منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13 - 11 - 2021, 06:32 PM   رقم المشاركة : ( 58251 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


إِلَهِي أَرْسَلَ مَلاَكَهُ وَسَدَّ أَفْوَاهَ الأُسُودِ فَلَمْ تَضُرَّنِي
( دانيال 6: 22 )



إن الحادثة كلها مشروحة بطريقة لافتة للنظر في المزمور السابع والخمسين. هناك وجد المرنم نفسه مُحاطًا بأولئك الذين يُريدون ابتلاعه. لذا يصرخ إلى الله العليّ الذي يستطيع أن يفعل كل شيء، ولا يعسر عليه أمر. وإذ يصرخ لله، فإنه يثق بأن الله سوف «يُرسل من السماء» ويخلِّصه؛ ومع أنه كان مُحاطًا بأعدائه الذين «أسنانهم أسِنَّة وسهامٌ، ولسانهم سيفٌ ماضٍ»، لكنه يقول: «حفروا قدامي حفرة. سقطوا في وسطها». علاوة على ذلك، فإن الله يتمجَّد، وتسبيحه يعلو «بين الأُمم»، بل ويُعظمه «على السماوات. وعلى كل الأرض». والنهاية الحتمية لفجور البشر أن الشرير سوف يُعاقَب بهلاك أبدي، والتقي سوف يُكافأ على كل آلامه؛ وسيُمجَّد الله في كل الأرض من خلال مجد المسيح.
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:34 PM   رقم المشاركة : ( 58252 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

دانيال متسلحًا


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




خذوا خوذة الخلاص، وسيف الروح الذي هو كلمة الله
( أف 6: 17 )




«خوذة الخلاص» تعني ـ بالنسبة للمؤمن ـ اليقين والثقة من حصوله ـ بالنعمة ـ على الخلاص الكامل الأبدي، وهو ما يقي رأس المؤمن وذهنه من هجمات الشرير ويثبته في المعركة. ولكن عدم التثبت من أمر الخلاص يعطي فرصة للشيطان ليملأ أفكار المؤمن القلِق بالمخاوف والشكوك.

ولقد كان دانيال دائم الثقة في خلاص إلهه رغم الظروف الصعبة التي اجتازها، فعندما قال داريوس الملك لدانيال: «إن إلهك الذي تعبده دائمًا هو ينجيك!» ( دا 6: 16 ، 20) صمت دانيال أولاً ولم يُجب قبل أن يُطرح في الجُب، وكان صمته الواثق أبلغ من كل كلام. وكأن سكوته يهتف بأجلى بيان: ”أيها الملك ... سوف ترى أعظم من هذا“. وهكذا أجاب دانيال من داخل الجُب: «يا أيها الملك... إلهي أرسل ملاكه وسد أفواه الأسود فلم تضرني» ( دا 6: 22 ).

«وسيف الروح الذي هو كلمة الله» .. السيف هو القطعة الهجومية الوحيدة في سلاح الله الكامل. والسيف هنا هو كلمة الله، ليس الكتاب المقدس بصفة إجمالية هو سيف الروح، بل السيف هو القول المناسب من الكتاب للحالة التي أنا فيها، والذي أستطيع به أن أرد على تجارب العدو بعبارة: «هكذا قال الرب...» أو «مكتوب». ونلاحظ أن السيف قد أُطلق عليه «سيف الروح» أي لا بد أن تُستخدم الكلمة المُشبعة لقلوبنا بقيادة الروح القدس. والمؤمن الذي في جو الشركة مع الله، والمؤمن الذي لا يُحزن الروح القدس، هو الذي يجيد إمساك السيف.

ولم يكن دانيال نبيًا فحَسب، بل كان تلميذًا مُجِّدًا في درس الكلمة. لقد تعلَّم من الشريعة أن اليهودي التقي يجب ألا يأكل طعامًا يمُّت للأوثان بصِلة ( لا 3: 17 دا 1: 8 - 25؛ 17: 10، 14؛ تث12: 23، 24)، فجعل في قلبه أن لا يتنجس ( مز 37: 31 )، لقد كانت شريعة إلهه في قلبه فلم تتقلقل خطواته ( 1مل 8: 29 ). كما أن صلواته كانت مُطابقة لكلمات سليمان التي نطق بها يوم تدشين الهيكل ( دا 9: 2 - 34 ـ قارن من فضلك دا6: 10). ومن الأصحاح التاسع نستنتج أنه كان مُلِمًا بالنبوات وبأسفار موسى الخمسة ( دا 9: 2 - 11، 13). لقد كان بحق رجل الكتب المقدسة، عرفها ( دا 6: 5 )، وتمسك بها (دا6: 5). ليتنا جميعًا نكون هكذا. .
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:35 PM   رقم المشاركة : ( 58253 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

خذوا خوذة الخلاص، وسيف الروح الذي هو كلمة الله
( أف 6: 17 )




«خوذة الخلاص» تعني ـ بالنسبة للمؤمن ـ اليقين والثقة من حصوله ـ بالنعمة ـ على الخلاص الكامل الأبدي، وهو ما يقي رأس المؤمن وذهنه من هجمات الشرير ويثبته في المعركة. ولكن عدم التثبت من أمر الخلاص يعطي فرصة للشيطان ليملأ أفكار المؤمن القلِق بالمخاوف والشكوك.
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:35 PM   رقم المشاركة : ( 58254 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

خذوا خوذة الخلاص، وسيف الروح الذي هو كلمة الله
( أف 6: 17 )




لقد كان دانيال دائم الثقة في خلاص إلهه رغم الظروف الصعبة التي اجتازها، فعندما قال داريوس الملك لدانيال: «إن إلهك الذي تعبده دائمًا هو ينجيك!» ( دا 6: 16 ، 20) صمت دانيال أولاً ولم يُجب قبل أن يُطرح في الجُب، وكان صمته الواثق أبلغ من كل كلام. وكأن سكوته يهتف بأجلى بيان: ”أيها الملك ... سوف ترى أعظم من هذا“. وهكذا أجاب دانيال من داخل الجُب: «يا أيها الملك... إلهي أرسل ملاكه وسد أفواه الأسود فلم تضرني» ( دا 6: 22 ).
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:36 PM   رقم المشاركة : ( 58255 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



خذوا خوذة الخلاص، وسيف الروح الذي هو كلمة الله
( أف 6: 17 )



«وسيف الروح الذي هو كلمة الله» .. السيف هو القطعة الهجومية الوحيدة في سلاح الله الكامل. والسيف هنا هو كلمة الله، ليس الكتاب المقدس بصفة إجمالية هو سيف الروح، بل السيف هو القول المناسب من الكتاب للحالة التي أنا فيها، والذي أستطيع به أن أرد على تجارب العدو بعبارة: «هكذا قال الرب...» أو «مكتوب». ونلاحظ أن السيف قد أُطلق عليه «سيف الروح» أي لا بد أن تُستخدم الكلمة المُشبعة لقلوبنا بقيادة الروح القدس. والمؤمن الذي في جو الشركة مع الله، والمؤمن الذي لا يُحزن الروح القدس، هو الذي يجيد إمساك السيف.
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:37 PM   رقم المشاركة : ( 58256 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



خذوا خوذة الخلاص، وسيف الروح الذي هو كلمة الله
( أف 6: 17 )



لم يكن دانيال نبيًا فحَسب، بل كان تلميذًا مُجِّدًا في درس الكلمة. لقد تعلَّم من الشريعة أن اليهودي التقي يجب ألا يأكل طعامًا يمُّت للأوثان بصِلة ( لا 3: 17 دا 1: 8 - 25؛ 17: 10، 14؛ تث12: 23، 24)، فجعل في قلبه أن لا يتنجس ( مز 37: 31 )، لقد كانت شريعة إلهه في قلبه فلم تتقلقل خطواته ( 1مل 8: 29 ). كما أن صلواته كانت مُطابقة لكلمات سليمان التي نطق بها يوم تدشين الهيكل ( دا 9: 2 - 34 ـ قارن من فضلك دا6: 10). ومن الأصحاح التاسع نستنتج أنه كان مُلِمًا بالنبوات وبأسفار موسى الخمسة ( دا 9: 2 - 11، 13). لقد كان بحق رجل الكتب المقدسة، عرفها ( دا 6: 5 )، وتمسك بها (دا6: 5). ليتنا جميعًا نكون هكذا
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:38 PM   رقم المشاركة : ( 58257 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

دانيال الرَّجُل الناجح


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«فَنجحَ دانِيآل هَذا»

( دانيال 6: 28 )




عندما «كُشِفَ السِّـرُّ لِدَانِيآلَ فِي رُؤْيَا اللَّيْلِ»، بارك إله السَّماوات الذي له الحكمة والجبروت، وترنم بأنشودة حَمد وتسبيح رائعة، فقال للرب: «إِيَّاكَ يَا إِلَهَ آبَائِي أَحْمَدُ، وَأُسَبِّحُ الَّذِي أَعْطَانِي الْحِكْمَةَ .. وَأَعْلَمَنِي الآنَ مَا طَلَبْنَاهُ مِنْكَ» ( دا 2: 19 -23). ونلاحظ أنه لم يَقُل: ”وَأَعْلَمَنِي الآنَ مَا طَلَبْتَهُ مِنْكَ“، بل «مَا طَلَبْناهُ مِنْكَ»، فقد شعر أنها كانت طلبة جماعية، وقد استجاب الرب استجابة رائعة.

بسبب تفسير دَانِيآل لحلم الملك «عَظَّمَ الْمَلِكُ دَانِيآلَ وَأَعْطَاهُ عَطَايَا كَثِيرَةً، وَسَلَّطَهُ عَلَى كُلِّ وِلاَيَةِ بَابِلَ وَجَعَلَهُ رَئِيسَ الشِّحَنِ عَلَى جَمِيعِ حُكَمَاءِ بَابِلَ .. فَكَانَ فِي بَابِ الْمَلِكِ»، ولكنه لم ينسَ رفقاء الصلاة؛ ”حَنَنْيَا وَمِيشَائِيلَ وَعَزَرْيَا“، فطلب من الملك لأجلهم وظائف، فجعلهم الملك على أعمال ولاية بابل ( دا 2: 48 ، 49). فهو لم ينسَهم عندما كان الأمر يحتاج صلاة جماعية ( دا 2: 17 ، 18)، ولم ينسَهم عندما عظَّمه إلهه.

كم كان قديسًا رائعًا دَانِيآل هذا! وهو على العموم يُذكِّرني بقديس أخر عظيم هو الرسول بولس. وكم نشعر بضعفنا أمام هذين القديسين العظيمين من ناحية تكريسهم ونسيانهم لذواتهم! فكم هو رائع أن ننسـى ذواتنا ونُشارك إخوتنا عندما يرفعنا الرب ويُنجح طريقنا، ولا ننسب هذه الإنجازات لأنفسنا، فنتمتع بها دون إخوتنا!

فدانيال الرجل المُصلِّي والمُسبِّح كان يُسرّ أن يُشارك إخوته في كل شيء. وقال عنه الكتاب: «فَنجَحَ دَانِيآلُ هَذَا». هذا هو سر القديس الناجح أن يُشارك إخوته في النور الذي أعطاه له الرب، فهذا النور ليس له، بل للآخرين. فنحن مجرَّد أوانٍ يضع الله فيها النور، سواء كان هذا النور هو نور الإنجيل أو الحق الخاص بالكنيسة، علينا أن نشارك به الآخرين، وإن لم نُشارك به حتمًا سيختفي من حياتنا.

أما عن أمانة دَانِيآلُ، فهذه الصفة الجميلة نستطيع أن نجدها واضحة في الأصحاح الخامس والسادس من سِفرِهِ. في الأصحاح الخامس أُدخل إلى قدام بيلشاصر الملك، وكم كان شجاعًا وأمينًا في توبيخ الملك وفضح خطاياه دون مُجاملة! وكم كان مستقيمًا في آرائه، مُتعففًا في حضرة الملك، رافضًا هداياه معتمدًا على الله، ولا يرجو شيئًا من البشر! ( دا 5: 17 ). وبرغم كل إغراءات الملك الكثيرة لكنه عزم النية أن يُعلن أقوال الله وأحكامه بكل وضوح. كم كان رجلاً أمينًا ومُخلِصًا! يا له من مثال جميل!!
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:39 PM   رقم المشاركة : ( 58258 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«فَنجحَ دانِيآل هَذا»

( دانيال 6: 28 )




عندما «كُشِفَ السِّـرُّ لِدَانِيآلَ فِي رُؤْيَا اللَّيْلِ»، بارك إله السَّماوات الذي له الحكمة والجبروت، وترنم بأنشودة حَمد وتسبيح رائعة، فقال للرب: «إِيَّاكَ يَا إِلَهَ آبَائِي أَحْمَدُ، وَأُسَبِّحُ الَّذِي أَعْطَانِي الْحِكْمَةَ .. وَأَعْلَمَنِي الآنَ مَا طَلَبْنَاهُ مِنْكَ» ( دا 2: 19 -23). ونلاحظ أنه لم يَقُل: ”وَأَعْلَمَنِي الآنَ مَا طَلَبْتَهُ مِنْكَ“، بل «مَا طَلَبْناهُ مِنْكَ»، فقد شعر أنها كانت طلبة جماعية، وقد استجاب الرب استجابة رائعة.
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:39 PM   رقم المشاركة : ( 58259 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«فَنجحَ دانِيآل هَذا»

( دانيال 6: 28 )



بسبب تفسير دَانِيآل لحلم الملك «عَظَّمَ الْمَلِكُ دَانِيآلَ وَأَعْطَاهُ عَطَايَا كَثِيرَةً، وَسَلَّطَهُ عَلَى كُلِّ وِلاَيَةِ بَابِلَ وَجَعَلَهُ رَئِيسَ الشِّحَنِ عَلَى جَمِيعِ حُكَمَاءِ بَابِلَ .. فَكَانَ فِي بَابِ الْمَلِكِ»، ولكنه لم ينسَ رفقاء الصلاة؛ ”حَنَنْيَا وَمِيشَائِيلَ وَعَزَرْيَا“، فطلب من الملك لأجلهم وظائف، فجعلهم الملك على أعمال ولاية بابل ( دا 2: 48 ، 49). فهو لم ينسَهم عندما كان الأمر يحتاج صلاة جماعية ( دا 2: 17 ، 18)، ولم ينسَهم عندما عظَّمه إلهه.
 
قديم 13 - 11 - 2021, 06:40 PM   رقم المشاركة : ( 58260 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,123

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




«فَنجحَ دانِيآل هَذا»

( دانيال 6: 28 )



كم كان قديسًا رائعًا دَانِيآل هذا! وهو على العموم يُذكِّرني بقديس أخر عظيم هو الرسول بولس. وكم نشعر بضعفنا أمام هذين القديسين العظيمين من ناحية تكريسهم ونسيانهم لذواتهم! فكم هو رائع أن ننسـى ذواتنا ونُشارك إخوتنا عندما يرفعنا الرب ويُنجح طريقنا، ولا ننسب هذه الإنجازات لأنفسنا، فنتمتع بها دون إخوتنا!
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:44 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025