منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18 - 11 - 2021, 06:04 PM   رقم المشاركة : ( 58831 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الصوت المُحيي



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الحق الحق أقول لكم: إنه تأتي ساعة وهي الآن،

حين يسمع الأموات صوت ابن الله، والسامعون يحيون

( يو 5: 25 )




لقد دوى «صوت ابن الله» في حياته قائلاً: «لأن ابن الله قد جاء ليطلب ويخلِّص ما قد هلك». ثم تكرر ذات المضمون على أفواه عبيده الذين زوَّدهم برؤوس أموال لكي يُتاجروا حتى يأتي ( لو 19: 13 ). وكم من أموات سمعوا؟ وكم من مُعاندين عُتاة كسرت النعمة شوكتهم وليَّنت قلوبهم الحجرية واستبدل الرب لهم بها ”ألواح قلب لحمية“.

وماذا عسى أن يعني ”السماع“؟ إنه الخضوع لسلطان صوت «ابن الله» وهذا هو الجواب: «والسامعون يحيون». ولاحظ يا أخي أن كلمة «يحيون» معناها ”يعيشون“، يعيشون، عن إحساس وغبطة، الحياة الجديرة أن تُسمَّى حياة. ولفائدتك يا أخي أذكّرك بمقولة يوحنا الرائي «ورأيت نفوس الذين قُتلوا .. فعاشوا»، وماذا بعد ذلك؟ «وملكوا مع المسيح ألف سنة» ( رو 20: 4 - 6).

وإن السماع لصوت ابن الله، ليس مجرد دخول الكلمة المكروز بها من أُذن لتخرج من الأُذن الأخرى. ومن هذا الطراز ملايين وملايين تخترق آذانهم أصوات المنابر، ولكنهم «مثل الصلِّ الأصم يسد أذنه، الذي لا يستمع إلى صوت الحواة الراقين رُقَى حكيم» ( مز 58: 4 ، 5)، لكن شخص الحكمة يقول: «وأما المُستمع لي فيسكن آمنًا، ويستريح من خوف الشر» ( أم 1: 33 ).

وإنني أرجو وألِّح في صلاتي ألاّ يكون أحد القرّاء مثل «الصلِّ الأصم»، بل ينتهز فرصة هذه ”الساعة“ التي امتدت إلى قرابة ألفي سنة لئلا يفوته القطار، ويومئذٍ يأخذ مكانه إلى جوار إبليس وجنوده حيث «البكاء وصرير الأسنان» ندمًا ـ بلا توبة ـ على عدم المُبالاة، يوم تسمع قول القاضي: «ما أعرفكن»، يوم يُغلق الباب ولن يُفتح لك مرة أخرى، واعلم أنه:

عَنْ قريبٍ سوف يُغلق ذا البابْ
حين يمتلي المكانْ إن قرعتَ سوفَ تسمعُ الجوابْ
لقدْ فاتكَ الأوانْ عند ذا ليسَ وصولُ
أبدًا ولا قبولُ عند ذا تبكي ولا يمكن دخولُ
ليس يُوجدُ مكانْ.

 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:05 PM   رقم المشاركة : ( 58832 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الحق الحق أقول لكم: إنه تأتي ساعة وهي الآن،

حين يسمع الأموات صوت ابن الله، والسامعون يحيون

( يو 5: 25 )




لقد دوى «صوت ابن الله» في حياته قائلاً: «لأن ابن الله قد جاء ليطلب ويخلِّص ما قد هلك».

ثم تكرر ذات المضمون على أفواه عبيده الذين زوَّدهم برؤوس أموال لكي يُتاجروا حتى يأتي ( لو 19: 13 ).
وكم من أموات سمعوا؟ وكم من مُعاندين عُتاة كسرت النعمة شوكتهم وليَّنت قلوبهم الحجرية واستبدل الرب لهم بها ”ألواح قلب لحمية“.
 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:06 PM   رقم المشاركة : ( 58833 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الحق الحق أقول لكم: إنه تأتي ساعة وهي الآن،

حين يسمع الأموات صوت ابن الله، والسامعون يحيون

( يو 5: 25 )





ماذا عسى أن يعني ”السماع“؟ إنه الخضوع لسلطان صوت «ابن الله» وهذا هو الجواب: «والسامعون يحيون».
ولاحظ يا أخي أن كلمة «يحيون» معناها ”يعيشون“، يعيشون، عن إحساس وغبطة، الحياة الجديرة أن تُسمَّى حياة.

ولفائدتك يا أخي أذكّرك بمقولة يوحنا الرائي «ورأيت نفوس الذين قُتلوا .. فعاشوا»،

وماذا بعد ذلك؟ «وملكوا مع المسيح ألف سنة» ( رو 20: 4 - 6).

 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:06 PM   رقم المشاركة : ( 58834 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الحق الحق أقول لكم: إنه تأتي ساعة وهي الآن،

حين يسمع الأموات صوت ابن الله، والسامعون يحيون

( يو 5: 25 )





إن السماع لصوت ابن الله، ليس مجرد دخول الكلمة المكروز بها من أُذن لتخرج من الأُذن الأخرى.
ومن هذا الطراز ملايين وملايين تخترق آذانهم أصوات المنابر، ولكنهم «مثل الصلِّ الأصم يسد أذنه، الذي لا يستمع إلى صوت الحواة الراقين رُقَى حكيم» ( مز 58: 4 ، 5)،

لكن شخص الحكمة يقول: «وأما المُستمع لي فيسكن آمنًا، ويستريح من خوف الشر» ( أم 1: 33 ).


 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:07 PM   رقم المشاركة : ( 58835 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الحق الحق أقول لكم: إنه تأتي ساعة وهي الآن،

حين يسمع الأموات صوت ابن الله، والسامعون يحيون

( يو 5: 25 )





إنني أرجو وألِّح في صلاتي ألاّ يكون أحد القرّاء مثل «الصلِّ الأصم»، بل ينتهز فرصة هذه ”الساعة“ التي امتدت إلى قرابة ألفي سنة لئلا يفوته القطار، ويومئذٍ يأخذ مكانه إلى جوار إبليس وجنوده حيث «البكاء وصرير الأسنان» ندمًا ـ بلا توبة ـ على عدم المُبالاة، يوم تسمع قول القاضي: «ما أعرفكن»، يوم يُغلق الباب ولن يُفتح لك مرة أخرى، واعلم أنه:

عَنْ قريبٍ سوف يُغلق ذا البابْ
حين يمتلي المكانْ إن قرعتَ سوفَ تسمعُ الجوابْ
لقدْ فاتكَ الأوانْ عند ذا ليسَ وصولُ
أبدًا ولا قبولُ عند ذا تبكي ولا يمكن دخولُ
ليس يُوجدُ مكانْ.


 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:10 PM   رقم المشاركة : ( 58836 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لا للفشل



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لأَنَّ اللهَ لَمْ يُعْطِنَا رُوحَ الْفَشَلِ، بَلْ رُوحَ الْقُوَّةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالنُّصْحِ

( 2تيموثاوس 1: 7 )




تكاثرت الصعوبات من كل جانب، وأصبحت عدم الأمانة، وفتور المحبة، وإهمال الحق، تُشكِّل صعوبات جديدة، أُضيفت إلى غيرها. ولكن هذه الحالة هي فرصة إضافية لتدريب الإيمان، والإقدام والتمسُّك - بغيرة قلبية مقدسة – على حياة الإيمان والبر والتقوى. فهي دروس النعمة التي لا تُنسخ. فعلينا – كيفما كانت الظروف – أن نتمسَّك بالحق، ونُنادي ونشهد له، مُدركين بقوة أن الله لم يُعطِنا روح (مبدأ أو منهج) الفشل؛ لم يُعطِنا الله روح الجُبن والتخاذل، روح القلق والانزعاج، حيث يجب الحزم والتصميم، والثبات والصبر، والأمانة والمثابرة.

إننا قد نُحزن روح الله، بسبب الروح العالمية التي تتسلَّط علينا، فيكُف عن العمل، لكنه لا يقودنا قط إلى مبدأ الفشل. فالله أعطانا «روح (مبدأ أو منهج) القوة»، التي تمنحنا القدرة على الثبات في الحق. وهي قوة مُمتزجة بالمحبة، فلن تسقط أبدًا. ومهما كانت صعوبة الأيام، وانتشار الضلال، فإن المؤمن المسيحي مُجهز من الله تمامًا بالقوة الكافية ليعمل إرادة الله، ويشهد للحق، بصوتٍ واثق، وبدون خجل، وهو في روح الوداعة والتواضع.

والله أعطانا «روح (مبدأ أو منهج) المحبة»؛ إن المحبة تفرح بالحق وتتمسَّك به كشيء غالٍ وثمين؛ تتمسَّك بالحق، وتنفصل لأجله عن أواني الهوان. كما أن المحبة هي روح التسامح والبذل التي عاش بها ربنا يسوع. والقوة يجب أن تكون تحت سيطرة المحبة، فيسيرا معًا في الاتجاه الصحيح، لمجد الرب، وبركة النفوس.

وفي خدمة الرسول بولس كان واضحًا «روح (مبدأ أو منهج) القوة والمحبة»؛ فقد تكلَّم بقوة أمام الوالي حتى «ارتعبَ فيلكس» ( أع 24: 25 )، وأظهر المحبة لسجَّان فيلبي العاتي، حتى غمرت قوة المحبة قلبه، فصرخ طالبًا الخلاص، وكانت الإجابة: «آمن بالرب يسوع المسيح فتخلُص أنتَ وأهلُ بيتكَ» ( أع 16: 28 ).

والله أعطانا «روح (مبدأ أو منهج) النُّصح»؛ أي الرأي السديد الذي ينبع من الحكمة النازلة من فوق. وهو الفهم الصحيح والبصيرة المُستنيرة من الله «فالعقل يحفظك، والفهم ينصُرُك، لإنقاذك من طريق الشرير، ومن الإنسان المُتكلِّم بالأكاذيب» ( أم 2: 11 ، 12). وما أكثر الأكاذيب التي تملأ البيت الكبير الآن!

والخُلاصة أن إنسان الله مُزوَّد من الله؛ وعليه أن يسير بقوة وثبات، تقوده المحبة، ولا ينقصه الرأي السديد.

 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:10 PM   رقم المشاركة : ( 58837 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لأَنَّ اللهَ لَمْ يُعْطِنَا رُوحَ الْفَشَلِ، بَلْ رُوحَ الْقُوَّةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالنُّصْحِ

( 2تيموثاوس 1: 7 )




تكاثرت الصعوبات من كل جانب، وأصبحت عدم الأمانة، وفتور المحبة، وإهمال الحق، تُشكِّل صعوبات جديدة، أُضيفت إلى غيرها. ولكن هذه الحالة هي فرصة إضافية لتدريب الإيمان، والإقدام والتمسُّك - بغيرة قلبية مقدسة – على حياة الإيمان والبر والتقوى. فهي دروس النعمة التي لا تُنسخ. فعلينا – كيفما كانت الظروف – أن نتمسَّك بالحق، ونُنادي ونشهد له، مُدركين بقوة أن الله لم يُعطِنا روح (مبدأ أو منهج) الفشل؛ لم يُعطِنا الله روح الجُبن والتخاذل، روح القلق والانزعاج، حيث يجب الحزم والتصميم، والثبات والصبر، والأمانة والمثابرة.



 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:22 PM   رقم المشاركة : ( 58838 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لأَنَّ اللهَ لَمْ يُعْطِنَا رُوحَ الْفَشَلِ، بَلْ رُوحَ الْقُوَّةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالنُّصْحِ

( 2تيموثاوس 1: 7 )




إننا قد نُحزن روح الله، بسبب الروح العالمية التي تتسلَّط علينا، فيكُف عن العمل، لكنه لا يقودنا قط إلى مبدأ الفشل. فالله أعطانا «روح (مبدأ أو منهج) القوة»، التي تمنحنا القدرة على الثبات في الحق. وهي قوة مُمتزجة بالمحبة، فلن تسقط أبدًا. ومهما كانت صعوبة الأيام، وانتشار الضلال، فإن المؤمن المسيحي مُجهز من الله تمامًا بالقوة الكافية ليعمل إرادة الله، ويشهد للحق، بصوتٍ واثق، وبدون خجل، وهو في روح الوداعة والتواضع.



 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:23 PM   رقم المشاركة : ( 58839 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لأَنَّ اللهَ لَمْ يُعْطِنَا رُوحَ الْفَشَلِ، بَلْ رُوحَ الْقُوَّةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالنُّصْحِ

( 2تيموثاوس 1: 7 )



الله أعطانا «روح (مبدأ أو منهج) المحبة»؛ إن المحبة تفرح بالحق وتتمسَّك به كشيء غالٍ وثمين؛ تتمسَّك بالحق، وتنفصل لأجله عن أواني الهوان. كما أن المحبة هي روح التسامح والبذل التي عاش بها ربنا يسوع. والقوة يجب أن تكون تحت سيطرة المحبة، فيسيرا معًا في الاتجاه الصحيح، لمجد الرب، وبركة النفوس.




 
قديم 18 - 11 - 2021, 06:23 PM   رقم المشاركة : ( 58840 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لأَنَّ اللهَ لَمْ يُعْطِنَا رُوحَ الْفَشَلِ، بَلْ رُوحَ الْقُوَّةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالنُّصْحِ

( 2تيموثاوس 1: 7 )



في خدمة الرسول بولس كان واضحًا «روح (مبدأ أو منهج) القوة والمحبة»؛ فقد تكلَّم بقوة أمام الوالي حتى «ارتعبَ فيلكس» ( أع 24: 25 )،

وأظهر المحبة لسجَّان فيلبي العاتي، حتى غمرت قوة المحبة قلبه، فصرخ طالبًا الخلاص، وكانت الإجابة:
«آمن بالرب يسوع المسيح فتخلُص أنتَ وأهلُ بيتكَ» ( أع 16: 28 ).



 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025