول: «يا ابني، لا تنسَ شريعتي، بل ليحفظ قلبك وصاياي». فمشيئة الله مُعلنة في كلمته، والطريق الأوحد لمعرفة مشيئة الله هو أن ندرس الكلمة ونُطيعها؛ ومن ثم تنمو الشخصية التقوية فينا، حتى أن الرحمة والحق يصبحان سِمات جميلة تتصف بها حياتنا ( أم 3: 3 ). إن طاعة كلمة الله تضيف سنينًا لحياتنا، وتضفي حياة على سنينا.

الشرط الثاني: هو إطاعة مشيئة الله بخصوص الأمور التي أعلن الرب لنا عن فكره حيالها (ع5- 8). والوعد الإلهي في هذا الجزء: «وهو يقوِّم سُبلك» (ع6)، غير أن إتمامه رهن بطاعتي للرب. ينبغي أن نثق فيه بكل قلوبنا وأن نطيعه في كل طرقنا. وهذا يعني التسليم الكامل له ( رو 12: 1 ، 2). إن كلمة «توكَّل» (ع5) تعني أن "ننطرح على وجوهنا عاجزين"، وهي تصوِّر عبدًا ينتظر أمر سيده راغبًا في طاعته. والخطر هنا أن نتكل على فهمنا وخبراتنا، أو نعوِّل على حكمة البشر وتجاربهم. لقد وقع إبراهيم في هذه الغلطة ( تك 12: 10 - 20)، ومن بعده يشوع عندما هاجم عاي (يش7)، لقد كانوا حكماء في أعين أنفسهم ( أم 3: 7 ). ولكن لنحذر من التطرف في الاتجاه المُضاد فنلغي عقولنا وحواسنا. فالمطلوب هو الخضوع الإرادي النابع من الثقة الكاملة في صلاح إلهنا.

الشرط الثالث: أن نشارك الآخرين في خيرات الرب لنا. وهنا تجدر الإشارة إلى أن تقديم العشور (على الأقل) للرب، ليست أجرة عن إكرامه لنا، ولا هو رشوة طمعًا في المزيد، ولكنها دليل على إكرامنا للرب بطاعته والثقة فيه ( مت 6: 21 ، 33)، ومفتاح هذا الجزء، الآية التي تقول: «أكرم الرب من مالك ... فتمتلئ خزائنك» ( أم 3: 9 ، 10).

الشرط الرابع: أن نخضع لتأديب الرب لنا. إن الله لا يؤدبنا كقاضٍ يحكم على مجرم، ولكن كأب لابنه ( أم 3: 11 ، 12؛ عب12: 1- 11). قد تكون التجربة ثقيلة، ولكن من المؤكد أنها لن تؤذينا، لأن الدافع للتأديب من قِبَل الله، هو المحبة ( أم 3: 12 ).
 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:11 PM   رقم المشاركة : ( 58928 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




توكَّل على الرب بكل قلبك، وعلى فهمك لا تعتمد.
في كل طرقك اعرفه، وهو يقوِّم سُبلك
( أم 3: 5 ، 6)




بحسب أمثال 3: 1- 21 نجد أربعة شروط ينبغي أن نتممها لكي نختبر الإرشاد الإلهي في كل قرارات الحياة:


هو أن نتعلم كلمة الله (ع1- 4). والأصحاح يبدأ بالقول: «يا ابني، لا تنسَ شريعتي، بل ليحفظ قلبك وصاياي». فمشيئة الله مُعلنة في كلمته، والطريق الأوحد لمعرفة مشيئة الله هو أن ندرس الكلمة ونُطيعها؛ ومن ثم تنمو الشخصية التقوية فينا، حتى أن الرحمة والحق يصبحان سِمات جميلة تتصف بها حياتنا ( أم 3: 3 ). إن طاعة كلمة الله تضيف سنينًا لحياتنا، وتضفي حياة على سنينا.
 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:12 PM   رقم المشاركة : ( 58929 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




توكَّل على الرب بكل قلبك، وعلى فهمك لا تعتمد.
في كل طرقك اعرفه، وهو يقوِّم سُبلك
( أم 3: 5 ، 6)




بحسب أمثال 3: 1- 21 نجد أربعة شروط ينبغي أن نتممها لكي نختبر الإرشاد الإلهي في كل قرارات الحياة:


هو إطاعة مشيئة الله بخصوص الأمور التي أعلن الرب لنا عن فكره حيالها (ع5- 8). والوعد الإلهي في هذا الجزء: «وهو يقوِّم سُبلك» (ع6)، غير أن إتمامه رهن بطاعتي للرب. ينبغي أن نثق فيه بكل قلوبنا وأن نطيعه في كل طرقنا. وهذا يعني التسليم الكامل له ( رو 12: 1 ، 2). إن كلمة «توكَّل» (ع5) تعني أن "ننطرح على وجوهنا عاجزين"، وهي تصوِّر عبدًا ينتظر أمر سيده راغبًا في طاعته. والخطر هنا أن نتكل على فهمنا وخبراتنا، أو نعوِّل على حكمة البشر وتجاربهم. لقد وقع إبراهيم في هذه الغلطة ( تك 12: 10 - 20)، ومن بعده يشوع عندما هاجم عاي (يش7)، لقد كانوا حكماء في أعين أنفسهم ( أم 3: 7 ). ولكن لنحذر من التطرف في الاتجاه المُضاد فنلغي عقولنا وحواسنا. فالمطلوب هو الخضوع الإرادي النابع من الثقة الكاملة في صلاح إلهنا.
 
قديم 19 - 11 - 2021, 02:12 PM   رقم المشاركة : ( 58930 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




توكَّل على الرب بكل قلبك، وعلى فهمك لا تعتمد.
في كل طرقك اعرفه، وهو يقوِّم سُبلك
( أم 3: 5 ، 6)




بحسب أمثال 3: 1- 21 نجد أربعة شروط ينبغي أن نتممها لكي نختبر الإرشاد الإلهي في كل قرارات الحياة:


أن نشارك الآخرين في خيرات الرب لنا. وهنا تجدر الإشارة إلى أن تقديم العشور (على الأقل) للرب، ليست أجرة عن إكرامه لنا، ولا هو رشوة طمعًا في المزيد، ولكنها دليل على إكرامنا للرب بطاعته والثقة فيه ( مت 6: 21 ، 33)، ومفتاح هذا الجزء، الآية التي تقول: «أكرم الرب من مالك ... فتمتلئ خزائنك» ( أم 3: 9 ، 10).
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025