منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02 - 11 - 2021, 01:03 PM   رقم المشاركة : ( 56461 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هوذا واقفٌ وراء حائطنا، يتطلع من الكُوى،
يوصوص من الشبابيك

( نش 2: 9 )

كان جالسًا ثم وقف بناءً على طلب مَنْ كانوا في بيت سمعان،
وانتهر الحمى من حماة سمعان فتركتها ( لو 4: 38 ، 39)،
من ثم يقول البشير: «وفي الحال قامت وصارت تخدمهم».
 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:04 PM   رقم المشاركة : ( 56462 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هوذا واقفٌ وراء حائطنا، يتطلع من الكُوى،
يوصوص من الشبابيك

( نش 2: 9 )


كان نائمًا ثم قام (وقف)
بناءً على طلب مَن كانوا معه في السفينة

«وانتهر الريح، وقال للبحر: اُسكت! ابكم!
فسكنت الريح وصار هدوءٌ عظيمٌ»

( مر 4: 35 - 41).

 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:05 PM   رقم المشاركة : ( 56463 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هوذا واقفٌ وراء حائطنا، يتطلع من الكُوى،
يوصوص من الشبابيك

( نش 2: 9 )


كان سائرًا ثم وقف استجابة لصرخات بارتيماوس الأعمى
الذي «انتهره كثيرون ليسكت فصرخ أكثر كثيرًا:
يا ابن داود ارحمني. فوقف يسوع وأمر أن يُنادَى»،
ومنحه البصر في الحال، فتبع يسوع في الطريق

( مر 10: 46 - 52).



 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:06 PM   رقم المشاركة : ( 56464 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هوذا واقفٌ وراء حائطنا، يتطلع من الكُوى،
يوصوص من الشبابيك

( نش 2: 9 )


وقف مناديًا الذين وصلوا لآخر يوم في آخر عيد ولا زالوا عطاشى،
إذ الديانة الطقسية لم تروِ ظمأهم،
لذا «وقف يسوع ونادى: إن عطش أحد فليُقبل إليَّ ويشرب.
مَن آمن بي، كما قال الكتاب، تجري من بطنه أنهار ماء حي»
( يو 7: 37 - 39).

فالذي يعطش يأتي إلى الرب فيرتوي،
وإذ يؤمن به يُختم بالروح القدس الذي يروي النفس،

ويملأها بالاكتفاء، إذ يأخذ مما للمسيح ويُخبرها،
كما يقود للشهادة عن المسيح كأنهار الماء الحي.

 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:16 PM   رقم المشاركة : ( 56465 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

خبط الحنطة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«كَانَ يَخْبِطُ حِنْطَةً ... فَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ »

( قضاة 6: 11 ، 12)




أول ما ذكره الكتاب عن التعريف بجدعون هو أنه كان يخبط الحنطة في مكان سرِّي لكي يُهرِّبها من المديانيين. هذه الحنطة هي النصيب الصحيح للشعب، لأنها نتاج الأرض التي أعطاها الله لهم، ولأنها رمز للمسيح. لقد سُلب الإسرائيليون من مؤونتهم، ولكن تمكَّن جدعون من تأمين بعض من المؤونة، على الأقل، من الناهبين. ومن الواضح أنه أعطى اهتمامًا بالغًا لِما يحرسه، وألاَّ يتعرَّض للنهب إذا ما استطاع أن يتجنب ذلك. ولقد أعلن الرب ذاته لهذا الرَّجُل، ولذلك دعاه بجبار البأس، لأنه شرَع في انتهاج الطريق للنُصرة النهائية.

عزيزي المؤمن: هل تُقدِّر المسيح؟ وهل أنت مُعتاد لأن تعتكف إلى مكان سرِّي بعيدًا عن ضغوط ومتاعب الحياة اليومية، لكي ما تتغذى على الرب، وعلى الأمور التي له، والذي هو نصيبك الحقيقي؟ من المُحتمل أن تعترف بأن لا وقت لك للأمور التي للرب، وأنه من الفجر إلى مَغيب الشمس تظل مُنشغلاً بواجبات الحياة اليومية. إذًا فأنت حقيقةً تحت النير المرير لأكثر أعداء النفس رُعبًا؛ الأمور الأرضية الدنيوية.

اجعل لك وقتًا لتتغذى على المسيح في السر، وفي الحال ستتحقق من فائدة ذلك. سيكون النهار أكثر إشراقًا، وستكون الأحمال أخف، وستصبح روحك أقل إحساسًا بالضغوط، بل وربما ستجلو النظرة القلقة عن وجهك. وباختصار سيُشرق عصر جديد عليك إذا ما تحوَّلت إلى خبط الحنطة الحقيقية في الحضور السرِّي لله. وستحتاج لأن تحرص على هذه اللحظات الهادئة، لأن هذه الأمور الأرضية ستقحم نفسها على هذه البقاع المقدسة، إذا سمحت لها بذلك.

وبينما كان جدعون يخبط الحنطة، ظهر ملاك الرب له بإعلان يُنير النفس: «الرَّبُّ مَعَكَ يَا جَبَّارَ الْبَأْسِ!». وهكذا خاطَب ملاك الرب الرَّجُل الذي تمسَّك بما أعطاه الله، وكان الرب معه، وبالتالي كان لا بد أن تكون له القوة والشجاعة.
 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:17 PM   رقم المشاركة : ( 56466 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«كَانَ يَخْبِطُ حِنْطَةً ... فَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ »

( قضاة 6: 11 ، 12)




أول ما ذكره الكتاب عن التعريف بجدعون هو أنه كان يخبط الحنطة في مكان سرِّي لكي يُهرِّبها من المديانيين.

هذه الحنطة هي النصيب الصحيح للشعب، لأنها نتاج الأرض التي أعطاها الله لهم، ولأنها رمز للمسيح.
لقد سُلب الإسرائيليون من مؤونتهم، ولكن تمكَّن جدعون من تأمين بعض من المؤونة، على الأقل، من الناهبين.
ومن الواضح أنه أعطى اهتمامًا بالغًا لِما يحرسه، وألاَّ يتعرَّض للنهب إذا ما استطاع أن يتجنب ذلك.

ولقد أعلن الرب ذاته لهذا الرَّجُل، ولذلك دعاه بجبار البأس، لأنه شرَع في انتهاج الطريق للنُصرة النهائية.
 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:18 PM   رقم المشاركة : ( 56467 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«كَانَ يَخْبِطُ حِنْطَةً ... فَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ »

( قضاة 6: 11 ، 12)





عزيزي المؤمن: هل تُقدِّر المسيح؟ وهل أنت مُعتاد لأن تعتكف إلى مكان سرِّي بعيدًا عن ضغوط ومتاعب الحياة اليومية، لكي ما تتغذى على الرب، وعلى الأمور التي له، والذي هو نصيبك الحقيقي؟ من المُحتمل أن تعترف بأن لا وقت لك للأمور التي للرب، وأنه من الفجر إلى مَغيب الشمس تظل مُنشغلاً بواجبات الحياة اليومية. إذًا فأنت حقيقةً تحت النير المرير لأكثر أعداء النفس رُعبًا؛ الأمور الأرضية الدنيوية.

 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:18 PM   رقم المشاركة : ( 56468 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«كَانَ يَخْبِطُ حِنْطَةً ... فَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ »

( قضاة 6: 11 ، 12)





اجعل لك وقتًا لتتغذى على المسيح في السر، وفي الحال ستتحقق من فائدة ذلك.
سيكون النهار أكثر إشراقًا، وستكون الأحمال أخف، وستصبح روحك أقل إحساسًا بالضغوط، بل وربما ستجلو النظرة القلقة عن وجهك.
وباختصار سيُشرق عصر جديد عليك إذا ما تحوَّلت إلى خبط الحنطة الحقيقية في الحضور السرِّي لله.

وستحتاج لأن تحرص على هذه اللحظات الهادئة، لأن هذه الأمور الأرضية ستقحم نفسها على هذه البقاع المقدسة، إذا سمحت لها بذلك.

 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:19 PM   رقم المشاركة : ( 56469 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«كَانَ يَخْبِطُ حِنْطَةً ... فَظَهَرَ لَهُ مَلاَكُ الرَّبِّ »

( قضاة 6: 11 ، 12)





بينما كان جدعون يخبط الحنطة، ظهر ملاك الرب له بإعلان يُنير النفس: «الرَّبُّ مَعَكَ يَا جَبَّارَ الْبَأْسِ!».

وهكذا خاطَب ملاك الرب الرَّجُل الذي تمسَّك بما أعطاه الله،

وكان الرب معه، وبالتالي كان لا بد أن تكون له القوة والشجاعة.
 
قديم 02 - 11 - 2021, 01:21 PM   رقم المشاركة : ( 56470 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,948

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اهدم مذبح البعل



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«اهدم مذبح البعل الذي لأبيك،
واقطع السارية التي عنده،

وابنِ مذبحًا للرب إلهك»
( قضاة 6: 25 - 32)




لقد اختبر جدعون سلامًا في قلبه بسبب الأمور المتيقنة التي لم تكن واضحة أمامه من قَبل، وقد اتضحت جدًا أمامه الآن، وكذلك بسبب حقيقة وعد الرب له بأنه يكون معه، مما أنتج في قلبه سلامًا جزيلاً ( قض 6: 14 - 23). فكان أول رد فعل مبارك له قَبْلَ أن يدخل في أي صراع مع الأعداء أنه بنى مذبحًا للرب وسجد له (ع24). إن السجود جزئية هامة جدًا في الحياة المسيحية. فليست كل الحياة المسيحية صراعًا ومواجهة مع المصاعـب والمشاكل التي تتحدانا، لكن السجود هو أمر لا بد أن يفعله كل واحد منا، سواء فرديًا أو جماعةً، كرَّد فعل قلبي للرب الذي يهتم بنا، والذي باركنا بهذه الطريقة المجيدة. إنه لمن المُميَّز جدًا أن تجد رَجُلاً، وسط أُمة قد باعت نفسها للوثنية، يتجاوب في الحال مع الرسالة التي تسلَّمها، فيسجد للرب.

وماذا بعد؟ إن مذبح البعل لا يمكن أن يبقى أكثر من ذلك، هكذا قرَّر جدعون ”طالما أنى سأسجد للرب، لا بد أن أتخلَّص من كل ما يهينه“. لقد عَلِمَ جدعون أن هذه هي ضربة قلب الأُمة، والسبب الفعلي لكل هذا البلاء. وهذا المذبح الذي بُنيَ للبعل كان في بيت أبيه، وكان هو على عِلم تام بوجوده. فقام في الليل وهدَمَهُ، وفى الصباح أُصيب الجميع بحالة ذهول: ”مَن فعل هذا الفعل المُرعب وهدم مذبح البعل؟! فمَن فعل هذه الفِعلة يستوجب العقاب!“

وكالمعتاد، عندما يقف رَجُل مُنصف للحق ستجـد آخرَ يسرع ليُسانده. لقد نهض أبو جدعون لمساندته ولسان حاله: ”لن يُقتَل أحد هنا، سواء كان هدم المذبح عمل صحيح أو خاطئ، لكن مما لا شك فيه أن هذا شر في وسطنا، وقد فعل ابني حسنًا إذ هدم هذا المذبح“.

إخوتي الأحباء: ليس كافيًا أن نقوم بعمل ما للرب، أو أن نكون خبراء في فعل الصواب أمامه، بل علينا أن نتخلَّص مِن كل أمر قد يهين اسمه، وهذا بالضبط ما فعله جدعون. لقد عمل الصواب، إذ سجد للرب، لكنه أيضًا فعل حسنًا عندما أزال المُزاحم لمشاعـره بهدم مذبح البعل. وهناك أمور معيَّنة لا يمكن أن نطيقها لأن قبولها يعني الخيانة للرب، بل يجب التعامل معها بلا هوادة بل واستئصالها، وهو الأمر الذي تمَّمَهُ جدعون بهدم مذبح البعل، وإقامة اعتبار للرب.
.
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025