![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 56941 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كم كان عمر سليمان عندما مات داود؟ سليمان سليمان الولادة ج. 988 أ. ج. موت القدس ج. 928 أ. ج (60 عاما) القدس العائلة الملك بيت داود 13 رپر‚ر€ذ¾ذ؛ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56942 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من كتب سفر الملوك الأول؟ كتاب الملوك الأول: من المحتمل أن يكون كتاب الملوك الأول قد كتب بين عامي 560 و 540 قبل الميلاد. تُنسب كتاباته إلى النبي إرميا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56943 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كم عدد ملوك اسرائيل؟ مملكة إسرائيل â†گ 1030 قبل الميلاد - 720 قبل الميلاد â†گ â†گ KingSaulDavidSolomon19 ملوك الشمال 8 رپر‚ر€ذ¾ذ؛ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56944 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من هم الملوك في العهد القديم؟ مملكة يهوذا ، التي تم سرد تاريخها في الكتب التوراتية لصموئيل والملوك وأخبار الأيام ، كان لها الملوك التالية أسماؤهم: رحبعام. أبيا (أبيام) يتعامل. يهوشافاط. جورام. أخزيا. عثليا. يوآش. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56945 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ارتباط النقص بالكمال! ![]() أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي .. اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! ( نشيد 5: 2 ) نرى العروس مُستلقيَّة على فراش الكسل والفتور، وها الحبيب خارجًا في وحشة الليل، متعرِّضًا لمناخه الرَّطب الكئيب! فكيف يراها الحبيب وهي في هذه الصورة المُخجلة؟! وكيف يتكلَّم عنها وهي في حالة الضعف هذه؟! ما أروع نظرة الرب لها! وما أسمى تقديره الرائع! وما أرَّق كلماته الحُبيَّة!! فبينما حالتها تُعبِّر عمَّا وصلت إليه من قصور مُشين، نجد عينا الرب العجيبة تُبصِر كمالها المُتجانس والمُتناسق، فيرى فيها جمالاً أخَّاذًا، ألا وهو كمال جمال الحمامة!! بل العجيب أنَّنا لا نرى في كل السِفر مناسبة فيها خاطب العريس عروسه بكثير من كلمات المديح والثناء كما نرى هنا، فكيف يكون هذا؟ هذه هي نظرة النعمة الخالصة، والمؤسَّسة على أساس راسخ ومتين، بل أقول على أساس بار وعادل. فليست عينا الرب هي التي تغضّ الطَّرف عن سلبياتنا وعيوبنا، إذ قداسته المطلقة لا تسمح بذلك، إنَّما عينا الرب ترى أحبائه في كمال الذبيحة، وأنا لا أقصد تلك الذبائح المتكرِّرة، التي كانت تُقدَّم قديمًا، والتي كانت مجرَّد رمز للذبيح الأكمل والأعظم، شخص الرب تبارك اسمه، حَمَل الله الذي يرفع خطيَّة العالم. استمع إلى هذه الكلمات الرائعة: «لم يُبصِر إثمًا في يعقوب، ولا رأى تعبًا (سوءًا) في إسرائيل» ( عد 23: 21 ). لاحظ معي أنَّه يقول: «لمْ يُبصِر ... ولا رأى»، ولم يَقُل: “لا يوجد”، ففي الواقع أن الشعب مليء بالعيوب والنقائص، غير أن النظرة هنا من أعلى «إني من رأس الصخور أراه، ومن الآكام أُبصِرُهُ» ( عد 23: 9 )، إنَّها نظرة علويَّة. فهو يراهم من خلال سحابة المحرقة الصاعدة، من أجل ذلك فهو ليس فقط لا يرى عيبًا فيهم، بل يراهم في كمال الجمال «ما أحسن خيامَك يا يعقوب، مساكنك يا إسرائيل! كأودية مُمتَدَّة. كجنَّات على نهر، كشجرات عودٍ غرسها الرب. كأرزَاتٍ على مياه» ( عدد 24: 5 ، 6). وقد أدرك الرسول بولس سمو نظرة الرب لنا، فرفع فمه بتسبيحة حمدٍ رائعة: «مُبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، الذي باركَنا بكل بركة روحية في السماويات في المسيح، كما اختارنا فيهِ قبلَ تأسيس العالم، لنكون قديسين وبلا لوم قُدامه في المحبة» ( أف 1: 3 ، 4). فَالآنَ صِرنَا قِدِّيسينْ وبِلا لَومٍ فِي الحَبيبْ إِذ قد وَفَى دُيونَنا جَمِيعهَا عَلَى الصَّليبْ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56946 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي .. اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! ( نشيد 5: 2 ) نرى العروس مُستلقيَّة على فراش الكسل والفتور، وها الحبيب خارجًا في وحشة الليل، متعرِّضًا لمناخه الرَّطب الكئيب! فكيف يراها الحبيب وهي في هذه الصورة المُخجلة؟! وكيف يتكلَّم عنها وهي في حالة الضعف هذه؟! ما أروع نظرة الرب لها! وما أسمى تقديره الرائع! وما أرَّق كلماته الحُبيَّة!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56947 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي .. اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! ( نشيد 5: 2 ) بينما حالتها تُعبِّر عمَّا وصلت إليه من قصور مُشين، نجد عينا الرب العجيبة تُبصِر كمالها المُتجانس والمُتناسق، فيرى فيها جمالاً أخَّاذًا، ألا وهو كمال جمال الحمامة!! بل العجيب أنَّنا لا نرى في كل السِفر مناسبة فيها خاطب العريس عروسه بكثير من كلمات المديح والثناء كما نرى هنا، فكيف يكون هذا؟ هذه هي نظرة النعمة الخالصة، والمؤسَّسة على أساس راسخ ومتين، بل أقول على أساس بار وعادل. فليست عينا الرب هي التي تغضّ الطَّرف عن سلبياتنا وعيوبنا، إذ قداسته المطلقة لا تسمح بذلك، إنَّما عينا الرب ترى أحبائه في كمال الذبيحة، وأنا لا أقصد تلك الذبائح المتكرِّرة، التي كانت تُقدَّم قديمًا، والتي كانت مجرَّد رمز للذبيح الأكمل والأعظم، شخص الرب تبارك اسمه، حَمَل الله الذي يرفع خطيَّة العالم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56948 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي .. اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! ( نشيد 5: 2 ) استمع إلى هذه الكلمات الرائعة: «لم يُبصِر إثمًا في يعقوب، ولا رأى تعبًا (سوءًا) في إسرائيل» ( عد 23: 21 ). لاحظ معي أنَّه يقول: «لمْ يُبصِر ... ولا رأى»، ولم يَقُل: “لا يوجد”، ففي الواقع أن الشعب مليء بالعيوب والنقائص، غير أن النظرة هنا من أعلى «إني من رأس الصخور أراه، ومن الآكام أُبصِرُهُ» ( عد 23: 9 )، إنَّها نظرة علويَّة. فهو يراهم من خلال سحابة المحرقة الصاعدة، من أجل ذلك فهو ليس فقط لا يرى عيبًا فيهم، بل يراهم في كمال الجمال «ما أحسن خيامَك يا يعقوب، مساكنك يا إسرائيل! كأودية مُمتَدَّة. كجنَّات على نهر، كشجرات عودٍ غرسها الرب. كأرزَاتٍ على مياه» ( عدد 24: 5 ، 6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56949 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَنَا نَائِمَةٌ وَقَلْبِي مُسْتَيْقِظٌ. صَوْتُ حَبِيبِي .. اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي، يَا حَمَامَتِي، يَا كَامِلَتِي! ( نشيد 5: 2 ) قد أدرك الرسول بولس سمو نظرة الرب لنا، فرفع فمه بتسبيحة حمدٍ رائعة: «مُبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، الذي باركَنا بكل بركة روحية في السماويات في المسيح، كما اختارنا فيهِ قبلَ تأسيس العالم، لنكون قديسين وبلا لوم قُدامه في المحبة» ( أف 1: 3 ، 4). فَالآنَ صِرنَا قِدِّيسينْ وبِلا لَومٍ فِي الحَبيبْ إِذ قد وَفَى دُيونَنا جَمِيعهَا عَلَى الصَّليبْ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56950 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «قَدِّمُوا العِجلَ المُسَمَّنَ واذبَحُوهُ فَنأْكُلَ ونفرَحَ» ( لوقا 15: 23 ) حذاء الخدمة «قال الأَبُ لعَبيدهِ: .. اجعَلُوا .. حذَاءً في رِجلَيهِ». كان الابن الضال في خدمة الشيطان، ذلك السَيِّد القاسي، ونتيجة لذلك فقَدَ كل شيء. بل إنه فقَدَ حتى الحذاء الذي كان يسير به. ولكن الآن أُعطيَ لهذا الضال، الهائم على وجهه، حذاء لكي يسير في الطريق التي تُرضي أباه «لأَنَّنا نحنُ عمَلُهُ، مَخلُوقينَ في المسِيحِ يَسُوعَ لأَعمَالٍ صَالحة، قد سبقَ اللهُ فأَعدَّهَا لكَي نسلُكَ فيهَا»، «فأَطلُبُ إِلَيكُم ... أَن تَسلُكوا كما يَحِقُّ للدَّعوَة التي دُعِيتم بهَا ... فأَقولُ هذا وأَشهَدُ في الرَّبِّ: أَن لا تسلُكوا فِي ما بَعدُ كما يسلُكُ سَائِرُ الأُممِ أَيضًا بِبُطْلِ ذهنِهم»، «فانظروا كيف تسلكونَ بالتدقيقِ، لا كجهلاءَ بل كحكماءَ»، «وحاذِينَ أَرجُلَكُم بِاستعدادِ إِنجيلِ السَّلاَمِ» ( أف 2: 10 ؛ 4: 1، 17؛ 5: 15؛ أف6: 15). |
||||