منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13 - 11 - 2021, 10:53 AM   رقم المشاركة : ( 58051 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري.
وانظر إن كان في َّطريقٌ باطلٌ واهدني طريقًا أبديًا

( مز 139: 23 )




دعنا نقدم نفوسنا لله ليفحصنا، لأننا نريد أن نعرف فكره بالتمام من جهتنا. ولنطلب منه أن يسلّط علينا نور الروح القدس الكشاف، حتى يمكننا أن نرى أنفسنا كما يراها هو. ولذلك جيد لي أن أسأل: ماذا يفتكر الله عني؟ الله الذي يفحص القلب، ماذا يجد في قلبي؟ هل أنا مرضي أمامه؟

ماذا يفتكر الله عن عملي؟ هل يجدني مُخلِصًا خاليًا من التظاهر والرياء؟ بغض النظر عن أخطائي، هل أنا مُخلص وغيور؟ هل أعمل من قلبي، أم أن أعمالي شكلية؟ هل في قلبي أي فكر عن الربح الشخصي من أي نوع؟ هل يعود عملي بالمجد لله؟ هل تُخبر حياتي عن المسيح؟



 
قديم 13 - 11 - 2021, 10:54 AM   رقم المشاركة : ( 58052 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري.
وانظر إن كان في َّطريقٌ باطلٌ واهدني طريقًا أبديًا

( مز 139: 23 )




دعنا نقدم نفوسنا لله ليفحصنا، لأننا نريد أن نعرف فكره بالتمام من جهتنا. ولنطلب منه أن يسلّط علينا نور الروح القدس الكشاف، حتى يمكننا أن نرى أنفسنا كما يراها هو. ولذلك جيد لي أن أسأل: ماذا يفتكر الله عني؟ الله الذي يفحص القلب، ماذا يجد في قلبي؟ هل أنا مرضي أمامه؟

ماذا يفتكر الله عن تكريس حياتي؟ هل أصرف معه وقتًا كافيًا في الخفاء؟ هل الشركة معه حلوة لنفسي؟ وهل أدرس كلمة الله؟ هل أدرسها دراسة خاصة في الخفاء، أم أن كل مطالعتي لها جهارية؟ هل يكشف لي الرب أسراره، ويُريني عجائب منها ويحققها لنفسي؟ هل آخذ مواعيد الله لنفسي وأطالبه بها؟ هل حياتي مُشبَّعة بالصلاة؟ هل تعلمت كيف أصلي؟ هل أتلو صلوات، أم أصلي صلاة حقيقية؟ وهل أحصد نتائج صلواتي؟ هل الصلاة شيء حي حقيقي بالنسبة لي؟


 
قديم 13 - 11 - 2021, 10:55 AM   رقم المشاركة : ( 58053 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري.
وانظر إن كان في َّطريقٌ باطلٌ واهدني طريقًا أبديًا

( مز 139: 23 )




دعنا نقدم نفوسنا لله ليفحصنا، لأننا نريد أن نعرف فكره بالتمام من جهتنا. ولنطلب منه أن يسلّط علينا نور الروح القدس الكشاف، حتى يمكننا أن نرى أنفسنا كما يراها هو. ولذلك جيد لي أن أسأل: ماذا يفتكر الله عني؟ الله الذي يفحص القلب، ماذا يجد في قلبي؟ هل أنا مرضي أمامه؟

اذا يفتكر الله عن تقدمي في الحياة المسيحية؟ هل حياتي الروحية نامية؟ هل أنا في هذا العالم أفضل مما كنت في العام الماضي؟ هل أتمتع بالمسيح أكثر؟ هل الضعفات والنقائص القديمة تختفي، وأثمار الروح تزداد وضوحًا فيَّ؟

الآن، وقد واجهنا هذه الأسئلة الحيوية، ما هو الجواب؟

نحن كثيرًا ما نقول أن المسيح يُشبعنا، ولكن دعنا ننظر إلى الوجه الآخر، فنقول: هل المسيح شبعان بنا؟ هل هو راضٍ عنا؟



 
قديم 13 - 11 - 2021, 11:01 AM   رقم المشاركة : ( 58054 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وبقيَ تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ثلاثة أشهر.
وبارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته
( 2صم 6: 11 )




يا للأسف .. بدلاً من أن يذهب التابوت إلى مدينة داود ليأخذ مكانه وسط شعبه بعد أن كان مُهمَلاً أيام شاول المَلك، نجد داود يخاف من التابوت، ويميل به إلى بيت عوبيد أدوم الجتي!!

بدلاً من أن يُراجع موقفه ليرى لماذا وقع قضاء الرب عليه، نجده يتخلَّى عن التابوت في بيت عوبيد، فكان يجب على داود أن يعرف الرب كما عرفه موسى قديمًا، الذي قال: «مَن مثلك بين الآلهة يا رب؟ مَنْ مثلك مُعتزًا في القداسة، مخوفًا بالتسابيح، صانعًا عجائب؟» ( خر 15: 11 ).
 
قديم 13 - 11 - 2021, 11:02 AM   رقم المشاركة : ( 58055 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وبقيَ تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ثلاثة أشهر.
وبارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته
( 2صم 6: 11 )



لقد بارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته.

وواضح من 1أخبار 26: 1-5 أن عوبيد كان من سبط لاوي من نسل قورح، فما أعجب نعمة الله!
فقورح الذي تزعَّم الثورة على موسى وهارون، هو وداثان وأبيرام، من نسل قورح هذا يخرج عوبيد الذي يُستأمن على حراسة تابوت الرب، وها الرب يُكافئ بيت عوبيد ويُباركه، وهذا ما يُؤكِّده المؤرخ الإلهي:

«لأن الله باركه» ( 1أخ 26: 5 ).
 
قديم 13 - 11 - 2021, 11:02 AM   رقم المشاركة : ( 58056 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وبقيَ تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ثلاثة أشهر.
وبارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته
( 2صم 6: 11 )



إنَّ عناية واهتمام عوبيد بالتابوت
جلبت عليه بركة الرب،
وهذا هو المبدأ الإلهي دائمًا كما تُعلنه كلمة الله.
 
قديم 13 - 11 - 2021, 11:03 AM   رقم المشاركة : ( 58057 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وبقيَ تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ثلاثة أشهر.
وبارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته
( 2صم 6: 11 )



ماذا قال لابان ليعقوب؟
«ليتني أجد نعمة في عينيك. قد تفاءلت فباركني الرب بسببك» ( تك 30: 27 ).
وعندما كان يوسف في بيت فوطيفار نقرأ: «وكان من حين وكَّله على بيته وعلى كل ما كان له، أن الرب بارك بيت المصري بسبب يوسف» ( تك 39: 5 )،
فقانون الله ثابت على مرّ العصور والأجيال: «أُكرم الذين يُكرمونني» ( 1صم 2: 30 ).
 
قديم 13 - 11 - 2021, 11:04 AM   رقم المشاركة : ( 58058 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وبقيَ تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ثلاثة أشهر.
وبارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته
( 2صم 6: 11 )

الجميل أن تاريخ ذلك الرجل التقي لم يتوقَّف عند هذا الحد،
فلقد تتبَّع آثار التابوت أينما ذهب، مُكرِّسًا نفسه لخدمته وحراسته،
فكان ضمن مَنْ جعلهم داود أمام التابوت خدَّامًا،

ولأجل التذكير والشكر وتسبيح الرب إله إسرائيل ( 1أخ 16: 4 ، 5)،
كما كان ضمن مَنْ تركهم داود ليخدموا أمام التابوت دائمًا خدمة كل يوم بيومها ( 1أخ 26: 37 ، 38)،
ومن نسله أقام داود بوابين لبيت الرب ولحراسة المخازن ( 1أخ 26: 15 ).
 
قديم 13 - 11 - 2021, 11:06 AM   رقم المشاركة : ( 58059 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وبقيَ تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ثلاثة أشهر.
وبارك الرب عوبيد أدوم وكل بيته
( 2صم 6: 11 )



لقد كان عوبيد أمينًا في كل حياته،

واهتم بخير بيته،
والآن يستأمنه الله لحراسة بيته

(قارن مع 1تي3: 15). .
 
قديم 13 - 11 - 2021, 11:08 AM   رقم المشاركة : ( 58060 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,107

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

استجابة صلاتين



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




بنو رأوبين والجادّيون ونصف سبط منسى من بني البأس ...

انتصروا ... لأنهم صرخوا إلى الله في القتال،
فاستجاب لهم لأنهم اتكلوا عليه

( 1أخ 5: 18 - 20)




بلا شك أن الصلاة هي أسمى أنواع التعبير عن الاحتياج، وهي بحق حاجة كل مؤمن تقي يلاقي ما يلاقيه فيدفعه هذا إلى استخدام هذا السلاح.

وفي سفر أخبار الأيام الأول أمامنا مشهدان للصلاة في أصحاحين متتاليين: ففي 1أخبار4: 10 نرى صلاة يعبيص، ثم في 1أخبار5: 18 نرى صلاة بني رأوبين والجاديين ونصف سبط منسى. فالأولى صلاة فرد، وأما الثانية فصلاة جماعة. الأولى صلاة عامة تخص حياة يعبيص بصفة شخصية، والثانية صلاة نبعت من الضغط ووجود هؤلاء الرجال أمام معركة، بل واحتياجهم إلى قوة الله للانتصار فيها. ونحن بحاجة إلى هذين النوعين من الصلاة، فيلزمنا أن نصلي في الرَحَب كيعبيص، وأن نصلي في الضيق كرجال السبطين ونصف. والرائع أن الله استجاب الصلاتين، فنقرأ في الحالة الأولى «أتاه الله بما سأل»، ونسمع التعبير في الثانية «استجاب (الله) لهم لأنهم اتكلوا عليه».

أما عن المشهد الثاني ( 1أخ 5: 18 - 22) فنجد فيه رجال لديهم من المقومات ما يجعلهم لا يفكرون في الصلاة مُطلقًا، وعلى الرغم من ذلك فهم صرخوا إلى الله في القتال. فبالرغم من امتيازاتهم من حيث إنهم بنو بأس، حاملون الأتراس والسيوف، لهم أن يتقدموا ليهاجموا باستخدام سيوفهم، ولهم أن يدافعوا عن أنفسهم بالأتراس إذا انقلب عليهم القتال، بل لهم أن يطاولوا العدو من بعيد بأقواسهم، وهم فوق الكل مُتعلمون القتال، لهم من المهارات القتالية ما يكفيهم لإدارة معركة حربية متكاملة. أضِف إلى ذلك عددهم الكبير: أربعة وأربعون ألفًا وسبع مئة وستون، وعلى الرغم من ذلك فقد ضغط عليهم القتال فصرخوا إلى الله.

ولنلاحظ أن يعبيص «دعا الله»، فكان أمامه وقت ليُعبِّر عن احتياجه وعما يريد، بينما أولئك «صرخوا إلى الله»، فالمعركة جعلتهم في احتياج عظيم لله ولتداخله السريع. ونرى نتيجة اتكالهم على الرب أنه استجاب لهم فانتصروا، ثم نهبوا الأعداء، وسَبوا منهم مئة ألفًا، بل سقط قتلى كثيرون في القتال، وما سبب كل هذا إلا «لأن القتال إنما كان من الله». فقد تدخل الله لصالحهم فجدَّد آمالهم وأدار الحرب على أعدائهم، فانتصروا أروع انتصار، وذلك لأنهم شعروا بضعفهم وبخوفهم بالرغم من امتيازاتهم الكثيرة، فصرخوا إلى الله فاستجاب لهم. .
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:25 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025