![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 58681 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «أَبُو الْيَتَامَى وَقَاضِي الأَرَامِلِ،اللهُ فِي مَسْكَنِ قُدْسِهِ» ( مزمور 68: 5 ) لكي نتقبَّل البركة من الله، لا بد أن نطلبه حيث يوجد؛ أعني «فِي مَسْكَنِ قُدْسِهِ»، وعندما نُطالع أعمال النعمة والبركة التي أجراها الرب يسوع في حياته على الأرض مع الذين تلامس معهم من ذوي الاحتياج، قد نشتاق لو أننا حصلنا على ذات التعزية والبركة التي حصل عليها أولئك في زمانهم. ولكن علينا أن ندرك أن الرب يسوع لم يَعُد على الأرض، بل هو مُقام ومُمجد في السماء. ويُخبرنا الوحي أن علينا أن نطلب «مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ» ( كو 3: 1 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58682 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «أَبُو الْيَتَامَى وَقَاضِي الأَرَامِلِ،اللهُ فِي مَسْكَنِ قُدْسِهِ» ( مزمور 68: 5 ) يقينًا أنه يمتلك ذات القوة التي ظهرت منه عندما كان على الأرض. فإذا أدرك اليتيم أن الرب يسوع في السماء، وارتقى إليه بالإيمان، فإنه - تبارك اسمه - سوف يرفع روحه فوق قسوة افتقاد الأب الأرضي، ولسوف يختبر أن الله أب حقيقي مُستعلن في المسيح، الذي يهتم ويُعْنَى باحتياجاته، أكثر مما بمقدور أي أب أرضي أن يفعل. والأرملة أيضًا، سوف تجد أن الله الحي، مُستعلنًا في شخص ابنه، سوف يُشبع تمامًا كل احتياجات ترملها. فالرب يسوع حي في المجد ليشفع في كل المؤمنين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58683 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «أَبُو الْيَتَامَى وَقَاضِي الأَرَامِلِ،اللهُ فِي مَسْكَنِ قُدْسِهِ» ( مزمور 68: 5 ) «اَللهُ مُسْكِنُ الْمُتَوَحِّدِينَ فِي بَيْتٍ» (ع6) ... حق رائع ومجيد أن الله يوفر عائلات لأولئك الذين يعيشون بمفردهم في عُزلة تامة. ليس مجرد أُناس يتواصلون معهم اجتماعيًا، بل هم مفديو دم المسيح الثمين، الذين صاروا لهم إخوة وأخوات في الرب. ومثل هذه الشركة من شأنها أن تجلب الإنعاش والقوة والتشجيع، حيث أنها توجه القلب للرب، لا إلى أُناس بشر نظيرنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58684 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اسم المسيح ![]() «يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ» ( إشعياء 26: 8 ) إن اسم ربنا المجيد المبارك والحلو “يَسُوع” هو ما يلذ للمؤمن الحقيقي التغني به والتحدث عنه، وكل حديث لا يدور حول هذا الاسم العجيب، لا يُشبع النفس بل يملأها كمدًا ويبوسة. فالتأمل ولو في قليل من كثير من البركات الغنية التي نلناها بواسطة هذا الاسم الجليل، يملأ قلوبنا فرحًا وألسنتنا ترنمًا لهذا الاسم الفريد، أو بالحري لشخصه المبارك، لأن اسمه هو ذاته الكريمة له المجد. فبهذا الاسم وحده نلنا خلاصًا كاملاً وأبديًا «وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ» ( أع 4: 12 ). وبهذا الاسم وعلى أساس عمله المبارك، أرسل الآب الروح القدس المعزي الذي يعلّمنا كل شيء، والذي يأخذ مما للمسيح ويُخبرنا. «وَأَمَّا الْمُعَزِّي، الرُّوحُ الْقُدُسُ، الَّذِي سَيُرْسِلُهُ الآبُ بِاسْمِي، فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ، وَيُذَكِّرُكُمْ بِكُلِّ مَا قُلْتُهُ لَكُمْ» ( يو 14: 26 ). وبهذا الاسم وحده نقترب إلى عرش النعمة، ونطلب من الله أبينا كل أعوازنا واحتياجاتنا «وَمَهْمَا سَأَلْتُمْ بِاسْمِي فَذَلِكَ أَفْعَلُهُ لِيَتَمَجَّدَ الآبُ بِالاِبْنِ. إِنْ سَأَلْتُمْ شَيْئاً بِاسْمِي فَإِنِّي أَفْعَلُهُ ... لِكَيْ يُعْطِيَكُمُ الآبُ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ بِاسْمِي .. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ» ( يو 14: 13 ، 14؛ 15: 16؛ 16: 23). نعم وبهذا الاسم وحده وتحت لوائه تجتمع كنيسة الله في كل مكان «لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي، فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ» ( مت 18: 20 ). وأية بركة يمكن أن تُعادل بركة حضور المسيح في وسط المجتمعين باسمه مهما قلّ عددهم، ولو اثنين أو ثلاثة، فإنهم يتمتعون - بقوة الروح القدس - بكل تعزية وفرح وبُنيان روحي. هذا ولنراعِ هذه الحقيقة العملية الهامة وهي أن كل أقوالنا وأفعالنا التي نعملها، يجب أن تكون لمجد ذلك الاسم الكريم «وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْلٍ اوْ فِعْلٍ، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ، شَاكِرِينَ اللهَ وَالآبَ بِهِ» ( كو 3: 17 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58685 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ» ( إشعياء 26: 8 ) إن اسم ربنا المجيد المبارك والحلو “يَسُوع” هو ما يلذ للمؤمن الحقيقي التغني به والتحدث عنه، وكل حديث لا يدور حول هذا الاسم العجيب، لا يُشبع النفس بل يملأها كمدًا ويبوسة. فالتأمل ولو في قليل من كثير من البركات الغنية التي نلناها بواسطة هذا الاسم الجليل، يملأ قلوبنا فرحًا وألسنتنا ترنمًا لهذا الاسم الفريد، أو بالحري لشخصه المبارك، لأن اسمه هو ذاته الكريمة له المجد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58686 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ» ( إشعياء 26: 8 ) فبهذا الاسم وحده نلنا خلاصًا كاملاً وأبديًا «وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ. لأَنْ لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ تَحْتَ السَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ النَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ» ( أع 4: 12 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58687 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ» ( إشعياء 26: 8 ) بهذا الاسم وعلى أساس عمله المبارك، أرسل الآب الروح القدس المعزي الذي يعلّمنا كل شيء، والذي يأخذ مما للمسيح ويُخبرنا. «وَأَمَّا الْمُعَزِّي، الرُّوحُ الْقُدُسُ، الَّذِي سَيُرْسِلُهُ الآبُ بِاسْمِي، فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ، وَيُذَكِّرُكُمْ بِكُلِّ مَا قُلْتُهُ لَكُمْ» ( يو 14: 26 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58688 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ» ( إشعياء 26: 8 ) بهذا الاسم وحده نقترب إلى عرش النعمة، ونطلب من الله أبينا كل أعوازنا واحتياجاتنا «وَمَهْمَا سَأَلْتُمْ بِاسْمِي فَذَلِكَ أَفْعَلُهُ لِيَتَمَجَّدَ الآبُ بِالاِبْنِ. إِنْ سَأَلْتُمْ شَيْئاً بِاسْمِي فَإِنِّي أَفْعَلُهُ ... لِكَيْ يُعْطِيَكُمُ الآبُ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ بِاسْمِي .. اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا طَلَبْتُمْ مِنَ الآبِ بِاسْمِي يُعْطِيكُمْ» ( يو 14: 13 ، 14؛ 15: 16؛ 16: 23). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58689 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ» ( إشعياء 26: 8 ) بهذا الاسم وحده وتحت لوائه تجتمع كنيسة الله في كل مكان «لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي، فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسْطِهِمْ» ( مت 18: 20 ). وأية بركة يمكن أن تُعادل بركة حضور المسيح في وسط المجتمعين باسمه مهما قلّ عددهم، ولو اثنين أو ثلاثة، فإنهم يتمتعون - بقوة الروح القدس - بكل تعزية وفرح وبُنيان روحي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58690 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ» ( إشعياء 26: 8 ) ذا ولنراعِ هذه الحقيقة العملية الهامة وهي أن كل أقوالنا وأفعالنا التي نعملها، يجب أن تكون لمجد ذلك الاسم الكريم «وَكُلُّ مَا عَمِلْتُمْ بِقَوْلٍ اوْ فِعْلٍ، فَاعْمَلُوا الْكُلَّ بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ، شَاكِرِينَ اللهَ وَالآبَ بِهِ» ( كو 3: 17 ) |
||||