![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 56861 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معجزات ابوسيفين-6-5- يرويها الانبا رويس
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56862 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبونا فلتاؤس مع الشهيد أبانوب والقديس شوره بدير السريان
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56863 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الام ايرينى تحكى معجزة للشهيد كرياكوس
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56864 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معجزة من معجزات الانبا كاراس بالصور
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56865 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معجزات ابوسيفين-7- يرويها الانبا رويس
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56866 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() * نحن أصغر وأضعف من أن نتمِّم عمل الرب ونكمِّل واجباتنا نحوه. والمسيح إذ يعرف ضعفنا، ويحس بأنيننا بسبب تقصيرنا في ذلك، حَمَلَنا في جسده وجعلنا كأننا نحن الذين نعمل ونجاهد ونتألم، بينما هو الذي عمل وجاهد وتألَّم بنا وهو حاملنا، حتى إلى الموت. ثم عَبَر بنا، وهو يحملنا في جسده أيضاً، نهرَ الموت، ثم قام بنا إلى الحياة، ونحن لا نعرف كيف عَبَرْنا. * أَلاَ يدعونا هذا الجود والفضل من جانب الله، أن نقدِّم له التسبيح الدائم والشكر المتواصل كل يوم، وفي كل ضيقة أو محنة أو ألم أو إخفاق أو ظلم يحيق بنا؟ عالمين أننا حقاً نحن نحمل كل هذا، لكن حقاً أيضاً أن المسيح هو الذي يحملنا، نحن وما نحمله، ليعبُر بنا إلى كورة السلام، وبَرِّ الأمان، ثم إلى الحياة الأبدية. وهذه هي وعود الله + وأنا حملتكم على أجنحة النسور، وجئتُ بكم إليَّ". خر 19: 4 + تبارَك الرب الإله مُخلِّصنا، يوماً فيوماً يحمل أعباءنا . مز 68: 19 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56867 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فأنا نفسي واقف علي باب هذه الكنيسة منذ عشرة أعوام ذهب زنجي أمريكي إلي كنيسة من كنائس البيض و طلب من راعيها أن ينضم إلي شعب الكنيسة و يكون عضواً فيها. و تقدم السائح الغريب و بين يديه أمسك ببعض الأعشاب الخضراء و قدمها للخراف القريبة منه.فأقبلت عليها بشهية بالغة و فأرتبك الراعي لطلب الزنجي و تحير إذ كيف يرفض قبوله و المسيح يقول:"من يقبل إلي لا أخرجه خارجاً."(يو37:6) و كيف يقبله و الكنيسة لا تقبل إلا البيض في عضويتها و لكي يخرج نفسه من حرج الموقف قال للزنجي: " دعنا نصلي و نتقابل فيما بعد لنري ماذا يقول لنا المسيح؟" ففهم الزنجي أن طلبه مرفوض و خرج من الكنيسة متألماً جداً و لم يعد إليها مرة أخري لمقابلة الراعي. و ذات يوم و بمحض الصدفة تقابل الاثنان في الشارع. فأراد الراعي أن يغطي موقفه الأول فقال للزنجي: لماذا لم تحضر إلي مرة أخري..ألم نتفق علي المقابلة ثانية بعد أن نصلي؟ أجابه الزنجي: لقد صليت و سمعت الجواب. الراعي: و ماذا قال لك المسيح؟ الزنجي: قال لي لا تحزن. فأنا نفسي واقف علي باب هذه الكنيسة منذ عشرة أعوام دون أن يسمح لي أحد بالدخول فيها." أخي القارئ: إنها صورة دقيقة لما يحدث في عالمنا الحاضر إن الكنيسة التي كان ينضم إليها أعداد الوفيرة في أيام الاضطهادات و في عصور الاستشهاد نجدها اليوم يخرج منها الكثيرون و ليس من يسأل أو يفتش عن هذه الخراف الضالة. و لعل السبب في أن أغلب الذين تركوا الكنيسة و لم يعودوا يدخلونها هو أنهم لم يجدوا من يقبلهم و يحتضنهم و يرعاهم في داخل الكنيسة. إن المسيح ينظر إلينا من السماء و هو يقول: "غطي الخزي وجهي من سفرائي علي الأرض.هل ردوا الضال.وفتحوا أعين العميان و علموا البعيدين و أقاموا الساقطين؟ فلنخدم الرب بأمانة و بدون محاباة لأن ليس عند الله محاباة. لئلا نسمع العبارة القاسية: ************ ********* ********* ********* ********* ** أنفقت عمرك في خدمة بيت الرب فمتي تخـــــــــــــدم رب البيت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56868 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إنها صورة دقيقة لما يحدث في عالمنا الحاضر إن الكنيسة التي كان ينضم إليها أعداد الوفيرة في أيام الاضطهادات و في عصور الاستشهاد نجدها اليوم يخرج منها الكثيرون و ليس من يسأل أو يفتش عن هذه الخراف الضالة. و لعل السبب في أن أغلب الذين تركوا الكنيسة و لم يعودوا يدخلونها هو أنهم لم يجدوا من يقبلهم و يحتضنهم و يرعاهم في داخل الكنيسة. إن المسيح ينظر إلينا من السماء و هو يقول: "غطي الخزي وجهي من سفرائي علي الأرض.هل ردوا الضال.وفتحوا أعين العميان و علموا البعيدين و أقاموا الساقطين؟ فلنخدم الرب بأمانة و بدون محاباة لأن ليس عند الله محاباة. لئلا نسمع العبارة القاسية: أنفقت عمرك في خدمة بيت الرب فمتي تخـــــــــــــدم رب البيت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56869 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كانت الدنيا تغرق فى ظلام دامس، و أنا أرقد على سريرى، عندما سمعت الباب يطرق... حاولت أن أتجاهل الصوت، و لكنه أستمر يطرق بإلحاح। فقمت متثاقلاً أتحسس طريقى إلى الباب. أصطدمت بعده أشياء، وقع بعض منها على الأرض مُحدثاً ضجة. وصلت إلى الباب أخيراً المقبض فأدرته و فتحته.أغمضت عينى للحظات من شدة الضوء خارج الحجرة. و بعد ثوانى، نظرت إلى الشخص الواقف أمامى قبادرنى: "لقد جئت لأتعشى معك"لم أتذكر أننى دعوت أحداً، و لكنى قلت: "تفضل"دخل و وضع المصباح الذى كان بيده على المنضدة، كان نوره قوياً جداً، فرأيت حجرتى بوضوح... كانت أبشع و أقذر كثيراً مما تخيلت... كنت أعلم أنها غير نظيفة، و لكن ليس إلى هذا الحد المُزرى.نظرت إليه فى خجل... لم أعرف ماذا أقول، فبادرنى هو قائلاً: "يجب أن أنظف هذه الحجرة قبل العشاء، فهل تسمح لى؟" أومأت برأسى بالإيجاب و أنا فى شدة الخجل، و بدأ هو العمل فوراً. بدأ بالأرض. رمى أشياء كثيرة كانت تبدو مهمة فيما مضى، و لكنها صارت بلا أهمية منذ تلك اللحظة. ألقى بنفايات وددت لو تخلصت منها منذ زمن طويل، و لكنى لم أفعل. قام بتنظيف تراكمات سنين عديدة. بعد فترة قال لى: "ماذا عن الصندوق المُلقى فى ركن الحجرة؟""ماذا عنه؟ "ماذا تضع فيه؟" هو صندوق زبالة، و لكنى أحتفظ فى داخله بأشياء أحبها و أعتز بها كثيراً، و أريد الاحتفاظ بها" و لكن إن كنت تريد حجرة نظيفة فعلاً، فلابد من رميه خارجاً، إنه يشوه منظر الحجرة "أرجوك لا ترميه، أنا أريد الاحتفاظ به" نظر إلىّ متوسلاً، يلتمس موافقتى. فاستسلمت لنظرات عينيه و أجبت: "حسناً افعل ما تريد" فابتسم و فى ثوانى أختفى الصندوق. أستمر يعمل حتى لمعت الحجرة من النظافة، و عندما انتهى قال: "هل تحب أن أفعل لك شيئاً آخر؟ فهناك أمور عديدة يجب أن تصلحها؟ "حسناً افعل ما تشاء، و لكنى أرجو أن تنتهى من العمل بسرعة، فأنا أحب أن أحافظ على خصوصياتى" أجاب: "و لكنى كنت أفكر بالمعيشة معك لأساعدك دائماً" قلت: "و لكن وجودك هنا سيُقيد من حريتى التى أستمتع بها جداً" قال "إن لم أمكث معك هنا، فسوف تتسخ الحجرة مرة أخرى، و إن أنا خرجت، فسوف تعيش أنت فى ظلام لأن المصباح معى. ثم إنى أريد أن أجمل هذه الحجرة و أُزينها لنسكن فيها سوياً، عندئذ لن يعوزك شىء" نظرت إليه، و قد أستسلمت لنظرات عينيه، و قلت: "أهلاً بك فى حجرتى" انتبهت من غفلتى و إذا بالإنجيل مفتوح أمامى و أنا أقرأ فى سفر الرؤيا الإصحاح الثالث الآية العشرون: "ها أنا واقف على الباب و أقرع، إن فتح لى أحد، أدخل و أتعشى معه و هو معى" إنه على الباب يقرع، فلنفتح له، و نتمتع بوجوده، يكشف لنا ذاته، و يكشف لنا محبته، و يفتح لنا قلبه، و يشعرنا برعايته و أهتمامه... عجيب هذا الإله المحب، الذى يعطى أهمية لخليقته بهذا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56870 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "ها أنا واقف على الباب و أقرع، إن فتح لى أحد، أدخل و أتعشى معه و هو معى" إنه على الباب يقرع، فلنفتح له، و نتمتع بوجوده، يكشف لنا ذاته، و يكشف لنا محبته، و يفتح لنا قلبه، و يشعرنا برعايته و أهتمامه... عجيب هذا الإله المحب، الذى يعطى أهمية لخليقته بهذا |
||||